___لا شيء اجمل من بدايات الحب__
أشار إليها بالدخول وهو في حالة صدمة
حرکت رأسها مجددا ثم سرت لمكانه بصمت وكل ما يسمع بينهما هو صوت خطواتها نحوه متوجهة له
فأشار لها بالجلوس في كرسي المكتب مقابلتا له
إذا أيتها السيدة من تكونين بإستغراب ويرفع حاجبه الايمن
البارحة كنا معا واليوم انت في شركتي
.
.
.
.
.
لتقول مرحبا ببتسامه تزيد جمالها أنا ميلي سيلفادور أمريكية وصديقي جيمس هو من طلب مني العمل هنا يا سيدي انا بحاجة لعمل كسكرتيرة وأنا هنا أدرس إدارة أعمال مرة في الاسبوع في جامعة نابولي فيدريكو الثاني
لقد حصلت على منحة دراسية
ولدي خبرة عام من قبل كسكرتيرة
جون : اممم اعطيني ملفك يا صديقة جيمس بكل برود
لتقول ميلي بداخلها اممم مدير تافه
ليعيد قوله اعطيني ملفك بسرعه لتعطيه ميلي ملفها ليقرءه ليقول مقبوله لتقول ميلي حقا انقبلت یاااااااا هههههههه شكرا سيدي
ليقول في داخله
مجنونه
.. اذهبي الى جيمس هو سيعلمك ما هو عملك ويدلك عن مكتبك
وو متا سأبدأ العمل سيدي
ليرد بصوت رجولي الان
لتنصدم ..حقا الان
ليجاوبها الغرابي اذا لم يعجبك اخرجي
لالا لالا حسنا سأبدء الان
لتخرج من مكتبه
بعد دقائق من البحث عن مكتب جيمس
.
.
.
^^اذا وصلت مرحلة البرود اعرف انك وصلت لمرحلة اللا مبالاة، هنا أنت تخسر من لا يستحقك وتكسب راحة بالك.^^
دخلت بدون طرق الباب
Hola senior jims
اه seniora
I miss u my friend
اذا كيف كان لقائك مع المدير
لقاء عادي كأنه حائط بضحك
لا تقولي هكذا انه مديرك تعرفين انه صديقي المقرب امم
التقيت به البارحة وحدثت مشكلة بيننا
جيمس بإندهاش
اه اذا انت الفتاة التي حدثني عليها البارحة
ميلي بغرور:امم ومن ستكون مثلا
هيا اخبرني عن عملي سأبدأ الان هكذا كانت التعليمات
.
اعطاها جيمس كل التعليمات و أرشدها إلى مكتبها
إليه مندهشة من تصميمه
إلتفتت إلى جيمس وقالت وعيونها تلمع: جيمس إنه حقا مكتب جميل يا إلاهي طالما تمنيت مكتب كهذا
فرد عليها جيمس:انا سعيد لأنك سعيدة الآن سأذهب إلى مكتبي أتركك تعملي و إذا إحتجتي أي شيء اتصلي بي
قبل أن يخطو خارج مكتبها ذهبت إليه عانقته وشكرته لأنه هو سبب وظيفتها
وبينما هم يتعانقان كان هناك من ينظر إليهم ببرود والشرار يتطاير منه
نعم ايها السادة ،
إنه جون
انتهى العناق وذهب جيمس
وعندما كانت ستجلس على كرسيها تنصدم برؤية جون
لأنه يوجد بين مكتبه و مكتبها حائط زجاجي تقدر أن تغطيه ب الستار بمجرد الضغط على الزر سينغلق
بقت هي مصدومة حتى رن الهاتف أجابت وجاءها صوته قائلا: تعالي إلى
مكتبي حالا و أغلق الخط
.
.انتهى الفصل 3 من الرواية..