الفقيده ميرال | 𝐌𝐈𝐒𝐒𝐈𝐍�...

By wri_ety

4.5K 164 37

لما قالت المرحومه ' سلوى ' : "ان الطبع اللي بالبدن ما يغيره إلا الكفن وهذي حفيدة جزاع" More

1
2
3
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19 (الاخير)

4

303 8 3
By wri_ety

تقدم جزاع لبيته و وراه الهنوف العروسه الثالثه له و عضو جديد لبيته لها فائده اكثر ..

جزاع:
"ضبياء!"

نادا جزاع على ضبياء الي تقدمت له بخطوات سريعه وتحب راسه بعد ما جاء

ضبياء:
"سم ياخوي"

جزاع:
"هذي الهنوف زوجتي، دخليها وعرفيها على البيت واهله"

ضبياء:
"ابشر، تعالي يالهنوف معي"

اخذت ضبياء الهنوف بيدها وقعدتها بصاله وقعدت جنبها تقهويها

ضبياء:
"انا اخذت جزاع ويده اليمنى ودايم يلجئ لي اذا احتاج اي خبر او اذا فيه اعتقادات تنتشر بالبيت اكون المسؤوله"

الهنوف:
"اعتقاد مثل ايش؟"

ضبياء:
"مثل ان جزاع يتحكم فينا اي واحد يفكر بذا الشي ما ارحمه او ان الحريم مضطهدات هذا كذب!"

الهنوف:
"وين اهل البيت؟"

ضبياء:
"بيجون الحين"

ردت عليها ضبياء لما رفعت ترشف من فنجالها وساندت ظهرها

رفعت الهنوف رجل على رجل ولفت عليها ضبياء متفاجئه منها

حتى البنت الي في بداية الثلاثين لما دخلت عليهم ناظرت الهنوف بآستغراب

لاحظت الهنوف نظراتهم ولما اجتمعوا نساء البيت كانوا يناظرون الهنوف بنظرات استغراب والبعض بغضب

الهنوف:
"سويت شي غلط؟"

ضبياء:
"عدلي جلستك!، وش الجلسه هذي!؟"

نزلت الهنوف رجلها وهي مستغربه منهم وما كانت عداونيه حتى لما رفعت ضبياء صوتها عليها سكتت عنها وما جادلتها وسمعت كلامها

تجمعوا وقعدوا حول الهنوف والصاله يعمها الصمت ومافي ولا وحده تتكلم بس ثنتين وباين انهم كبار العايله وكلمتهم مسموعه

ضبياء:
"عزيزه ؟، سما؟، تراها ضرتكم الثالثه ليش ما تسلمون عليها؟"

سما:
"تقوم تسلم هي"

قامت الهنوف تسلم على سما ولفت على عزيزه الي قامت لها وبادلتها وارتاحت الهنوف لعزيزه الي ابتسمت لها عكس سما

مسكت عزيزه الهنوف وقعدتها جنبها وهي تمسح على ظهرها

عزيزه:
"انا عزيزة زوجة الشيخ جزاع الثانيه وسما الاولى"

الهنوف:
"ونعم فيكم"

مشاعل:
"انا مشاعل بنت هزاع"

الهنوف:
"هزاع؟"

مشاعل:
"جزاع عمي مو ابوي"

ابتسمت لها الهنوف وللحين قابلت مشاعل عزيزه وكانوا ناس طيبين معها مرره

عزيزه:
"هذي بنتي الوحيده موضي وحريم عيالي تيماء مرت قاسم وفاطمه مرت مصلح"

قامت الهنوف وقاموا هم بعد يسلمون عليها ورجعوا يقعدون مكانهم وكانت عزيزه عينها على الباب وكأنها تدور احد وانتبهت لها الهنوف لكنها بقيت ساكته

سما:
"هذولي بناتي شريفه ومريم، وبنتي المـ.."

ضبياء:
"احم، سما ماله داعي الباقي"

الهنوف:
"وش الي ماله داعي؟"

سما:
"بنتي المها، الله يرحمها"

ردت سما غصب وعينها قويه في ضبياء الي توعد فيها حتى دخلت ذيك البنت الصغيره وماسكه شعرها رايحه عند مشاعل الي استقبلتها تزين لها شعرها

عزيزه:
"اريج وين امك وخواتك؟"

اريج:
"حنين بالغرفه بعد ما ضربها ابوي وامي عندها، وهذي العنود!"

دخلت العنود تنادي اختها اريج الي عمرها مابيت 6 الى 5 سنين وسمعتها بعد ما قالت الي عندها

العنود:
"السلام عليكم"

تقدمت العنود لما شافت الهنوف وهي تسلم عليها و وراها بنت صغيره متمسكه في فستان العنود الي سلمت على الهنوف وعينها لاختها اريج

فاطمه:
"تعالي لمى اقعدي عندي"

نفت لمى براسها وهي ما تبي تترك العنود وتروح عند امها الي ضحكت متفشله من بنتها

الهنوف:
"وش فيها حنين وهي مضروبه بقوه؟"

لفت العنود على الهنوف لما سألتها وتقدمت لها العنود وهي تناظرها وكأنها تشوف ان العايله راح تتغير على يدها

العنود:
"متعوده حنين عادي، انتي مين؟"

ضبياء:
"زوجة جدك الهنوف خلاص روحي لمك!"

الهنوف:
"كم عمرك العنود؟"

العنود:
"عمري 13"

الهنوف:
"واختك حنين؟"

العنود:
"16، واريج .."

اريج:
"انا عمري خمسه!، ولمى ثلاثه!"

ضحكت الهنوف لما نفزت لها اريج بقرن مربوط والثاني مو مربوط وضحكت مشاعل وبعض الي بالمجلس مو كلهم

كانت مشاعب تضحك لين ما ناداها ولدها آسامه وهو مادخل الصاله

نقزت مشاعل من مكانها وطلعت من الصاله ولحقتها العنود مع اختها اريج ولمى بنت فاطمه

الهنوف:
"وش فيه؟"

ضبياء:
"ذا ولد مشاعل اسامه هو بس دايم عند جدته نفلا ام مشاعل وهي ماهي بكامل عقلها الله يثبتنا ويثبتك"

الهنوف:
"ليش صار شي معها وصلها للمرحله ذي؟"

ضبياء:
"لا بس هبال ماعليكـ.."

سما:
"ماتوا عيالها ثنين شهمان وامس ذا ولدها مشعل"

ضبياء:
"سما وراء ماتروحين غرفتك عشان يتفاهم معك جزاع صح!"

سما:
"بقوم اجل اقابلك ياوجه الساحره"

ضبياء:
روحه بلا رده!"

قامت سما من عندهم وردت عليها ضبياء ورجعت تتقهوا والهنوف اطلعت على شي ماكانت تعرفه وللحين ماهي فاهمه شي من هذي العايله الي الكل يتمنى ياخذ احد عيالها ويكون فرد منها وانها مثاليه تمامًا بسبب جزاع

رغم اشكال الاطفال والي قالته العنود عن اختها ولمى الي عمرها ثلاث سنين كارهه امها ماتبيها و وجيهم الي كانت صادقه عن شعور الكل في البيت ولان الكبار ممنوعين من التعبير حتى بملامحهم كانوا الاطفال يعبرون بدال عنهم هذا هو بيت جزاع ..

دخلت الهنوف غرفة الشيخ جزاع وقعدت على الكنبه وهي تتأمل الغرفه الي كانت مساحة بيتهم بس رغم ان ابوها شيخ بس بيت الشيخ جزاع اضعاف البيوت كلها

ثواني حتى فتح الباب ذاك الرجل الي له هيبته في كل مكان وتخافه وانت ما تعرفه بمجرد النظر له

بلعت الهنوف ريقها لما سكر الباب وراه و تقدم لها وماتكذب انها كانت خايفه منه بشكل مبالغ فيه

جزاع:
"ماراح اسوي لك شي"

الهنوف:
"ها؟"

قرب منها جزاع لما حط يده على راسها وكانت يده بس كبر راسها وكانت ثقيله ولا هي تشعر كذا لانها خايفه

جزاع:
"نزلي طرحتك ولا تقولين لي ها"

تراجعت الهنوف لما نزلت طرحتها وعدلت جلستها وهي شوي وتدخل بالجدار من خوفها منه

قعد جزاع قبالها ورفع غطاء عن التمر عشان ياكل

جزاع:
"اي سؤال بجاوبك عليه بس لهذا اليوم غيره ماراح اجاوبك عليهم"

الهنوف:
"وش صار على الفقيده؟"

جزاع:
"بعطيك المجال وقتها تسألين عنها"

تلفتت الهنوف تدور شي ببالها حتى تذكرت المها وعيال نفلا

الهنوف:
"عيال نفلا والمها وش سالفتهم؟"

تقدم جزاع وتكا يدينه على ركبته وهو مستعد يقولها كل الي عنده عشان الثقه

جزاع:
"المها ام الفقيده وشهمان ابوها كانوا في بيت واحد مع ولدهم فارس، بعد ست سنين لحقتهم ذبحت كل من شهمان والمها لانهم هربوا من عندي وتلفظوا علي بعد ماكبرتهم ورعيتهم واتفقوا علي، مشعل اخو شهمان لما ارسلته لديرة ابوك قرر يخونني ويخون ناصر ولدي لما ساعد الفقيده تهرب ورجع لي ذبحه ناصر في حوشنا ولو تطلعين بتشوفين دمه ماراح من البلاط"

فتحت الهنوف عيونها بقوه مصدومه من كلامه وزاد خوفها اكثر واكثر ولاحظ جزاع هالشي وقام من مكانه وهو مايبغى منها الا الثقه العمياء حتى تصير زي ناصر

نزل ثوبه من عليه حتى بان صدره عاري ورفعت الهنوف يدينها لوجها كردت فعل طبيعيه وهي خايفه بعد

جزاع:
"وانا آسس العايله هذي و آسيطر عليها كان لازم اعاني معاناه ماتروح مني حتى ارجع اتأملهم وتزيدني قوه ورغبة انتقام اقوى من الخاين"

نزلت الهنوف يدينها تدريجي لما شافت جسم جزاع العلوي وهو كله جروح بليغه محفوره فيه وتغيرت نظرتها له لما كانت تعتقد انه شايب يدور الحريم ويكره الي يغلط عليه وربي منعم عليه من جاء على الدنيا

الهنوف:
"جروحك"

همست الهنوف وهي ما تخطت شكل جروحه ورحمته ونست كل افعاله الي قالها لها بالبدايه

جزاع:
"كنت مثلي مثل الحمار اكد على ظهري واكثر من اربعين سنه اتعب على ذا البيت و آسسه واخليهم يعيشون بنعيم وخدم وحشم ويجي مثل المها وشهمان ومشعل ويدمرون الي سويته بمعتقدهم ان الي يسوونه حريه؟"

الهنوف:
"والفقيده؟"

جزاع:
"مردها مثل امها وابوها وعمها، بتمشي بين الناس وتسيء السمعه"

حقدت الهنوف على المها وشهمان ومشعل واكثرهم الفقيده وهي حاقده عليها اكثر من قبل

جزاع:
"البيت فيه منافقين وخادعين وفيه ضبياء متأكد انها اعطتك انطباع القويه وهي بتهديد يخليها تخاف طول عمرها، لحد يرفع صوته عليك وقولي لهم انك زوجة جزاع وحتى العيال و اولهم ولدي ناصر اتفلي بوجهه اذا تجرأ يجادلك"

تنهدت الهنوف وتحول كل الخوف والرهبه الى طمآنينه وراحه وشعور بالتمييز وعبرت عن هذي المشاعر لما ساندت ظهرها ورفعت رجلها فوق الثانيه وهي تتقهوا

كان قد لبس جزاع ثوبه وهو يتكلم معها ورجع جلس ولما ابدا مشاعرها بذيك الجلسه فهم جزاع شعورها وابتسم على جلستها

نزلت رجلها الهنوف لما شافت جزاع وتذكرت وش قالت لها ضبياء

جزاع:
"اجلسيها عندي بس"

رجعت الهنوف ترجع رجلها ببطء حتى اعتدلت وساند جزاع ظهره وهو يآمل نتيجه ..

نامت الهنوف بنفس الغرفه وطلع جزاع منعندها وراح يقعد بصاله بالليل والانوار طافيه وماكان نفس الشخص الي عند الهنوف اولا

تقدمت عزيزه وسما ومعهم ضبياء وقعدوا عنده

كان يتكلم معهم جزاع وكل الثلاثه يسمعون وسما مو عاجبها الوضع وكانت متجاهله الكلام اما عزيزه وضبياء يحاولون يفهمون بالضبط قصده ويسوونه بالحرف الواحد ..

وبعد عدة ليالي وجزاع بالحوش قاعد والهنوف تقهويه تقدم آسامه يركض ومعه صندوق

آسامه:
"جدي!، يقول الرجال الي برا عطه زوجة الشيخ جزاع الهنوف"

اخذ جزاع الصندوق والهنوف فيها فضول تعرف وش داخله وهي تحاول تطل معه حتى فتح جزاع الصندوق واخذ ثواني حتى ذيك اليد الي بداخله

صرخت الهنوف لما شافت اليد وبس تأملت فيها كانت يد ابوها

الهنوف:
"ابوي!؟"

رفع جزاع الورقه الي بصندوق بعد مارجع اليد ومدها على الهنوف الي اخذتها وهي ترجف، فتحت الورقه لما قرت الي بداخلها وهي تبكي ومقهوره

جزاع:
"وش مكتوب؟"

الهنوف:
"علي!، علي والفقيده تعاونوا على ابوي!"

جزاع:
"وليش يتعاونون عليه وش يبون منه؟"

الهنوف:
"لان علي كان يبيني والفقيده ابوي الي قال انها بديرتنا"

جزاع:
"الله يرحمه هذا الي اقدر اقوله لك"

رد عليها جزاع ورفع كاسته حتى تقدمت هذيك الحرمه وهي تدق منهبله

فزت الهنوف لما سمعت صوت امها وركضت لين عند الباب وهي تدخل امها الي كانت منهاره تمامًا

"الهنوف!، بنت شهمان وعلي ذبحوا ابوك!!"

الهنوف:
"يمه تدرين وين جثة ابوي!"

"اخذوها اخذوها معهم!!"

طاحت ام الهنوف على رجولها ومعها الهنوف وهي تهدي في امها المنهاره

اخذت الهنوف امها عندها ومرت هالليله لما نامت امها بعد انهيار وبكاء والهنوف تمسح على شعرها وتهوجس حتى هزمها النعاس ونامت ..

طلعت الشمس عليها بالصباح لما فزت وامها ماهي عندها

قامت بسرعه وهي تدورها حتى لقت ضبياء وهي واقفه بصاله بدون حراك

الهنوف:
"ضبياء شفتي اميـ.."

سكتت الهنوف لما شافت امها قدام عينها السكين في نص صدرها وكأنها منتحـ/ـره بنفسها

نفت الهنوف في راسها مو مصدقه ان كل ذا صار في يوم وليله وماهي قادره تتحمل الفجعات هذي

مرت الهنوف في مرحلة عجز وكانت على وشك تنهي حياتها حتى دخل عليها جزاع صدفه

جزاع:
"وش معك؟"

الهنوف:
"بس ابي ارتاح"

انتبه جزاع لذاك الخنجر الي عرضه عليها اول يوم لهم لما كان جايبها معه حتى تقدم لها و وقف قبالها

مسكها من ياقتها وخلاها توقف وكأنه يعامل احد العيال بطريقته العنيفه الي خلت الهنوف تفتح عيونها زين وتصنت له

جزاع:
"ما تنتحرين مثل ما سوت امك الضعيفه!"

الهنوف:
"امي مو ضعيفه.."

جزاع:
"الا ضعيفه!، بدال ماتحطين هذي في صدرك خليها بصدر الفقيده وعلي!، بصدر ميرال الي خلت ابوك بلأول يقعد عند رجلينك يترجاك تقبلين فيني وبعدين ترسل عليك يده بكل جرآه تبي تنتقم من الي سواه لها وخلت امك تنهبل كذا!"

الهنوف:
"مقدر اذبح احد!، مستحيل اقتل نفس!"

دفها جزاع لما طاحت في مكانها واخذ منها الخنجر وحده عند حنجرتها

جزاع:
"اجل خليني اذبحك ولا تنتحرين!"

سكتت الهنوف لانها كانت خايفه مو ذي الخطوه وماعندها الجرآه انها تذبح نفسها وكان مستحيب هالشي

جزاع:
"ما تلمسين الخنجر ذا الا برغبة انتقام وآخذ ثآر غيره تحملي الي راح يجيك مني"

طلع من عندها جزاع وتركها بالغرفه لما رجعت انهارت تبكي وما اهتم لها حتى ماصارت تشوف وجهه اسبوع كامل

صحت من الي فيه الهنوف وتغيرت شخصيتها بعد الغدر والفجعات الي جاتها وكانت طول الفتره الي ماكان جزاع في البيت كانت توقف قدام ذاك الخنجر والافكار العدوانيه تمتلي في راسها ..

في ذيك المزرعه كان قاعد جزاع وعنده ناصر وهو وكأن في شي بطنه يبي يقوله

جزاع؛
"شعندك؟"

ناصر:
"ليش ماتخليني ادور الكلبـ/ـه ميرال واذبحها!"

جزاع:
"لا تستعجل على رزقك، ما ابي ادورها واذبحها معها ناس ابيهم يعانون معها، بس يستقرون في منطقه ويجيني خبرهم بأعرف اتعامل معها"

ناظر ناصر ابوه وهو في راسه شر لطفله ذو 10 سنين ورغبة انتقام فظيعه لمجرد ان ابوها شهمان بس ..

رجع جزاع بعد مده وكان في مجلسه ومحد عنده حتى تقدمت الهنوف وشافها جزاع وكانت متغيره مشيتها ونظراتها ولا فيه القليل من البرائه في الادميه الجديده وبا رحمه

الهنوف:
"حمدلله على سلامتك"

جزاع:
"اشوفك ما متي؟"

الهنوف:
"لاني ابي انتقم، وانت الي بتعلمني"

جزاع:
"وانتي لما قلتي هالجمله مافيه تراجع ولو اصريتي بتلقين نهايتك"

الهنوف:
"ماراح اقول شي مو متأكده منه، ابي اخذ يد الفقيده واعلقها للكل عشان يعرفون ان الهنوف ماهي بسهله"

جزاع:
"جيتي عند الشخص الصح"

..

متحمسين للبارت الجايه ومعليش على التأخير🤎

Continue Reading

You'll Also Like

11.7K 587 21
تـخيّلتـك واسـعـة القـلب بـروحٍ جــاريـة وأنتي مـنفى الحـزن وأعلى من السّارية أهديـك قلبـي وجـل مـشاعـره الـعاريـة حتّـى تمـيـل لـكِ لـغة عـظمتي الزا...
374K 21.8K 61
.. بدأت 2023/5/23 ..انتهت 2024/5/5 الأخوة هم اليد القوية عندما تتهاوى بنا الايام..!! Brothers are the strong hand when the days fall apart..!! #ال...
189K 8K 29
تتكلم عن تأليف الي انخطفت في عمر 5 سنوات من عائلة تتمنا الأطفال عاشت وكبرت بينهم ولاكن في يوم وليله تلقى أهلها الحقيقيين في احد المستشفيات و رابع بحو...
64.8K 684 39
مساء أو صباح الخير كيفما كان التوقيت لديكم اقرؤها هذا أول عمل روائي لي و هذه بدايتي الأولى بين يديكم لازالت تحت الانشاء أرجو أن تنال على استحسانكم اع...