اللحظة الحاسمة-2

ابدأ من البداية
                                    

انتي (بأحراج): سيبرد الفطور
شوقا : لقد حصلت على فطوري
انتي : بما انها قرابة العاشرة ما رأيك ان نتمشى قليلاً

شوقا : لا بأس بذلك
خرجت بعد ان ساعدتني على الوقوف لأغير ملابسي

 لابأس بالخروج و استنشاق الهواء المنعش بما ان لا رغبة لي بالطعام

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

لابأس بالخروج و استنشاق الهواء المنعش بما ان لا رغبة لي بالطعام

خرجت لأجد انها قد غيرت ملابسها ايضاً ملابس بسيطة تناسبها كل شيء يناسبها انها مثالية

خرجنا من الباب ليستقبلنا النسيم البارد ليضرب بشرتي و يتلاعب يحصلان شعرها لبندأ بالمشي بينما هي تحاوط يدي تتمشى بمهل لمجاراتي لتقول

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


خرجنا من الباب ليستقبلنا النسيم البارد ليضرب بشرتي و يتلاعب يحصلان شعرها لبندأ بالمشي بينما هي تحاوط يدي تتمشى بمهل لمجاراتي لتقول

انتي : ماذا ستفعل
شوقا : مالذي تقصدينه
انتي : قلت لجون ان لديك خطة
شوقا : نعم
انتي : ما هي
شوقا : لاحقاً صغيرتي
انتي : ارجوك لما هذا الغموض
شوقا : ليس غموض و إنما أرجو ان يكون كل شيء
انتي : حسناً

قادتنا اقدامنا نحو المنتزه لتدخله و نتوجه نحو احد المقاعد
بينما الجو كان جميلاً و ضحكات الأطفال التي تتعالى اقترحت عليها شراء الشوكولاة الساخنة
بينما هي اومئت لي بأيتسامة للتوجه نحو البائع  لأرفع هاتفي

شوقا : انت تراقب المحيط أليس كذلك
الحارس: نعم سيدي
شوقا : تكلم مع الاخرين و اخبرهم بالمراقبة جيداً اريد الامساك به هذه المرة
الحارس : حاضر سيدي

شوقا : اقسم انك لم تفلت مني هذه المرة ستنال جزائك على كل ما فعلته

LIKES MY TWIN  {مكتملة}حيث تعيش القصص. اكتشف الآن