"أستطيع أن أكون الشيطان الذي يقف في وجه شياطينك" كانت الفتاة التي تطارد الشياطين لتبعدها عنها، وكان هو الشاب الذي أراد منها مطاردته ليبقى قريبا منها. أليكسا هاوكنز لم تتوقع أبدا أن تنقلب حياتها في ليلة واحدة بسبب خطأ واحد إرتكبته، رأت شيئا لم يكن من المفترض رؤيته، لذا الآن وجدت نفسها عالقة مع عازف الروك المشهور في جامعتها نواه ماكاي، الذي أصبح واحدا من الشياطين التي عليها إبعاده عنها قدر الإمكان. الرواية تخص البالغين لأنها تعالج موضوعا حساسا وتصِف مشاهد حيّة قد تؤثر على بعض القراء.