WHEN THE MONSTER LOVE |عندما...

By manihar_lr

11.1K 276 4

عندما توفي جده راود، ورث كارتيرون رئاسة عصابة المافيا، وكان يعرف أن عليه أن يكون قويًا وباردًا ليدير هذه العص... More

PART 1
PART 2
PART 3
PART 4
PART 5
PART 6
PART 7
PART 8
PART 9
PART 10
PART 11
PART 12
PART 13
PART 14
PART 15
PART 16
PART 17
PART 18
PART 19
PART 20
PART 21
PART 22
PART 23
PART 24
PART 25
PART 26
PART 27
PART 28
PART 30

PART 29

110 3 0
By manihar_lr

---

العمة ليلي

في مساء يوم مشمس، كانت العمة ليلي جالسة في صالة منزلها الأنيق الذي يتميز بأثاثه الكلاسيكي الأنيق وألوانه الدافئة. كان الستائر المخملية الثقيلة تترنح بلطف مع نسمات الهواء العليل القادمة من النوافذ المفتوحة. وبينما كانت ليلي تحتسي كوبًا من الشاي الأخضر العطري، شعرت بالملل يتسلل إليها، فقامت بفتح التلفاز لتتابع الأخبار.

**المذيعة:**

ظهرت المذيعة على الشاشة، بشعرها الأشقر المنسدل على كتفيها وملابسها الرسمية التي تعكس جديتها في نقل الأخبار. كانت تمسك بالأوراق بين يديها وتتابع قراءة الأخبار بصوت هادئ وواضح. بدأ البث بخبر هزّ أركان البلاد:

"تم القبض على جينفير، زوجة لويس كابريولي، بعد أن تم فتح قضية وفاة رايدين وزوجها وأيضًا زوجة لويس السابقة التي توفيت في ظروف مفاجئة. لقد تم تأكيد أن الوفاة لم تكن سوى نتيجة تسمم، وقد قامت جينفير بإخفاء تقرير التشريح الطبي الأصلي وتزويره، كما فعلت مع المرحوم راود كابريولي."

تفاعل الجمهور عبر تطبيق "إكس":

بمجرد انتشار الخبر، اشتعلت وسائل التواصل الاجتماعي، وخاصة تطبيق "إكس"، حيث عبر العديد من المغردين عن آرائهم وشكوكهم حول العائلة ذات النفوذ الكبير.

كتب أحد المغردين: "عائلة كابريولي تمتلك نفوذًا وسلطة لا تُضاهى في هذا البلد، ولكن ابن راود، لويس، يبدو أنه يسلك مسارًا مختلفًا."

بينما علق مغرد آخر قائلاً: "يبدو أن هناك سرًا عظيمًا تخفيه هذه العائلة. سمعت أن رايدين كانت حاملاً في شهرها التاسع قبل حادث السيارة. هل يمكن لهذه المجرمة أن تقتل طفلاً على وشك أن يولد؟ العار على زوجها الذي أحب من قتلت زوجته."

ومغرد ثالث تساءل: "كيف تمكنت جينفير من إغواء رجل بعد أن قتلت زوجته السابقة؟"

أما المغرد الرابع، فقد وصف جينفير بقسوة: "شكلها شيطاني وقبيح بما يكفي لتوضيح كل شيء."

ردود الفعل العامة:

أثار القبض على جينفير بعد عشرين عامًا موجة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي. تساءل الجميع عن سبب إغلاق القضية طوال هذه الفترة ومن الذي كان له اليد في فتحها مرة أخرى وحلها الآن؟

في المشفى، عندما علمت زوجة المرحوم راود بالخبر، أصيبت بصدمة شديدة، مما أدى إلى تدهور حالتها الصحية. أدى ذلك إلى زيادة التوتر بين أفراد العائلة، الذين بدأوا يشعرون بقلق متزايد حول ما سيحدث بعد ذلك.

لورا في المستشفى:

تركض لورا بسرعة في ممرات المستشفى، مرتديةً حذاءها الرياضي الأبيض وسروالها الجينز الأزرق مع قميص بسيط. كانت تحاول أن تلتقط أنفاسها بصعوبة بسبب القلق الذي يعتريها، وكل ما يدور في ذهنها هو جدتها جاسمين التي تتواجد في غرفة الطوارئ.

حين وصلت لورا إلى باب الغرفة، رأت ممرضة تخرج بسرعة. هرعت إليها وسألتها بلهفة عن حالة جدتها.

"لا أعلم ماذا أقول لكِ يا دكتورة لورا. الحالة صعبة للغاية، ضغط دمها منخفض جدًا، وضربات قلبها غير منتظمة. الوضع غير مستقر."

شعرت لورا بالعجز، ودفعت بخصلات شعرها الداكنة إلى الوراء بينما كانت تمسك بخصرها. جلست على مقعد خشبي أمام غرفة الطوارئ، يدها ترتجف ودموعها تتساقط بلا توقف. شعرت وكأن العالم كله ينهار حولها.

تساءلت في داخلها، "من أين أبدأ؟ جدتي تحارب الموت في الفراش بسبب صدمتها. إن كانت هذه هي مصاعب الحياة، فأنا ضعيفة للغاية. منذ أن دخلت حياة عائلتي، وهي تتدمر أمامي. هل أنا سبب هذا الدمار؟"

بدأت تذرف المزيد من الدموع، وأفكار سلبية تسيطر عليها: "أنا مجرد عبء، ضعيفة لا أستحق أن أكون جزءًا من هذه العائلة. لو كنت قد مت في ذلك الحادث مع والدتي، لكان أفضل بكثير من أن أعيش هذه الحياة."

تحركت في مكانها بلا وعي، متمنية أن تختفي، أن تترك كل شيء خلفها.

"كلما راودتني فكرة أنني تلك الفتاة المدعوة لورا، التي يحبها الجميع، والتي يُشاد بها كأفضل طبيبة في البلاد، أشعر بأنني أعيش كذبة. الناس يرون حياة جميلة مليئة بالسعادة، ولكن لا أحد يسألني عن العائلة التي أنتمي إليها. يكفيهم أنهم يعرفون لورا... لورا فقط."

استمرت الأفكار السلبية تتراكم، حتى تمنّت لو أنها لم تُولد.

سمعت خطوات مسرعة ورفعت رأسها لترى بيلا، ترتدي سترة جلدية سوداء وسروال جينز ضيق. جلست بيلا بجانبها واحتضنتها بقوة، تشعر بالدفء في أحضانها.

ميلا وسيا يصلان

وصلت ميلا مرتدية بلوزة خفيفة باللون الأزرق الفاتح مع بنطال قطني مريح، شعرها البني داكن معقود للخلف بشكل أنيق. أما سيا، فكانت ترتدي فستانًا أخضر قصيرًا مع حذاء بكعب عالٍ، ركضت هي الأخرى لتنضم إلى لورا وبيلا.

"لورا، لا تبكي. نحن هنا بجانبك"، قالت بيلا بصوتها الناعم الهادئ، محاولةً تهدئة لورا.

ردت لورا بصوت متهدج: "جدتي بالداخل. قالت الممرضة إن ضربات قلبها ضعيفة جدًا."

قامت ميلا بمسح دموع لورا بأطراف أصابعها، محاولة إرجاع خصلات شعرها خلف أذنها بلطف. "لورا، لا تبكي. إذا واصلت البكاء، سأبكي معك. هيا، امسحي دموعك."

تدخلت بيلا مرة أخرى، "لورا، اسمعيني. الأعمار بيد الله. ربما مصير جدتك أن تذهب لرؤية زوجها. وإذا لم ترحل الآن، فقد كتب الله لها عمراً أطول. في كلتا الحالتين، لا يجب أن تنهاري بهذه الطريقة. إذا ذهبت، ستتحرر من هذا العذاب. إنها تعيش على كرسي متحرك، وحيدة في غرفتها، بينما أبناؤها مشغولون بحياتهم. عليك أن تكملي المعركة حتى النهاية. عليك أن تثبتي للعالم أنك أول حفيدة لعائلة كابريولي وأقواهم. إذا كنت ستتراجعين بهذه السرعة، فعدوك جاهز للانقضاض."

حديث بيلا أثّر في لورا بعمق. بدأت تشعر بالقوة تتدفق داخلها. "ربما حديث بيلا على حق. لدي معركة يجب أن أنهيها حتى أعيش حياة سعيدة وأحمي عائلتي. أنا أول حفيدة لراود، وعلي أن أحقق العدالة لجدي."

رن هاتف سيا فجأة، فاعتذرت وخرجت لترد على المكالمة. بعد مرور ساعة ونصف، اجتمع أفراد العائلة جميعًا في الممر خارج غرفة الطوارئ، ينتظرون بفارغ الصبر رؤية الطبيب وظهور الأمل في إنقاذ جدتهم.

خرجت ممرضة لتخبر لورا أن الطبيب يريد التحدث معها. أومأت لورا برأسها بنعم، وألقت نظرة سريعة على كار. كان وجهه شاحبًا، مليئًا بالإرهاق، شعره الطويل مبعثر، وقميصه الأسود غير مدخل في بنطاله كما يفعل عادة.

دخلت لورا إلى الغرفة، نظرت إلى الأجهزة الطبية، وقلّب قلبها. رأت الطبيب يقف بجانب السرير، وجهه يعكس حزنًا عميقًا. "أنا آسف، لقد رحلت جدتك إلى السماء."

انهارت لورا في البكاء دون أن تتحدث، وتوجهت نحو جسد جدتها الذي لم يعد يحتوي على الروح. فتحت الفراش الأبيض الذي كان يغطيها، وقبّلت جبين جدتها. شعرت بأن الدفء قد رحل، وبأنها قد فقدت جزءًا من نفسها.

دخل كار إلى الغرفة بعد لحظات، وعندما رأى لورا تبكي بانهيار بجانب جسد جدته، وقف مكانه بلا حراك. شعرت لورا بحضوره

لم يستطع كار أن يتحرك، ولم يتمكن من النطق بكلمة واحدة. شعر بثقل في صدره وكأن الحياة بأسرها قد سلبت منه. مشى ببطء نحو السرير حيث كانت جدته ترقد بلا حراك، وقفت لورا حالما لاحظت وجوده، وتقدمت نحوه لتعانقه بشدة.

"لقد رحلت يا كار... جدتي رحلت." همست لورا بصوت مكسور، بينما كانت تشعر بالدفء الذي كان يحيط بها كلما احتضنت كار.

كار لم يكن الشخص الذي يظهر مشاعره بسهولة. إنه الرجل القوي الذي لا يعرف الرحمة عندما يتعلق الأمر بالآخرين، لكنه يملك قلبًا نقيًا عندما يتعلق الأمر بعائلته. وفي تلك اللحظة، شعر بألم فقدان جدته كأنه جرح عميق لن يلتئم أبدًا. لم يتحدث كار، بل أمسك بيد جدته الباردة وقبّل كفها بلطف، ثم عاد ليحتضن لورا، محاولاً منحها الدعم الذي يحتاجه هو بنفسه.

"انظر إليّ يا كار..." همست لورا وهي تنظر في عينيه.

أنزل كار رأسه نحوها، وعيناه الخضراوان تلمعان بالدموع التي كان يحاول أن يكتمها. رفعت لورا يدها لتعيد خصلات شعره الحريري إلى الخلف، ثم قبلت فكه بشفتيها المبللتين بالدموع.

بالنسبة للورا، كان كار يمثل القوة والبسالة، وإذا كان هناك بطل في أي قصة، فهو بالتأكيد سيكون كار. ومع ذلك، كانت تعلم أنه تحت تلك القشرة القاسية يخفي مشاعر عميقة تجاه عائلته.

ثلاثة أيام من الحزن والصمت

مرت ثلاثة أيام بعد وفاة الجدة جاسمين، وكانت أجواء القصر كئيبة وثقيلة. لم يكن هناك صوت سوى همسات الحزن وأصوات الخطوات الخافتة على الأرضية الرخامية. كل شيء في القصر كان يعكس الحزن العميق الذي شعر به الجميع، من لوحات الجداريات إلى الستائر المخملية الداكنة التي غطت النوافذ. كان المنزل يئن تحت وطأة الخسارة التي تعرضت لها العائلة.

كانت لورا قد قررت أن تتجاوز هذا الألم وأن تتخذ من وفاة جدتها دافعًا لتحقيق العدالة لعائلتها. وبينما كانت تشعر بحزن عميق، إلا أن تصميمها على محاسبة جينفير كان يزداد مع كل لحظة.

الجلسة الأولى

وفي اليوم الرابع، كانت القاعة القضائية مزدحمة بالشهود والمحامين وأفراد عائلة كابريولي، الذين حضروا جميعهم ليشهدوا على ما ستؤول إليه المحاكمة. كانت الجدران العالية للقاعة مكسوة بالخشب الداكن، مما أضفى على المكان جوًا من الجدية والرسمية.

جلست لورا في المقعد الأمامي بجانب ليو وبيلا. كانت ترتدي بدلة رسمية سوداء تعكس الجدية والاحترام للموقف. شعرها كان مربوطًا بإحكام خلف رأسها، ما أعطاها مظهرًا أكثر قوة وثقة. شعرت بلحظة من الفخر والانتصار تجتاحها، ليس فقط لأنها كانت تسعى لتحقيق العدالة لنفسها، ولكن لأنها كانت تسعى لتحقيق العدالة لعائلتها بأكملها، ولروح جدتها.

أمسكت بيد ليو، الذي كان يجلس بجانبها، وأدخلت أصابعها بين مسافات أصابعه، وكأنها تستمد منه القوة. كان ليو يرتدي بدلة داكنة هو الآخر، وكان وجهه يعكس القلق والتوتر ولكنه لم يترك يدها طوال الجلسة.

وقفوا جميعًا حين دخل القاضي والمدعي العام. كان القاضي رجلًا مسنًا يرتدي نظارات، ويمتاز بهدوء يبدو أنه يخبئ حكمة عميقة. طلب من الجميع الجلوس بعد أن ألقى التحية التقليدية.

لحظة المواجهة:

ثم بدأ كار، ببدلته السوداء وشعره الطويل المربوط بإحكام، يتقدم إلى المنصة ليقدم شهادته. كان هدوءه الخارجي يخفي عاصفة من المشاعر. قبل أن يتحدث، نظر في عيني جينفير، تلك العيون التي لطالما كانت مليئة بالخداع والدهاء، وأقسم بصوت قوي على قول الحقيقة.

"أقسم أن أقول الحقيقة ولا شيء سوى الحقيقة."

توجه القاضي بالسؤال إلى كار: "سيد كارتيرون، تقول إنك متأكد بأن وفاة والدتك وراء جينفير. كيف يمكن أن تشرح ذلك؟"

بدأ كار بالحديث بصوت عالٍ وحازم، مستعرضًا الحقائق التي جمعها بشق الأنفس. كانت كل كلمة ينطق بها تحمل وزنًا كبيرًا من الألم والغضب. "جينفير ليست مجرد امرأة تطمح للسلطة، إنها تعاني من أزمات نفسية دفعتها للقيام بأعمال لا يمكن للعقل تصورها. منذ زواجها بوالدي، كانت تحيك المؤامرات، وقامت بإخفاء وتزوير الأدلة. هذه الملفات التي سلمناها للمحكمة تحتوي على جميع الأدلة التي تدينها."

بينما كان كار يتحدث، كانت جينفير تجلس على مقعد المتهمين، مرتديةً معطفًا أسود طويلًا وشعرها مصففًا بشكل أنيق. كانت تحاول أن تبدو واثقة، ولكن عيناها كانتا تعكسان خوفًا وارتباكًا لم تستطع إخفاءه.

المحامية التي تدافع عن جينفير كانت ترتدي بدلة رمادية وتحمل في يدها حقيبة مليئة بالملفات. كانت تحاول تقديم حجج دفاعية قوية، ولكن كلما قدم كار دليلاً جديدًا، كانت المحامية تجد نفسها في موقف أصعب.

مع تقدم المحاكمة، بدأت الأدلة تتراكم ضد جينفير. شهد الشهود الذين كانوا يعرفون العائلة لسنوات، وأظهروا تفاصيل مخفية عن سلوك جينفير الغريب وتصرفاتها المشبوهة. كانت الأدلة قوية بما يكفي لتبديد أي شك حول تورطها في سلسلة من الجرائم.

حينما طلب القاضي من كار تقديم الدليل الأخير، وقف كار بثبات وقال: "هذه الأدلة ليست فقط لإدانة جينفير، ولكنها تظهر أيضًا كيف كانت تخطط للسيطرة على الثروة والسلطة بأي ثمن، حتى لو كان الثمن أرواح أفراد عائلتنا."

بعد أيام من المرافعات والشهادات، جلس الجميع في المحكمة بترقب لقرار القاضي. بعد دقائق بدت وكأنها ساعات، دخل القاضي إلى القاعة وأعلن حكمه بصوت هادئ ولكنه حازم.

"بناءً على الأدلة والشهادات المقدمة، تجد المحكمة المتهمة جينفير مذنبة في التهم الموجهة إليها. يُحكم عليها بالسجن مدى الحياة مع الأشغال الشاقة."

بينما كان القاضي ينطق بالحكم، كانت جينفير تبدو وكأنها تلقت صدمة قوية. لم تكن تتوقع هذا الحكم القاسي. لقد حاولت بكل الطرق الهروب من المسؤولية، ولكن في النهاية، واجهت العدالة.

بعد انتهاء المحاكمة، خرجت لورا مع عائلتها من قاعة المحكمة. كان الجميع يشعر بمزيج من الارتياح والحزن. لقد انتصرت العدالة، ولكنها جاءت على حساب الكثير من الألم والخسارة.

نظر كار إلى السماء الملبدة بالغيوم وقال بصوت خافت: "أخيرًا"

لورا، وهي تسير بجانب كار، شعرت بوزن ثقيل يُرفع عن كاهلها. "لقد فعلنا ذلك يا كار. لقد فعلنا ذلك من أجل جدتي، ومن أجل عائلتنا."

ابتسم كار برفق وأمسك بيد لورا، وشعرا بأنهما مستعدان لبدء فصل جديد في حياتهما. فصل مليء بالأمل والتفاؤل، بعيدًا عن الظلال التي كانت تطاردهم.

بعد هذه المحاكمة التاريخية، بدأ الجميع في عائلة كابريولي يتكيفون مع الحياة الجديدة. كانت الحياة في القصر قد عادت تدريجيًا إلى طبيعتها، رغم أن آثار الماضي كانت لا تزال تترك بصماتها.

بدأت لورا تركز أكثر على عملها الطبي، محاولة تقديم العون للمرضى بأفضل ما يمكنها. بينما وجد كار نفسه مشغولًا بأعمال العائلة، حيث كان يتخذ قرارات حاسمة لضمان أن اسم كابريولي سيظل محترمًا في البلاد.

عائلة كابريولي، رغم كل ما مرت به، أصبحت أقوى من ذي قبل، ووحدتهم في السراء والضراء جعلتهم يواجهون المستقبل بثقة أكبر. كانت ذكريات الماضي المؤلمة جزءًا من تاريخهم، ولكنهم كانوا مستعدين لكتابة فصول جديدة أكثر إشراقًا.

---

WHEN THE MONSTER LOVE...

لا تنسوا التصويت و اضافة الحساب اذا اعجبك روايات وتعليقات لكم

Continue Reading

You'll Also Like

1M 31K 64
النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين...
1.7K 122 20
لقد عاشت بيلا روس دائمًا حياة طبيعية، حتى بدأت الملاحظات قبل ثلاث سنوات.كانت تعلم أنه كان هناك، مختبئًا في الظلال لكنه لم يظهر وجهه.لم تكن تستطيع موا...
222K 5.5K 24
عندما تعود اميرة عائلة موريني إلى وطنها و تلتقي بذلك الوحش شيطان المافيا الذي دائما ما كانت تكرهه زعيم ايطاليا و ملك العالم السفلي، فماذا سيحصل اذا ج...
6.5K 158 13
الشخص المناسب ، الوقت الخطأ ‏ روزاليا ليغوريا "دانجيلو" هي فتاة تبلغ من العمر 17 عامًا فقدت والدتها مؤخرًا بسبب السرطان. ماذا يحدث عندما تلتقي بوالد...