Flash back

"انا اوميغا جين سول ابنة ألفا هيون كتيوني
ارفضك ألفا جيون سيتريك "

تقول تلك الأميغا الغاضبة مواجهة سيتريك أمامها
ليشعر سيتريك بشيء انكسر ذاخله ألم شديد
"  ستندمين على فعلتك هذه كثيرا سول "
"حراس "  صرخ مناديا على الحراس الذين
حضروا بسرعة " سيدي "

يشد سيتريك على يديه أمرا اياهم " خدوها
إلى جناح الجواري " لتنصدم الواقفة أمامه
" لا لا يمكنك فعل ذلك ، انا أميرة ال كتيوني
لن اسمح لك بتركي مع الجواري و الخدم "

تصرخ بقوة تريد افلات من يدي الحراس
" لم يعد هناك شيء يدعى ال كتيوني
انت الأن أصبحتي من ممتلكاتي ، مكانك بجانب
الجواري فقط ، خدوها من أمامي "
يهمس سيتريك بغضب يناظر عينيها العسلية

بعد مغادرة الحراس شد على صدره من ألم
يحاول التقاط أنفاسه بصعوبة ، يشعر كأن السكاكين تمزق ذواخله من شدة ألم
" لما يحصل معي هذا يا إلهي "

End flash back

يبتسم سيتريك بسخرية على حاله ، دائما ما كان
يتمنى ان تكون لديه عائلة سعيدة ، يكرس كل حياته من أجلها، لطالما انتظر رفيق دربه
لم يسمح لنفسه بلمس اي اوميغا احتراما
لرفيقه، و في أخير هذا جزائه

رنين هاتفه قاطع تفكيره ، و ماكان إلا وويونغ
أخاه " أهلا حبيبي" يحادث سيتريك أخاه
بصوت خافت ، " ما بك صغيري تبدو متعبا "
يسأل وويونغ بعد سماعه لصوت ألفا
" انا بخير لا تقلق ، كيف حالك انت "
ريك لا تخفي عن أخاك،  ماذا هناك أخبرني "
يرفع سيتريك شعره عاليا يتنهد بقوة
" لا تشغل بالك بي جميلي ، أخبرني هل غادرت
إلى قطيع زوجك " يومأ وويونغ له" أجل
سان لا يمكنه ابتعاد أكثر،  لديه كثير من الأعمال"
" جيد سأقوم بزيارتك عما قريب "

ريك أخي أنت تعلم جيدا أنني احبك و جميع
اخوتك يفعلون ذلك ، نحن دائما بجانبك  لا تنسى ذلك " حديث وويونغ لمس نقطة ذاخل سيتريك
الذي أخدت دموع تتساقط على خديه
رغم قوته و صرامته إلا أن فقدان احبائك
شعور صعب جدا " ريك صغيري اجبني
اتعلم شيء  انا قادم ...." بقول وويونغ خائف على أخاه الصغير " لا لا انا احتاج ان ابقى لوحدي ، انت
يجب أن تبقى  بجانب زوجك هو بحاجك "

MY ALPHA ,💗 TKحيث تعيش القصص. اكتشف الآن