"اُريد الذهاب عند أخي تايهيونغ"

قالت ليلا بدون مُقدمات

فا ترك تايهيونغ الطعام و نظر لها

"لما هل حدث شئ ما؟"

سأل تايهيونغ

"لا شئ فقط اشتقت لهُ و لِـمريلا و لولي وايضاً أنا أشعُر بالملل البيت فارغ و أنا أجلُس به بِـمُفردي"

قالت ليلا تشرح لهُ

"حسنا لا مُشكله ارتدي ملابسك و سوف اوصلكِ قبل ان اذهب لعملي"

"حقا وافقت؟!"

قالت ليلا بدهشه

"و لما لا أوافق ليلا ما المُشكله في ذلك"

قال و هو يبتسم

فا استقامت هي من مكانها بسُرعه مُتوجهه لغُرفتها
حتى ترتدي ملابسها

من كثرة فرحتها كادت تسقط على السُلم

_

نزلت للأسفل بعدما ارتدت ملابسها

التي هي عُباره عن قميص أبيض ذُو اكمام قصيره
و فُستان بسيط لونهُ بنفسجي فاتح
و منقوش عليه ورود بيضاء

و ارتدت قُبعه من نفس لون الفُستان

تبدو لطيفه!

"أنا جاهزه هيا"

قالت ليلا فا اتجه تايهيونغ ناحية الباب
اخذ مُفتاح البيت و اعطى لها واحد اخر

هي لم تكن تمتلك مُفتاح للبيت الذي تعيش به
إلا الأن أصبحت تمتلك واحد

فا أخذتُه بصمت و خرجت خلفُه من المنزل

و صعدت السياره بجانبُه

_

اصطف بالسياره امام منزل نامجون

فا شكرتُه ليلا كَـأدب منها

"شُكراً تايهيونغ"

قالت ليلا و هي تأخُذ جوالها حتى تنزل

"العفو ، متى أتي لأخذك؟"

سأل تايهيونغ فا تراجعت ليلا عن فتح الباب
و نظرت لهُ ثُم قالت

 READJUSTING HIS SEXUAL ORIENTATION حيث تعيش القصص. اكتشف الآن