《𝐅𝐫𝐨𝐦 𝐅𝐢𝐫𝐬𝐭 𝐋𝐨𝐨𝐤...

By Jessie_K_30

34.3K 4.5K 4.5K

❥ « 𝑭𝒓𝒐𝒎 𝑭𝒊𝒓𝒔𝒕 𝑳𝒐𝒐𝒌 || 𝑺𝒆𝒓𝒆𝒏𝒅𝒊𝒑𝒊𝒕𝒚 » ﴿ كثيرون لا يؤمنون أن أول نظرة تُغير مجرى حياة... More

Introduction
𝟎𝟎ᵗʰᵉ ᵇᵉᵍⁱⁿⁿⁱⁿᵍ
𝟎𝟏ᵒⁿᵉ
𝟎𝟏ᵗʷᵒ
𝟎𝟏ᵗʰʳᵉᵉ
𝟎𝟏ᶠᵒᵘʳ
𝟎𝟏ᶠⁱᵛᵉ
𝟎𝟏ˢⁱˣ
𝟎𝟏ˢᵉᵛᵉⁿ
𝟎𝟏ᵉⁱᵍʰᵗ
𝟎𝟏ⁿⁱⁿᵉ
𝟎𝟏ᵗᵉⁿ
𝟎𝟐ᵒⁿᵉ
𝟎𝟐ᵗʷᵒ
𝟎𝟐ᵗʰʳᵉᵉ
𝟎𝟐ᶠᵒᵘʳ
𝟎𝟐ᶠⁱᵛᵉ
𝟎𝟐ˢⁱˣ
𝟎𝟐ˢᵉᵛᵉⁿ
02 / Pt.8
02 / Pt.9
02 / Pt.10
02 / Pt.11
03 / Pt.1
03 / Pt.2
03 / Pt.3
03 / Pt.4
03 / Pt.5
03 / Pt.6
03 / Pt.7
03 / Pt.8
03 / Pt.9
04 / Pt.1
04 / Pt.2
04 / Pt.3
04 / Pt.4
04 / Pt.5
05 / Pt.1
05 / Pt.2
05 / Pt.3
05 / Pt.4
05 / Pt.5
06 / Pt.1
06 / Pt.2
06 / Pt.3
06 / Pt.4
07 / Pt.1
07 / Pt.2
07 / Pt.3
07 / Pt.4
07 / Pt.5
07 /Pt.6
08 / Pt.1
08 / Ρt.3
08 / Pt.4
08 / Pt.5
08 / Pt.6
08 / Pt.7
08 / Pt.8
09 / Pt.1
09 /Pt.2
09 / Pt.3
09 / Pt.4
10 / Pt.1
10 / Pt.2
10 / Pt.3
11 / Pt.1
11 / Pt.3
11 / Pt.2
11 / Pt.4
11 / Pt.5
12 / Pt.1
12 / Pt.2
12 / Pt.3
12 / Pt.4
12 / Pt.5
13 / Pt.1
13 / Pt.2
13 / Pt.3
14 / Pt.1
14 / Pt.2
15 / Pt.1
15 / Pt.2
15 / Pt.3
15 / Pt.4
15 / Pt.5
15 / Pt.6
15 / Pt.7
15 / Pt.8
15 / Pt.9
15 / Pt.10
« τнє єиɒ »
✨ Special Part ✨
꧁ Take A Look ꧂
♥ Couples ♥
♤ Idea ♤
🎉 10K 🎉
𝐂𝐨𝐫𝐝𝐞𝐥𝐢𝐚 « 𝐍𝐞𝐰 𝐍𝐨𝐯𝐞𝐥 »
☆ متجر ترويجات ☆

08 / Pt.2

233 29 40
By Jessie_K_30

أريد شكرك حقاً لكسر روحي بهذا الشكل!
لو تدرك كم قتلتني من الداخل فأنت لم تثق بمشاعري نحوك وبكل بساطة كسرتني و أفقدتني أعز ما أملك!

عقلي السليم لن يسامحك بينما قلبي اللعين سيغفر لك!

لذا إقتلع قلبي ودعني أعيش جثة بدون قلب أفضل من أن تُحيي الماضي وتتركه يقتلني ببطء!

Pt.2
•••••

تلقت هدايا لطيفة من أصدقائها بما فيهم الضيفان الجديدان فلقد تحمسا ليعرفا من الطفلة التي سببت لهم المعاناة وبذات الوقت سببت فرحة طفل صغير ک'الغرابي

وبالطبع هي تركتها بالسيارة لن تفتحها إلا بعد الأمسية اللطيفة...

مندمجين بالمزاح والحديث والضحك ولا ننسى مضايقات رمادية الأعين لـآيو والغرابي بالتأكيد..

والشكر للأشقر الذي يشارك بكل متعة هو و الحسناء الصغيرة آيرا التي وجدت أنه من الممتع أن تضايق الغرابي!

إقتحم جلستهم بكل غضب كالثور الهائج حالما تأكد من وجودها بأكثر الأماكن التي يمقتها!
'منزل جيون جونغكوك'

سحب معصمها على حين غرة وصرخة الفزع جعلت الجالسين يجفلون لكن ستة منهم أصابهم الصدمة لرؤيته!

بارك جيمين بـشحمه ولحمه يخطو منزل جيون جونغكوك!

سحب يدها قسراً وجرها تحت صراخها عليه بأن يتركها!

هل هي خائفة؟
بل مذعورة!...... لقد لاحظها مع مَن حذرها ألا تلقاهم!

أما عن الغرابي فذلك المشهد كفيل بجعله يصفع الطاولة ناهضاً يلحق بهما ويتوعد بأذية جيمين هذه المرة!

كاد ينهض الأشقر الخائف على أصدقاءه ليستوقفه نامجون ناهضاً
" سيكون كل شئ على ما يرام إتركوهم لي! "

لم ينتظر أي رد وغادر لاحقاً بالثلاثة الذين توسطوا شارع الحي بعيداً عن المنزل!

آيو و آيرا مشوشين ولا يفهمن أي شئ بينما هوسوك وتايهيونغ تبادلا النظرات القلقة مع جين ويونغي فهكذا ستحتدم الأمور

وخصوصاً أن بارك جيمين للتو يفي بتوعده بالثأر لنفسه!





" أفلتني!!!!!........جيمين أفلتني حالاً!!!!!! "

تصيح متألمة من الذي يمسك معصمها بقوة يجرها خلفه..

توقفا بمنتصف الشارع لتتمكن رمادية الأعين من تحرير يدها من قبضة الهلالي...

" أفقدت عقلك!!!!!..... ماذا تريد مني بحق الجحيم!؟!!؟ "
صاحت وعيناها دامعة فمعصمها يؤلمها بشدة...

وبسبب صراخها أحكم قبضته على فكها ضاغطاً على أسنانه بكل غِل وغضب..

" ألم أحذركِ؟!!!!!....... وعصيتِ أوامري! "

" ليس لك الحق في منعي من رؤية أصدقائي وفعل ما أحب! "

ليضغط بقبضته على فكها أقوى
" بل لي كامل الحق بفعل ذلك!
أنتي ملكي!.... لي وحدي ولستِ لغيري أسمعتي! "

كم كانت تتألم بسبب ضغطه عليها بهذا الشكل لتهرب دمعتين متألمتين بسبب يده
" أ... أنت تؤلمني!.... جي.. جيمين أتركني أنت تؤلمني! "

جملتها تلك دخلت أذان الغرابي الذي رأى هذا المشهد وفقد صبره كاملاً
ليهرع لاكماً بكل قوة الهلالي جاعلاً منه طريح الأرض....

ليمسك ذراع جيسيكا ويسحبها خلفه بينما هي مصدومة فهي الآن تشاهد صديقيها يتقاتلان بسببها!

" حذرتك بعدم لمسها بارك جيمين! "
صاح الغرابي بغضب

بينما هلالي الأعين قهقه يمسح فمه الدامي أثر الضربة
" أهكذا تدافع عنها مني إبن جيون؟ "

ومن شدة الغيظ الذي يلتهم هلالي الأعين نهض بسرعة وكاد يتهجم على الغرابي لولا ذراعاي نامجون التي كبلته تكبح عن قتل الأخر!

" أفلتني!!!!!!!!..... هيونغ أفلتني دعني ألقنه درساً لن ينساه لمد يده اللعينة علي وعلى ممتلكاتي!!!! "

" إهدأ يا جيمين!..... لا تتهور الآن! "
شدد نامجون الإحكام على جيمين الذي يحاول التملص منه...

بينما الغرابي ملامحه لا تُقرأ!
ممزوجة بين الغضب والحزن والغيظ...

ولا ترى سوى رمادية الأعين تبكي على ما تشاهده حتى رأت جسد الغرابي الذي يرتعش أثر غضبه الشديد خصوصاً بعد لفظ جيمين كلمة
'ممتلكاتي'

ولاحظت أن الأخر لا ينوي على خير لتقف أمامه ويداها على صدره
" لا!!.... لا جونغكوكااه توقف!!! "
تمنعه من الإندفاع على الأخر وتبريحه ضرباً...

" أبتعدي عن طريقي جيس!.... لا تدافعي عن لعين مثله مجدداً ودعيني ألقنه درساً لن ينساه! "

" اللعين ذاك سيقطع لسانك لتطاوله علي إبن اللعين جيون! "
صاح الهلالي بالمقابل وهذا المشهد يفتت قلب جيسيكا بشدة لا تقوى على رؤية أحب الناس لقلبها يتقاتلون بهذا الشكل....

" أرجوكما كُفا عن هذا!.... توقفا عن القتال أتوسل إليكما! "

صاحت بهما لكن ما من مستجيب لذا حدقت بالغرابي وكوبت وجهه بين يديها لتجذب عيناه عليها بدلاً من جيمين!

" أرجوك توقف جون!.... أتوسل إليك! "
نظراته لم تفارق أعينها الدامعة وقد لانت ملامحه لرؤية دموعها بهذا الشكل لكن داخله يستشيط غضباً على علامات أصابع جيمين المرسومة على فكها...

لكن بكاءها و شهقاتها تجعل الحجر يلين فما بالك ب'جيون جونغكوك الذي قطع عهد على نفسه بقطع يد من سيمد يده على مفضلته!

هي لا تقبل رؤية جونغكوك يضرب جيمين وخصوصاً وهي تكن المشاعر له...

ولا ترغب من جيمين أن يؤذي جونغكوك وهو أقرب الناس إلى قلبها...

الأمر صار صعب و الوضع سئ جداً
ورغم ذلك الغرابي يصعب عليه إستيعاب كيف لرمادية الأعين أن تطلب منه التوقف!

هي قد أفلتت وجهه من بين يديها تنظر له وتعض شفاهها بحزن على هذا الوضع ورؤية علامات أصابع جيمين على وجهها إستفزته

" كيف تصوغ لك نفسك أن تمد يدك عليها هكذا!!!!
لقد... لقد تعديت حدودك بارك جيمين!!
أقسم أنني لسوف......!!!! "

" كفى جونغكوك قلت كفى!!!! "
صاحت به دافعاً إياه عندما لاحظت أنه يفقد صوابه مجدداً!

" إبتعدي أنتي من طريقي جيس!
دعيني أصفي الحساب بيننا رجل لرجل هذه المرة! "

" يكفي كلاكما!..... جيمين!!
جونغكوك إعقلا أنتما الإثنين!!!!! "
صاح نامجون بنفاذ صبر من كلا من الهلالي الثائر والغرابي الهائج!

ولكن الهلالي لم يكن بخير.. رؤيتها كيف تصد الغرابي.. كيف تلمسه.. كيف تتوسله أغاظته ليعلن لشيطانه بالتحكم حينها بعدما ألجمه بـصعوبة!

صدح صوت ضحك جيمين وقد قلت حركته تماماً وهو مُكبل من طرف نامجون...

سكن الهدوء لكن لم تسكن إضطرابات تنفسهم قط!

ظهرت على ملامح الهلالي إبتسامة غير مبشرة قط ليتحدث يحدق بالغرابي الذي يحدق به والشرار يتطاير من عينيه!

" تقول تعديت حدودي معها وأنت لا تعلم ما بيننا إبن جيون؟! "

جملته جمدت أطراف جيسيكا بالمعنى الحرفي بينما الغرابي إعتلت ملامحه الإستغراب وعدم الفهم!

" ما الذي تتحدث عنه؟ "
طرح سؤاله وألتفت للتي إلتفتت للهلالي بملامح مذعورة
*ليس هكذا!... جيمين لا تفعل أرجوك!*

فتح الهلالي فاهه ينوي الرد على سؤال الغرابي لولا صياح الأخرى
" جيميناااه!!!!!! "

وصرختها به تنبهه بألا يفتح فمه.... سيخسر... هي تدرك أنه الخاسر لا محالة!

إبتسم الهلالي بجانبية لينظر لنامجون بطرف عينه
" أفلتني هيونغ!... وإطمئن "

" سأفعل لكن لا تلمس أحد "

" لا تقلق لن أفعل! "

أفلته نامجون بالفعل ليأخذ خطوتان للخلف يراقب بصمت ما يجري فالفضول يأكله على ما يحمله جيمين بجعبته للغرابي...

بدأ يعدل ملابسه بـإبتسامة جانبية للتي تبكي بحرقة تحاول أن تمنعه من التحدث حتى ولو بنظرات مترجية...

بينما الغرابي لاحظ رعشة جسدها وكيف أتخذت خطوات بطيئة تبتعد عنه!

أستفزه الأمر وشعر أن هناك خطب ما!

" تحدث الآن ما الذي تقصده بكلامك!!!!! "

" ما عادت جيسي تخصك او تخص آل كيم جيون جونغكوك!
يمكنك القول قد أصبحت بارك جيسيكا بالفعل! "

جحُظت عينيها بسبب ما تلفظ به لتنزل رأسها تحاول إستيعاب ذلك الموقف للتو بينما الغرابي لم يستوعب قط ما تحدث عنه هلالي الأعين..
" م.. ما الذي تتفوه به!!!!!!! "

" أنا وكيم جيسي حبيبان بالفعل!
وما عادت جيسي عذراء جيون جونغكوك!! "

أغلقت عينيها وقلبها تفتت بالمعنى الحرفي بينما الغرابي يصعب عليه تصديق ما يسمعه!
ليحدق بـالتي تبكي وشهقاتها ترتفع رويداً رويداً
* أرجوكِ!.... أرجوكِ إنفي ما يقوله!
ليس هو جيس....
أنه يحطمني من خلالك!
إنكري أرجوكِ! *

إقترب جيمين ليقف أمام جيسي ويلُفها ناحية الغرابي المحدق بها يتوسلها بنظراته بينما ما زالت هي مطأطأة الرأس
لـيردف:
" ألم تخبري صديقك عن ما جرى بمنزلي قبل إسبوعين جيس؟ "

لتزداد وتيرة بكاءها تؤنب ضميرها اللعين على طواعية الهلالي بهذا الشكل لتغطي وجهها بـكفيها..

وهنا نفذ صبر الغرابي وأصبح يأبى أن يصدق ما يسمعه لا قلبه ولا عقله يستوعبان ما يسمعه قط ليصيح:
" كاذب!!!!!.....
جيسيكا لن تفعلها!..... لن تبيع شرفها ونفسها لقذر مثلك!
لذا إبتعد عنها فوراً!!!!! "

" أنا لا أكذب جيون جونغكوك..
أعلمك شخص عاقل.. إذا فسر لي لما لا تدافع عن نفسها ما دُمتُ أنا الكاذب؟ "

حدق الغرابي بها بينما هي تنهار بسبب بكائها...

* ما كان عليك الإفصاح.... اللعنة عليك بارك جيمين!*

« لم يكن هذا حديث لا الغرابي ولا ذات الأعين الرمادية ولا هلالي الأعين قط....... »

" جـ.... جيسيكا؟ "
تحدث الغرابي بنبرة مرتجفة يحاول تكذيب ما يصوغ له عقله..

" أ....أنا...... جـ.. ﺟونغكوكااه!
لا أعلم كيف!....... هـ... هناك خطب ما!
أنا لا أعلم.... "

تلعثمت بل والكلمات لا تخرج منها بمنطقية قط!

" ردي في الحال جيسيكا!.... أما يقوله صحيح!؟ "
تحدث ومعالمه تترجم الحدة والأعين تترجم الإنكسار على ميحاه!

" جـ....جونغكوكاااه!.... أ.. أنا... "

إستفزه الأمر ليصيح بأعلى صوت عليها ولأول مرة في حياته
" بحق الجحيم الذي نعيش به أجيبي فوراً هل هذا صحيح!!!!!!!! "

صدمت من صراخه بها.... حتى ولو لم تذكر ما جرى مع جيمين ولم تنكره...
أحقاً سيكسرها جونغكوك بسبب رغباتها؟

عجزت عن الرد بالمقابل... لو أعطته إجابتها فـستخسر رغم كونها لم تدرك بعد أنها خسرت بالفعل!

أما هو فـدواخله تحطمت.... لقد صدق جيمين بالفعل!
لقد نجح جيمين في تحطيمه من خلالها بالفعل!!

لطالما عرفها بـرزانة شخصيتها وعدم إنجذابها لما هو تحت مسمى العلاقات الحميمة!

ولكن من الواضح أنها بكل بساطة أطاعت جيمين وهذا يفسر لما دائما تطلب منه ألا يتدخل بينها وبين هلالي الأعين!

لأنها خاضعة له..... لأنها أصبحت سلعته وتحت قبضته!

" ماذا جرى بينكما؟ "
سأل بقهر ورغم غباء سؤاله إلا أنه مجبر.....





مجبر لجعل نفسه يكرهها!!!!


____________________

Hello

أخاف أقولكم أن فعلاً هنشهد الحين إنقلاب خطير بحياة أبطالنا!

أعذروني ع الأخطاء الأملائية أنا ما بنتبه عليها لهيك حبيت تنبهوني أنتم مشان أدخل وأصحح!

المهم كلامي قليل ها المرة بس حبيت تركزوا منيح أك؟

حابة أقولكم أنو بتعب مؤخرا والدراسة نوعا ما تضغط علي بقوة...

أكره الفيزياء والكيمياء و الأحياء
مواد لعينة ومتعبة!

على أي حال شكرا لكم قد اكون لا أعرفكم رغم اني اتمنى اعرفكم...

على اي حال هروح ابكي بالزاوية فالأحداث هتصير صعبة!

Enjooooooy
My Shinee Stars ฅ^•ﻌ•^ฅ

Continue Reading

You'll Also Like

1.1M 54.3K 23
هل ستكون بخير و هيَ مع هذا الشخص؟. " لن تَعـود ديمونـو إلى الأبـد". تحذير:تحتوي الرواية على مشاهِد عنيفة و دمويّة قد لا تُناسِب البعض. ©لا اسمح بِسرق...
2.4M 86.2K 37
"لَقَد دَمرتَ حَيَاتِـي..... وَسُلِبتَ مِنَّي كُلَّ شَيءٍ، جـدَتَِّي، و عُذرِيَتي، وكُلُّ شَيء" "لكِنَكِ سُلبتِ مني شَيءً لم يَستَطِع أحَداً ان يُسلِ...