بعد استشهاد والدها، تعود آيار إلى مدينة غزة الفلسطينية لالقاء آخر نظرة عليه، وهناك تلتقي بحب طفولتها بعد فراق الخمس سنوات ليستيقظ ذاك الحب المطموس من جديد!..
بعد استشهاد والدها، تعود آيار إلى مدينة غزة الفلسطينية لالقاء آخر نظرة عليه، وهناك تلتقي بحب طفولتها بعد فراق الخمس سنوات ليستيقظ ذاك الحب المطموس من جديد!..
باردة حياتها معه ....لا تعلم سبباً واحداً يبرر بروده معها أو عدم اهتمامه بها...فقد تزوجها و لا تدرى لما اختارها هى تحديداً..؟!
سارت كالعمياء فى طريقها المظلم معه...لكنها لم تستسلم فقد كان حلم حياتها...