.
..
...
....
.....
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
.
.
.
سيرا: كان هذا متعب متعب جدا
.
.
.
جونغكوك: بلهث لاكنني تمتعت كثيرا ليضع قبله علي شفاه الاخري بخفه سرعه ثم قربها منه لينام علي صدرها
.
.
.
سيرا: ماذا تفعل انت يا هذا الا يوجد وساده بجانبك
.
.
.
جونغكوك: اشش انا اريد النوم براحه
هيا فالتنامي انتي ايضا يا مثيره
.
.
.
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
.
.
.
في الصباح التالي تحديداً الساعه 7.00 AM
.
.
.
استيقظت بطلتنا و لم تجد جونغكوك بجانبها ابتسمت بخفه علي ما حدث امس بعدها توجهت لتتحمم و تبدل ثيابها لترتدي هذا
.
.
.
و حين انتهت توجهت للاسفل لتجد جونغكوك جالس بكل برود و هو يري بعض الأوراق الخاصه بالعمل لتتوجه نحوه لتردف
.
.
.
سيرا: انت هنا ظننتك ذهبت لعملك لتتوجه نحوه مقبلة خده بخفه و لطف لتردف صباح الخير جونغكوك امسك الاخر بيدها ليسحبها له لتقع في حظنه
.
.
.
جونغكوك: هل سمحت لكي بتقبيلي ؟ يا انسه سيرا انتي معاقبه الان ليسحبها نحوه و يقبلها بقوه و عنف و هي بادلته بنفس الطريقه
ابتعدت عنه ليردف
.
.
.
جونغكوك: كم اتطلع للمزيد منك
.
.
.
سيرا: ابتسمت الاخري لتردف بالطف لا تحلم حتي مازالت متعبه منذ امس ايها القوي
.
.
.
جونغكوك: امم حسنا لا باس ساتركك حتي ترتاحي يا صغيره بالمناسبة ان صديقي تاي و زوجته يونا سيأتون ليبقوا معنا بعض الايام امم
.
.
.
سيرا: كما تريد انت لكن متي ساذهب لجامعتي
جونغكوك...؟
.
.
.
جونغكوك: من غدا يمكنك الذهاب لقد جهزت كل شئ لذهابك
.
.
.
سيرا: اااا حقا هذا رائع شكرا *قبله*.. شكرا *قبله*.. شكرااا *قبله*.... كانت تطبع قبل سريعه و خفيفه علي شفاهه
.
.
.
سيرا: انت الطف رجل مافيا رئيته في حياتي
.
.
.
جونغكوك: ههه حسنا اذن لا تجعليني اقسو عليكي الان اذهبي بدلي ثيابك اخبرتك ان صديقي قادم و لا اريده ان يراكي هكذا
.
.
.
سيرا: افف حسنا لا بأس انا ذاهبه لتصعد لغرفتها و تبدل ثيابها لترتدي هذا
.
.
.
.
.
.
"توجهت لاسفل لتجد تاي و زوجته يونا قد جائوا...."
.
.
.
سيرا: امم مرحبا بينما تزين وجهها بابتسامه لطيفه
.
.
.
تاي: بابتسامه هادئه مرحبا سيرا
.
.
.
يونا: بالطف و ابتسامه خفيفه هذه سيرا مرحبا
.
.
.
سيرا: اوه مرحبا بكم في الحقيقه لم اتوقع ان تعرفوني هه بينما تبتسم بحرج
.
.
.
تاي: ههه لا بأس سيرا ان جونغكوك اخبرني عنكي الكثير اليس كذلك
.
.
.
جونغكوك: امم نعم كذلك ببرود هيا الان لنذهب انا و انت تاي لان لدينا عمل مهم و انتم ابقوا معا
.
.
.
يونا: حبيبي لا تتاخر امم لتقترب من زوجها تقبل خده بخفه و لطف ليسحبها الاخر له مقبل شفاهها بعمق و لطف توقعت سيرا ان يفعل جونغكوك هكذا معها هي ايضا لكن ما فعله خالف توقعاتها
.
.
.
جونغكوك: انا انتظرك بالخارج تاي ليخرج من المنزل بكل برود و حده
.
.
.
.... ثياب جونغكوك ....
.
.
.
.
.
.
.... تسريع الاحداث ....
خرج جونغكوك و تاي من القصر متوجهين الي مكان عملهم
.
.
.
تاي: لقد احضرنا امس يونغ و ايضا الذهب كاملا
يا جونغكوك
.
.
.
جونغكوك: بهدوء امم جيد جدا اذن فالنذهب ليونغ لكي اريه جحيم من يسرق ممتلكات جيون جونغكوك
.
.
.
ثم توجهوا معا الي المقر السري ثم الي غرفه التعذيب تحديداً التي بها يونغ كان يونغ مقيد بالحبال و ثيابه ممزقه و جسده كله دماء و وجهه اختفت ملامحه من كثر الضرب
.
.
.
جونغكوك: اوه انظروا من هنا كيف حالك سيد يونغ هل استمتعت بالذهب ام بالضرب اكثر و جلس امامه ليضع قدم فوق الاخري
.
.
.
يونغ: ههه.... هههههه نظر له الاخر بغضب و اقترب منه ليمسك فكه بعنف مردفاً
.
.
.
جونغكوك: بغضب علي ماذا تضحك ايها العاهر
.
.
.
يونغ: تظنني ساترجاك لكي تتركني فالتنسي هذا يا ابن جيون انا لا افعل شئ كهاذا و ايضا اذا قتلتني اخي يونغي لن يتركك يا عاهر سيجعلك تندم ثم سيقتلك
.
.
.
جونغكوك: ببرود ساقتلك انت و اخوك يا حقير لست انا من يخف من تلك التهديدات ليمسك الاخر مسدسه و يضرب علي رأس الاخر مسبب موته
.
.
.
تاي: لماذا فعلت هذا ستفتح علينا ابواب الجحيم
يونغي لن يصمت يا جونغكوك
.
.
.
جونغكوك: لا اهتم فاليريني ماذا سيفعل الان فالتاخذوا جثه هذا العاهر و ترميه امام منزل اخيه يونغي ليعرف مع من يتعامل جيداً
.
.
.
تاي: و لكن جونغكوك
.
.
.
جونغكوك: تاااي اظنك سمعت لكلامي هيا فالتاخذه و تنفذ ما اخبرتك به بينما يمسح وجهه من الدمااء
.
.
.
تاي: حسنا جونغكوك
.
.
.
....نفذ تاي كلام جونغكوك و بعدما انتهوا من اعمالهم توجهوا الي....المنزل
.
.
.
.... عند سيرا و يونا ....
.
.
.
"تعرفوا علي بعضهم... و اصبحوا صديقاات"
.
.
.
يونا: اذن انتي تحبين جونغكوك ام لا
.
.
.
سيرا: احبه لا لم احبه بعد مازال مبكرا لكي احبه
.
.
.
يونا: ستحبيه مع الوقت تعرفي ماذا جونغكوك كان لديه حبيبه و كانت من المافيا و هو لم يكن من المافيا بعد كان يحبها و يعشقها حتي انه حين علم انها من المافيا لم يتركها
.
.
.
بل عمل معها و بالرغم من انها كانت تعامله بسوء الا انه بقي يعشقها و في يوم علم انها تخونه مع اكثر شخص يكرهه و هو منافسه يونغي فابتعد عنها و بعد عده سنوات حاولت الرجوع له فوافق رغم خيانتها لاكنها لم تعود له لانها مازالت تحبه انما ارادت ان تسرق ماله كما امرها يونغي
.
.
.
لهذا السبب اصبح جونغكوك شخص سادي و غاضب و حاد حتي انه قتلها و توعد ليونغي بالقتل و اصبح يكره كل الفتيات و يتوعد لهم بالعذاب يظنهم عاهرات
.
.
.
لهاذا انا ظننتك حبيبته لانكي موجوده هنا و لم تذهبي
.
.
.
سيرا: بصدمه اوه هذا هذا كثير حقا لم اتوقع انه هكذا يبدو انني اعيش مع مجنون حقا
.
.
.
يونا: بل اكثر من هذا ههه انا فقط احذرك الا تغضبيه او تخبريه كلام سئ هذا حفاظا علي حياتك لا اكثر انتي فتاه لطيفه و جيده لهذا اخبرك ذلك الكلام
.
.
.
سيرا: شكرا يونا و انتي ايضا كذلك في هذا الوقت جاء تاي و جونغكوك
.
.
.
تاي: اوه اري انكم اصبحتم صديقات اليس كذلك..
.
.
.
يونا: نعم اصبحنا صديقات فهي لطيفه و ودوده جدا
.
.
.
سيرا: نعم و هي كذلك ايضا
.
.
.
جونغكوك: انا ساذهب للنوم وداعا ببرود
.
.
.
تاي: و انا ايضا متعب هيا حبيبتي تعالي معي ليحملها بينما هي تضحك بالطف علي زوجها
.
.
.
اما سيرا توجهت الي غرفه جونغكوك....
.
.
.
سيرا: هل انت بخير جونغكوك...؟
.
.
.
جونغكوك: بينما ينزع ثيابه العلويه ماذا تريدي اليس لديكي غرفه لتنامي بها
.
.
.
سيرا: ماذا هل تمزح سانام بمفردي
.
.
.
جونغكوك: اسمعي جيدا انتي يمكنكي دخول غرفتي حين اريدك ان تدخلي اتسمعين و الان الي الخارج انا اود النوم
.
.
.
سيرا: كانت ستتكلم لكن رئيت دماء علي يد جونغكوك لتنظر له بصدمة
.
.
.
سيرا: جونغكوك هل انت مجروح لتمسك يده لكن لا يوجد اثار لاي جرح في يده
.
.
.
سيرا: بصدمه جون جونغكوك هل هل قتلت احدهم؟
.
.
.
جونغكوك: لا تتدخلي فيما لا يعنيكي
.
.
.
سيرا: انت قاتل جونغكوك هل حقا قت..قتلت شخص؟
.
.
.
اذن انت حقا قتلت حبيبتك لانها....لكن قاطعها الاخر و هو يمسكها من عنقها يرفعها من علي الارض بغضب شديد
.
.
.
جونغكوك: بحده و غضب بينما اصبحت ملامحه مخيفه احضرتك هنا لتكوني عاهرتي لا لكي تتدخلي فيما لا يعنيكي حتي لا تموتي انتي ايضا
.
.
.
سيرا: باختناق و بكاء اتركني جونغكوك ساموت حقا بينما تضرب يده لكي يتركها...
.
.
.
جونغكوك: لا تتحدثي في شي لا يخصك مره اخري اتسمعي هذا ليترك الاخري لتقع علي الارض تلفظ انفاسها و تتنفس بقوه و سرعه
.
.
.
ثم خرجت تركض من غرفته...نحو غرفتها لتدخلها و تغلق الباب بسرعه خوفا منه
اما الاخر تحمم و بدل ثيابه ثم نام
.
.
.
و انتهي
.
.
.
لا تنسوا التعليق بين الفقرات و شكرا
اتمني يكون عجبكن البارت لاتنسو الفوت
و الكومنت احبكم 🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍
1130 كلمه