مــرحــبــا 🦋
نـحـن الآن كـثـر اعـنـى عـددنـا كـثـيـر و اريـد ان أطـلـق عـلـيـكـم اسـم مـا ..
اسـم خـاص بـنـا لـكـي اقـولـو لـكـم لـذا اقـتـرحـوا اسم ..
[ هـل أنـرت نـجـمـه سـمـائـي بـالأسـفـل ؟.. ]
بـالـمـنـاسـبـه لـقـد رأيـت هـذه الـجـمـلـه فـي روايـه مـا و اعـجـبـتـنـي ..
︎♡︎~~~~~~~~~~~~~~~♡︎
الساعه الان 6:28 مساء ..
يجلس كل من يونغي و كوك و سولار و تشان و الاثنان الصغار ..
كان الاثنان ينظرون الي بعضهم و الشرار يتطاير من عيونهم ..
نظر كوك الي الاثنان ليرسموا ابتسامه واسعه سريعا كي لا يشك بهم ..
ضيق عينيه بشك منهم ليرجع بعدها نظره الي يونغي الذي شارد الذهن هو يعلم أنه به شيء ما و يريد منه أخباره لانه حقا يشعر بالضيق عندما يراه هكذا ..
تشان : جيمين وجدت لك الذي طلبته ..
جيمين : حقا .. (حماس)
تشان : حقا و ايضا هذه هي معلوماته .. (يبتسم)
اقترب جيمين ليعانقه و هو سعيد ليبتسم الأكبر ..
جيمين : شكرا لك هيونغ ..
تشان : حقا جيمين عن ماذا تحدثنا حول ذلك اللقب ..
جيمين : ههه حسنا اسف ..
نظر تشان الي يونغي ليرتعش قلبه من نظراته ..
تشان : يستحسن أن تبتعد لان عمي يونغي سوف يقتلني .. (همس)
قهقه جيمين و امسك هاتف تشان و ذهب نحو والده ..
جلس جيمين داخل حضن والده الذي عانقه ..
يونغي : لما عانقته ؟.. (هدوء)
جيمين : كان ذلك العناق تعبير عن شكري له ..
يونغي : و لماذا تشكره ؟.. (هدوء)
جيمين : لاني طلبت منه أن يجد أحد هنا في الإدارة يعلم سباحه ابا أرجوك اريد من أحد ان يفعل لي ذلك ..
يونغي : كان بإمكاني أنا أو جونغكوك تعليمك ..
جيمين : اريد مدرب ارجوك ..
يونغي : حسنا لا باس ..
ابتسم جيمين بقوه ليقترب من أبيه أكثر و يقبله من وجنتيه ولاكن حرص على أن تكون القبله بجانب شفتاه ..
اغمض يونغي عينيه يتنهد ..
امسك جيمين الهاتف الخاص بتشان و بدأ يرا يونغي معلومات الرجل ..
بعد مده قال يونغي انه سوف يتحدث معه و خرج الي الحديقه ليفعل و جيمين ابتسم و عاد مكانه ..
نظر جيمين الي تاي لـ يبتسم بخبث و يتحدث ..
جيمين : تاتا هل تعلم لقد رأيت الفتى الذي كنت تجلس معه بالامس ..
كان الثلاثه بقرب بعضهم لذلك يستطيعون سماع بعضهم بشكل أكثر من جيد ..
ولاكن جيمين أراد أن يسمع كوك و ليس هم فقط لذلك تحدث بصوت اعلى لكي يسمع كوك القريب منهم و يمثل أنه تحدث بصوت منخفض ..
تشان : ذلك الفتى لم يروق لي حقا .. (حده)
نظر تاي الي جيمين و ابتلع هو يعلم أن هذا من مخططاته و ركز كوك على حديثه معاده سولار التي كانت منشغله باختيار ملابس لها من
موقع الانترنت ..
جيمين : أنا أيضا لم يروق لي لا اعلم كيف تاي احبه و جلس معه ..
قال و عاد للخلف يسند جسده على ظهر الاريكه و ابتسامه جانبيه تعتلى شفتاه ..
كوك لم يروق له الحديث بتاتاً عقد حاجبيه و اقترب بجسده اكتر يريد الاستماع ..
تاي عض شفتاه و يحاول أن لا ينقض على ابن أخيه و توأم روحه ..
جيمين : ااخ تاي كيف تسمح له أن يرقص معك و ايضا تجلسون بجانب بعضكم و الاهم أنه في نهايه السهره اخذك في عناق ضيق و قبلك من وجنتيك ..
نظر كوك بسرعه الي تاي و كانت عينيه بها غضب عارم ..
تاي : ايها العاهر .. (همس)
كوك : هل حدث ذلك في سهره الامس ..
جيمين : أجل خالي تخيل ، أنه فتى مقرف كيف راق الي تاي لا اعلم ذوقك بدأ في الانخفاض تايو ..
الغرابي اعتصر يديه بغضب شديد و عروق يده ظهرت بداخله يوجد بركان ..
نظر تاي له بخوف و قلبه يرتعش ..
كوك : يستحسن أن نتحدث فيما بعد ..
أردف بهدوء عكس داخله ..
سولار : سوف اذهب الي الغرفه و اعود ..
جيمين : حسنا اوما ..
تاي عينيه وقعت على جيمين الذي يبتسم بنصر لتحتد عينيه و يخرج هاتفه ..
تحت أنظار جيمين المستغربه و الخائفه ..
عشر دقائق و ابتسم تاي بخبث ..
نظر إلي جيمين و الي أخيه الذي انتهى من محادثه الرجل و جاء للتو ..
تاي : يا الهي جيمين هل وضعت تلك الصورة على الواتساب كيف ذلك اوه ماي جاش أكثر من مائة شخص راسلني و تحدث عن إثارتك ..
عقد الجميع حاجبيه باستغراب ليدخل تشان الي برنامج الواتساب لكي يرى اي صوره ولاكن لم يجد شيء ..
يونغي : صورة ماذا ؟..
تاي : اوه لـ . لا يو..يوجد صوره ..
مثل تاي أنه توتر و أخفى عن يونغي ولاكن جيمين و تشان استطاعوا معرفه كذبه و ايضا كوك الذي يعلم أنه ينوي فعل شيء بسبب فضح جيمين له ..
يونغي : تاي تعلم جيدا اني لا احب ان أقرر حديثي ..
تحدث بحده ليمد تاي الهاتف له بتوتر كاذب ..
اقترب جيمين بسرعه بجانب والده ليرى ما هي تلك الصور فـ هو متاكد انه لم ينشر شيء ..
توقف قلبه عن النبض و تنفسه أصبح منعدم بعد رؤيته لتلك الصورة الذي التقطها عند أول يوم لهم هنا ..
يونغي الان لا يرى أمامه شيء يشعر و كأنه يستطيع أن يحرق العالم عينيه تنظر إلي الصورة بغضب شديد و كأنه ثور هائج يده ضغطت على الهاتف بقوه ..
و نظر إلي جيمين الذي خارج عن النطاق ..
يونغي : هل قمت بنشر تلك الصورة ..
تمتم بهدوء بالغ و جيمين لم يخاف سوى من تلك النبره ..
فـ كما يقولون هذا ما يسمى الهدوء قبل العاصفه ..
جيمين نفى بهدوء هو خائف و هذه الكلمه صعب ان توصف ما بداخله ..
يونغي أصبح غاضب أكثر من الاول ليمسك فك جيمين بقوه و يتحدث بصراخ ..
يونغي : ما الذي تقوله جيمين انظر انظر الي الصورة أنه انت الذي في الصورة بذلك القميص اللعين ..
جيمين حاول الرجوع للخلف بسبب صراخ والده و مسكه لـ فمه بتلك الطريقه هو يريد البكاء ..
تشان نظر إلي تاي بتأنيب فـ الوضع أصبح جاد ..
تاي عينيه أصبحت لامعه أصبح حزين و عابس يشعر أنه تمادى عندما فعل الفوتوشوب هذا الصورة حقيقه ولاكن هو فعل فوتوشوب لكي تبدو و كأن جيمين وضعها على الواتساب ..
كوك فقط نظر إلي الأرض يعلم بمخطط صغيره و لم يروق له بتاتاً ..
يونغي : تحدث و اللعنه .. (صراخ)
انتفض جسد جيمين و تاي ليبتعد جيمين بسرعه و يذهب الي خاله يعانقه و يحمي نفسه به ..
كوك عانقه جيدا يحاول أن يجعله يهدأ ..
مرر يونغي يده في شعره الطويل ليستقيم و يخرج الي الحديقه ..
تشان : لم يكن يجب أن تفعل ذلك تاي ..
استقام تاي و عينيه أنزلت مياها بالفعل ليرقض الي غرفته مع حبيبه ..
كوك : اهدا صغيري سوف اتحدث معه انت لم تفعل شيء اعلم ذلك ..
اومأ برأسه و زرقوياتيه تبكي بالفعل ..
استقام كوك و ذهب ليقترب تشان و يعانقه لكي يهدأ و بالفعل هدأ ..
×
×
وقف كوك بجانب هذا الذي ينظر أمامه بغضب شديد ..
ليتحدث بهدوء ..
كوك : ما الذي حل بك يون ؟..
لم يتلقى أجابه من الغاضب هذا ليكمل بنفس النبره ..
كوك : لما من اقل شيء يخص جيمين تغضب بذلك الشكل ..
نظر له يونغي و الغضب تلاشي ليردف بهدوء ..
يونغي : اقل شيء ؟! أنا لا اغضب من شيء يخص جيمين ابدا أنا فقط تلك المره لانه نشر صورة له و جسده مكشوف للجميع تخيل أن الجميع رأي جسده بذلك الشكل تخيل بماذا اشعر هاا بماذا ..
تحدث و غضبه عاد مره اخرى لينظر له الآخر ..
كوك : تشعر بالغيرة ..
تحدث بهدوء شديد للغايه ليفتح يونغي عينيه بقوه ، و لا يعلم لما نبضات قلبه تسارعت هكذا ..
يونغي : ما الذي تقوله ؟..
كوك : اتشعر بالغيرة يون ؟..
نظر الاثنان داخل أعين بعض بصمت ..
يونغي : بـ بالطبع اشـ اشعر بالغيرة هو ابني ..
نظر له الآخر بصمت و لم يتحدث ، عاد نظرهم هم الاثنان مره اخري إلي المسبح الخاص بهم ..
كوك : لم يكن يجب أن تصرخ به ، جيمين لم ينشر الصورة تلك ، صحيح أنه التقطها ولاكن لم يقوم بنشرها تاي احب ان ينتقم منه لذلك فعل فوتوشوب لكي تبدو وكأنه نشرها و يريك اياها ، سوف اعاقب تاي بطريقتي ولاكن يجب أن تتحدث مع جيمين ..
كان يونغي يستمع له ببعض الاندهاش قلبه ألمه لحزن صغيره ولاكن جانب يقول له ايضا ان جيمين التقط تلك الصورة أمام تاي حتى أن كان أخيه فلا يمكنه رؤيته هكذا ..
اومأ برأسه ليذهب كوك الي الداخل ..
تشان عاد الي منزله و كوك صعد الي الغرفه و بالنسبه الي سولار فـ هي غطت في نوم عميق و كأنها حصلت على مضاجعه عنيفه ..
خرج جيمين و تقدم بخفه الي أبيه الذي يقف مثل ما كان و شارد ..
وضع يده خلف خصر والده و رأسه على ظهره العريض فـ هو يصل الي نصف طول والده ..
اغمض يونغي عينيه بهدوء قلبه ينبض بعنف ..
امسك يد جيمين و جعله أمامه ليعانقه بهدوء ..
يونغي : اسف ..
تمتم بخفه و جيمين فقط شد على العناق ..
يونغي : ولاكن أنا ما زلت غاضب بعض الشيء لانك كنت هكذا أمام تاي ..
جيمين : اسف ايضا ..
قبله يونغي من رأسه و بعدها جلس الاثنان فوق العشب الخاص بالحديقة ..
ظل يتحدثون معا لوقت طويل و كان حديثهم ملئ بالضحك و السعاده ..
مر الوقت و اصبحت الساعه الـ 1:18 صباحا ..
كان جيمين يجلس بداخل حضن يونغي ..
يونغي : جيمين .. (همس)
جيمين : هممم ..
يونغي : الم تقل انك سوف تريني الملابس في المساء .. (همس)
اكتست الحمره وجنتيه و شعر بالحرارة ..
جيمين : ا.اجل ..
يونغي : إذا لنذهب لمنزل ذلك اللعين و تريني الملابس .. (همس)
جيمين : حـ حسنا ..
استقام الاثنان ليرقض جيمين اولا الي الغرفه ليجلب الملابس بهدوء لان والدته نائمه ثم خرج الي والده الذي ينتظره في الحديقه ..
ذهب الاثنان و دخلوا الي المنزل من باب الحديقه فـ جيمين أخبر تشان في الصباح و تشان قال انه سوف يترك لهم باب الحديقه مفتوح ..
بعد أن دلفو الي الداخل اغلق يونغي باب الحديقه بالقفل و صعد الاثنان الي الغرفه خاصه المره السابقه ..
اغلق يونغي مجددا الباب بالمفتاح لينظر الي ظهر ابنه و يقترب منه يعانقه من الخلف و يهمس ..
يونغي : اذهب و بدل ملابسك .. (همس)
اومأ جيمين بخجل و ركض الي الحمام تحت ابتسامه يونغي الذي ذهب ليقوم بفتح المكيف و تعديله ..
جلس على السرير و نظر حوله يتفقد الغرفه ليستقيم مره اخرى و يذهب نحو المرأة لينظر الي شعره الذي أصبح اطول من السابق ..
اخرج رباط الشعر من سرواله ليربط شعره الطويل للخلف على شكل كعكه و كم كان يبدو مثير ..
يونغي : هل يجب على قصه ؟..
تحدث مع نفسه و هو يتلمس شعره ..
ظل ينظر إلي شعره في المرأة محتار ليتوقف عن ذلك و توقف كليا عن فعل كل شيء عندما رأي جسد ابنه و شكله ..
ظل ينظر له بصدمه ..
اللتفت و أقترب من جيمين الذي ينظر إلي الأرض بخجل شديد ..
{ لا يعلق أحد على جسد الفتاه أو الملابس اعلم أن هناك من سيقول اين الغالي الخاص ب جيمين و ايضا كيف سيرتدي هذا ولاكن فقط تخيلوا }
يونغي ليس هنا بالـ في عالم اخر تماماً هو توقف عن التنفس يحاول استيعاب شكل الذي أمامه ..
رفع يده ليضعها على وجهه جيمين يتلمسه ببطء و المعنى اغمض عينيه ..
مرر يده على ملامح وجهه ابنه الذي سوف يفقد توازنه ..
وضع أصابعه على شفتاه ليفرك بها قليلا و هو مغمض العينين ..
لمس ذراعيه الاثنان ثم مرر يده على عنقه بخفه و في الأخير وضع يده حول خصره يجذبه نحوه ..
اغلق المسافة بين أجسادهم ليدنوا منه و يتحدث بهمس أمام شفتاه ..
يونغي : أنت جميل بطريقة فاتنه للقلب و العقل جميل جداً للحد الذي أخاف أن يراك أحد ويلاحظ بك تلك التفاصيل التي جعلتني أغرم بك وحدي ..
كان يهمس أمام شفتاه و يقول ما بداخله و الاخر يستمع له بـ قلب يكاد يخرج من قفصه لشده سرعه نبضاته ..
ولاكن لحظه هل يونغي قال ..
اغرم بك وحدي ..
ام أنا اتوهم ..
حسنا يبدو أنه تخدر أليس كذلك هو نطق للتو بحبه ام ماذا ..
يبدو اني اتوهم حقا ..
و يبدو ايضا ان جيمين لم يلاحظ ..
جيمين رفع زرقوياتيه ينظر داخل أعين والده بحب شديد ..
لثم يونغي شفاهم معا بقبله لطيفه كانت تعبر عن ما داخله الان ..
وضع يده حول خصره يقربه منه أكثر جسدهم حرفيا ملتصق و لا يوجد مكان للهواء لكي يعبر حتى ..
جيمين وضع يده على صدر والده و يقبله بكل حب و عشق ..
حمله يونغي ليمسك قدمه يجعله يضعها حول خصره و يظل يقبله بعمق ..
كان الاثنان غلقين عيناهم و في عالمهم الخاص ..
حرك جيمين يده و امسك ربطه شعر والده و قام بفكها ليرميها و يخلخل يده داخل خصلات والده الطويله شديده السواد ..
تقدم يونغي و جلس على السرير و ما زالت قبلتهم مستمره ..
ابتعد الاثنان يلتقطون أنفاسهم و ينظرون إلى أعين بعضهم ..
يونغي مرر يده على وجهه جيمين برقه شديده ابعد يده ليقترب بوجهه الي وجهه جيمين المتخدر ..
مرر أنفه على وجنته ابنه و يستنشق رائحته التي تجعله يريد أن يتوقف الزمن به في تلك اللحظة ..
يونغي : كم اعشق رائحتك الجميله تلك التي تجعلني اتمنى من الزمن أن يتوقف لكي اظل في ذلك النعيم لأطول فترة ممكنة ..
تحدث بخفوت و الاخر سوف يموت حقا ذلك كثير على قلبه الصغير ..
هو الي الان لا يستوعب أن هذا حقيقي و ليس حلم من أحلامه التي كانت تراوده في صغره ..
يونغي سطح جيمين على السرير أمامه ، انخفض بجسده ليصبح وجهه أمام نهايه بطن جيمين ..
وضع شفتيه عند نهايه بطن جيمين يقبله برقه ..
سرت الرعشه جسد جيمين و تنفسه اضطرب ..
ظل يونغي يقبل و يصعد بقبلاته إلي أن وصل بقبلاته أمام شفاه جيمين المنتفخه ..
نظر له ثم دنى ليأخذ شفتاه في قبله دافئه و لطيفه قبله نابعه عن قلبه ..
بادله جيمين القبله و يده اتجهت الي ازرار قميص والده يقوم بفتحها ..
ابتعد يونغي لكي يساعد جيمين في خلع قميصه و بعدها ألقاه في ركن من أركان الغرفه ..
عاد ليدمج شفاهم و هذه المره يده اتجهت الي ذلك الرباط الذي كان خلف عنق جيمين ..
ليقوم بسحبه و ينتشل تلك الملابس العلويه ليلقيها ايضا و يظل جيمين بتلك التنوره ..
دفن وجهه في عنق جيمين يقبله هناك دون ترك علامه ..
نزل لعظام تروقته ليقوم بمصها بخفه ..
و وصل إلي حلمات جيمين المنتصبه ليبتلع و ينحنى يقبلها ..
جيمين : ممـ اءااه ..
خرجت من جيمين عندما بدأ يلعق أبيه حلماته و يمتصها بقوه ..
وضع اصبعه السبابه و الإبهام على الأخري يفركها بيده و هذا جعل جيمين يصرخ بمتعه ..
حرك لسانه فوق حلمتيه يداعبه و ذلك يجعل جيمين يفقد عقله ..
ابتعد يونغي و انزل تنورة جيمين ليصبح أمام حادتيه عاري تماما لا يستر جسده شيء ..
ليظل ينظر إلي جسده و عينيه أصبحت حالكه و شديده السواد أصبح وجهه مخيف ..
جيمين تدفق الدم إلى وجنتيه و اصبحت قاتمه و خجل للغايه ..
والده كان يخترقه بنظراته و ذلك جعل سرب من الفراشات يطير داخل معدته و من ناحيه اخري جعله يتمنى أن يخبئ جسده من الخجل ..
يونغي لعق شفتاه و عينيه مظلمه ..
مرر أصابعه على طول جسد القابع أسفله و ادى ذلك الي ارتعاش جسد جيمين ..
بدون سابق انذار وضع قضيب جيمين داخل فمه يمتصه بسرعه ..
جيمين : اااااءهه نممن...
ظل يخرج في تأوه و انين من ذلك كان والده يجيد ذلك جيدا كان بارع و محترف ..
امسك الوساده خلفه عندما كان على وشك إطلاق قذفه و ها هو سوف يخرج ذلك ولاكن تذمر بقوه عندما ابتعد والده ..
جيمين : ا..ااباااا .. (انتحاب)
يونغي : لدي شيء اروع ..
تلك تلك النبره التي تحدث بها جعلت من جسد جيمين يرتعش كانت نبرته رجولية للغايه و ضخمه كانت ترسل الرعب في قلب من سمعها ..
جيمين ابتلع فقط و هو يلهث ..
يونغي ابتعد و قام بخلع سرواله و ملابسه الداخلية ليصبح عاري ايضا ..
و ظهر قضيبه الضخم و الطويل ..
نظر جيمين الي عاشقه الثاني ..
صحيح الم اقل لكم من قبل ؟..
لا ؟!!..
يا للعار علي كيف لم أخبركم ..
جيمين لقد قسم قلبه الي نصفان نصف الي يونغي و الاخر الي قضيبه ..
كان منتصب كالـ لعنه و عروقه بارزه به ..
كان شهي للغايه و ايضا مخيف ..
اعتلاه مجددا ليحدث تلامس بين قضيبهم و صرخ الاثنان من ذلك التلامس فكان ممتع بحق ..
يونغي : فالـ تستمتع الان ..
ما أن قال ذلك بدأ يحرك جسده السفلي مع جسد جيمين و كان تلامس قوي ..
كان قضيب الاثنان يحتكان معا و يجعلهم ذلك يصرخون من النشوه ..
وضع يونغي يده ليمسك القضيبين و يفركهم معا ..
جيمين : اااءخ ا.ابااا ..
كانو يلهثون بقوه و صدورهم تعلو و تهبط ..
قذف جيمين و يونغي معا في الوقت ذاته ليصرخ جيمين بمتعه و يونغي تأوه برجوليه ..
جيمين امسك وجهه يونغي و نظر داخل عينيه و الاخر فعل المثل ..
جيمين : هـ هنــ هناك شيء اتمنى تجربته ..
أردف و نظر بعيد عن حادتان والده ..
ليتحدث يونغي بصوت عميق و خافت ..
يونغي : ما هو ؟..
جيمين : لا اعلم اذا كان يصح ام لا ولاكن اريد اريد بشده ان .. ا.ان ..
كان خجل للغايه لا يعلم كيف يطلب ذلك حتى ..
يونغي رفع حاجبه و اصبح فضوله قوي ..
يونغي : أن ماذا .. (همس)
جيمين لا يستطيع حقا حقا لا يستطيع لذلك رفع يده و رسم بأصبعه السبابه شيء على صدر والده الذي عقد حاجبيه و طلب منه أن يفعل مره اخري و يضغط على جسده بشكل جيد لكي يعلم ..
فعل مره اخري و حول نظره في أنحاء الغرفه ..
يونغي يحاول يستوعب هو علم ولاكن عقله يحاول أن ينكر ذلك ..
لانه شيء جعل منه ينتصب مجدداً و عينيه تظلم من جديد و لماذا يا ترى ؟..
لأن جيمين طلب منه أن يفعلوا وضعيه ..
69
اللعنه 😭
يونغي أصبح يريد أن يوقفه أحد قبل أن ينفذ الاشياء التي في عقله على جيمين الان ..
نظر داخل أعين جيمين لمده ثم ابتعد ليجعل جيمين يستقيم و يتسطح هو على السرير ..
جيمين خجل و ضغط على شفتاه ..
يونغي : اجلس على وجهي .. (عمق)
قال بعمق و نبره أمر ..
جيمين نظر له و قلبه تخطى النبض الطبيعي صدره يعلو و يهبط بحده ..
يونغي : هيا ..
جيمين لم يتحرك ليمسك يونغي يده و بسحبه نحو و يتحدث بهمس رجولي يلفح أنفاسه الساخنه في وجهه ..
يونغي : أليس هذا ما تريده فالـ تفعل هيا فـ أنا لا أستطيع التحمل ايضا و كم كنت اتتوق لفعل ذلك ..
ابتلع و ضغط على شفتاه المنتفخه والده يجعله على الهاويه ..
تحرك و استقام ليجلس على وجهه والده مثل ما طلب ولاكن متوتر و لم يجلس بعد ..
لاكن ايضا يونغي سحب مؤخرته ليجعلها على وجهه و يدفن وجهه داخلها يستنشق بكل شهوه ..
جيمين اخفض رأسه ليمسك قضيب يونغي و يضعه في فمه ليـ زمجر يونغي بقوه ..
ظل يمتص و يلعق طول قضيب يونغي الضخم ..
و المعنى كان يلعق و يمتص ايضا فتحت جيمين المسكره ..
امسك يونغي بكلتا يديه وجنتين مؤخره جيمين ليفرقهم عن بعضهم لتظهر له فتحت جيمين أكثر ..
كانت تفرز سوائلها و تنقبض على نفسها ليخرج لسانه و يلعقها يتلذذ بذلك ..
جيمين صرخ من المتعه و كذلك يونغي الذي زمجر بسبب لسان جيمين الذي كان يلتف حول راس قضيبه ..
جيمين : ااااااااه مممنمنم ..
ان جيمين لأن والده ادخل لسانه داخل فتحته الضيقه ..
جيمين في النعيم ..
حرك يونغي لسانه و ادخله و أخرجه بقوه يضرب بالسانه نقطه المتعه لدي جيمين الذي ليس في عالمنا ..
اخرج يونغي لسانه ليعض فتحت جيمين و ذلك جعل من جيمين يعض على قضيبه من الفزع ..
يونمين : اااه .. (صراخ)
الاثنان صرخوا ذلك حقا مضحك ..
يونغي : و اللعنه جيمين لما فعلت ذلك ..
جيمين : ابا لما انت فعلت ذلك حقا ..
هل الاثنان وسط مضاجعتهم يتشاجرون ..
حسنا انتهوا من ذلك و أكملوا ما كانو يفعلون ..
×
×
الان جيمين نائم على بطنه و عابس و عينيه بها بعض الدموع ..
لما يا تري ؟..
حسنا يونغي يضربه على مؤخرته و يعاقبه بسبب كل شيء قام به ..
مثل الثماله التي ليست حقيقية اصلا و ملابسه و مشاجره تاي و ملامسه تشان و معانقة تشان و الجلوس في حضن خاله و الرقص على الشاطيء ..
الكثير و الكثير الي أن أصبحت مؤخرته حمراء و علامه يد والده مطبوعه بها ..
يونغي كان يريد الاكمال لأن منظر مؤخره جيمين الكبيره و الطريه و هي تهتز أمامه تجعله يثار ..
جيمين : لن افعل مجددا حقا ..
يونغي : بالطبع لن تفعل ..
اللتفت جيمين بخفه ليأن بالم ..
تسطح يونغي و قرب جيمين منه ليعانقه ..
اخذ شفاه جيمين بين خاصته يقبله قبله فرنسيه ، وضع يده خلف خصره يقربه أكثر له ..
جسدهم العاري بالكامل أصبح ملتصق معا ..
فصلوا القبله ليدفن جيمين نفسه في صدر والده العريض و يغمض عينيه واقع في سبات طويل ..
و يونغي نظر إلي الأمام شارد الذهن يفكر في كل ذلك ..
هو منصدم فقط من كل الذي حدث ولاكن ليس نادم ابدا هو شعر براحه كبيره للغايه ..
هو فقط ليس مستوعب كيف يمكن أن يوصل بهم الموضوع الي ذلك الحد ..
هم اب و ابنه ..
جانب منه يقول إنه قذر و شهواني يستغل ابنه و جسده و يقول ايضا انه ..
بيدوفيليا ..
و جانب منه يقول إنه فعل ذلك بسبب مشاعره الي ابنه مشاعره التي اكتشفها اليوم صباحا و كانت مشاعر مرهفه و جميله ..
مشاعر حب نقيه ..
ولاكن يعود الجانب الأول و يقول إنه لا يمكن أن يكون هناك حب بين اب و ابنه ..
يقول إنه فقط مشتاق الي الجنس و الشهوه ..
يقول إنه يفعل كل ذلك لأنه بيدوفيليا قذر و يثار من جسد ابنه المغري ..
هو مشوش لا يعلم شيء ..
كل ما يعلمه هو شيء واحد فقط ..
و هو !..
أنه وقع لأول مره في الحب ..
×
×
عندما قال كوك انه سوف يعاقب تاي بطريقته ف هو عاقبه حقا و كان عقابه مثل جيمين المسكين كأن القدر جعلهم يتلقون نفس العقاب لكي يشعرون ببعضهم و يتوقفوا عن المشاجره مره اخري ..
كان تاي يلهث و عينيه تنزل مياها بالفعل فـ هو تلقى 40 صفعه على مؤخرته لاسباب كثيره ايضا ..
و كوك ؟..
هو استقام ليجلب المرهم خاصه الجلد ..
وضع على أصابعه الطويله و الرفيعه ليمررهم هل. مؤخره تاي الكبيره الذي ارتعش من ذلك ..
و هسهس بألم من ذلك لقد كان يلسع حقا ..
ادار وجهه و نظر إلي كوك بعيون لامعه و غاضبه ..
تاي : لما عاقبتني إذا كنت في النهايه جلست و عالجتني ؟..
كوك : هذا لاني لا اتحمل المك ولاكن عاقبتك لكي عندما تجلس في اي وقت و تتألم تتذكر سبب عقابك و تتوقف عن فعله ايها الطائش ..
تحدث بهدوء و ابتسم نهايه حديثه لينظر له تاي بصدمه و نظر إلي الأمام بعبوس ..
ابتسم كوك ايضا و اكمل ما كان يفعله ..
فـ هو عندما ذهب الي الغرفه و رأي تاي يبكي خاضوا حديث جاد و حاد كان في ذلك الحديث ..
كوك يأنب تاي و يقول إنه لم يكن يجب ان يفعل و ايضا تحدثوا عن فتى السهره ..
و في النهايه انتهى ذلك بعقاب قاسي ..
انتهى كوك من وضع المرهم ليغلقوا و يذهب لوضعه في علبه الإسعافات الأولية و يذهب الي الحمام لغسل يده منه ..
رجع مجددا و اخذ تاي في حضنه و تبادلوا قبل لطيفه و محببه و شرسه و عنيفه و فرنسيه لم يتركوا نوع قبله و الا فعلوها ..
و في النهايه نام الاثنان في منتصف قبله ما ..
حقا هذان الاثنان سوف يفقدوني عقلي ..
×
×
صباح يوم جديد بدأ على تلك الجزيره التي مثل النعيم ..
استيقظت سولار و فعلت روتينها اليومي و هي الآن تقف في الحمام بـ رداء الحمام الاحمر و الذي يصل لمنتصف فخدها ..
كانت تقف أمام مراه الحمام تضع فرشاه الاسنان خاصتها ..
ف هي للتو انتهت من الاستحمام ثم غسلت أسنانها ..
وصلت رساله إليها من هاتفها لتأخذه لكي ترا من ..
أجل هي تأخذ هاتفها معها الي الحمام ليس لديها الشجاعه أن تتركه في اي مكان لكي لا يمسكه أحد و يعرف قذارتها ..
فتحت الرساله و كانت من لي ..
ذلك الرجل صاحب الملهي القذر التي تشتغل به بقول أنها فقط تحب الرقص ..
( المحادثه )
لي : ماذا تفعلين ايتها الجميله ..
سولار : لقد انتهيت من حمامي للتو .. (تبتسم)
لي : اووه إذا مشهد صباحي مثير لا ضرر به ..
سولار : هههه ماذا تريد ..
لي : اريد عدة صور او ربما فيديو يظهر لي مدرى روعتك و إثارتك الان جميلتي ..
سولار : هل تريد رؤيتي حبيبي ..
لي : لي الشرف بذلك من لا يتمنى مشهد كهذا ..
سولار : لحظه إذا ..
أغلقت الهاتف و هي تبتسم باتساع لتضعه على الطاوله الصغيره خاصه الحمام و تضبط اتجاه الكاميرا و تفك رباط رداء الحمام قليلا ليظهر جزء اكبر من صدرها ..
لـ تلتقط صورة بذلك الشكل ثم استقامت لتخلع الرداء كاملا و تأخذ عدة صور بوضعيات مثيره و اباحيه و هي عاريه تماما ..
لتقوم بإرسالها الي لي و هي تبتسم ..
( المحادثه )
Solar sent some pictures ..
سولار : ما رايك ؟..
لي : اللعنه لقد انتصبت ..
سولار : ذلك رائع ..
لي : كم اشتهيك ..
سولار : ذلك يجعلني مثاره ..
لي : اللعنه ..
ظل الاثنان يتحدثان معا بطريقه قذرة ثم انتهى بهم المطاف بمكالمة اباحيه لكي يخلصوا بعضهم ..
اااع ..
تحممت مره اخرى و خرجت و عندما فعلت وجدت يونغي يجلس على السرير و ينظر لها ببرود ..
سولار : يـ يو... يونغي متى اتيت ؟..
كان التوتر ظاهر على محياها ..
استقام يونغي بهدوء و اقترب منها لترتعب داخليا ..
يونغي : عندما جئت سمعت اصوات من الداخل ما كان هذا ؟..
توقف قلب سولار عن العمل ..
هل سمعها ..
سولار : ا.اصوات ماذا ؟..
يونغي : اصوات تأوه و انين و فوق ذلك زمجره رجل هل و بالصدفه كان يوجد احد يمارس بالداخل ..
هي في مأزق و خائفة للغايه ..
نظرت إلي الأرض تحاول ايجاد حل و ثواني و رفعت راسها ..
سولار : ال.. الموضوع أنه أنا حلمت حلم بشاني أنا و انت و عندما استيقظت ك.كن..كنت مثاره ل.لذلك دخلت الي الداخل و ف.فتحت فيديو ما لكي اتخلص من ذلك ا.ايضا لاني اعلم انك لم تكن لتفعل ..
رائعه ..
كاذبه و ممثله محترفه ايضا ..
ذلك جيد ولاكن ليس على يونغي ..
الذي امسك فكها بين يده بقوه و أردف بحده ..
يونغي : ذلك لن أصدقه ولاكن سوف امررها و ايضا انتي محقه لم أكن لافعل لانك تعلمي اني لا اريد ذلك و عندما كنت اريد كنت افرغ بك فقط شهوتي و غضبي و اخر مره كانت منذ ثلاث سنوات لذلك لا تحلمي حتى انتي تعلمي سبب زواجنا لذلك انسي ذلك ..
ترك فكها و دفعها ليخرج من الغرفه و تركها مصدومه و خائفه ..
هي نظرت للأرض و ابتلعت ..
هي تعلم سبب زواجهم جيدا ..
هو لم يكن يحبها ابدا ..
هو و كوك اصدقاء طفوله منذ الصغر و كانوا معا دائما و عندما ذهبوا الي رحله الجامعه هي وضعت له منشط جنسي في العصير يوم الحفل ..
و هو عندما دخل غرفته في الفندق وجدها تجلس عاريه أمامه بطريقه مثيره لذلك مارس معها كثيرا بدون وعي ..
و انتهت ليلتهم هنا ..
و عندما استيقظ كان غاضب للغايه و نادم ..
لانها كانت اخت تؤام روحه ليست أحد آخر ..
ظل يتجنبها و لم يتحدث معها حتى ..
لاكن عندما عادوا من الرحله بعدها بأيام جأت الي منزله و قالت له انها حامل ..
أجل هذا ما كانت تريده ..
هو أنصدم للغايه و الدم جمد في عروقه ..
ولاكن لم يكن يجب أن يتركها هكذا عندما راي أنها بكت و ظلت تقول له ابي سوف يقتلني و ذلك الكلام الفارغ ..
هو قرر أن يتزوجها من أجل صديقه لا يريد منه أن يراه سيء أو شخص قذر ..
لذلك تزوجها و خفى حقيقه حملها عن الجميع و بعد الزواج بأسبوع قال لها أن تعلن عن حملها و زيف سعادته ..
ولاكن ما لم يعلمه أن كوك كان يعلم كل ذلك و كان حزين لأن أخته تفعل ذلك ..
هو يعلم أن أخته سيئه و تمارس مع الكثير لذلك فضل الصمت و كان حزين لصديقه ..
كان دائما يشعر بتأنيب الضمير و الحرج بسبب فعله أخته ..
تلك هي حقيقه زواج يونغي و سولار ..
×
×
جيمين كان يجلس هو و تاي على الأريكة معانقين بعضهم بقوه أو لاقول ملتصقين ببعضهم ..
ظلوا يعتذرون و يقبلون بعضهم كل ثانيه تحت أنظار كوك و يونغي و تشان المنصدمين ..
هذان الاثنان حقا يملكون انفصام ..
︎♡︎~~~~~~~~~~~~~~~♡︎
كيف البارت ؟..
يونمين و ما حدث بينهم في منزل تشان ؟..
المومنت المفضل ؟..
تايكوك ؟..
سولار و لي الحقيرين ؟..
تشان ؟..
حقيقه زواج يونغي و سولار ؟..
كلمه لي ؟..
وداعا 💕
سارنغي 💕
︎♡︎~~~~~~~~~~~~~~~♡︎