مرحباااا انا اسفة على التاخير
ارجوكم تجاوزوا الاخطاء والعترات فانا اكتب الفصل تحت تهديد هوا شانغ .
كانت الصمت هو سيد الموقف في الغرفة مرة الدقائق كانها سنوات على كلا الواقفيين في الغرفة بعد صراع نفسي طويل تحركت
اخيرا شفاه تلك الفتاة بصوت بالكاد يكون مسموع .
سموك انه انا موتشينغ قالت تلك الكلمات الاربعة على مضض وكان حياتها تعتمد على ذلك براس موجه نحو الارض و وجنتين
حمراوتين فمن يلاحظ جيدا يتاكد بانها كانت تتحاشى تلاقي العيون منذ ذخول سموه الى الغرفة .
كانت الصدمة على راس شي ليان كبيرة فهذه الملاك التى امامه ليست في حقيقة سوى موتشينغ صديق طفولته بعد ان احتوى شي
ليان صدمته حسنا لا يمكن القول انه احتوها بالكامل فالف سؤال يمر براسه الان، لكنه قرر التظاهر بالهدوء اولا من اجل ان يفهم الموضوع جيدا .
هاهما الان جالسان على طاولة ؛ شي ليان يشرب كاس الماء الذي قدمه له موتشينغ حسنا الماء فقط لأنه لايوجد شىء غيره في غرفة و
هو لا يغامر بالخروج لاحضار شىء ما؛ لايغامر بفضح نفسه بالتأكيد فهو كان في هذه الايام الماضية بعد تحوله إن أراد شىء تسلل
خارجا بعد تاكد بان المكان خالي لكن الان مستحيل.
ليان: بعد ان شرب عدة اكواب من ماء وتجاوز الصدمة مبدئيا
اذن كيف صرت هكذا ماذا حدت مو تشينغ.
صمت مو تشينغ لبرهة؛ تم قطع حاجز الصمت، قائلا: كان هذا قبل أربعة أشهر توجهة كعادتى الى مكتب لين وين لاستلمت تقرير عن
مهمة جديدة كالعادة ،وكان التقرير يفيد بان هناك شبح على حدود الاراضي الغربية يهدد اهل قرية بتدميرها، ان لم يقدمو له فتاة
جميلة كل مرة يطلب فيها ذلك والا فانه سيجعل هذه القرية تمحى عن بكرة ابيها .
في بداية رفض اهل القرية الانصياع لذلك فما كان على ذلك الشبخ الا القيام باعمال تخريب وترهيب لجعلهم ينصاعون لاوامره ،كتب
اهل القرية عدة طلبات لاستنجاد بالقواة العسكرية
من اجل التخلص من هذا الاخير ،لكن طلباتهم ذهبت مهب الرياح، فما كان لاهل المدينة الى الاستنجاد بالقصر الرئيسي للمساعدة في ذلك
بعدما فقد بعض الاهالى بلذات اكباذهم بسبب هذا الشبح متوجش فكان املهم الاخير كتابة تظلم الى جلالته المعظم جوون وو طالبين
منه حمايتهم واهليهم من هذا
العدو الغاشم الذي صار يهدد سلامهم وامن بناتهم .
و قد كان هذا الشبح هو من يختار الفتاة حيت الفتاة المنشودة ستجد قطعة قماش أحمر فوق فراشها .
بعدما استلمت التقرير انهيت استعداداتي توجهة لتلك القرية لاستطلاع الامر و بالفعل كان هناك عدة فتيات في القرية تم ارسالهن لهذا
شبح ولم تعد اي واحدة منهم وقد ترجانى اهل الضحايا للانتقام لبناتهم المسكينات .
مرت عدة ايام بخير وعلى خير وحياة سلمية في القرية لكن في صباح احد ايام سمعنا صوت صراخ فتاة فتوجهنا نحو ذلك المنزل.
فتاة : بشهقة ااااااااااااه لاااااااا لا اريد ذلك لاااااا كانت تهزراسها يمنة ويسرة و هي تمسك بجلباب والدتها مع بكاء شديد ا.
الام : وهي تهدا الفتاة ماذا بك يا ابنتي لما كل هذا البكاء .
اشارت البنت لقطعة القماش الحمراء الموجودة فوق سريرها ، وفي لحظتها فهم الجميع المعنى القابع خلف ذلك وعم الصمت المكان.
الام. ببكاء لاتقلقي يا ابنتي سنجد الحل لن ادع كائنا ايا كان يؤذيكي يا صغيرتي حبيبة قالتها وهي تربت على راس ابنتها من اجل تهدئتها .
ما إن انهت جملتها حتى توجهت العيون الجميع الي مو تشينغ .
الام.:ارررجوووووك سيدي مزارع انقذ ابنتى سنعطيك كل ما نملك انقذها فقط ارجوووووك.
الابنة: ببكاء ارجوووووك يا سيدي انقذني لا أريد أن اموت .
مو تشينغ : لا يعلم لماذا عنما راى كل من الام و الابنة على الارض يحتضنان بعضهما، تذكر نفسه في طفولته و والدته التى كانت
تحضنه بنفس الطريقة لطمئنته بان كل شىء سيكون على ما يرام ، تنهد بعمق تم اردف لا تقلقوا سابذل كل ما بوسعي للمساعدة .
أنت تقرأ
امنية ملعونة
Adventureالقصر الملكي هناك حيت تعيش و تنتشر الاشاعات كل يوم كالنار في الهشيم كل يوم ضحية جديدة لاشاعة جديدة واما عن الضحية الاشاعة هذه المرة هو الجنرال شوان شن المعروف بالاسم مو تشينغ . الشخص 1:هل سمعت اخر الاخبار يقال ان جنرال شوان شن قد عاد من مهمته اخ...