شهق وألآخر
يربت على ظهره

"ماذا تقول أنت؟!
ولمَ أرتبط بشاب.
هذا سخيف"

"مجرد سؤال، لاتهتم لأمري"

كان جاكسون يتمشى مع صديقه جيمس
ليلمح ملاكه ألجميل
جالساً ويكتب
ليتقدم أليه بلا وعي
ويردف

"هذا الشعور الذي يولد من بين شفتي كل همسه...
ويولج النار في صدري..
طيفك يناديني من خلف المسافات..
من خلف البحار العظيمه ....
مولداً فيّ أشجان المساء"

ألتفت يونغجاي ليعرف مصدر
هذه ألكلمات

"فتى الفطائر!"

"وهل معيبٌ عملي؟"
ألتفت جاكسون الى صديقه ليرحل،
لكن ألآخر لم يرد ألذهاب
لولا اصراره على ذلك
فرحل وتركه.

فنهض يونغجاي وارتسمت أبتسامه
على شفته وقال

فنهض يونغجاي وارتسمت أبتسامهعلى شفته وقال

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

"أنها أروع شيء تذوقته حتى ألآن"

كانت كلمات كفيله بأن تجعل قلب جاكسون
يدق كالطبول
ومما زاد هذا الشعور مسّك يونغجاي
ليده بمعنى الشكر
آما جاك أكتفى أن يظهر ألآمبالاة وجلس بقربه

"من أين اتيت؟.."

"من باريس، عدت لأن أبي أرسل لي بما أن اخي ألاكبر سيتزوج
وليس هنا أحد معه"

"أذاً هل تنوي العوده؟"

"ربما بعد أن أنتهي،
وأنت؟
حدثني عنك.."

نظر جاك أمامه لا يعرف من أين يبدأ ...
من مشاجراته كونه عصبياً
أم ثمالته..

"أنني خباز..
وأبن لمدرب النادي الوطني الرياضي السابق
أي أتمتع ببُنيةٍ قويه"

قال كلامه بتباهٍ أمام ألآخر
الذي فتن بما فيه....

"أحقاً..!
لاحظت ان لديك جسد جميل.."

"أتريد أن تَرى..؟"

أحمرت وجنتا يونغجاي وأومى برأسهِ موافقاً بِلا وعٍ منه
ليخلع ألآخر قميصه الحريري ليظهر عضلات صدره وأكتافه العريضه

𝐌𝐘 𝐒𝐀𝐊𝐔𝐑𝐀 || 𝑱𝑨𝑪𝑲𝑱𝑨𝑬        حيث تعيش القصص. اكتشف الآن