الجزء السابع عشر

Start from the beginning
                                    

🖤*┄┉❈❥🎶♡🎶❥❈┉┄*🖤

هي اخرة صبرك ياصفيه ااااخ بس صدق م̷ـــِْن قال هم البنات للمات ،،

اتنهدت صفيه بغصه وهي حاطه ايدها علـّۓ. خدها وصافنه بالعدم
قربت منها هبه وقرفصت قدامها ومسكت ايديها
هبه :يا امي مشان •اللّـہ̣̥ لايمت بدك اتظلي هيك اللي صار صار
صفيه : بكسره اختك كسرتلي ضهري ياهبه شو كان نفسي جوزكم جوازات عليها القدر والقيمه
هبه : الحكي ماعاد ينفع امي ادعيلا •اللّـہ̣̥ يوفقها ويهنيها
صفيه : •اللّـہ̣̥ يسامحها ويسعدها، ،، بس انا خوفي م̷ـــِْن سند ليقوم يرجعها مطلقه
هبه:  لٱ يو •اللّـہ̣̥ لايقدر لاتتشائمي هيك ان شاءالله سند بيحس عحاله وبيتقي •اللّـہ̣̥ فيها
صفيه : يارب
هبه. :مابدك تروحي تزوريها الًيَوُمًِ اسبوعها
صفيه : فشرت ولادوس بيتها وبيت هالواطي السرسري
هبه : ييي علينا يا امي شو كنا عم نحكي حرام عليكي هي بنتك

كانو عم يحكوا لما اندق الباب وحكت صفيه ،،، قومي شوفي مين عالباب وفكينا م̷ـــِْن سيرة عبير مابدي تنجاب سيرتها بهالبيت

هزت هبه راسها بأسف ووقفت وراحت فتحت الباب

فاديه : كيفك هبوش
هبه «بخفوت» اهلين مرت عمي
فاديه : شبك حبيبتي
هبه : امي يامرت عمي امي رافضه تروح لعند عبير حرام الًيَوُمًِ صرلا اسبوع وماحدا منا سأل عنها
فاديه «ابتسمت » لَـگِنْ انا ليش جايه، ، روحي جيبي منديل امك وشالها والحقيني مارح اطلع م̷ـــِْن هون الا ورجلي علـّۓ. رجلا
هبه « دمعوا عيونها » حاضر مرت عمي •اللّـہ̣̥ مايحرمنا مـڼـڱ ياااحق

«««««««««««««««««««✨✨

بغرفه عاديه فيها تختين مفرد ولازقين ببعض وشوية عده وكراكيب مركونين عجنب كانت عبير قاعده عالارض وضامه اجريها لصدرها وعيونها معلقين بالسقف

انفتح باب الغرفه وطل سند وهو حامل صينية الاكل وعم يطلع فيها بطرف عينه

سند «حط الصينيه» قدامها يـ يلا مشان تاكلي
عبير: ،،،،،،،،،
سند:  لساتك زعلانه مِڼـّي

حركت عبير حجر عينها واطلعت فِيَھ

عبير:  ليش يلي ساويته فيي قليل ياسند
سند:  بعرف اني غلطت لما فكرت فيكي هيك بس انا بحبك عبير
عبير:  اللي بيحب حدا بيصونه مو بيأزيه
سند:  طيب كيف صالحك ليكني صلحت غلطي واتزوجتك
ابتسمت عبير بمرار وهي بتطلع بالغرفه ودمعوا عيونها
عبير:  اي صح اتزوجتني بس بس مستحيل حس انك زوج الي، ،، الظاهر ياسند انك غشيم كتير ومابتعرف انه اي زوجة بحاجة لتحس بالامان مع الشخص يلي رح تكفي معه باقي عمرها وانت ماحسستني الا بالخوف والضياع انت خليتني اندم علـّۓ. كل لحظة حب غبيه عشتها معك
سند:  ،،،،،،،
عبير طلقني سند
سند:  اطلقك! !!
عبير : وليش استغربت بس ماتكون باقي عالعشره يلي بينا
سند «قرب منها » انا فعلا بحبك وبدي ياكي

اقبليني كما انا Where stories live. Discover now