She is the owner of my heart

By joyjk1737

203K 5.2K 1.6K

"رجل في اواخر الثلاثينات لا يصلح ليكون سيد او عم لفتاه في السابعه عشر جميلتي يصلح لتكون الفتاه تحته" More

"Part 00"
"Part 1"
"Part 2"
"Part 3"
"Part4"
"Part5"
"Part6"
"Part7"
"Part8"
"Part9"
"Part 10"
"Part 11"
"Part 12"
"Part 13"
"Part 14"
"Part 15"
"Part 17"
"Part 18"
"Part 19"
"Part 20"
"Part 21"
"Part 22"
"Part 23"
"Part 24"

"Part 16"

6.6K 165 11
By joyjk1737

استيقظ صباحاً

هلع عندما لم يحس بي بجانبه

"الهي ليليث اين هي" اردف بينما ينهض مذعوراً

بدأ يبحث بالغرفه لكن لا وجود حتى في الحمام

قلب البيت رأساً على عقب

"هل رأيتي اين ليليث؟" اردف جونغكوك بحده يرمق الحاده بغضب

كانت الخادمه ترتجف رعباً من وجهه المرعب

"ل.لا سيد.ي ام اره.ا من.ذ البارحه" اردفت الخادمه تحني رأسها انظر للارض وقلبها يخفق بشده من خوفها

"اللعنه" اردف جونغكوك يخرج للخارج ليسأل الحارس عني

"ايريك هل خرجت ليليث للخارج؟" اردف جونغكوك لحارسي الذي عينه لمراقبتي

"رأيتها تتجه للحديقه الخلفيه فجراً سيدي" اردف الحارس

اتجه جونغكوك بخطوات سريعة للحديقه الخلفيه

يدعي ان اكون بخير فقط

يدعي ان لا اكون قد فعلت شيء بنفسي

كنت جالسه في الحديقه الخلفيه امسك ورده من الورود التي زرعها جونغكوك

هو يحب الزراعه وانا احب ما يحبه لانني اعشق الورود

امسكها بينما اضم ركبتاي الى صدري وانظر للورده بأعين يائسه فارغه من الحياه في هذا الشتاء القارس

افكر بصديقتي التي قتلها هاري في يوم ميلادي الثاني عشر بسببي

وبسبب حقارتي

هل انا حتى استحق الحياه ؟

اذ ركض جونغكوك الي وباغتني بحضن دافئ

"اشكر الرب انني وجدتك ليليث كدت لا اتنفس عندما لم اجدك بجانبي ظننتك فعلتي شيئاً بنفسك" اردف بينما يشد في حضني

"كيف افعل شيء بنفسي وانا اصلاً ميته ، انا ذاتاً لا استحق حياه جميله" اردفت بخنق

فصل جونغكوك الحضن بصدمه لكلماتي التي قلتها لانها ليست من عادتي

"ما الذي تقولينه واللعنه ليليث لا تقوليها مجددا اللعنه" اردف جونغكوك بنبره عاليه اشبه بالصراخ بغضب يتملكه لكلماتي التي خرجت من ثغري

بدأت دموعي بالسقوط حاولت حبس شهقاتي لكنني لم استطع فباغته بحضن لشدة يأسي

"آسفه جونغكوك لكنني هذه الفتره ويائسه تخنقني فكرة عودتي للماضي" اردفت بينما اتشبث بقميص نومه الخفيف

فصل العناق وكور وجنتي بكلتا يداه

"انتي اكثر من تستحقين الحياه ليليث لا احد يستحقها اكثر مما تستحقينه لكن الحياه لا تستحقك فقط" اردف جونغكوك بحنان بعدما زال غضبه لتذكره انها ضعيفه وهشه رغم تظاهرها دائماً بالعكس

ادخلني للداخل واجبرني على تناول الافطار وامرني بعدم الخروج من المنزل ابداً

انا ذاتاً ان اخرج لانني خائفه

لذلك تمثلت لأوامره

صعد جونغكوك لدايموند لاخباره بانه سيلتقي بالفريق فأومأ له دايموند ليجهز نفسه ويذهب معه

"انظري الي انتبهي الى ليليث جيدا ولا تغب عيناكي عنها وان حدثت اي صغيره اتصلي بي حسناً ؟ انتي الوحيده التي اثق بها منهن هنا خالتي" اردف جونغكوك للخاله مورڤي رئيسة الخدم في بيتي

"لا تقلق صغيري ليليث حبيبتي في امانتي" اردفت الخاله تبتسم له فبادلها الابتسامه 

"انظروا من يتذكرني بعد سنين جيون جونغكوك لا اصدق!" اردف شخص عبر هاتف جونغكوك

"كيم تايهيونغ لست متفرغا لتفاهاتك اجمع الفريق هنالك شيء مهم للتحدث عنه ولاقيني عند حانة ****" اردف جونغكوك بينما يقود السياره

ليغلق الخط

"الهي ما زال كما هو متعجرف لعين" اردف تايهيونغ ثم باغت بالاتصال بالبقيه

جونغكوك يحب فريقه وخصوصاً تايهيونغ لكنه لا يعرف كيف يعبر لهم لكنهم يعرفون طباعه وماضيه السيء لذلك لا يضعون عليه عتباً

وصل الجميع ما عداه عادته الوصول متأخراً لا يحب الانتظار

دخل الحانه بخطواته الرزينه لحين وصوله لطاولتهم

"جونغكوك اشتقت لك ايها اللعين" اردف تايهيونغ وحضنه

"اهلا تايهيونغ" اردف جونغكوك يبادله الحضن

"لماذا قطعت اتصالك بنا" اردف يونغي يباغته بالحضن

"نعم لم نرك منذ زمن" اردف جيمين وايضاً حضنه

ثم انتقل للباقي

نامجون ، جيهوب ، جين

صدموا حين رأوا دايموند رفقة جونغكوك

كانت صداقة دايموند بجونغكوك متينه جداً لدرجة انك قد تظن انها اخوان من نفس الام والاب

لكن قتل جونغكوك لأخ دايموند دون سبب واضح كان كارثه ولن يغفر له دايموند لانه لم يقل له سبب فعلته

لكنهم لم يتفوهو بحرف

دايموند ايضاً صديق لهم منذ زمن هم يلتقون به باستمرار لكن جونغكوك قطع علاقتهم به دون سبب

"اذا هل اشتقت لنا ام ماذا؟" اردف جين بعفويه

"هاري حي" اردف جونغكوك يحدق بالجميع واحداً تلو الاخر ليرى ردة فعلهم

حدق به الجميع بصدمه

فجميع من هنا تلقوا نصيبهم من هاري ووالده الميت من التعذيب

ف قوة هاري ليست بمزحه قوي جداً لدرجه قد يقتل العالم بأسره باتصال واحد فقط

"جونغكوك الوقت ليس جيداً للمزاح" اردف تايهيونغ يدعي ان يكون يمزح

"انه لا يمزح فقد اتصل ب ليليث" اردف دايموند ينظر لتايهيونغ

"اللعنه هل ما زال حياً لقد قتلناه" اردف نامجون يعتصر قبضته

"لكن كيف!" اردف جيمين بدهشه

"هل ما زال مهووساً ب ليليث؟" اردف يونغي يناظر جونغكوك

هنا جونغكوك اقفل اعينه بغضب وشد على قبضة يده بقوه

الجميع هنا يعلم ان جونغكوك احب ليليث بشده منذ صغرها

"للاسف ما زال وقد هددها بخطفها" اردف دايموند يأخذ الحديث بدا جونغكوك لمعرفته انه غاضب او لا يريد التكلم

لذلك نظر له جونغكوك بشكر

"انظروا بجب علينا التخلص منه مهما كلفنا الامر قد اذى الكثيرين وربما يعود لفتح مقر العالم السفلي للشياطين قد يؤذيكم وانا معكم لكنني لا اعتقد هذا لان هدفه فقط هو ليليث جئت لأسئلكم هل انتم معنا انا ودايموند لا نريده ان يمسها بضرر واذا لا تريدون فهذا هو قراركم وانا متفهم لكم" اردف جونغكوك بهدوء للذين حوله يحدقون به يستمعون لحديثه

وضع دايموند يده فوق يد جونغكوك يأيده

"انا اعتبر ليليث مثل اختي الصغرى من المستحيل ان اجعل احد يمسها بضرر انا معك اخي" اردف تايهيونغ ثم باغت بوضع يده فوق يدهم

"بالطبع معكم لولاك لكنت الان ما ازال تحت رحمته" اردف نامجون ووضع يده

"لا استطيع رؤية احد يتعذب من قبله مجددا وخصوصا ليليث ،معكم" اردف يونغي ووضع يده

"بالطبع معك اخي" اردف جيمين ووضع يده ايضا هو الاخر

"اعلم كم هو مهووس بها لا اريد منه ان يمسها بسوء" اردف جيهوب وباغت بوضع يده

"معكم في كل امر اخي" اردف جين ووضع يده ايضا هو الاخير

ابتسم جونغكوك لهم هم اصدقاءه بل قليل ان يناديهم باصدقاء

"شكرا لكم" اردف جونغكوك يشكرهم

"اذا ما الخطه؟" اردف دايموند ينظر لجونغكوك

"سنبدأ بالبحث عن ماضيه ثم بعدها يجب علينا ايجاد نقطة ضعفه غير ليليث واستدراجه وقتله" اردف جونغكوك يحدثهم



"اذا ستبقين بالمنزل طوال اسبوع كامل ولن تذهبي للجامعه ؟" اردفت ايلاريا تحادثني عبر الهاتف

فقد اتصلت بي من هاتف الخادمه لتطمئن علي لعدم حضوري للجامعه اليوم

لم اقل لها ليليث الحقيقه اخترعت حجة انني في دورتها الشهريه ومتعبه

"نعم" اجبت بكل برود اصبحت لا احب الحديث بتاتاً

"سوف امر عليكي اذا غداً بعد الجامعه فأنني اشتاق لك" اردفت ايلاريا بعبوس

"حسناً" هذا كل ما نبست به

"اصبحتي بارده لا تتحدثين كثيرا اين ذهبت ثرثرتك هل انتي بخير ؟" اردفت ايلاريا بقلق على حالي

"قلت لك انني فقط متعبه" اردفت بينما احدق بالسقف وانا متمدده على السرير

همهمت لي مقتنعه بكلامي

تحدثت ايلاريا بعد ذلك بالقليل وما حدث بالجامعه معها اليوم وعن سعادتها بانها اصبحت حبيبة دايموند وودعنا بعضنا

"ادخل" اردفت بينما عدلت جلستي

اذ بها الخادمه

"سيدتي السيد جونغكوك ارسل لكي هذا الهاتف الجديد وخط جديد" اردفت تحمل بيدها هاتف من اصدار حديث

ابتسمت لها بتعب وشكرتها واعطيتها هاتفها الذي حدثت ايلاريا منه

وضعت هاتفي الذي احضره لي جونغكوك على الطاوله ولم اهتم فقط انا متعبه

اتفق جونغكوك مع الفريق ب بدأ البحث غداً لانه ليس هنالك وقت

انه الليل ما يقارب العاشره

كنت جالسه جلست القرفصاء في غرفتي

اداعب كلب جونغكوك تروي احضره مؤخراً لمنزلي وكم هو لطيف

رأيت الحزن بأعين كلبي دارك كأنه غار منه

"حبيبي دارك لا تحزن مني مهما حدث انت حصتي في الدنيا" اردفت الاعب دارك بيدي وهو يتقلب

سمعت طرقات على الباب

"ادخل" اردفت بينما انهض واعتدل في وقفتي

اذ به دايموند يبتسم لي ويغلق الباب خلفه 

"كيف حالك حبيبتي" اردف دايموند يتقدم مني وباغت بحضني

"لست بأفضل حال لكن جيده" اردفت ابتسم بارهاق بادي على ملامحي بينما احتضنه

فصل العناق وكوب وجنتي بيداه

"عزيزتي كم مره سوف اقول لك لا تخافي لن يمسك بضرر ما دمتي داخل المنزل انتي محميه هنالك حراسه مشدده هنا لا تخرجي دوني ودون جونغكوك ابداً مهما كان الامر ضروريا" اردف دايموند بحنان ينظر لعيناي

اردت تغيير الموضوع لأني لا اريد ارهاق الجميع بمشاكلي

اريد من الجميع العيش حياه سعيده

"اذا لم اتوقع هذا منك دايموند ان تعترف الى ايلاريا بحبك لها هل انا قدم طاوله لكي لا تخبرني ! اسمع من الناس ولا اسمع منك ! هذا ليس من شيمك" اردفت بدهشه احادثه لأغير الموضوع

"هل كان الوقت يسمح لأخبارك اختي؟" اردف دايموند يتنهد بملل ثم استلقى على السرير بتعب

"هي انت هذا سريري انهض" اردفت بانزعاج

"هذا ايضا بيتي كما تعلمين" اردف دايموند بغرور ينظر لي

"احذرك دايموند ان لم تنهض......."

اردفت لكنه قاطعني بكلامه "ماذا هل سوف تجعلينني انهض؟" اردف بسخريه بينما يضع لحاف السرير على جسده كانه سريره

"لا بل سأقفز عليك قفزه السومو" اردفت ثم باغته بقفزه تكسرت عظامه منها

"هل انتي شاحنه ام ماذا لا اكاد احس بعظامي استسلم" اردف دايموند بينما يضع يده على بطنه بألم يود النهوض

قهقهت عليه واعدته لوضعيته

"انا امزح معك اخي" اردفت وتمددت واضعه رأسي على يده

"اخبرني كيف اعترفت لها" اردفت ابتسم له

اخبرني دايموند بجميع التفاصيل صغيره وكبيره

"احبها ليليث واحب كل شيء يخصها" اردف دايموند ينظر للسقف بينما يتذكرها ويبتسم

"اخيرا اخي وقع بالحب لكنني اتذكر انك كنت تكرهها لماذا ؟" اردفت اقطب حاجباي

تنهد دايموند ووضع يده الاخرى خلف رأسه يناظر السقف بشرود

"تعلمين ان جونغكوك قد قتل اخي انا لن اغفر له ليليث الى حين ان يقول الحقيقة لي كنت اكرهها بسببه لكن فكرت كثيرا بيني وبين نفسي ليس لها دخل بالمشاكل فقررت ان اجعل مشاعري نحوها ظاهره لم اكن اكرهها فقط كنت اوهم نفسي بذلك" اردف دايموند بنبره هادئه

"اتمنى ان تظلا طوال الحياه مع بعضكما علاقتكما جميله اخي ايلاريا فتاه طيبه جداً وانت تستحقها لانك افضل اخ بالتاريخ" اردفت بينما ادفن رأسي بصدره

اذ باغتني بقبله على وجنتي بينما يبتسم

"هل قاطعت ليلتكما الحميمه ؟" اردف جونغكوك والغضب بادي على ملامحه كانه طفل

نهضت عن دايموند واستقمت بينما فعل دايموند المثل معي

ناظر دايموند جونغكوك بملامح بارده مثل نظرات جونغكوك له

ناظرني بحنان وقبل جبهتي

ثم غادر دايموند الغرفه بهدوء دون التفوه بشيء

بما ان علاقتهم بارده لكنها افضل من قبل على الاقل

كور جونغكوك قبضته يستعد للكم دايموند لكنني امسكت بقبضته ونفيت برأسي له

هدأت ملامحه لكن الغضب ما زال يحتل ملامح وجهه

بدأ بخلع قميصه فساعدته بذلك ليبقى عاري الصدر

دخلت للحمام لأقرأ اسناني استعداداً للنوم وكان قد غير بنطاله القماش لآخر قطني

خرجت من الغرفه رأيته يستلقي على السرير يدير وجهه للجهة الاخرى كم كان منظره كثيرا وحابساً للانفاس

ذهبت للتمدد بجانبه والتفت لجهته لكنه لم يعرني اي اهتمام بل كان مغمضا اعينه كنت اعلم انه ما زال مستيقظاً

"لماذا تتجاهلني جونغكوك ؟" اردفت بينما اعتدلت بجلستي انهض بجذعي العلوي

لكنه فقط استمر بتجاهلي

"هل فعلا شيئاً خاطئاً؟" اردفت بحزن يعتلي ملامحي

لكنه فقط تجاهلني مرةً اخرى

لذلك ذهبت للجهة الاخرى الذي يدير وجهه اليها ونمت امامه وجهي مقابلاً لوجهه لمساحة السرير الضيقه من هذه الجهة لانه ينام على طرفه

"انا آسفه ان فعلت شيئاً خاطئاً" اردفت بحزن وقبلت شفاهه بسطحيه

اردت الابتعاد عندما لم يبادلني وظل مغمضاً اعينه  لكنه وضع يده اليسرى على عنقي وشدني للقبله

بدأ يقبلني ويتعمق بالقبله

الى ان فصلها

ابتسمت باشراق "اذا سامحتني؟" اردفت اناظر اعينه

لكنه اجابني ببرود "لا"

"اذا لماذا بادلتني القبله!" اردفت باندهاش

"لانني فقط لا استطيع مقاومة لذة شفتاكي" اردف ببرود

عبست بملامحي

"لكنني ماذا فعلت !؟" اردفت انتظر اجابته

"كدت تنجبين من دايموند" اردف بغضب ينظر لي

فاجئني رده

"الهي هل انت غبي كيف انجب منه وانا اعتبره مثل اخي اعلم جونغكوك ان دايموند عزيز علي لأقصى درجه كل ما فعله انه قبلني هل وجنتي هل هذا غير اخلاقي بين الاخوه؟" اردفت باندهاش لنعته السخيف لي

فقط كان جامداً كانه تفاهم معي لكنه يريد العبث

"يا الهي انت كالاطفال ماذا افعل كي تسامحني؟" اردفت بأعين الجرو خاصتي

"براءة اعينك الان لن تنفعك" اردف بسخريه

"حسنا اذا سأفعل اي شيء فقط لا اريد منك ان تغضب مني" اردفت ببراءه لا اقصد شيء

هو فقط فعل الكثير لي اريد فعل شيءٍ واحد على الاقل له

ابتسم بجانبيه بينما اعتلى الخبث ملامحه

"متأكده؟" اردف بينما يناظرني

ابتلعت ريقي وأومأت بتوتر

اذ به  يعتليني "انتي من اردتي هذا" اردف

ثم انقض علي وبدأ يقبلني بشراهة كانها المره الاولى له

بادلته القبله بشغف بينما احاوط رقبته واجاريه

كان يحشر يداه في خصلات شعري الحريري

تحولت القبله من هادئة وسطحيه الى اخرى فرنسيه قذره

يمتص شفتاي واحده تلو الاخرى لا يترك لي مجال للتنفس

حينما شد على شعري تأوهات اذ به يدخل لسانه ليداعب لساني ويحيطه

اختلط لعابه بلعابي واعتلى صوت امتصاصنا

الى حين فصل القبله لحاجتنا للهواء واسند جبينه على جبيني آخذ انفاسي بصعوبه وهو الاخر ايضا

"افضل قبله حظيت بها" اردفت ابتسم له

"مني انا فقط لانني الاخير" اردف بحده لذلك اومأت له اجاريه على طفوليته

بدأ يتحسس رقبتي نزولاً الى عنقي

اذ بأحد يطرق الباب

اردت النهوض بسرعه لان وضعيتنا ليست جيده

لكنه ثبتني "لا تتحركي" تحدث بصرامه ينظر لعيناي بحده

"ادخل" اردف جونغكوك للقابع خلف الباب

اتمنى ان لا يكون دايموند اخجل ان اكون امامه هكذا

لكنه كان هو رفقة ايلاريا

الهي الصبر منك

احمرت خدودي بشده ونظرت اكل مكان عداهم

"اذا؟" اردف جونغكوك يرفع حاجباه الصمت الذي ساد

"احم يبدو اننا جئنا في وقت خاطئ لكنني اقترحت على دايموند ان نخرج في موعد ثنائي معكما الان ما دمنا لم نتناول العشاء واخبرتني الخاله مورڤي ان ليليث لم تتناول الغداء حتى لهذا وافق دايموند صحيح حبيبي؟" اردفت ايلاريا بمرح والابتسامه تشق وجهها لمنظرنا

لم يعر دايموند الامر اهتماما اشكر الرب انه متفهم ورائع

"نعم حبيبتي" اردف دايموند ينظر لأيلاريا نظرات ذات مغزى وحب

حمحمت بأحراج لجونغكوك الذي فوقي لكنه لم ينزاح

"هل لديكي مانع صغيرتي؟" اردف جونغكوك ينظر لي

نفيت

"حسنا اذا وانا ليس لدي مانع سوف نكون بالاسفل بعد نصف ساعه حتى نتجهز" اردف جونغكوك يناظر دايموند وايلاريا

اومأوا لنا واغلقوا الباب

"لماذا لم تأكلي طعام الغذاء؟" اردف جونغكوك بحده

دفعته عني بغضب واردفت "لماذا فعلت هذا انه محرج جداً"

وضعت يداي على وجهي من شدة الخجل

ابعد يداي عن وجهي واردف "لا اريدك ان تخجلي مني بعد الان حتى امام الجميع انهم يعلمون اننا في علاقه وهذا شيء طبيعي ف أنتي حبيبتي" اردف جونغكوك بحنان يبتسم

كلمة حبيبتي جعلت الفراشات في معدتي ترفرف

لم اسامحه بعد

"اذا اجيبيني على سؤالي الاول لماذا لم تأكلي طعام الغداء" اردف جونغكوك بعيد نبرته الصارمه

"فقط لم يكن لدي مزاج للحديث فما بالك بالاكل باختصار لم تكن لدي شهيه ابدا" اردفت احاول تجاهل نظراته الثاقبه

"ليليث بتي تضعفين جداً سوف تأكلين كل وجباتك واحده تلو الاخرى لن تفوتي اي وجبة طعام هل فهمتي واذا سمعت ان الخاله مورڤي اتصلت بي وقالت لي ليليث لم تأكل سوف اطعمك انا وتعلمين ما هي طريقتي بالاطعام عند الغضب" اردف جونغكوك بحده والشراره تتطاير من اعينه يناظرني بنظرات ثاقبه

ابتلعت ريقي بتوتر وهمهمت له

ذهبنا للتجهز وارتديت ملابس بسيطه جداً لانني لست في مزاج للتجهز

ارتديت كنزه رماديه واسعه مع سروال اسود من القماش وكونفرس اسود وابيض اللون مع حقيبه سوداء ورفعت شعري على شكل كعكه مبعثره

نزلنا للأسفل والتقينا بدايموند وايلاريا اخبرونا انهم سيسبقوننا للمطعم وارسلوا لنا الموقع لتتبعهم

"اليوم سنذهب بطريقه مختلفه" اردف جونغكوك بينما نخرج للخارج

قطبت حاجباي باستغراب لكلامه

"ماذا تقصد" اردفت لكنني دهشت عندما رأيت دراجه تاريخ مركونه امام المنزل

"لا اعتقد انك تقصد الدراجه" اردفت باندهاش

"لا تحبين ركوبها؟" اردف جونغكوك

"انه حلمي انا احبها جداً لطالما اردت ركوبها!" اردفت بحماس شديد

"اوتعرفين قيادتها؟" اردف جونغكوك يناظرني

نفيت له برأسي بحزن

"اذا انا من سيعلمك " اردفت جونغكوك بينما يضع يده على كتفي يعانقه

"حقاً!!" اردفت بحماس بينما اوسع اعيني

اومأ لي فاحتضنته

توجهنا للدراجه كانت جميله جداً سوداء ك لوني المفضل

"هذا هو البريك وهذا هو الذي يشغلها وهذا هنا اذا ارتدي زيادة السرعه او تخفيفها حسب ما تريدين وهنا المرآه تشاهدين بها من خلفك وهنا حيث تضعين قدمك" اردف جونغكوك واكمل لي باقي الشرح وهو مركز تماما في ما يقوله

امرني بالصعود خلفه ففعلت هذا

تحركت الدراجه بخطأ من احدنا لذلك قهقهت بخفه

"ما بك؟" اردف جونغكوك القابع امامي يناظرني باستغراب

"لربما الدراجه اشتعلت من الاثاره" اردفت ممازحه له

"اتريدين ان اضاجعك هنا على الدراجه اولاتريدين؟" اردف جونغكوك ينظر لي

ابتلعت ريقي ونفيت له بسرعه

"اقتربي" اردف جونغكوك بينما يبحث عن شيء

اقتربت منه اذ به يضع خوذه على رأسي ومن ثم الاخرى له

"الهي جونغكوك لا يبدو عليك انك في اواخر الثلاثينات تبدو في ريعان شبابك" اردفت انظر عبر الخوذه

"صوتك مثل صوت رائد الفضاء لذا التزمي الصمت" اردف جونغكوك بممازحه

لذلك ضربة كتفه بيدي بخفه

"اصعدي امامي" اردف جونغكوك عندما جلس على الدراجه

"انا اعلم ان الذي يقود الدراجه هو من يصعد من الامام !"

"قوانين العالم لا تتطابق مع قوانيني" اردف جونغكوك بينما يلبس قفازاته

"لكن..." قاطعني بنظرات حاده

لذلك تمثلت لأوامره وصعدت امامه

اقترب مني وذكوريته اصبحت تحتك بظهري مما جعلني اثار وانا الان اجزم انني مبتله

امسك الدراجه مما جعله يقرب مني ويحاوط كتفاي وانفاسه الساخنه تلسع عنقي لانه كان يفتح الخوذه

"استعدي" اردف وسكر غطاء الخوذه

اردف ثم تحرك من المكان

كان شعري يتطاير رغم انه مربوط من سرعته

ابتسمت وانا احس نفسي احلق احب ركوب الدراجات بحق!

الحرس كانوا خلفنا كأنهم جيش كبير بسبب خوفه علي

"أأنتي خائفه؟" اردف جونغكوك عندما توقفنا عند اشارة المرور

"لا احب ركوب الدراجات كانت من احلامي وانا صغيره" اردفت بينما ابتسم

اذ بجونغكوك يحاوط خصري بكلتا يديه ويقترب مني اكثر

يحاول اغرائي!

"جونغكوك نحن لسنا في وقت مناسب!" اردفت بينما احاول ابعاد يداه عن خصري

لكنه ابى الابتعاد الى حين اضاءة اشارة المرور بالاخضر

فأزال يداه ووضعهما على مقودا الدراجه

وصلنا للمطعم اذ به يعطي مفاتيح الدراجه للحرس وينزل

ازلت الخوذه عن رأسي بينما ابتسم بأشراق

"كيف كانت؟" ازال الخوذه هو ايضا

"رائعه!!!" اردفت بحماس

اذ به يقهقه علي

حينما التفت رأيت جميع الفتيات يحدقون به بأعجاب واخرى نظرات غيره مني

غضبت من نظراتهم لكن ما هدء غضبي عندما وضع جونغكوك يده على خصري بينما نمشي للداخل

ابتسمت داخلياً يعلم كيف يهدأ غضبي

دخلنا للمطعم ووجدنا دايموند وايلاريا يتبادلان القبل في المطعم

الهي انه مطعم !

شد جونغكوك على خصري لكنني اخفيت ابني لانني اعلم انه لا يقصد هذا

"اتمنى لو اسحق هذا الغبي" اردف جونغكوك بغضب

"جونغكوك حباً بالرب هم حبيبان يحق لهما فعل هذا نحن نفعل اكثر من ذلك !" اردفت بينما اضع يدي على يده بحنان

حينما لاحظ انه يشد قبضته على خصري ارخاها

توجهنا نحو الطاوله وكانا قد فصلا القبل

كان المطعم مفتوحاً ويطل على منظر من الاشجار يبدو جميلا ومريحا للاعصاب

"اهلا بكما!" اردفت ايلاريا ثم جاءت واحتضنتني بقوه

"اشتقت لك حتى لو انه يوم" اردفت ايلاريا بينما تحضنني

بادلتها بينما ابتسم

كان جونغكوك ودايموند نظراتهم بارده لكنهم تلقوا السلام على بعضهم

"اريد الجلوس بجانبك" اردفت ايلاريا بينما تسحبني نحو المقاعد

"اتسرقينها مني؟" اردف جونغكوك بينما يجلس بجانب دايموند

قهقهت ايلاريا عليه

جلسنا على الطاوله

اذ به كيم تايهيونغ يأتي رفقة فتاه

مهلا هل قلت كيم تايهيونغ !!!!!

"تاي!!!!!" اردفت بدهشه

"ليليث!!" اردف تاي بدهشه هو الاخر

فاندفع لعناقي

تاي كان صديقي المقرب عندما خطفت هو كان ايضا مخطوفاً مثلي

تفاجأت حينما رأيته على قيد الحياه

يبدو ان جونغكوك لم يغضب لعناقي له بل كان يبتسم

هل هو منفصم ام ماذا!

"كيف حالك ليليث لم ارك منذ زمن " اردف تاي بلطف

"جيده لا تراني لانك انت الذي يختفي ولست انا!" اردفت بحاجب مرفوع

فقهقه علي

"تاي تعال واجلس معنا" اردف جونغكوك بينما اومأ دايموند له

"هل تعرفه جونغكوك !" اردفت باندهاش

"ليليث الم اقل لك ان جونغكوك ايضا كان موجوداً" اردف دايموند لي

الان استوعبت ان جونغكوك كان معنا

لكن كيف لم اره !

قضيت اكثر من نصف حياتي هناك

افقت من شرودي حين اقتربت مني الفتاه رفقت تاي ارد مصافحتي

"مرحبا انا باتريسيا" اردفت الفتاه بلطف

"وانا ليليث تشرفت بك" اردفت بينما امد يدي اصافحها وارسم ابتسامه

انضموا لنا الثنائي

جلسنا على الطاوله كنت في المنتصف بين الفتاتان بينما الرجال يتناقشون حول العمل في الجهة المقابله من الطاوله

طلب الجميع ما يريد من عشاء فطلبت انا السوشي

كانتا ايلاريا وباتريسيا حبيبة تايهيونغ يثرثران

فقد وجدت خطه خبيثه للانتقام من جونغكوك عندما ثبتني على السرير امام ايلاريا ودايموند

كان المطعم شبه خالي فقط بجانبنا على بعد طاولتان ثنائي ويبدو انهما مندمجان بالحديث ايضا

لذلك استغللت الفرصه للتسلي ولأن الاجواء ممله

وضعت قدمي مباشره على قضيب جونغكوك

رأيت جونغكوك ينظر لي بصدمه

كنت ادعك بقدمي مصدر رجولته بوتيره بطيئه

جفناه اظلما ورأيت ان اعينه اصبحت ناعسه

كانه يحاول التحكم باعصابه

امسك هاتفه وبدأ بكتابة شيء

علمت وقتها انه ارسل لي رساله عندما اهتز هاتفي

"اتغوينني ليلي؟"

نظرت له فرأيته يحدق بي

بذأت انقر على الاحرف

"فتاه بعمر ال ١٨ حديثه في سن البلوغ لا اظن انها تستطيع اغواء رجل بعمر ال ٣٧" وارسلت له

"انتي تفعلين العجائب تجعلين قضيبي ينتصب من مجرد لمسه منك فما بالك ان اغوص بداخلك سوف يخرج قضيبي عن طوره" ابتسمت بانتصار حينما علمت تأثيري عليه وقضيبه المنتصب دلاله على اثارته

لكن لم تدم ابتسامتي طويلا اذ به يقرص قدمي فارتطمت بالطاوله

احمد الرب انه لم يقع شيئاً

حاولت تحريك قدمي لكنه ثبتها

"هل انتي بخير ليليث؟" اردف دايموند بقلق

"نعم مجرد قرصة باعوضه" اردفت بتوتر

فأومأ لي دلاله على تصديقه

"تعالي لاكشف لكي عنها صغيرتي لانني اظن ان هنالك العديد من الباعوض الضار لا نريد ان يحصل اقدمك الجميله شيء اليس هذا صحيحاً؟" اردف جونغكوك بخبث حينما ازاح قدمي

ابتلعت ريقي بتوتر حينما رأيت عيناه المظلمه وتعابيره الخبيثه

"لا ليس هنالك داعي اطلاقا" اردفت بتوتر

اذ جاءت الغبيه ايلاريا اردف "انه محق ليليث يمكن ان تكون ضاره لا ضير من رؤيتها فقط اذهبي"

كنت اريد قتلها

لذلك امتثلت لواقعي وذهبت معه

العن حظي العاثر

دخلنا الحمام اذ به يدخل للحمام الداخلي

حاصرني على الحائط

"جونغكوك ماذا تفعل نحن في حمام سيدات وعام!" اردفت بدهشه

لكنه بدأ بالاقتراب مني الى حين انفاسه المضطربه خالطت انفاسي المتوتره

"لديكي ٣ عقابات وسوف ننفذها هنا المتعه بحد ذاتها تكمن عند الخطوره" اردف جونغكوك بينما حين يتحدث تتصادم شفتاه مع شفتاي

اجزم انني الان غارقه بين فخذاي

"٣ عقابات الهي ما هم!" اردفت ارفع حاجباي بدهشه

"الاول تقبيلك لدايموند والثاني اثارتي في الدراجه والثالث اثارتي تحت الطاوله اجزم لو انك استمريت لمزقت رحمك امام الجميع" اردف بينما يقترب من عنقي وبعدها ثبت يسراه على خصري يعتصره

في حين انني ثبت يداي على صدره

تخطيت كل ما قاله وركزت على العقاب الثاني

"لكنني لم افعل شيئا على الدراجه!" اردفت باستغراب

"مؤخرتك الجميله كانت تلتصق بذكورتي صغيرتي" اردف وبدأ بطباعة علامات ملكيته على عنقي

"الهي جونغكوك لا لن يزول اثرها" اردفت بينما احاول ابعاده

لكنه في كل الحالات اقوى مني

كنت اتلوى تحته لانه كان عنيفا في طباعة قبله وعضي

كنت اتمسك بقميصه عندما خضعت له ولقبلاته العنيفه

حينما انهى من عمله ابتسم لي بخبث

"عقابك الاول سوف تخرجين للخارج دون تغطية هذه العلامات" اردف جونغكوك بينما سلل يده ناحية ثدياي يعتصرهما

لم اكن في وعيي لذلك اومأت له

كم انا غبيه

بدأ بفرك حلمتاي بوتيره بطيئه لأثارتي

مما جعلني اغرس اصابعي في خصلات شعره الفحميه

وافتح فمي واغلق عيناي اسند رأسي على الجدار

كانت مسافة الحمام الداخلي ضيقه جداً لذلك اي حركه تسمع

بحركه سريعه قبل شفتاي وبدأ يمتص رحيقي بحب

فصل القبله ينظر لي

"ارجوك ما تبقى بالبيت سوف يشكون بتأخرنا" اردفت ارمقه بأعين الجرو

"مخربة المتعه" اردف يتنهد بملل وأومأ

خرجنا من الحمام كنت متوتره بشده لما سيقولونه عن عنقي

حينما وصلنا للطاوله

"لقد تأخرت...." اردف تايهيونغ اكن حينما رأى العلامات بدأ بالضحك وبدأ الجميع بالضحك

احمر خداي بشده انا محرجه من هذا الموقف

اعطى جونغكوك نظرات حاده للجميع فسكتوا

ذهب كل منا الى مقعده

"يبدو انكما لم تحتملا للعوده الى المنزل احم" اردفت ايلاريا تهمس لي انا وباتريسيا لذلك قهقها علي

ضربتها بيدي على كتفها مما اسكتها

تناولنا طعام العشاء ثم عدنا للبيت

انا وجونغكوك عدنا بواسطة الدراجه

دخلنا للمنزل وجدنا دايموند قد عاد ونام

الهي انه باندا

صعدنا للغرفه

دأبت جونغكوك قد بدأ بالاقتراب مني

"ماذا تفعل جونغكوك؟" اردفت بغباء

قد نسيت العقاب

"اونسيتي العقاب صغيرتي؟" اردف جونغكوك يمشي بخطى بطيئه نحوي

ابتلعت ريقي بتوتر

"اخلعي ملابسك" اردف جونغكوك بحده

"ماذا!" اردفت بدهشه وانا ارفع حاجباي

"هل تريدين مني ان اقوم انا بهذا؟" اردف جونغكوك بينما توقف عن المشي مما ترك بيننا مسافه

"لا سوف اقوم بهذا بنفسي" اردفت وقمت بخلع ملابسي

الى ان بقيت بملابسي الداخليه السوداء

لعق جونغكوك شفته السفليه بينما يحدق بجسدي المنحوت بشهوه

قطع جونغكوك الصمت الذي بيننا بقوله

"سوف اقدس جسدك الجميل وجميع منحنياته وامنحك متعه بهذا العقاب كم انا نبيل، فسوف اطبق وضعيتي المفضله معك صغيرتي وهي ال 69" اردف جونغكوك بينما يقترب مني وينظر بخبث



Jeon Jungkook..............





بتتوقعوا يقدر هاري يخطفها ليليث؟..............


ليش بتتوقعوا هاري قتل صديقة ليليث؟.............

ايش رأيكم بالنهايه؟..............


لبست ليليث بالمطعم:

Continue Reading

You'll Also Like

1M 78.7K 78
من رحم الطفوله والصراعات خرجت امراءة غامضة هل سيوقفها الماضي الذي جعلها بهذة الشخصيه ام ستختار المستقبل المجهول؟ معا لنرى ماذا ينتضرنا في رواية...
5.2M 203K 50
قد يؤخر الله الجميل لجعله أجمل بنت يتيمه الأم من هيه طفله تعيش معا مرت ابوهه وتنحرم من كلشي وذوق العذاب بس القدر يلعب لعبته ويجي منقذه يتبع..
423K 20.9K 18
الأموال التي انبهرتِ بها يا خالتي بالنسبة لي عتمة أخاف ان اخطو خطوة واحدة داخلها هل تريدين التخلي عني اذا لماذا قمتِ بتربيتي لماذا لمَ تتركيني في ملج...
2.7M 81.2K 59
قصة رومانسية بقلمي ملك إبراهيم