اذا في اغلاط املائية او شي مو مفهوم بلغوني🤍🥹.
✰✰✰✰
عندما عدت إلى المنزل. كانت أمبر قلقة بشأني. يبدو أنها كانت تتصل بي، لكن هاتفي فقد شحنه قبل وقت طويل من وجودي في منزل جيمين.
"هل أنت بخير؟ ماذا حدث؟" إنها تسأل بقلق.
"لا شيء" أجيب. في تلك اللحظة أدركت أنني أبدو مثل تايهيونغ عندما قال إنه لم يحدث شيء بعد أن كنت مع جيمين. لكن على عكسه، أتذكر كل شيء من الليلة الماضية، وأعلم أنني لم أكن الشخص الذي أصيب الليلة الماضية.
"هل قضيت الليلة مع جيمين؟ ... يا إلهي، هل نمت معه؟!"
"ماذا؟! لا... أعني، نعم، لقد قضيت الليلة مع جيمين، لكنني لم أمارس الجنس معه، إذا كان هذا ما تقصديه"
"لماذا قضيت الليلة معه." أخبرتني أمبر أنه لا أحد "يمضي الليلة" مع جيمين ولا ينام معه. بدأت كلماتها تزعجني. بطريقة ما لم أحب أن أسمع عن نوم جيمين مع الجميع
"ماذا لو مارست الجنس معه، هذا ليس من شأنك. لا أخبرك بمن يمكنك النوم معه!" أقول كدت أصرخ عليها. كانت آمبر في حالة صدمة لسماعي أصرخ عليها، لم أرفع صوتي أبدا لأي سبب من الأسباب.
"أنا آسفة. أنت محق. هذا ليس من شأني. فقط كن حذرا مع جيمين. لا أريد أن ينكسر قلبك عندما تدرك أن جيمين ليس رجلا جيدا لتقع في حبه. يمكن أن يكون ساحرا، لكنه لا يأخذ أي شخص على محمل الجد." قالت أمبر بنبرة اعتذارية.
"آسف لأنني صرخت عليك، لقد مررت بليلة صعبة. لم أنم معه، ذهبنا للتو في جولة على سيارته. لكنني أعترف بأن جيمين يجعلني أشعر بعدم الارتياح. أحب الفتيات، أنا متأكد من أنني مستقيم. لكن هناك شيء عنه لا أستطيع فهمه" دائما ما أخبر آمبر كل شي ، في الأيام الماضية، عندما أخبرتني أنها تحب الفتيات، كان وقتا عاطفيا للغاية. كانت خائفة ومرتبكة، كنت هناك لدعمها، على الرغم من أنني كنت أشك بالفعل في أنها كانت تحب الفتيات حتى قبل أن تعرف ذلك.
"انظر، جيمين رجل رائع. يمكنه أن يجعل أي شخص يشكك في حياته الجنسية، حتى أنا. كنت سأسمح له بفعل الأشياء التي لا يمكنني أن أحلم بها إلا إذا كان لدي قضيب" هذه الكلمات تجعلني أحمر الخدود. كان هناك الكثير من المعلومات للتعامل معها. لكنها تابعت قائلة: "لن أخبرك بما يجب عليك فعله، فقط ضع في اعتبارك ما قلته. كن حذرا، لا تقع في حبه. اللعنة عليه، أو دعه يضاجعك إذا كان هذا ما تريده، لكن حافظ على قلبك آمنا"
كنت عاجزاً عن الكلام ، لم يعتبر افتتاني بجيمين مرتبطا بالجنس. نعم، لقد مارست الجنس من قبل، مع الفتيات وحبيباتي السابقات. لقد أحببته، لقد استمتعت به. لكنني لا أعرف ما إذا كان بإمكاني بالفعل ممارسة الجنس مع رجل آخر. لا، بالتأكيد لا أستطيع، مجرد التفكير في الأمر، إنه شيء لا أجده ممتعا أو فضوليا عن بعد. لكن بالتفكير في إمكانية جيمين، هل من الممكن ألا أمانع؟
ما الذي أفكر فيه حتى؟ جيمين ليس حتى إنسانا. لكنني لم أسمع عن مصاص الدماء من قبل، من الصعب أن أفكر في فكرة ذلك. لقد عاش لقرون، ويتغذى من دم الإنسان. كيف يمكن لمخلوق كهذا أن يوجد. ذهبت إلى غرفتي وبحثت في جوجل عن مصاصي الدماء. وفقا لهذا الموقع، مصاص الدماء مخلوق أسطوري كان موجودا منذ مئات السنين. ولكن لم يكن هناك دليل فعلي على وجودها على الإطلاق، وكانت جميع المعلومات شفهية.
بعد يومين، كنت قلقا من عطلة نهاية الأسبوع. هذا هو اليوم الوحيد الذي أعرف فيه أنني أستطيع رؤية جيمين مرة أخرى. حتى لو أردت الذهاب إلى منزله، لا أعتقد أنني أستطيع أن أجد طريقي.
كنت أسير إلى منزلي عندما صادفت تايهيونغ.
"مرحبا تايهيونغ، هل يمكنني التحدث إليك يا صاح؟"أسأله أثناء الركض إليه.
"مرحبا، ما الأمر؟"قال، لكنه استمر في المشي
"هل يمكننا الذهاب إلى مكان ما للتحدث؟" لقد اقترحت" أنه خاص نوعا ما."
"ماذا، هل أنت... هل ستعترف لي؟" لقد قال مازحا، أنا أدفعه قليلا.
"لا، أحتاج إلى التحدث عن جيمين" تغير التعبير على وجه تاي من سعيد ومبهج، إلى أكثر جدية.
قال: "لا أعرف أي شيء عنه"، واستمر في المشي بشكل أسرع قليلا.
" تايهيونغ انتظر، من فضلك توقف" توسلت.
"انظر، ابتعد عنه إذا استطعت. ليس الجميع يستطيع ذلك. لكنني أقترح ألا تعود إلى الحانة. البقية منا في حالة سيئة بالفعل. يبدو الأمر كما لو أنه إدمان" يبدو أن تايهيونغ في محنة
"عن ماذا تتحدث؟"
"الكثير منا، في الحانة، نذهب بسببه. هناك شيء يجذبنا، مثل مغناطيس قوي. يجب أن نكون هناك من أجله ونفعل ما يريدنا أن نفعله. أشعر بالقلق إذا لم أذهب. في بعض الأحيان يتحدث معي، والبعض الآخر يبدو وكأنني لست هناك حتى" أوضح بصوته العميق يكاد ينكسر "لكنني، ومعظم الناس في الحانة، نذهب إلى تلك الفرصة الصغيرة لتكون قادراً على أن تكون معه"
"هل أنت مغرم به؟" تذمرت، وشعرت بخيبة أمل لأن جيمين كان مستهترا حقيقيا. فقط يمارس الجنس مع الجميع، كما حذرني أمبر.
"الحب؟ لا أعلم. صحيح أنني مفتون به، لكن ألسنا جميعا؟" قال إنه ينظر إلي. "أليس من المفترض أن تكون مستقيما؟" لقد سألني.
"نعم ، أنا مستقيم. أنا فقط أشعر بالفضول لماذا الجميع مفتون به. أجده غريبا، هذا كل شيء."
"جونغكوك، هناك شيء غريب في جيمين، كلنا نعرفه، لكننا لا نستطيع شرحه، سأعطي حياتي لإنقاذه، لكنني خائف منه، وهذا هو الجزء الذي لا أفهمه. لماذا أحتاج إلى حمايته، عندما أشعر بالرعب لرؤيته. وأنا لست الوحيد الذي يفكر هكذا"
"لماذا تخاف منه؟ ماذا حدث عندما كنت معه؟" أنا أسأل. ندمت لاحقا. لست متأكدا من أنني أريد أن أعرف ماذا يفعلون عندما يكونون معا.
"لا أعلم. لا أحد يعرف... هل تتذكر؟ أعلم أنك كنت معه. رآك الجميع تسحبه مثل حبيب غيور." سأل تايهيونغ: "لم يفعل أحد ذلك من قبل". لكنه يبدو وكأنه كان غيورا لأنني على ما يبدو فعلت شيئا لم يفعله أحد من قبل.
"نعم، أتذكر ما حدث. ذهبنا في جولة، ثم تحدثنا فقط . لا شيء آخر." قلت لك، "أنا لست مثلي الجنس" أؤكد له.
قال بهدوء: "أنا لا أحكم"، لكن شيئا ما يخبرني أنه لم يصدقني.
"هل سمعت من قبل عن مصاصي الدماء؟" سألته.
"مصاصو الدماء؟... لا، ما هذه؟" سألني تايهيونغ، لم أسمع عن أي شيء عن هذا . وربما لا أحد في الحانة يعرف ما هو مصاص الدماء، لهذا السبب لا أحد يفهم السلوك الغريب الذي يحيط بجيمين.
كنت سأقول شيئا، وأعطيه شرحا صغيرا، ولكن قبل أن أتمكن حتى من فتح فمي أسمع شخصا ينادي اسمي.
"جونغكوك!"
نظرت حولي، ثم رأيته، كان جيمين يميل على صندوق سيارته، ورأسه مائل إلى جانب واحد وعيون عميقة مخترقتان تنظر إلي. لم يبدو سعيدا. وقفت هناك بجانب تايهيونغ فقط أنظر إلى جيمين في عينيه، على عكس تاي الذي يخفض عينيه على الأرض كما لو كان متوترا لوجوده بالقرب منه. يمشي جيمين إلينا واقفا أمام تايهيونغ مباشرة. إنه بالكاد ينظر إلى جيمين، ثم قال جيمين بابتسامة
"أحتاج إلى التحدث إلى جونغكوك، بمفردي" أومأ تاي برأسه على الفور وبدأ في الابتعاد، وأردت إيقافه، لكنني كنت أعرف أنه عديم الفائدة. سوف يطيعون جيمين، وليس أنا. بمجرد أن كان تاي بعيدا عن طريقه، ثم نظر إلي بمزيد من المخاوف.
"اصعد إلى السيارة" أمر، عائدا إلى سيارته، لكنني لم أحرك عضلة. عندما أدرك جيمين أنني لم أكن أتبعه ، أعتقد أنه تذكر أنني لا أتبع أوامره مثل أي شخص آخر. "أنا آسف، إنها مجرد عادة. من فضلك جونغكوك، أحتاج إلى التحدث إليك" سأل هذه المرة، محاولا أن يبدو أكثر تهذيبا. أدركت أن السؤال بلطف ليس في طبيعته.
قلت له: "لا أريد الذهاب إلى منزلك". لا أحب أن أضطر إلى الاعتماد عليه لإعادتي إلى المنزل.
قال: "حسنا، يمكننا الذهاب إلى مكان قريب"، أردت أن أقول أن أذهب إلى منزلي، لكنني لا أعتقد أن هذه فكرة جيدة إذا وصلت أمبر إلى المنزل مبكرا. لا أريد أن تكون أمبر في الجوار.
ذهبنا إلى مقهى بالقرب من الحانة. وصلنا في سيارته باهظة الثمن، لا يمكنني أبدا التعود على الناس الذين ينظرون إلي عندما أنزل من السيارة وكأنني نوع من المشاهير.
في الداخل نطلب اثنين من الأمريكانو وجلسنا على الطاولة.
"ما الذي تريد التحدث عنه؟" أسأل، أنظر حول المقهى بعصبية لأنني معه، على أمل ألا يكون أحد أعرفه قريبا.
"أولا وقبل كل شيء، لا تخبر أحدا عن مصاصي الدماء. لا أحد يحتاج إلى معرفة ذلك." قال جيمين: "هذا قد يخلق حالة من الذعر" لكنني أعتقد أنه يريد فقط حماية نفسه .
" الذعر، إنه شيء جيد. لذلك سيبقى الناس بعيدا عنك" أقول، متذكراً ما قاله تايهيونغ، وكيف كان مهووسا وخائفا منه. ربما قد يبتعد القليل من الذعر عن الناس عنه.
"لماذا تريد أن يبتعد الناس عني. أحتاجهم لإطعامي." أضاف جيمين. من الواضح أنه لا يفهم مدى خطأ ذلك. ولا أشعر حتى بالرغبة في الشرح له.
"ما الذي تريد التحدث معي عنه؟" أسأل، تغيير الموضوع.
"هنا، هذا لك" أعطاني جيمين شيئا ملفوفا في منديل أبيض. أضعه على الطاولة وفتحته. كان الخنجر الذي قطعته آخر مرة.
"ما هذا؟" أنا أسأل
"إنها هدية لك. ينتمي هذا الخنجر إلى شخص أحببته كثيرا. ظننت أنه عندما أموت بين يديك، سأحب أن يكون مع هذا الخنجر." لقد عبر. على الفور أزلت يدي من الخنجر.
"جيمين، لن أقتل أحدا. أنا آسف لكنك حصلت على الرجل الخطأ من أجل هذه الوظيفة." أنا أشتكي.
"فقط خذها، قد لا تستخدمها اليوم، لكنه قدرنا. وأنا مستعد لذلك."قال جيمين بابتسامة، ربما في محاولة لإقناعي بضرورة حدوث ذلك. في تلك اللحظة التي جاءت فيها فتاة مع قهوتنا، وضعت الخنجر على الفور على حقيبتي لإخفائه عن أي شخص آخر لرؤيته. بعد أن غادرت الفتاة، سألت جيمين.
"اشرح لي كيف أصبحت مصاص دماء؟ هل ولدت هكذا؟"
"لا، كنت إنسانا عاديا، ولدت في عام 1400 كان لدي أخ توأم، كنا قريبين جدا، حتى اليوم الذي أصبح فيه قاتلا، مثلك. كنا في التاسعة عشرة من عمرنا، في ذلك الوقت، في ذلك العمر كنت تعتبر رجلا. لقد كان أبا بالفعل. كنت غير ناضج حتى أحصل على علاقة جدية. هذا عندما أدرك أن لديه القدرة على قتل مصاصي الدماء. كانت تلك الليلة التي تعرضت فيها للهجوم. على عكسي، قتل مصاصو الدماء الآخرون صلاتهم. تعلمت أن أشبع جوعي ببضع رشفات فقط، لذلك لست بحاجة إلى القتل. مصاص الدماء الذي هاجمني، قتل الكثيرين قبلي. لكن أخي قتله، لكن الوقت كان متأخرا. كنت أموت"
(الي يقصده بصلاتهم يعني الاشخاص الي يشربون منهم دم ياخذون دمهم ويقتلونهم عكسه ، الشخص الي حوله ما قتله)اتمنى توضحت الفكرة🥹
"هل مُت وأصبحت مصاص دماء؟"أنا أسأل
"لا، كنت متمسكا بالحياة لعدة أيام، حتى اليوم، لا أعرف ما الذي يجعلني ما أنا عليه. أعلم أن مصاص الدماء قتل الآخرين قبلي، ولم يصبح أي منهم مصاصي دماء. سمعت شائعات بأن مصاص الدماء يحتاج إلى اختيارك لتحويلك إلى مصاص دماء، ولكن لا توجد طريقة يمكنني من خلالها إثبات ذلك. لا أحول أي شخص أبدا إلى شيطان مثلي. حتى لو أردت ذلك، لا أعرف كيف." كان جيمين يدور فنجان قهوته ببطء، متذكرا ذلك الوقت بحزن في عينيه. تمنيت لو أستطيع معانقته. لكنني أستمر في الاستماع إلى قصته.
"إذا كان أخوك قاتلا، فماذا حدث بينكما؟"افترضت أن جيمين ربما هرب من عائلته.
"أخي، رفض قتلي. مثلك. كان ذلك في البداية فقط. كنت أميل إلى عيش حياة طبيعية مع عائلتي. شرب دم الدجاج، ثم اصبحت الخنازير والكلاب الضالة. بدأ الناس في الشك، وبدأ أخي في التغيير، وابتعد. لم يكن هناك الكثير من مصاصي الدماء الذين يجب قتلهم في منطقتي، لقد قتل أخي فقط مصاص الدماء الذي هاجمني. بعد عامين، بدأت أفهم قوتي على الناس، وكانت تلك هي المرة الأولى التي أتذوق فيها دم الإنسان. أعتقد أن هذا حفز اخي في الصيد، لأنه جاء بعدي، وحاول قتلي. لقد ثبتني مستعدا لقتلي. أستطيع أن أرى عينيه تحترقان، تبكي. مثل قوة غير مرئية كانت تحاول إجباره على قتلي. يمكنني أن أشعر به يكافح مع نفسه لايقاف نفسه. ماذا فعل بعد ذلك... لا أستطيع" تبدأ عيون جيمين في انزال الماء، والدموع تتدفق بصمت على خديه. أعطيه لحظة وأعرض عليه مناديل. يمسح وجهه بالمناديل، ويتنفس بعمق ويستمر.
قال وهو يشير عينيه إلى حقيبتي: "لقد قطع نفسه بالخنجر".
"هذا الخنجر؟" لقد حيرت. أشير إلى حقيبتي. "لماذا فعل ذلك؟"
"لقد جرح نفسه لإطعامي، وأخبرني أن دمه سيحميني، ويخفيني عن القتلة الآخرين. أعتقد أنه نجح، لأنني لم أواجه قاتلا آخر حتى الآن."
"ماذا حدث لأخيك؟"أسأل بحذر.
"بعد أن أطعمني... قتل نفسه. قال إن الرغبة في قتلي كانت فيه، كانت جزءا لا يتجزأ منه. لقد جعلني أعده بأنني سأعيش حياة جيدة. وفعلت ذلك، لكن وقتي انتهى. أريد أن أرى أخي أينما كان ينتظرني. وستساعدني، هذا واجبك" قال جيمين امتلأ بالأمل، يحاول أن يمسك بيدي التي كانت لا تزال تمسك قهوتي. ويدي تتحرك بسرعة بعيدا عن لمسة جيمين لدرجة أنني أرمي القهوة على نفسي. لحسن الحظ لم تكن القهوة حارة الى هذه الدرجة.
"أنا آسف يا جونغكوك، ما زلت أنسى أنني لا أستطيع لمسك."
أمسكت بالمناديل القليلة على الطاولة لتنظيف بعض القهوة، لكنها كانت كثيرة بالنسبة لعدد قليل من المناديل، كنت بحاجة إلى تغيير قميصي.
"لا بأس، لا تقلق بشأن ذلك. لا أدرك حتى ما أفعله عندما أفعل ذلك."
"هيا، سآخذك إلى منزلك"
✵✵✵✵✵
هايي كيفكم🥹🥹 الاحداث شوي شوي بتبدأ ويتوضح كلشي وعلى فكرة جيمين بالرواية توكسكك لدرجة كبيرة سوو تحملوه بعدين بتبان اكثر بتصرفاته😭😭صح اني انزل بارت بين يوم ويوم بس تراني قربت اخلص ترجمة الرواية كلها بس انزلها بالتدريج🥹🥹
المهمم شوفووو انهيارييي
ذا اول شيي ومومنتاتت جيكوك بالبثثث صحتت صياحح حرفيااا اموتفيهمم🥹🥹🥹
اشارككم كنوزيي🥹🥹
اعشقق هل ولدد وكل تفاصيلههه بموتت وربيي بسببه😭😭😭😭😭يجننن تكفونننن
خلاص بوقف حلطمة واشوفك البارت الجاي عشان اذا استمريت كذا ما بخلص ، ولا تنسو تعلقو بين الفقرات لان هل شي يحفزني انزل اسرع اذا شفت تعليقاتكم الحلوة بنزل البارت الجاي بكير🥹🥹احبكم وكونوا بخير نجومي🤍✨