JJK [ INSOMNIANS LUSTES ] +17

By J7kimi

1.5M 107K 44.5K

JJK [ شهوَات الأرَق ] +17 إِنَّكِ تَقِفينَ عَلى جِفني ، وشَعرُكِ فِي شَعري . إِنَّكِ تَتخِذينَ شكلُ يَديَّ... More

⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡
♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
⁦♡⁩
♡⁩
♡⁩

⁦♡⁩

19.4K 1.4K 358
By J7kimi

VOTE & COMMENT ♡.
____________________


- جونغكوك - .

ارتشفُ من نبيذي العتيق ، اجلس على
مقعدي الاسود المفضل بصالة منزلي،
ابقيت النوافذ مفتوحة، اناظر الغروب
من خلاله، نسمة الهواء الباردة تلاطم
وجهي مما يعطيني شعورو ما بين البرودة
و السخونة ، ولكني اشعر بالدفئ و هذا
اهم ما في الأمر.

بيدي اليسرى اداعب فورةُ رأس كلبيِ
الذي قام الخادم بأعادته للمنزل بعدما
ارسلته لمركز تدريبه و رعايته من وقتٍ
لآخر، مثلما افعل عادتاً - دوبر مان-
أسود و جميل، يجعلني اتطلع لخلقته
مستمرا بملامسة فروِه تحت اسمتاعه
بلمساتي الخفيفة ،مُخرجا لسانه يلعق
به انامل يدي-يقبلها بطريقته- .

- بام-آه!...
ما الذي يحدث مع والدك همم؟
اشعر بما تشعر انت به الآن
بعدما منعتك من الخصوبة..
اتصدق انني لم احصل على
مضاجعة منذ اسبوع؟
هذا لم يحدث منذ اربع
سنوات !-

حدثتُه و خاطبته بنبرتي المتعكرة
مثل تعكر مزاجي لتذكري نفوري
المفاجئ من النساء طوال الاسبوع
الماضي، منذ اخر ما حدث بيني
و بين ميشا، -لا اشعُر بالندم ولكن..
التفكير عن مُسببة كالتي، هو ما
يزعجني بشكلٍ اهوسُ به .

حتى مع محاولة النساء في التقرب
مني، كنت اشعر بملمسُ الثرثارة
على يدي، او شعري، كنت اقارن
بينها و بين العارضات أمامي دون
ارادتا مني  .. ارغب الشعور بما
شعرتَ به تلك الليلة
- إنما معها . -

- هل اذهب اليها؟ ،
لالا ستعتقد انها شيئا مهماً !!
و للعنة لما لم اعطها رقمي -

لعنت اتنهد بقوة ضاربا جبهتي،
ارتشف من نبيذي في مرة واحدة
لألاحظ حينها مع رفع رأسي توقف
الخادم الذي ياتي لتنضيف المنزل
هو و شقيقته التوأم مرتين في
الاسبوع بعينانٍ منفرجة بعض
الشيئ - يبدوا انه شاهد محادثتي
لذاتي، اللعنه! -

- ماذا ؟؟ -

تسائلت ببرود، ثم نفى لي سريعا
و كان على وشك الهروب من امام
حدقتاي ، ولكني اوقفته اخاطبه
بجدية دون النظر نحوه
- اشاهد الغروب-

- لو كنت تفكر بفتاة ما طوال الوقت
دون توقف، ترغب برؤيتها، تتوق الى
لمساتها، تتوقف عن مضاجعة جميع
النساء لانها ببالك طوال الوقت ..
ماذا يعني ذلك؟ -

- وآه! هل تمر بهذا؟
ان كنت كذالك فقد وقعت للفتاة
بشدة سيد جونغكوك -

قهقه الفتى بخفة، ثم ضبط نبرته
لاخرى جدية يحادثني بها محترما
كوني اكبرُه سناً ، ابتلعت رُمقي
و لم ارغب بابداء ردة فعل، الا
انني لم اتوقف عن شخط الجرح
الصغير ،باصبعي الى حد جعله
ينزف اكثر..

- ماذا ستفعل ، ان كنت تمر بمثل
تلك الحالة، ولا تملك الحق في
محادثتها؟ -

همهم يوضع يده تحت ذقنه بتفكير،
ليجيبني ببساطة قائلا :

- طالما انها حدثت ملامسات بينكم
و تملك رقمها و هي تدرك بهذا،
اعتقد.. انها لن تمنع اتصالك او
حتى مقابلتك لها سيدي -

- همم..يمكنك متابعة عملك-

همهمت له بهدوء آمرا بعودته للتنضيف،
انحنى باحترام دون كلمات اضافية
مع بسمته الخافثة، انه صغير بالسن
و مع ذالك قمت بتوضيفه هو و شقيقته
بعدما علمت بحاجته الشديدة للعمل
بعد رؤيتهم - متشردين في الشارع دون
مأوى- .

و دون مقدمات نهضت ابدِّل قميصي
و بنطال النوم الحريري الاسود خاصتي
بملابسا اكثر لباقة ، اودع - بام - الذي
يركض لاهثا حولي بحماس كعادته ،
اصعد سيارتي متوجها لذات المكان
الذي بدا به كل شي.

___

وعدتُ نفسي، كوني لن اتصل..
و لم أفعل.

وقفت بسيارتي امام منزلها، ترجلت
منه اناضره و يبدوا مضلما بالكامل مما
اصدرت بجوفي شكوك حول خلوه
الكامل.

سرتُ مبتعدا حول المنعطف قليلا، انه
قريب من إشارة المرور التي توقفت
بها متجاهلا عنواني، - هل حقا اردتُ انهاء
حياتي بذاك الغباء؟! لا اعلم ما دهاني
غير الألم الشديد الذي كنت امر به ليلتها،
انها التراكُمات الحياتية و ما تفعل.-.

وقفتُ هناك لخمس دقائق، و سرت حول
الحي، شعرتُ بخيبة أمل، اعتقد انني
الوحيد الذي سيبدوا الأحمق الذي ينتظر
شخصا لا يعلم بأنتظاره له!...

و لكن ها انا، المح جسداً صغيرا من
بعيد يسير ناحية اشارة المرور، تتخطى
له بحذر الا ان عينيها المسحوبة بشكل
مميز لم تنزاح عن شاشة هاتفها، وقعت
عيناي على فخذيها دون ارادتا مني .

- ارغب بلمسهم، و هذا يزيد من
رغبتي بالاقتراب منها -...

لم ارغب في التحرك عن مكاني ، رغم
شعور التوتر الذي داعبني فجأة

- جونغكوك منذ متى تتوتر قبل
مقابلة احدهم؟، ما الذي تفعله
تلك المراهقة بي أمرًا لا يُصدّق ! -

أعتقدتُ انها ستلاحظني، ولكنها فقد
ارتطمت بي، فتعذَّرت بسرعة مما
جعلني اشعر بكمية الظرافة التي
تحوم حولها رغم جرئتها المكنونة
بداخلها ، وقوع عينيها عليْ سبب
في توسعهُما و مع هذا بقيتُ دون
ان اتحرك اناضر وجهها
- اتوق للمسه، بشكلٍ لا يُحتمل، ولكِنِّي
صبور .. و جداً -

لأشاهد مخاولتها تخطي جسدي كما
لو انها لم تراني!

-ستذهب؟ بتلك البساطة؟ دون السؤال
عنّي حتى؟ ،الا تملك فضولا لما انا هنا ؟!
تلك الثرثارة حقاً شيئا ما ~

ولكنني مقتنع بأن ما أشعر به هي
مشاعر لحظية ، و ستتلاشى
عندما أحصل عليها بالكامل . -

عندما تحركت تحاول تخطي جسدي،
لم اكن متاكدا مما افعل، ولكنني ما
اثق به ، هو انعدام رغبتي في كل
شيئ معداها ، سحبتُها نحوي ودون
سابق انذار ارتطم جسدها بجسدي
فأستغل ذالك اتوق بيدي الاخرى
خصرها النحيل-تمنيت ان كانت
يدي اسفل قليلا، ولكن ها انا للمرة
العاشرة اخرج عن عاداتي من اجلها-.

- لنتسكّع-

- تلك الكلمة كانت بدلاً عن-اشتقت اليك-
لانني لا اكُن لها شيئا لكي اعترف بهذا
الشعور الآن ، كلمة عبرت عن اشتياقٍ
مدفون بسب ليلةٍ واحد عن الف ليلة .

لوهلة تمنيت ابقائها بين ذراعاي
على هذا الحال ، لساعات .

_____________________________

الجزء 19 - أنتهى - ⁦♡⁩ .

البارت 21 سيتم تحديثه بعد قليل ... :)

Continue Reading

You'll Also Like

434K 16.7K 21
[s e x u a l c o n t e n t] عامين كاملين منذ بداية زواجي، أسعى لنظرة من والِد زوجي الذي أسر نابضي و صار هو النبض في كياني. ليأتي يوم و تتحقق فيه جم...
4.2K 86 12
••مــساعدة الســـــيــد العصــبي•• 🍁بقلم ملاك هانسل. تقـــــول:من تكن؟ يـــــقــــول:لا أجل في عاجل لي ولا مسمى يسأل لي... ولا خطأ في ر...
4.1K 228 2
و‌ضاعتُ سُبله وَأحبَّ ضَياعه ، بجسدٍ نُحتَ ضَله سوءَ سَبيلٍ ، عَطريهِ أيا مُهجتِه وَتعالي ، حينًا أنتِ تَركبينهُ وَحينًا بَين حمراوتيكِ يُدفعُ. - 𝙹�...
60.7K 2.8K 19
كيف ستكون حياة فتى مع ثلاثة اخوة صارمين؟ اخوة عائلية انتحار مافيا