بعد حادث الميلاد المجيد
تم الاعتراف لي من قبل هانما شوجي
طبعا كنة سعيدا و لم ارفضه فانا احبه اولا و بعد كل شيئ
فقد كان الوحيد الذي بقي معي بدون ان يكسرني
او هاذا ما ضننته
بعد ان بدانا المواعدة كنا سعداء في ايامنا الاولى
لاكن تغيرت معاملته للبرود بعد ان سمحة لهو بلمسي
ثم
اصبحة حاملا
لانني اوميغا
و عندما اخبرته كان رده صادم و لايزال الى الان كذالك
هانما بصدمة : الم تاخذ حبوب لمنع الحمل ؟
كيساكي بصدمة : و لما علي فعل ذالك ؟
هانما : اليس واضح انا لسة من ذوي احتمال المسئوليات لذا
جدية
اسقطه او اخرج
كيساكي بصدمة : عن ماذا تتحدق هانما ؟ انه من لحمي و دمائي لا اصتطيع كما ان ذالك سيضر بي
هانما بسخريه : ما بك كيساكي الست من نوع الذي لا يهتم لطرق الاي توصلك الى مرادك ؟
كيساكي : ماذا تقصد هانما ؟
هانما : لا تدعي الغباء هيا اذهب و اسقط طفل او اخرج من هنا لم اعد بحاجتك لقد اخذة متعتي بالفعل و لن اتقيد بمسئولية طفل غبي من ام اغبا
كيساكي بحزن : حسنا شكرا على تحطيمي يا هانما لقد كنت الوحيد و لاكنك كسرتني ايضا و طفل سيعيش و انت ستندم عاجلا ام اجلا الوداع
كانت هاذه اخر مرة اراه فيها منذ ذالك الوقت
و الان انا قريب من موعد ولادتي
لاكنني لم اجهز شيئ
اعرف اني ادعية القوة امام هانما و تفوهة بكل ذالك
لاكن انا حقا محطم لا اصدق كيف وصلت الامور الى هاذا ؟
و بينما انشغلة بالتفكير بهاذا كانت دموعي على حافتي عيناي لاكنني عدة الى الواقع بفضل الهاتف الذي رن
نسيت اخباركم انه بعد ان ابتعدة عن هانما اشخص الذي منذ ذالك الوقت و هوا يعتني بي و يلاحقني هوا ريوغوجي كين و الذي هوا دراكن نائب تومان
الذي حاولت قتله مرة من الايام
لاكنه ببصاطة سامحني لا ادري كيف و لماذا
لاكنه يسال عني و يحضر لي الاكل و الادوات لازمة لصغيري القادم و يحاول تقرب مني بشتى طرق
هاذا غريب هل هوا احمق ام ماذا ؟
لاكن مع ذالك اضنني احب هاذا الاهتمام
