Demeter Academy||أكاديمية ديم...

By _________simin___

297 39 17

[لتحرِقني كَما حرقتَ رُوحي] نبست بصوتٍ مرتجف ضعيف ابتسم بانكسار [لِنحترِق معاً] More

٢ - إلياس
٣-رفيق

١-احترق في الجحيم

146 15 0
By _________simin___

¤

نظرت إليه بقلبٍ مكسور و عيونٍ أرهقتها الحياة رغم ربيعها المنعكس بلمعة عيناها التي غزتها الدموع الآن

تذكرت البارحة ككل دقيقة ليس و كأنها تستطيع نسيان ماحدث أمس هي كانت تعلم و هو يعلم و الجميع يعلم حقيقة الأمر و لكن دائماً الحب يعمي أعيننا و يغلفها بستار كي يستطيع خلق الأحداث بالطريقة التي تعجبه

اخفضت رأسها المرهق ، أغلقت عيناها بقوة تمنع نزول دمعتها امام الجميع،  امامه هو ، كوّرت يديها بقوة تجعل من جلدها يتألم من آثار اظافرها عليه دعت من قلبها الا يكلمها احد الآن فأي كلمة سيلقوها عليها الآن ستدفع جميع ما تحاول تخبئته إلى الامام

اراحت يدها على المقعد الذي تتوسطه لتضع رأسها الثقيل عليه

فتتدفق الذكريات لرأسها تلك الذكرى التي كانت كفيلة بجعل الحب يهرب خائفاً لتفتح ستائر عيناها كاشفة عن الحقيقة المروعة تذكّرت ذلك المقطع الذي انتشر له و لحبيبته في موقع الأكاديمية تذكّرت وجه الفتاة القريب من وجهه المُبتسم و كيف كان كل انش يُقربهما كان قلبها يتخبط حزناً


رنّة رنتان ثلاث

أغلق الطلاب كتبهم حينما رن الجرس معلنا وقت استراحة الغداء زفرت الهواء براحة فخروج الطلاب بالتدريج كان كخروج افكارها

~

▪Ella  pov▪

رفعت رأسي للأمام ليتراءى أمامي الصف المكون من مقاعد تتسع لعشرون طالباً على الاقل بينما الحائط الذي كان مطليا باللون الاسود و عليه بعض الزخرفات باللون الذهبي و على الجانب توجد نوافذ زجاجية ضخمة تعكس الباحة الرئيسية للأكاديمية بالاضافة إلى  الارضية الحمراء اللامعة

و بالطبع المقولة المحفورة من ذهب و اجل لا أقصد ذهب مزيف بل ذهب حقيقي في كل ممر أو زاوية للأكاديمية {احترق في الجحيم} من المفترض أن تكون تلك العبارة تشجيعية و لكنها كانت أقرب لفيلم وثائقي عن اصطياد الأرواح

ارحت ظهري الى الخلف أُمسد جبيني بتعب الهدوء الذي كان يملأ القاعة مريب فالاكاديمية الضجيج هو صديقها الصدوق أن كان من شرح الاساتذة التافه الذي لا يفيدنا كمخلوقات فبحق ما الفائدة من دراسة كيفية التعامل مع الآخرين بلباقة في حين أن الجميع هنا يستخدم لغة الحيوانات !

أو حتى مشاجرات الطلاب بسبب العداوة بين فصائلهم او بسبب امور صبيانية تافهة و ..
على ذكر المشاجرات ها انا على موعد مع شجار
ياإلهي لا أستطيع الاستمتاع بالهدوء و السكينة لثوانٍ!

نظرت بملل و عدم اهتمام لمجموعة الفتيات اللواتي اقتحمن القاعة كاسرين الصمت المريب كما قلت حيوانات رغم أنهم حيوانات بالفعل..

تراءت لي ثلاث فصائل  مستذئبة.. ساحرة.. ش..شيطانة
بلعت ريقي بخوف على ذكر الأخيرة
انا اهاب الشياطين و بقوة

هذا لا يبشر بالخير.. رمقت ذات الشعر الكستنائي الطويل من أخمص قدميها إلى رأسها ببطء لأرسم تعبير اشمئزاز على وجهي هو كيف حتى يتقبل ان تكون تلك الشمطاء شريكته

قطعت أفكاري دفعة قوية ضربتني بعرض الحائط جعدت ملامحي ألماً وقبل حتى أن ارد الضربة أمسكتني من ذقني بقوة و نظرت إلي بنظرات كراهية و كأني قتلت لتوي احد أقاربها

لمعت عيناها الرمادية بشر لتمسكني من ياقتي تشدني للأمام قليلاً قبل أن تعاود ضربي للحائط مجدداً بقوة أكبر سمعت صوت تكسر احدى عظام كتفي عضضت على شفتي لاكتم الصرخة بقوة

أنهم يستنزفون قوتي لابد انها تلك الساحرة اللعينة تقوم بسحرٍ ما يضعفني

فتحت عيني بتعب لارى وجهها القريب من وجهي أبعدت نظري لثانية لتتوسع حدقتي من رؤية إلينا الساحرة تقوم بسحر أسود!
إنه محرم مالذي تفعله بحق!


  إنها تضاعف تأثير سحرها هذا سيء على هذا المعدل لن يشفى جرحي، نظرت للزوايا الأخرى علّي اجد منقذ ما ليقشعر بدني لرؤية الشيطانة أنيتا تبتسم باستمتاع أعدت نظري لأستبدل نظرة الخوف بنظرة القرف التي وجهتها إلى انستازيا

[أنتنّ مقرفات.]

نبست من بين أسناني بحقد ،حقاً مقرفات يستمتعن بتعذيب الغير لإرضاء عقولهم السقيمة

ضحكة صاخبة صدرت من القابعة أمامي أمسكتني من  شعر رأسي بقوة لأزم شفتي بألم ، أشعر بشعري يتقطع ، سأبكي

[وجودنا بجانبك يلوثنا عزيزتي]
هسهست بحقدٍ كأفعى

لتعاود ضرب رأسي مجددا على الحائط الذي يتألم بصمت فتحت عينيّ بألمٍ شديد، الرّؤية مشوشة و أصواتهم بدأت تبتعد لكنّي سمعت آخر كلماتها السامّة قبل أن يقع جسدي على الأرض متألّماً بصمت..أيضاً

[هذا تحذيرك الاخير.. ابقي بعيدة عن أليكس]

¤

صداع طفيف ضرب رأسي حين حاولت فتح عيناي، اللون البرتقالي للشّمس التي تودّع السّماء قابلني من النافذة العملاقة دفئ أشعتها كان كبلسمٍ لروحي المحترقة

يبدو أني بقيت لمدة طويلة على الارض ،قشعريرة ضربت جسدي حينما حاولت الاستقامة من الأرض، البرد قارس و اللعنة على من فتح تلك النافذة، أمسكت بطرف طاولة المقعد لأنهض نافضة الغبار عن ملابسي

توقفت حين رأيت بقعة الدّماء التي لطخت قميصي الأبيض أسرعت إلى النافذة لأرى انعكاسي، كان السبب انفي ، لم تكتفِ بتحطيم رأسي بل حطمت انفي أيضا!!

بالطبع ستسغل أي  فرصة لتشويهي واعية أم غائبة كنت،  أسندت مرفقاي على الطاولة اغطي وجهي بيداي، سأبكي

لقد سأمت حقا،
شهقة هربت مني لتليها دموع غزيرة حاولت كبتها طوال اليوم، قدوم انستازيا كان متوقعاً لأنها اعتقدت أن بعد الإعلان الرّسمي لعلاقتها مع أليكس و نشر ذلك الفيديو سأبتعد عن طريقها

و أنا  بالفعل لقيت كفايتي من الأوهام! و لكن حينما كنت في الرواق هذا الصباح و رأسي كان مغيباً افكر بأليكس و ذلك الموقف المحرج الذي سَيُحفر بذاكرتي لأتفاجأ بشخص يضمني إلى صدره بقوة مخفياً رأسي بين يديه الكبيرتين ، حين رفعت عيني إليه كان قد أفلتني بالفعل و لكن رائحته و ظهره و مشيته دلّت عليه، على اليكس

لقد كان يبعدني عن شجار أحدهم لذا اعتقد أن هذا سبب جنونها


ثلاث سنوات من إعجابي له وكل ذلك تحطم إلى أشلاء لأن تبريراتي لافعال أليكس  جميعها تبخرت و تبقى تفسير واحد فقط هو يتودد لي بين حينٍ و آخر وذلك ليجعل انستازيا تغار اي انا كنت أداةً له

ضحكت من بين دموعي على تلك الفكرة ، أداة؟

أشعر بالأسف على كبريائي الذي تحطّم إلي أشلاء ، لا اعطي لعنة ان كان لا يبادلني الاعجاب و لكن أشعر بالاحراج من نفسي و هذا فقط مايسبب لي الحزن الآن..

  ربما السبب الذي منعني من مواجهة  انستازيا هو اني رغبت بأن يضربني أحد ما لأني لا أستطيع...

و لان الحياة تكرهني الى الآن انا لا استطيع تفعيل قواي بالشكل الصحيح من المفترض ان اكون ذات قوى جهنمية و ما الى ذلك و لكن لا اعلم ما الخطب اليوم تلقيت توبيخاً قوياً من الاستاذ و هذا كان ثاني امرٍ محرج لليوم


زفرت الهواء بشفتان ترتجفان حزناً و تعباً
استقمت من الكرسي حاملة أغراضي المتناثرة يبدو أن كتفي قد شُفي على الاقل سأنام مرتاحة بسبب التعب الذي أهلك جسدي و ذئبتي اليوم

جررت أقدامي في الممر الطويل الذي يبدو مظلماً الآن بسبب حلول الليل إلا أن النغمة الهادئة التي تأتي من المذياع الرئيسي كانت نوعاً ما تريحُني

صعدت السلالم إلى الطابق الثالث إلى غرفتي التي من الحظ أنّي لا اتشاركها مع احد

أرخيت قبضتي لتتناثر اغراضي على الأرض كاسرةً هدوء الليل، مشيت بخطوات متثاقلة إلى السرير الذي يبدو مغريا جداً الآن، ألقيت بجسدي على السرير ووضعت ثقل العالم كله على وسادتي لأغط في سبات عميق..


_________

دوار خفيف ضرب مؤخرة رأسي حينما اعتدلت من السرير فركت عيناي بنعس ،الهواء لفح بشرتي بقوة نظرت بعيون ناعسة الى النافذة المفتوحة..مهلا مفتوحة! انا متأكدة انها كانت مغلقة حين دخولي !

رائع بدأت أهلوس ايضاً ، شتمت في عقلي على الوضع المزري الذي أنا فيه ،أحكمت اغلاق النافذة لتسكن خصلات شعري التي كانت تتطاير هنا و هناك منذ لحظات

نظرت إلى غرفتي التي كانت باللون الابيض مع أرضية سوداء لامعة هذا الطراز الرائج في الأكاديمية ،اسود و ابيض و احمر ، أخذت منشفة و غسول الشعر لاستحم لعل الألم يزول مع المياه الساخنة، ثم أنا  لا أعتقد ان السرير سيغريني مجددا فالنعاس حلّق مع الهواء

فتحت صنبور المياه لأشعر بتدفق المياه الساخنة من فوقي، بقيت ساكنة لثوان تحت المياه الساخنة اشعر  بجسدي يرتخي

خرجت من الحمام بأنفاس مثقلة نظرت إلى انعكاسي على المرآة و أول ما لمع في رأسي ما قاله الاستاذ اليوم.

مثيرة للشفقة..

ضعيفة..

عديمة الفائدة..

لقد هُزمت ثلاث مرات امام الجميع لقد لوّثت تاريخ اجدادي المشرّف اليوم لا استطيع نسيان اصوات الضحك و الاستهزاء التي كانت تصدر من الآخرين


صرخت بقوة انفض الذكريات السيئةبعيداً و لكنها لا تكف عن اقتحام رأسي استدرت و نظرت الى القمر اللامع بعيون باكية

"أنجدني و خذ روحي يا قمري اجعلني نجمة بقربك فقد سأمت الحياة هنا"

دمعة ساخنة سقطت على خدي قبل أن يلفحني الهواء بقوة مرعبة تمسكت بالمنشفة التي كادت تسقط قبل أن ابصر جسداً يسقط من السّماء

توسعت حدقتي بصدمة اقتربت من النافذة بحذر لأُرجع رأسي للخلف رعباً من الكائن الذي كاد ان يصطدم بوجهي، استقمت بجسدي بينما أشد على منشفتي و كأنها ستحميني من أيّ ما سأواجه

لربما مصاص دماء؟ ملاك، شيطان!
لا ادري! ،تراجعت خطوتان، ثلاثة بقلب يقرع خوفاً لدرجة أني أشعر بقلبي يخفق في اذني اغمضت عيناي خوفا من ذلك الجسم الذي يحلق أفقيا  بجهتي تماماً

موجة قوية من الهواء ضربتني قبل ان يتوقف الهواء و معه تهدأ أنفاسي و قلبي لزوال فكرة ان القمر استجاب لدعوتي

فتحت عيني ببطئ ليتراءى أمامي فتاً بجناحين رماديين يلمعان بقوة، رفعت نظري لتلتقي عيني بعيناه قشعريرة سرت على طول جسدي للرائحة التي تنبعث منه رائحة قوية تسر الروح

حاولت بشدة عدم استنشاقها قد تكون رائحة سامة فلم أرى مخلوق بأجنحة تلمع في حياتي !

وهو إلى  الآن لم يحرك ساكناً
ثلاثون ثانية كانت قبل أن يدير وجهه لي الذي لم استطع التدقيق فيه ،جلس على حافة النافذة مسنداً يداً على ركبته  و الأخرى تركها بإهمال الى جانبه بينما نظره موجه نحو القمر الذي يقبع أمامه

شعرت بأن عقلي كحجر ،ماذا عساي افعل!
أقتله احتمال كبير و لكن اخشى ان ينقلب السحر على الساحر

ولا اعتقد أن فكرة دفعه من النافذة ستنفع مع أجنحة كتلك

ربما يجب أن أتحدث إليه كراشدة و أسأله عن سبب تلويثه جوي التعيس بأجنحته البراقة

الحل الأخير إذاً سأتحدث إليه لا صعوبة أو مخاطرة في هذا وقفت أمامه و الرائحة أصبحت كثيفة بشكل مرعب أخاف أن اتسمم حقاً

نطقت بكلمة واحدة فقط
[وداعاً.]

دفعته بقوة إلى خارج النافذة مبتسمة بنصر نفضت يداي أزيل الغبار الوهمي عنهما لاشتم بصوت خافت لاقتحامه الغير أخلاقي لغرفتي!

[اعتقدت أنكِ ستتتحدثين معه كراشدة!]
سألت ذئبتي ريا باستهزاء

[لا تنقصني سوى ثرثرتك ريا إنه دخيل ألا تري الطريقة الهمجيّة التي دخل بها إلى الغرفة؟!]

سألت بنفاذ صبر، إنها لا تتدخل عندما أكون بحاجة إلى مساعدتها، أغلقت النافذة و عدت إلى الحمام لأرتدي ثيابي التي تركتها هناك فتحت صنبور المياه لأمحو آثار الدموع عن وجهي بالمياه الباردة نظرت إلى نفسي بالمرآة، عيون محمرة انف محمر أذني حمراء أيضا كنت أشتعل!

[تبدين قبيحة]

شهقت برعب لذلك الصوت العميق الذي رن في رأسي استدرت خلفي بسرعة لأفرق شفتاي بصدمة لقد عاد!! رغم أني أقفلت النافذة!

نظرت إليه باقتضاب و غضب كيف يجرؤ على تعكير مساءي الذي تعكر بالفعل تذكرت إهانته لي لأدقق بوجهه لعلّي اجد ثغرة تساعدني على رد الإهانة

و.. لم اجد شيئاً.

[تبدو كجرذٍ خرج لتوه من المجارير]

ابتسمت له بتصنع قبل ان ادفع جسده الضخم بكتفي خارجة من الحمام اعتقد أني لست خائفة لاني أدركت لتوي سبب وجوده هنا إنه الوافد الجديد الذي قيل أنه سيأتي من ممكلة التنانين لذا اعتقد بأن..
تنانين ت..تنانين!!

هو تنين! اصفر وجهي و جفت حنجرتي، يضعوني مع تنين مختل عقلياً عضضت شفتي بقوة حينما تذكرت كلامي له أعني مالّذي يمنعه من تمزيقي الآن!

[هذا يفسر سبب منظره الخلاّب]

[رياا! لا أصدق أهذا ما فسّرتيه!!]
تحدثت داخليا بعدم تصديق مع ذئبتي التي لا يهمها عدا مظهره! لا قدرته على قتلي بنفخة هواء واحدة فقط!

غبية ، لعنت نفسي داخليا ،التفتت ببطئ لاعتذر منه علّي أنقذ روحي البائسة، شهقت بفزع عندما وجدته أمامي أمامي بالضبط! بدون تلك الأجنحة البراقة

ابتسمت له بصعوبة حمحمت حنجرتي لاعتذر

[اعتذري لي]
نطق بصوته الجهوري

لاعبس بوجهه كنت سأفعل ذلك لو أغلق فمه الثرثار

[في أحلامك]

ابتسمت له و أدرت ظهري له ليمسكني من معصمي بقوة و يديرني بسهولة و كأنه يدير ريشة!

رفعني بيد واحدة واضعا وجهه المكفهر امامي نقلت بصري لشعره أسود اللون يميل للون الكحلي، تبعثر شعره فوق عيناه المزرقّتان، أعدت نظري الغاضب له

[اترك يدي أيها اللعي..]
امسكني من فكي بقوة لاتأوه بألم، اللعنة هو يملك يدان حديديّتان

[قلت اعتذري]
نبس من بين أسنانه بحنق شديد شعرت بحرارته ترتفع غضباً

دعوت غي داخلي أن ينقذني أحدهم قبل ان يمزق جلدي المسكين ،احسست بجلدي يحترق تحت يداه اللعنة اللعنة! لهذا يحذرونا كي لا نغضب نسل التنانين

دمعت عيني للألم الذي لا يطاق و لكني لن أعتذر مستحيل ! اللعنة علي ،أشعر أني سأبكي
أمسك بفكي و رفعني عن الارض لينظر لي بعيناه الشيطانية اقسم أنّي أرى شيطان!


شعرت بجلدي يحترق في المكان الذي يمسكني منه زمجرت ريا بغضب ليشتعل ناراً تنينه

صرخت بقوة حينما تقدم بخطوات واسعة من النافذة اخرجني منها ولا يفصل عن سقوطي سوى يده اللعينة

[اعتذري]
نبس بتحذير بصوتٍ خشن ليدبّ الرعب في اوصالي يستحال أن يكون تنيناً أنه شيطان! لا بل ابن لوسيفر بنفسه!

دمعة خرجت من عيني لتنزل على يده الساخنة لتتبخر دمعتي و تتبخر روحي معها

[لتحترق في الجحيم]

و أفلتني.

________________________
Part.1  done

See u🥂

Continue Reading

You'll Also Like

15.1K 982 19
: لماذا لا افهم لماذا قد عدت ؟! يعود ايزوكو ميدوريا بالزمن الى عمر الرابعة مجددًا بعد ان توفي في عمر ٢٠ بجروح بالغة من قتاله مع اول فور ون والفوز علي...
6.2M 323K 41
لكل شخص جانب مظلم ،عتمة تغطي جانباً من شخصيته مهما كان نقياً، لكن ماذا لو كان هو الظلام بذاته !! خُلق منه ،ينتمي اليه ،يعيش في داخله ،كُلاهما وجهين ل...
82.5K 3.4K 31
تحركة قدماي من غير ان أشعر وقفت ورأها فور أن اغلقت الباب التفتت ونضرت الي وجهها ومن غير ان أشعر خارجة منِ جمله واحد ...
1.3M 62.2K 28
ألفا واقوى ألفا في المستذئبين بحث عن رفيقته حتى يأس وحين لاح خيط إيجادها اختفت حتى قبل ان يلمحها بدأت : 2 مارس 2020 انتهت : 3 ايار 2020