رَسَـائِـلُ البَـط.

By _ESMERAY_13

15.5K 1.9K 4.9K

"باللّه عَليكِ تُرسلِينَ بَطةً مَن أجلِ إرسَالِ رِسائلِك؟!" أردَفتْ صَديقَتهَا مُعاتبَةً إياهَا لتَقلبَ عَينَ... More

INTRO: DUCKS MASSAGES.
١-الكَاتبُ المُفضَل.
٢-الجَارُ الفَظْ.
٣-مُبادرَة طَيبَة.
٤-الصَديقُ الجَديد.
٥-مُفاجَأةُ الحَديقَة.
٦- فَتاةُ الكَاتبِ أومِيغا.
٧-في سَبيلِ العِلمْ.
٨-رُموشُ عَينَيهَا~
٩-مَفهُومُ الحُب العَذرِي.
١٠-البَطةُ الأولَى: المُتسَللُ الظَريفْ.
١٢-البَطةُ الثَالثَة: صَاحبُ المَنزلِ الرَاقِي.
١٣-البَطةُ الرَابعَة: هل هذَا هو الحُب؟
١٤- انكِشافْ هَويَة صَاحبَة رَسائِل البَط.
١٥-مَوعدٌ جَماعِي.
١٦- مَشاعِر جَياشَة ~
١٧- خِتامُها أغنِيَة على البيَانو.
١٨ -مَن الكَاتِب؟.
١٩- حَقيقَة أومِيغَا.
٢٠-سَأكُونُ دَومًا بقُربِكِ.
٢١- في المَكتبَة.
٢٢- نُزهَة دَافئَة.
٢٣- يَومُ الإفتِتاحْ.
٢٤- رَسائلُ البَط: الخِتام..

١١-البَطةُ الثُانيَة: ذُو البَهاءِ الفَتانْ.

561 80 211
By _ESMERAY_13

فُوت و كُومنتْ لَو أعجَبتكَ لُطفًا~
إستَمتِعْ وأترُكْ بَصمَتكْ🌹
...

أجلِسُ بعُبوسٍ مُتكَتفَة قُربَ سوران و سانا في مَنزِلي على سَريرِي في حِينِ تَسرُدُ لي سورانْ عَن إعتِرافِ البرُوفيسُور لَها..

"إذَن هَل مِن جَديدٍ معَ جيمين؟"

سَألَت سانا تَقطَعُ  عَنا حَبلَ الصَمتِ المَهيبْ الذّي إكَتنَفَنا وَهلتَئذٍ..

إبتَسمتُ..بغَباءْ.
و دَقاتُ قَلبِي..تَسارعَت بسَخاءْ.

ذِكرُه دَائمًا مايُسعدُني و يُدلفُ البَهجَة و السُرورِ لقَلبِي.

"لازَالَ لَطيفًا كالمُعتُاد بالإضافَة إلى إنَهُ دَائمُ التَغزلِ بي أحيَانًا و عِندَ كُل لِقاءٍ بَينَنا"

قُلتُ أشبُكُ أنَاملِي مَعًا أبتَسمُ بخِفَة.

"هذَا لَطيفْ، آمُل انْ تَجتَمعَا بسُرعَة"
اطلَقتْ سانا صَوتًا مَنتَحبًا تَقرُصُ خَديّ بخِفَة جَاعلَة مِني أقُهقِهُ عَليهَا.

"وهَل أرسَلتِي لَه تِلكَ الرِسالَة؟"

اردَفتْ سوران بجَانبِي فاومَئتُ لَها ثمّ قُلتْ:
"لَقد رَبطتُها في قَدمِ رونْ و وَضعتُه فَوقَ أريكَتِه"

رَفعتُ كَتفَي خِتامَ كَلامِي
"باللّه عَليكِ تُرسلِينَ بَطةً مَن أجلِ إرسَالِ رِسائلِك؟!"

سَألتْ سوران بعِتابٍ في حِينِ وَضعَت سانا يَدهَا على فَمهُا كيّ لاتَضحَك، قَلبتُ عَينايّ بمَللْ مُزيفْ ثمّ أجَبتْ..

"أجَل فكِلانَا يُحِبُ البَط"

اجَبتُ مُتظُاهرَة بالامُبالاَة.

"إلهي! و هَل البَطُ مِعيارٌ كَافِي؟!"
شَدتْ خُصلاتِ شَعرهَا بفُقدَانِ امَلٍ فدَفعتَها بقَدمِي مِن فُوقِ سَريرِي فوُقعَت ارضًا مُتأوِهَة لأضَحكتُ أنا و سانا.

فأردَفتْ سانا: "دَعيهَا وَشأنَها سورا، عالأقُل هي لاحَظتْ أنَهُ يتَغزلُ بهَا و لَم تَكُن خَرقاءَ مِثلكِ "

سَاعدتُها على الوُقوفِ و انَا اضحَكْ فضَحكتْ هي مَعنَا.

أحضَرنَا المَزيدَ منَ الحَلوَى منَ المَطبَخ ثمّ عُدنَا للغُرفَة.. فسَألتُ  سانا:

"سان، هَل سَتلتَقينَ بكوك لاحقًا؟"

اهدَتنَا سوران كَاملَ إنتِباهِها في حِينِ إبتَسمتْ سانا بلَطفٍ و سَعادَة تُومِئ برَأسِها
"سَألقَاهُ لاحقًا على السَابعَة قُبالَة النَهر الكَبيرْ، إنَه مُكانٍ لَطيفْ"

إبتَسمتُ للطَافَتها، يُسعِدُني انَها سَعيدَة و تَخطَت امرَ إنفِصالِ وَالدَيهَا.

جَاءتنِي فِكرَة خَبيثَة فإبتَسمتُ لسوران التّي فَهمتَ مَقصَدي.

"إذَن عِندَ ذَهابكِ للقَاءهْ، مُري على الصَيدَليَة و خَذِي مَعكِ حُبوبَ مَنعِ الحَملِ حُبي، لانّ جي كي ماإنْ تَعتَرفِي لَه حَتى يَلتَهِمكِ"

"اجَل بورا مَعهَا حَق"

وَافقَتنِي سوران الرَأيّ لنَنفجِرَ ضَاحكِينَ بَعدَ ثَانيَة عِندَ تَلونِ وَجنتَيهَا خَجلاً و نَفيِها برَأسِها العَديدَ منَ المَراتْ..

"لا، كوكي لايُحبنِي بتِلكَ الطَريقَة أيتُها المَنحَرفَتانْ"

تَكتَفتْ بعُبوسٍ تَنفُخ وَجنَتيهَا وكَم بَدتْ صَالحَة للأكلِ حِينَها.

"سَنرَى!"

ضِحكتُ و سوران مَجددًا امّا هي فعَبسَت تَركُضُ وَراءَنَا في انحَاءِ الغُرفَة.

••••

- Sana's POV -

خَرجتُ عِندَ إقتِرابِ مَوعدِ لِقائِي بكَوك من مَنزلِ بورا، اسيرُ بخُطىَ ثَابتَة نَحوَى الشَارعِ الكَبيرْ لأجلِ الإتِجاهِ للجسرْ حَيثُ النَهرْ.

لكِن، كُنتُ أفكَرُ في كَلامِ بورا و سوران، انَا أعلُمُ انَهُن تَمزَحنْ و ايضًا أعلُمُ بحُبِ كوك لي لأنَني أحِبهُ أيضًا لكِن هَل أجلِبُ ماقَالتهُ الفَتياتْ؟!

بَعثرتُ شَعرِي بخِفَة أخطُو للشَارعِ ماقَبلَ اتِجاهِ النَهرْ، تَوجَهتُ حَيثُ الصَيدَليَة و قَد تَردَدتُ كَثيرًا في دُلوفِها لكِني فعَلتُ بَعدَما نَادتْ العَاملَة.

"م..من فَضلِك أ..أريدُ عُلبَة حُبوبِ مَنعِ الحَملِ رَجاءً"

حَاولتُ إخفَاءَ حَرجِي وتَوتُري حينَ طَلبِي، لكِني فشِلتُ و نَالَ التَعثلُم من حُروفِي.

نَاظرتنِي بإستِغرابْ لكِنهَا أعطَتنِي طَلبِي فدَفعتُ ثَمنهُ ثمّ خَطوتُ خَارجًا، سِرتُ و الكِيسُ الصَغيرُ بيَدِي.

بمّا أنَنا في فَصلِ الشِتاءْ فالجَوُ باردْ، و الأمطَارُ تُهددُ بالنُزولْ او رُبمّا حُتى الثُلوجْ  لذَا قُمتُ بغَلقِ مِعطَفي اكثَر و لَففتُ الوِشاحَ حَولَ عُنقِي بشَكلٍ عَشوائيِ ثم اطرَقتُ رَأسِي احشُرهُ وَسطَ مِعطَفي إبتِغاءً للدِفئِ.

"اوه ساني؟ مالذّي تَفعلِينَهُ هُنا؟"

إلتَفتُ خَلفِي حِينَ سَماعِي لصُوتٍ يُنادِينِي.

كُنا في زُقاقٍ فُارغٍ تَقريبًا، مَمرٌ حَجرِيٌ رَماديُ اللَونِ مَوجُودٌ حَيثمَا تَشيرْ..اللَيلُ بَدأ في تَغليفِ المَدينَة مُهديًا إياهَا الرَاحَة و السَكينَة و هُدوءُ الأجوَاءِ من حَولنَا يَبعَثُ في نَفسيّ الطُمأنِينَة.

كَانَ هو مَن نَادَاني، يَرتدِي بِنطالاً أسوَدًا مِن الجِينز رِفقَة قَميصٍ صُوفي أزرَقَ جَميلْ، أضَافَ لَهُما سُترَةً سَودَاءَ دَافئَة.. سَاعَة فضِيَة بسَاعدِه الايمَن و خُصلاتٌ غُرابيَة مُصففَة بعِنايَة جَنبٌ اكثَرُ من جَنبْ مُظهرَة جَمالَ مُقلتَيهْ.

إتَجهتُ نَحوهْ، فإبتَسمَ يَنخفضُ لمُستَوايّ قَليلاً يَضعُ إحدَى يَديهِ ضِد الحَائطِ الذّي خَلفِي إبتَسمتْ ثمّ قَهقَهتُ بخِفَة لأضعَ يَدي اجذِبُه بلِينٍ نَحويِ.. طَبعتُ قُبلَة على خَدهْ ثمّ لَبثنَا نتَواصلُ بالأعيُن..

كَان يَبتَسمُ..برِقَة.
حِينَها قَلبِي أفلَتَ..دَقَة.

و مَع كُل دَقَة عَلمتُ انّ مَعنَى الحُبِ مَعهُ أسنَى و أرقَى..

رَفعنَا رُؤوسَنا حِينَ احسَسنَا بحَباتٍ بَاردَة تَنزِل عَلينَا، لَمسَ كوك إحدَاهُن و كَانتْ على وَجنتِه و إذَا بهَا نَجمَة ثَلجْ.

إبتَسمَ كِلانَا، حِينَها قَررَ كوك إعلانَ الإستِسلامْ في الحَربِ ضِدِي، فحُبُه غَلبهْ و إعتَرفَ لي فرَفعتُ انَا رَايتِي البَيضَاء مُفصِحَة عَن مافِي مُهجَتي.

أرَادَ تَخليدَ اللَحظَة، فدَمجَ شَفتَينَا بقُبلَة..

دِفئٌ اسَر جَوارِحي..
و بَردَ ابتَعدَ عَن جِوارِي..
حِينَما كَان و سَيظَلُ مَعِي..

••••

أسِيرُ في طَريقِ عَودَتي منَ البِقالَة الوَقتُ قَد صَارَ الثَامنَة بالفِعلْ لذَا لَم اتَكفَل عَناءَ طَبخِ شَيئٍ ثَقيلْ فإشتَريتُ الراميونْ، اكيَاسًا باذوَاقٍ مُختَلفَة.

أوقَفنِي عَن مَسيرِي قِطَة صَغيرَة تَموءْ، كَانتْ من نَوعِ  كَالييكُو

"اوه، انتِ صَغيرَة أينَ وَالدَتُكِ؟"

نَزلتُ كيّ ادَاعبَهَا، فتَقلبتْ و إتكَئتْ كانَها تَقولَ دَاعبِي بَطنِي،  كِدتُ اصرُخُ لكَثرَة لَطافَتِها دَاعبتُها قَليلا. فأطلُقت خَرخَرَة خَفيضَة.

حَملتُها بيَدي الاخرَى ثمّ خَطوتُ للمَنزِلُ، كُنتُ ارتَدي بيجَامتِي وفَوقَها سُترَة سَودَاءَ لذَا ماإنْ دَلفتُ حَتى نَزعتُها.

ماذَا سَأسَمي القِطَة الصَغيرَة ياتُرى؟

بوني؟ اظُنهُ اسمًا جَميلاً.

يَجمَع بَينَ إسمِ و إسمِ ميني.

احبُ انْ يَكونَ حَولِي حَيثُما كَان، وَضعتُ بونِي أرضًا ثمّ نَزعتُ سُترتِي.

وَضعتُ مُشتَرياتِي على طَاولَة المَطبخِ الكَبيرَ ثمّ مَلئتُ صَحنًا صَغيرًا بالحَليبْ و اخَذتُ قِطعَة دَجاجٍ نَيئٍ مِن الثَلاجَة ثمّ وَضعتُهمْ لبوني.

مَاءَت فضَحكتْ، يَبدُو كأنَها شَكرَتنِي.

كُنتُ سَأعُودُ للمَطبخِ لأجلِ انْ أعِد عَشائِي بَعدَما خَبئتُ بَطتِي الأخرَى المُسمَاة جولي..في الواقِعُ املِكُ خَمسَ بَطاتْ: رون، جولي، لوك، جوني، و الأخيرَة لَم أسمِيها رُبما سَأسَميهَا جيمي على إسمِه.

خَبئتُ البَطاتِ كَي لا تَاكُلهُم بوني أثناءَ غِيابِي.

دَقٌ على بَابِي إستَوقَفنِي عَن إكمَالِ طَهوِي، إتَجهتُ نَحوَهُ و فَتحتُه..

"أوه؟جيم؟ تَفضَل بالدُخول"

سَمحتُ لَهُ بالدُخولْ فإبتَسمَ يَدلفْ، كَانتْ في يَدهِ بَعضِ الأكيَاسْ فقَالَ:

"إشتَريتُ بَعضَ الوَجباتِ الخَفيفَة كيّ نتَناولَها سَويًا، أتَرغُبينْ؟"

"لا بأسَ جيمْ، هيّا مَعي للمَطبَخ"

نَزعَ حِذاءَه فإبتَسمتْ.

ٱنَه ألطَفُ مَخلُوقٍ على وَجهِ الأرضْ.

"واه! قِطُ كالييكُو!!"

سَمعتُ نَبرتَهُ الفَرحَة حِينَ وَجدتُه يَقفُ قُربَ بونِي و يُداعِبهَا.

حَملهَا ثمّ قَبلَ رَأسَها ولازَالَ يُربتُ عَليهَا، كَانتْ مُستَكينَة بَينَ ذِراعَيه.

لَيتنِي كُنتُ قِطَة.

هل لَديّ كَرامَة؟
لاأعلَمْ لكِن يَبدُو أنّي إشتَريتَها من سُوقِ الادوَاتِ المُستَعمَلة.

"إنَها جَميلَة، ماأسمُها؟"

"إنَها بوني"

اجَبتُه بهُدوءْ ثمّ قُلتْ :

"لَقدْ وَجدتُ  إحدَى  تِلكَ الرَسائلِ قُربَ بابِ مَنزلك صَباحًا عِندَما لَم تَكُون مَوجودًا لذَا فقَط خَبأتُها و لَم أقرَءهَا أقسِم"

بَعدَما احضَرتُ جولي و الرِسالَة المَربُوطَة عَليهَا، قُلت..

هذَا فقَط كيّ لايَشكَ بي.

"هَل تَعلَمُ انِي احِبُ البَط حَتى تَستَغلَ هذَا كيّ أقعَ في حُبهَا، فانَا حقًا سأقَعُ قَريبًا"

ضَحكَ مُطلقًا تَرنيمَتَه الجَميلَة فٱبتَسمتُ اقُول: "رُبمّا هي تَعلمْ،مَن يَعلمْ؟"

"مَعكِ حَق"

جَلسنَا على كَراسِي الطَاولَة فشَرعَ بحَلِ الرِسالَة ثمّ قَرأءَها بصَوتٍ عَالٍ:

”يـَا صـَاحـِب الـجَـمـالِ الـفَـتـان..
يـَامـن تـَنـحـَنـي عـنـدَ رُكـبـتـَيهِ الـأقـلـامُ عَـجـزًا و إسـتـذعـان..
لـعـدمِ وصـفِ بـهائـكَ يـظهـرُ كُل مُـهـانْ..
أنـتَ ياذُو الـبهـاءِ الـفـتـان..“

...

الفَصلُ الحَادي عَشر؛ البَطةُ الثَانيَة، ذُو البَهاءِ الفَتان: تَم ✔
يُتبَع...

....



هولا اميغوس 🙂❤

مساء الخير❤

اولا ادري اتاخرت عليكم مرة سو انا مرة اسفة لهاذ الشي فانتوم تعرفون انو ماظل الا اقل من شهر امتحان التخرج و الي يحدد مصيري و كمان يوم الاحد المقبل عندي الاختبار التجريبي سوو شوي متوترة و مزعوجة و خايفة بكل صراحة بس بحاول ابذل جهدي عشان انجح فلا تنسوني بدعواتكم بليز :(

ثانيا: سوري لو البارت ماكان بذيك الجودة او كان قصير ذي كانت اول مرة احاول اتكلم بغير شخصيتي ككاتبة او كبورا و اتكلمت بسانا و حبيت مرة الحركة حسيت اني وصفت مشاعر سانا بشكل افضل و حسيت بدفئ كبير و انا اكتب جزئيتها

و بالنسبة لرسالة بورا 🌞❤ تحملوني .

ادري طولت حكي😭 بس مشتاقتلكم وش ساوي.

الموقف حق القطة اليوم الصبح صار معي لنا كنت رايحة للثانوية😭😭❤ القطة مرة صغيرة و لطيييفة لما رجعت من نفس الطريق  المساء مالقيتها ☹️

اني واي❤ كونوا بخير حبايبي💙

و شوفوا شو لقيت 😭😭😭

ذي الصورة حرفيا سانا و كوك هنا.😭😭😭
الي يعرف اسم المانجا يقولي😭

و ذي حرفيا جيم و بورا فارجوحة منزل جيم😭😭😭😭😭😭
كمان الي يعرف اسم المانجا يقولي.

احبكم ❤

Continue Reading

You'll Also Like

78.3K 5.2K 25
في الشارع الأحمر حيث أُسر جونغكوك لا احد يستطيع اخراجه من هناك سوا شيروهانيا قصة حب بدأت في حانة للمثليين عندما يحاول جونغكوك سداد دينه لرجل يتاجر با...
14.8K 1K 13
خِطتها عند بِلوغهـا الثامِنة عشر "الـزواج" بدأت 23-10-2024
19.1K 1.4K 23
《 إِذَا كُنتُ مُدخنًا فأَنتِ لَستِ سِيجَارتِي وَ انَما النَار التِي تُشعِلهَا 》 《 أنتَ شخصٌ ريَاضِي ، يَجبُ ألَا تُدخِن 》 - كيم تايهيونغ - تشو جويو ...
209K 18.3K 33
منذ أفتِراقُنا وأنا لَم أعُد أرى للكَون أي ألوان ، ولا أسمَع أصواتاً سِوى نَبضات قَلبي المُتسارِعة الّتي تَهمس بِأسمُك فِي كُل نَبضة ، أنام والأشتِيا...