اخذت كرستين الملابس من يده وا من ثم شكرته وا اسرعت لدخول غرفتها بسبب خجلها ضحك جونكوك على خجلها وكم هي تبدو كالطفال
دخل هو الاخر الى غرفته اتجه نحو الحمام ليأخذ حمام دافئ بعد نصف ساعه كان قد خرج وهو يرتدي تيشرت احمر واسع وا بجامه سوداء واسعه وضع من عطره الذي ملأ المكان
ثم ذهب وا رما بجسده على سرير وهو يفكر، كيف لعائلتها ان تفل هذا هي تبدو ملاك جميل وا لطيف لا يمكنها إيذاء اي كائن هذه
هذه الأيام ينجبون اطفال وثم يرمون بهم في هذه شوارع، هذا مزعج لو كانت هذه الفتات ابنتي ما كنت رفضت لها طلب.
وا بعد تفكير دام طويلا ذهب جونكوك بنوم عميق من رغم ان من يراه يخاف منه وا من وجهه وا من ملامحه الحاده.
في مكان اخر عند كرستين كانت قد اخذت حمام دافئ وا من بعدها جفتت شعرها الطويل الحريري ذو لون الاسود داكن
بعد انتهائها فتحت باب شرفت غرفتها وقفت بالخارج وهي مبهره بما تراه فا هناك جميع انواع النباتات من ازهار وا الشجار اضافه الى العشب الخضر
لاحظت كرستين ان هناك أرجوحة في وسط الحديقه الكبيره كانت تود نزول لكنها لا تعرف اتجاهات القصر ستضيع ان خرجت من غرفتها وا ايضا كانت تشعر بالخوف من جونكوك
ارى ان علي نوم، وا الستعداد ليوم وا حياة جديده غداً.
استلقت كرستين بجسدها على سرير وهي تنظر لسقف بكل شرود يا ترى ماذا سيفعلان والديها عند معرفتهم بأنها هربت
ولما وثقت بشقيها فهو لم يساعدها بحياته ربما يكون هذا كمين لها، لانها لاحظت عند هربها انه يتصرف بأريحية، حتى عندما كان عاداً للمنزل لم يكن قاَلق ان يراه احد والديه.
احمد ربي بأني فقدت تلك الورقه انا حتما لا امتلك عقل لأثق بهذا الاحمق، لاكن هل علي ان اثق باسيد جونكوك، ااا لا استطيع تفكير سأفكر غداً اريد نوم لان انا متعبه.
ثم ذهبت كرستين بنوم عميق كا جونكوك.
.
.
.
.
.
في صباح اليوم تالي
استيقظ جونكوك على صوت المنبه ذهب لحمام بعد مده خرج دخل لغرفه الملابس ارتدا بذلته رسميه التي يعمها سواد مع رباط عنق احمر قام بتسريح شعره الاسود وضع من عطره ثم خرج
اتجه بتجاه غرفت كرستين طرق الباب بكل هدوء فتح الباب عندما سمح له بفتحه.
YOU ARE READING
ONLY MINE
Romanceلن أدع أي شيء يفرقنا عن بعضنا جوهرةِ• سأقتل كل من ينضر لكي انتي لي وحدي• لن أسامح من يؤذيك سيكون عقابه الموت• لن يفرقنا حتى الموت يا كريستالتي لجميله• احبك حب لن يحبك احد بقدر حبي• لا تضن انك ناجح ان لم يكن لك اعداء فقط الذي ليس له اعداء فاشل كن كم...
