Small in the mafia world

By Hajarr_Gamal

1.9K 112 6

مقدمه: " 'ضابط ماهر يحصل علي ملف قضية جديدة و لكن قضيته هذه المره القبض علي أشهر مافيا في كوريا الجنوبية و... More

Part|00
Part|01
[اقتباس 1]
Part|02
Part|03
Part|04
Part|05
Part|06
Part|07
Part|08
Part|09
Part|10
Part|11
Part|12
Part|13
Part|14
Part|15
Part|16
Part|17
Part|18
Part|19
Part|20
Part|22
Part|23
Part|24
Part|25
Part|26
Part|27

Part|21

34 3 0
By Hajarr_Gamal

Small in the mafia world

Part 21

" لا تنسوا الفوت، و التعلقيات بين الفقرات، و المتابعه أستمتعوا بالقراءه♡

_____________________________________

"في منزل جد تايهيونغ"

استمع الجد إلي طرق عنيف علي باب المنزل ليتجه صوب الباب و هو يردد بصوت عالي: "حسنا حسنا أنا اتي اليك."

فتح الباب و وجد تايهيونغ امامه يبتسم بسمه واسعه و هو يردد: "صباح الخير جدي."

"قلب عيناه بملل ثم اغلق الباب في وجهه و رفع تايهيونغ حاجبه بعدم اعجاب لما حدث"

بدأ يدق علي الباب مره اخري بعنف اكثر و هو يردد بحده: "ايها العجوز لقد احترمتك هذة المرة و اردت ان ادخل من الباب، اللعنة علي من يحترمك."

لم يرد الجد و تجاهله تماماً و هذا ما اثار غضب تايهيونغ اكثر ف قال بصوت عالي حتي يصل إليه: "انت من اردت ذلك... اعدك بأنني لن اترك ريوجين إلا عند انجاب عشرة أطفال منها ليجعلوك تجن تماماً و أنا اعني ذلك."

"ثم رحل بابتسامة منتصرة عندما استمع إلي صراخ جده الغاضب و هو يقسم بأنه سوف يقتله في يوما ما"

_____________________________________

: "اتمني ان تنال الورود اعجاب حبيبك انستي."

"قالت جيسو بنبره مهذبة رقيقه و انحنت لها الفتاة وهي تشكرها ثم رحلت من المحل"

"و بعدها تحولت ملامح جيسو إلي الانزعاج عندما دخل جين من باب المحل ببسمته الحنونة الدافئة كعادته و هو يحمل باقة ورود حمراء كما تحب هي"

:"لا أعلم حقا لما تجلب لي ورود من محل اخر بينما محلي موجود بالفعل.*

تمتمت جيسو متذمرة و قال جين بضحكه خفيفة: "لقد سمعتك لعلمك."

ادعت جيسو عدم الاهتمام و هي تردد: "لا اهتم."

تنهد جين و الابتسامة لا تفارق وجهه و هتف: "أعلم ان طريقه حديثي معكٍ بالأمس كانت غير لائقة.. لكن ضعي نفسك مكاني... ان تغزل بي بعض الفتيات ماذا سوف تفعلي؟!."

: "سوف اقتلهم دون ان يرف لي جفن."

قالت جيسو بانفعال دون تردد و اتسعت ابتسامة جين أكثر و هو يردد: "ارايتٍ."

زفرت جيسو بحنق و هتفت: "حسنا ماذا تريد الان؟!."

جذبها إلي حضنه بعنف و قال ببسمه حب: "اولا كوني في حضني، ثانيا اريد ان اقضي بعض الوقت معكٍ."

: "أنا في وقت عملي لعلمك.*

هتف جين بعدم اهتمام:" ليست بمشكلة... يمكننا غلق الباب و يكون ذلك الوقت هو استراحتك من العمل."

: "الحبيب الجيد لا يدع حبيبته تهمل عملها.... اي نوع حبيب انت؟!."

قال جين بابتسامة ثقة: "اعلمي جيسو حبيبتي انكٍ ان بحثتٍ في العالم كله لن تجدي حبيب مثالي مثلي... حبيب مثلي لا يتكرر ثانية."

ابتعدت جيسو و هي تردد بحنق: "شخص نرجسي."

ضحك جين بخفة و هو يعيدها الي حضنه: "بل شخص يثق بذاته جدا، ثم لا تبتعدي عن حضني ثانية."

"لفت ذارعيها حول خصره و سندت رأسها علي صدره و هي تنتهد براحه، ابتسم جين علي فعلتها و بدأ يربت علي طول ظهرها بحنان و هدوء"

: "كيف اخبركٍ بانكٍ منذ ان رايتك أول مره و قد اصبحتٍ العالم كله بالنسبة لي؟؟، و كيف اخبركٍ بانكٍ اغلي شيء امتلكه؟؟."

هكذا قال جين بنبرة عاشقة صادقه و هو ينظر داخل عينيها بعمق و أجابت جيسو بنبرة حب و هي تنظر له: "و كيف اخبرك انك نعمة عظيمة من الالة، يا من اضاف السعادة و السرور إلي قلبي."

و بنبرة تحمل كل العشق قال: "لقد كان ظهوركٍ ظهور سلام لقلبي."

"ثم طبع قبله حانيه اعلي رأسها و هو يملس علي طول شعرها بحنان و هدوء"

قال بعدما ابتعد عنها: "دعيني التقط لك صورة بالورود الحمراء."

" ابتعدت و حملت الورود الحمراء و التقط لها بعض الصور"


____________________________________

"بعدما انتهت من العزف، صدح صوت التصفيق الحار في المكان، انحنت لهم بابتسامة رقيقه تشكرهم"

"تلاشت ابتسامتها تدريجياً عندما انتبهت إلي الرجل عديم المشاعر كمل تطلق عليه مين يونغي و الذي رفع يده يلوح لها ببسمه باردة و رمته بنظره حانقه"

"تقدمت بخطواتها نحو باب المطعم لتخرج منه و اتبعها يونغي بالطبع"

سار خلفها و هو يردد بنبره منخفضة: "تعزفين في الصباح بالمطعم و ترقصين ليلا في الملهي، يا لكٍ فتاة جاهدة."

توقفت عن سيرها و استدارت له و هي تردد بضيق: "انت ما لعنتك معي؟!... لما تلحق بي دائماً؟!... هل أنا لعبة جلبتها والدتك لك؟!."

رأت اشتعال نظراته بغضب لتقول ببسمه مستفزة:"من الواضح ان لم يعجبك حديثي.. لذا لا تلحق بي مجددا حتي لا تستمتع إلي حديث قاسي مره اخري. "

و التفت حتي تغادر لكنه امسكها من ذراعها الايمن برفق قائلا و هو يجز علي اسنانه بغضب: "انتٍ لا تريدين ان تستمعي إلي حديثي القاسي و الذي قد يجعلك تريدين ان تنهي حياتكٍ... لذلك كوني مهذبة اللسان."

دفعت يديه بعنف و هي تردد بنبرة قوية: "انت لا تعرفني سيد يونغي، أنا لا اهتم و لا اتأثر باحاديثك السخيفة تلك، لذا دعني و شأني."

كادت ترحل لكنه اوقفها مجددا و هو يقول بحده: "أنا لم انتهي من حديثك بعد."

و ردت ببساطة هي: "لكن أنا انتهيت."

"مسح يونغي علي وجهه بضيق هذة الفتاة لا تخشي شيء و لن ينفع اسلوبه الحاد معها و هذا ما يجعله يتعجب بشدة، الجميع يخاف منه بنظره واحده فقط، لكن هي شيء اخر هي لا تخشي شيء"

تحدث يونغي بنبره جادة و هي يسير نحو سيارته: "اريد التحدث معكٍ في امر هام."

"ضربت الأرض بقدميها و هي تزفر بضيق ثم سارت خلفه، نظرت له بذهول عندما لم يفتح لها باب السيارة كما يفعلون الرجال عادة"

و بنبرة سخرية قال: "لا تقولي لي إنكٍ تنتظري مني ان افتح الباب لكٍ ."

ردت مادلين بنبرة ساخره مثل خاصته بعدما صعدت إلي السيارة: "كنت اظنك رجلا راقي لكن اتضح انك لست غير رجل عديم المشاعر.. اااه."

"صرخت مادلين بصخب عندما انطلق يونغي بسيارته بسرعه البرق، يبدو انها اغضبته بشدة"

_____________________________________

"في القصر، بعدما استيقظ جيمين نزل إلي الاسفل و توجه نحو المطبخ بخطوات بطيئة و هو يحك مؤخرة رأسه و مازال يشعر بالنعاس"

"ابتسم علي الفور عندما استمع إلي ضحكات كلا من جونغكوك و إيون، الثنائي اللطيف بهذا القصر"

: "مرحبا بالثنائي اللطيف خاصت.. اوه جونغكوك يا شقي ماذا تفعل؟!."

قال جيمين بنبرة خبيثة و دفعت إيون جونغكوك بعيدا و هي تقول ببسمه متوتره: "صباح الخير."

اتسعت ابتسامة جيمين اكثر و هو يردد: "انه أفضل صباح مر علي.. اوه يا الهي هل جونغكوك يحاول تقب..."

"صرخت إيون بحرج حتي يتوقف عن اكمال جملته ثم هرولت خارج المطبخ، ضحك كلا من جيمين و جونغكوك عليها "

و بصوت عالي قال جونغكوك: "إيون إلي أين انتٍ ذاهبة لم انتهي من تق... مممم."

وضع جيمين كفه علي فمه يمنعه من اكمال حديثه و قال بضحك: "توقف سوف تدعها تعود و تقتلك و تقتلني."

صفع كفه ليبتعد جيمين عنه و قال جونغكوك بضحك: "تتحدث و انك لم تحرجها منذ قليل."

ضحك جيمين بخفة ثم اردف بابتسامة هادئة: "اين الجميع؟؟."

: "جين هيونغ ذهب لمقابلة حبيبته، ام عن يونغي لم يرد علي عندما سألته إلي اين ذاهب."

: "و تايهيونغ؟!."

تسأل جيمين بهدوء و أجاب جونغكوك بضحكه خفيفة: "ذهب حتي يرفع الضغط لدي جده."

و علي ذكر تايهيونغ جاء من خلفهم و هو يقول بنبرة منتصرة: "نعم و فعلت ذلك بكل نجاح."

نظر جيمين اليه و هو يردد بتسأل: "جدك؟!.. هل قابلته مجددا؟!."

جلس تايهيونغ علي المقعد و بدأ في تناول الطعام وقال: "اجلس جيميني و سوف اخبرك بكل شيء بالنهاية انت و جونغكوك الاقرب لدي."

"جلس كلا من جيمين و جونغكوك و بدأ تايهيونغ يخبر جيمين بكل شيء"

و بنبرة جديه قال جيمين: "و ماذا بعد؟!.. هل ستدخل معها في علاقه عابرة؟!.. هل سوف تتسلي بابنة عمك ايها الاحمق؟!."

نظر لها تايهيونغ بذهول من تفكيره و هو يردد:'ماذا تقول انت!!!... هل أنا شخص حقيرا هكذا حتي اتسلي بابنة عمي... أجل أنا من هذا النوع لكن تلك تكون ابنه عمي... ليست كباقي الفتيات... انها انقي منهم جميعا و حقا كأنها ملاك سقط من السماء."

: "هل احببتها؟!."

تسأل جيمين و أجاب تايهيونغ بتنيهده: "لا أعلم.. لكنني منجذب نحوها بشدة.. اظن بأنني تلك المرة ستكون علاقتي جديه معها."

: "اتمني ذلك حقا."

و من تحدث تلك المرة هو جونغكوك و قال تايهيونغ بهدوء: "لا تخافا أنا لست حقير حتي اتسلي بابنه عمي، ثم اين هوسوك هيونغ؟؟."

أجاب جونغكوك بجهل: "انه مختفي منذ ايام، فقط يرسل لجين بأنه لديه بعض الأعمال."

"ابتسم جيمين في الخفي، بالتأكيد هو مع ام هذا الطفل، جيمين الوحيد هنا يعلم بمكانه"

_____________________________________

" استقيظت ريلين و نظرت بجانبها لم تجد كلا من هوسوك و طفلها تثأبت بنعاس ثم نهضت ببطيء و خرجت من الغرفة بأكملها و اقتربت من المطبخ، استمعت إلي ضحكات كلا من هوسوك و طفلها و فورا ابتسم بهدوء"

: "ما هذا الصباح المشرق."

نظر لها هوسوك و قال للطفل بابتسامة مشرقة: "انظر يونجون والدتك الجميلة استيقظت."

"ضحك يونجون ضحكه لطيفة و كأنه يفهمه و اسرعت ريلين تجاه طفلها تحمله و تقبله عده مرات"
: "يا روحي انت."

:"اليس لدي جزء من تلك القبلات. "

قال هوسوك بشفاه مزمومة و ابتسمت ريلين بخجل و هتفت: "هوسوك."

: "بل هوسوكي ري لا تنسي وعدك لي."

"قال هوسوك و هو يهز حاجبه بمشاكسة و ضحكت ريلين بخفة ثم وضعت الطفل ارضا و اقتربت من هوسوك و طبعت قبله رقيقه علي وجنتيه ثم ابتعدت بخجل"

شهقت بعنف عندما جذبها هوسوك إليه من خصرها و جعلها تجلس علي قدميه و قال بتذمر لطيف: "هل أنا طفل أمامك حتي تقبيلني هكذا؟!.."

: "هوسوكي تذمرك اللطيف هذا لا يناسب وضع جلوسي علي قدميك."

قالت بضحكه بعدما لفت ذراعيها حول عنقه و أجاب هو بابتسامة: "ليس ذنبي ان عندما اكون معكٍ أفعل أشياء متناقضة و غريبة، لكنها حقا جميلة."

"اتسعت ابتسامة ريلين اكثر و دفنت رأسها في عنقه و بدأ هو يمسح علي طول ظهرها بحنان و هدوء"

: "ري يجب علي الرحيل."

"قال هوسوك بهدوء، تلاشت ابتسامة ريلين تدريجياً ثم ابتعدت عنه قليلا حتي تستطيع النظر إلى عيناه و كأنه تسأله عن السبب"

: "لا تخافي ري سوف اذهب فقط لاتابع عملي و سوف اعود في اي وقت."

تنهدت ريلين براحه و أومأت براسها عده مرات و قال هوسوك: "هل كنتٍ تظنين أنني قد اترككٍ للابد؟!."

نفت برأسها عده مرات و هي تقول بلهفه: "بالطبع لا هوسوك، لكن فقد تسألت إلي أين سوف تذهب؟."

"ابتسم هوسوك بهدوء و هو يعيد خصلات شعرها خلف اذنيها برفق و طبع قبله اعلي رأسها "

و بنبرة عاشقه قال: "اشكر الالة لانه اوقعكٍ في طريقي، مجيئك اضاف السعادة و البهجه إلي حياتي."

و ردت هي بابتسامة حب: "و أنا اشكر الظروف التي جمعتني بك،هوسوك أنا بدونك لا شيء."

ملس علي وجنتيها الناعمة برفق و هو يردد: "بل انا بدونك لا شيء، تعلمين عندما قابلتكٍ اصبحت حياتي أفضل بفضلك ري."

"نظر ريلين للجهه الاخري بخجل و بحثت بعينيها عن طفلها وجدته يحدق بهم ببسمه بريئة لطيفة"

: "اوه انظر لمن يحدق بنا."

"ثم نزلت من فوق قدم هوسوك و اقتربت من الطغل و حملته بين ذارعيها و قبلته عده مرات تحت ضحكات الطفل الجميلة، و هوسوك ينظر لهم بابتسامة سعيدة."

_____________________________________

توقف يونغي بسيارته امام نهر هان و قالت مادلين بتسأل:"لما جلبتني الي هنا؟!. "

تجاهل يونغي سؤالها و نزل من السيارة و هو يردد بنبرة هادئة: "اهبطي من السيارة."

قلب عيناها بملل و حاولت نزع حزام الامان لكنها لم تستطيع فقالت بضيق: "انت يا سيد تعال و انزع حزام امان سيارتك الغبية تلك."

تقدم يونغي نحوها و هو يردد بسخرية: "الا تستطيعي فعلها وحدكٍ."

"اقترب يونغي منها حتي ينزع حزام الامان، حتي انه كان قريب من وجهها بشدة، نزع الحزام و انتبه إلي قربهم الشديد، رفع نظره اليها لينظر داخل عينيها بعمق و طال النظر بينهما"

توترت مادلين قليلا لتقول بوقاحه مصطتنعه: "ماذا هل وقعت في حب جمال عيناي مثلا؟!!"

و بدون وعي قال يونغي: " لم اقع فحسب بل قد غرقت بهم. "

توترت مادلين أكثر و هي تردد بنبرة مهزوزة: "من فضلك ابتعد قليلا."

"انتبه يونغي على نفسه و ابتعد علي الفور، و كادت تنزل مادلين من السيارة إلا انها شهقت بعنف عندما حملها يونغي فجأة و جذبها إلي احضانه بقوة تحت صدمه مادلين الشديدة"

............................................................

YOU ENJOY MY FrRIEND ?

SEE YOU IN A NEW PART.

♡ GOOD BYE ♡

Continue Reading

You'll Also Like

1.5K 124 9
1# . . . . مجموعة قصصية مرعبة مكونة من سبع قصص مختلفة تتناول البعد الآخر لخروج الجسد بالإضافة الى كوابيس احلام الطفولة و الامراض العقلية و النفسية ال...
7.5K 849 27
اشتقت لك كيف لا اشتاق وانت من كنت لي تؤام الروح انت من كنت اقضي معه كل يومي انت يامن ضحكت معه وبكيت معه اراك كل يوم في منامي نلعب معا في إحدى الحدائق...
18.5K 1K 12
كيم سوكجين هو العضو الأكبر سنا في فرقة الفتيان BTS المشهورة عالميا. وأيضًا هو الشخص الوحيد الذي لم يحظى أبدًا بأداء رقص منفرد ، والسبب هو أن الشركة...