إكسورديوم - الجزء الثاني -

By hindhussein93

2.9K 333 158

في كوكب خارج المجموعة الشمسية أصبح الوضع فوضوي مع إختفاء الحُماة، الممالك الاثنا عشر تُعاني وَبوابات الجحيم ا... More

معاد النشر
أعلان
المقدمة
أهداء
ما خطب حامي الضوء
الكائن الروحي للرياح إستر
سر مستذئبين الدم الموحل
ديانة الويكا
غابة الجانُّ الشرقية [فصل خاص]
غابة الجانُّ الشرقية [2]
عهد الحامي الذهني
الأميرة أولجا
غايا
الترابط للروحي للعناصر
هَواجِسُ
الخذلان
النبؤة (1)
النبؤة (2)
النبؤة (3)
النبؤة (4)
النبؤة (5)
حاكم الجحيم لوسيفر
قطعة الأحجية الأخيرة
الذئاب الروحية
القوة المقدسة
اختفاء حامي الجليد
اليوم المشؤم
أحفاد ثاناتوس
الصفقة
مملكة ثاناتوس
راسبوتين
أماليا
الحامي المختار
الجد الأول شمهروش
الملك برقان وأنستازيا

آسازيل

142 20 22
By hindhussein93


أولًا/ حابة أشكر كل شخص تفاعل بكومنت وفوت على البارت اللي فات وأنا قرأت كومنتاتكم وممتنة ليها جدا.
ثانيًا/ اللي قرأ منغير اي تفاعل وجري مش مسمحاك على فكرة 😑😑
أتمنى البارت يعجبكم، وسيبوا كومنتات لأني بقرأها بحب ♥♥
.
.
.

كانت الأطياف السوداء تحوم حول جسد بيكهيون وهو نائم لا يشعر بشيء وجسده يتعرق بشدة، بدأ أنفه ينزف الدماء وعندما حاول لوهان الاقتراب واستخدام قوته فشل بل أنهُ فوجئ أن عقل بيكهيون لا يستجيب لأي شيء وكأنه فارغ وداخله كالظلام الدامس.

همس لوهان بخوف "أنهم يتغذون على ذكرياته وأحلامه ومع الوقت ستتمزق وتتلاشى روحه".

نطق كريس بتوتر "يا رفاق ما العمل؟ ألا يمكنكم استخدام قوتكم كما فعلتم مع الشيء الأسود الذي كان بداخل جسد شيومين؟"

لاي بحزن "أخي كريس للأسف أنهم أقوى الآن ومن الواضح أن بيكهيون هو من جذبهم إلى هنا".

لوهان بِغضب وأعيُن تكاد تشتعل "لا بل هناك بالتأكيد من استدعاهم لهذا المكان".

صعق الجميع من تصريح لوهان ليقطع شيومين الصمت متعجبًا "هل تقصد أن هناك خائن بالمعبد؟"

سوهو بغضب "أقسم أنني سأجده وأقتله إن أصاب بيكهيون أذى".

وحينها فوجئ الحُماة الخمس بجسد بيكهيون يرتفع وقد بدأت ديدان سوداء تخرج من رقبته وجسده ووجهه وتعاود الدخول مرةً أُخرى كالجثة المتعفنة، كاد الجميع يتقيأ من المنظر المقزز، ولكنهم اندهشوا أيضًا من عيناهُ وقد اسودت تمامًا كأعين الشياطين وبدأ يوجه الأطياف السوداء نحوهم لتنال منهم، ولحسن الحظ أسرع لوهان بتشكيل درع دفاعي يحيط بهم لحمايتهم.

بعد تفكير عميق تحدث سوهو "يمكنني استدعاء سيرينا، هي تُجيد التعامل مع الأرواح المظلمة والتعاويذ".

اتسعت أعين لوهان وأسرع قائلًا "هذا صحيح، كيف لم أفكر في هذا، لا يمكن لهذه الأطياف الاقتراب مِن الكائنات الروحية، إذًا فليستدعي كلاً منكم كائنه الروحي".

وبدأ الأربع حماه باستدعاء كائنتهم الروحية معًا "سيرينا أظهري الآن، يوني أظهري الآن، إلسا أظهري الآن، راميز أظهري الآن، الكائنات الروحية لحماة كوكب إكسو أظهروا الآن نحن نأمركم".

فظهر الأربع كائنات في منظر مبدع ومخيف لكل عدو، سيرينا بجمالها الفاتن وقد تحول ذيلها إلى قدمين على الفور وبعيونها الناعسة تنظر إلى بيكهيون لِتشكل دائرة مائية بيدها وبداخلها رموز غامضة وتوجهها نحوه، وبجانبها اليونيكورن يوني التي تحولت هي الأخرى إلى هيئتها الأنثوية وشكلت قوس وسهم مضيء لتوجههُ باتجاهه أيضًا، وثالثهم إلسا الذئبة ذات التسع ذيول التي أُضيئت عيناها لتظهر في مظهرها الفاتن وعيونها الزرقاء المخيفة والمرعبة لتُشكل سيف أزرق مُضيء تحمله بيدها استعدادًا للهجوم، ويأتي بجوارها راميز بهيئة الغزالة لِيُضيء كامل جسدها وتتشكل في هيئتها الأنثوية بعيونها الحمراء الدموية وتُنشأ دائرة مضيئة كالتي قامت سيرينا بِإنشائها ولكن ضوئها كالذهب وبها الرموز السحرية.

كان المشهد لا يصدق، فصرخ الأربع حُماه بنفس الوقت "فلتقضوا عليهم".

وجهت سيرينا وراميز الدوائر السحرية نحو جسد بيكهيون ليخرج من جسده ضباب أسود عظيم وتختفي الديدان من جسده ويسقط على الأرض مغشيًا عليه، ثم تشكل الضباب ليظهر الشيطان آسازيل بأقدام ورأس الماعز وجسد كأجساد البشر وأربع أيادي بأظافر سوداء حادة وعيون سوداء مرعبة، حينها بدأ كلاً من إلسا ويوني بالهجوم، الأسهم كانت تخترق جسده لتجعله يصرخ صرخات تهتز الأرض لها.

تحدث بغضب ساخرًا "لن ينجو حتى وإن هُزمت، هذه الروح تمزقت ولن تنجو وحينما يأتي الموعد ستكون سبب دماركم".

وبعد ضحكات متألمة منه حاول الاختفاء فقامت يوني بأرسال أسهم بها حبال ضوئية وقامت بتقيده حتى خرّ راكعًا على الأرض يتوعد لها إن لم تُفلته ولكنها كانت تبتسم بسخرية ونظرة باردة "أخرس فأنا أشمئز من رؤية مظهرك القبيح" ثم نظرت إلى إلسا وتحدثت بحزم "أنه دورك فلتنهي الأمر سريعًا فأنا أشعر بالاشمئزاز والغثيان".

ابتسمت إلسا وأسرعت بسيفها لتغمز له بعينيها ساخرة "إلى الجحيم آسازيل القبيح" حينها قامت بتمزيق جسده إلى نصفين فسطع نور قوي تلاشى معه الشيطان والأطياف السوداء.

ابتسمت سيرينا "إلسا لا تزالين مشاغبة".

ذهبت إلسا لاحتضان سيرينا وتحدثت بمحبة "وأنتِ جميلة وفاتنة كعادتكِ".

ثم اقتربت راميز منهما وتحدثت إلى سيرينا "لم ينتهي الأمر، لابد من تنظيف المكان جيدًا".

ذهبت راميز لإحاطة بيكهيون وباقي الحماة بدرع ذهبي مضيء قبل البدء؛ لحمايتهم ثم أضيئت أعيُن جميع الكائنات الروحية وبدأن بنشر الدوائر السحرية حول الغابة لتطهير المكان، وقد حذرت كلاً من يوني وإلسا الحماة من الخروج قبل انتهاء عملية التطهير.

بعد مرور دقائق معدودة انتهت الكائنات الروحية وقد نجحوا في محو أي آثر شيطاني بالأرجاء، حينها سمحوا للحماة بالخروج من الدرع، فخرج الجميع ليطمئن كلاً منهم على كائنه الروحي.

ذهب كريس خلف سوهو وهو ينظر إلى سيرينا وكأنه مسحور ومتيم، فنظر له سوهو بتعجب وفضول "أخي هل هناك شيء"

كريس ولا يزال ينظر إلى سيرينا بخجل "لا كنت فقط أريد الاطمئنان إذا كانت سيرينا بخير".

ابتسمت له سيرينا لتتسع عيناه وتتسارع نبضات قلبه، لتتحدث بابتسامة خجولة "أنتَ لطيف حقًا".

وعلى الفور تحولت إلى كرة مضيئة ودخلت إلى صدر سوهو الذي وقف ينظر بذهول لا يعلم ما رد الفعل التي يجب اتخاذها في مثل هذا الموقف.

وبعد اطمئنان باقي الحماة على كائناتهم الروحية تحولوا جميعًا إلى كُرى مضيئة ودخلوا إلى صدورهم، وفي ذلك الوقت قرر لوهان وكريس حمل بيكهيون للعودة به إلى السكن.

وخلال عودتهم همس كريس وسط حديثه مع لوهان "لماذا أشعر أن هناك شيء ينكز ظهري؟"

نظر إلى الخلف ليجد سوهو ينظر له نظرات حادة ومخيفة، فأبتلع ريقه بصعوبة "سوهو لماذا تنظر إليّ هكذا؟ يا رجل تبدو مخيف نظراتك كأنها تريد قتلي".

تصنع سوهو التبسم وهو يشد على أسنانه غيظًا ليتحدث بسخرية وصوت مخيف واضعًا يده فوق كتف كريس "أعتذر أخي فأنا لستُ لطيف مثلك".

كانت الأجواء أصبحت أكثر برودة، ولاي وشيومين ولوهان يحاولون كتم الضحك فقد انتبهوا لما حدث منذ دقائق بالفعل بين كريس وسيرينا فنظراته كانت تفضح ما بقلبه.

وصل الحماة الخمس إلى الغرف وأدخل لوهان بيكهيون إلى غرفته التي يتشاركها مع تشانيول ووضعه برفق فوق السرير وفجأة تجمع كل الحماة الباقين داخل الغرفة.

تشين بقلق "أخي لوهان هل هو بخير لماذا جسده هزيل هكذا؟"

وتحدث تشانيول بحزن شديد "لم يكن علينا تركه بمفرده، انظروا إلى حالته".

قال كيونغسو بصوته الهادئ "فلتهدؤوا رجاءً لنفهم ما حدث".

وكان هناك سيهون على وشك البكاء وبجواره كاي الذي ظل يربت على كتفه ليهدأ، أما عن الحامي تاو فكان لا يزال نائمًا.

قاطع لاي حديثهم بهدوء "يا رفاق فليخرج الجميع لأنني سوف ابدأ الجلسة العلاجية ولا أحتاج لأحد هنا غير لوهان".

تشانيول بحزن "أخي لاي ألا يمكنني البقاء؟ لن أصدر أي صوت ولن أفعل شيء أعدك".

أجاب لاي بابتسامة هادئة "تشانيول رجاءً استمع لما أقول".

تحدث سوهو بحزم "حسنًا يا رفاق لا بأس، لنخرج وعندما ينتهيا يمكننا الاطمئنان عليه".

خرج الجميع ليجلس لاي في وضعية التأمل وبجواره لوهان ويخرج من الاثنين هالة مضيئة تتوجه نحو جسد بيكهيون وبدأت الثقوب التي تركتها الديدان خلفها كآثار بجسده تختفي على شكل دخان أسود، والهالات السوداء حول عيناه أيضًا اختفت وجسده يتعافي شيئًا فشيء ويعود لطبيعته، ولكن المقلق في الأمر أنه لم يستعيد وعيه رغم محاولات لوهان

تحدث لاي بحزن "لقد مرت ساعتين هل هذا يعني أنه يرفض العودة؟"

أجاب لوهان "أنا عاجز عن معالجته ذهنيًا حتى بعد دمج عنصري مع عنصرك، ما الذي سنفعله الآن".

تسائل لاي "أخي إلى أي مدى تصل قوتك الذهنية".

لوهان بتعجب "ما الذي تقصده؟"

تحدث لاي ليوضح له ما يقصده "هل يمكنك جعلي ادخل إلى ذهن بيكهيون للتحدث معه؟ ولكن ليس في شكلي الحالي".

لوهان بفضول "يمكنني فعل هذا ولكن ستدخل له بهيئة من؟"

ابتسم لاي وشرح لـلوهان ما يريد فعله وبدأ كلاهما تجهيز عملية الدخول إلى عقل بيكهيون.

أُضيئت أعين الاثنين وأمسك لوهان بيد لاي وبيد بيكيهون.

*

في غرفة مظلمة يجلس طفل صغير لم يتجاوز الخمسة سنوات بزاوية الغرفة يبكي من الخوف، فتقدمت نحوه سيدة ذات شعر وردي وملامح ناعمة لتتحدث بلطف "صغيري بيكهيون لماذا تبكي؟"

عند رؤية بيكهيون الصغير لوالدته أسرع إليها لاحتضانها والبكاء بشده، ابتسمت له قائلة "هل أنتَ خائف؟ لماذا تجلس بمفردك هنا؟"

أجاب بيكهيون وهو يبكي "لا يوجد أحد يحبني، أنتِ أيضًا تكرهيني أليس كذلك".

ابتسمت الأم واحتضنته بعاطفة قائلة "أنا لم ولن أحب أحد بالقدر الذي أحببتك به".

بيكهيون بعد أن توقف عن البكاء "إذًا لماذا تركتيني بمفردي حتى أبي ذهب برفقتك، أمي هل توقفتم عن حبي؟"

ربتت الأم على رأسه وابتسمت "نحن جميعًا نحبك، ولكن كان لابد لنا من الذهاب في يوم ما ولم نتركك بمفردك كما تظن بل أنتَ الآن مع عائلتك الجديدة لكن لا ترى كم هم يحبوك ويقلقون عليك".

نطق بيكهيون بحزن "ليس لدي عائلة، أنا بمفردي".

جذبت والدته يده برفق وتجولت معه نحو ضوء ضعيف، يزداد قوة كلما اقتربا منه ليظهر باب ضوئي فتحدثت الأم والابتسامة لم تفارق وجهها "عزيزي أدخل إلى هنا ستجد عائلتك، وعند لقاءك بهم أشعر بالحب والدفيء الذي يتغلغل بداخلك بفضلهم، لا تغلق قلبك من أجل ما مضى، نحن سنظل بجانبك بقلبك، أقتل الشعور بالذنب داخلك فأنت لست بمذنب، صغيري بيكهيون، طفلي هو الأبن الأفضل والأجمل بالعالم فلا تحزن".

ثم تركت يده وأشارت نحو الباب ليتوجه نحوه بعد أن ابتسمت له بعاطفة الأم دخل بيكهيون إلى البوابة ليسطع ضوء أبيض قوي يختفي بداخله، وعندما فتح عيناه وجد نفسه مستلقي فوق السرير وبجواره لاي ولوهان يحاولان إيقاظه فأسرع إليهما لاحتضانهم وهو يبكي بصمت.

ابتسم لوهان لـلاي قائلاً بسعادة "لاي أنتَ عبقري".

ربت لاي فوق ظهر بيكهيون قائلًا "حسنًا لا بأس بالبكاء أيضًا، أنه علاج الروح".

دخل جميع الحماة بعد أن سمعوا أصوات داخل الغرفة لينظر لهم بيكهيون بعد أن شاهد القلق والخوف بعيونهم أستنتج أنهم كانوا ينتظرون بالخارج للاطمئنان عليه فابتسم لهم وتحدث بعاطفة ومحبة "كانت أمي محقة، فأنا أمتلك عائلة بالفعل، يا رفاق أنا أحبكم كثيرًا".

ابتسم الجميع بسعادة لتعافيه ولكن أندفع كلاً من تشانيول وسيهون نحوه وهما يبكيان.

سيهون "أخي بيكهيون، أقسم أنني لن أزعجك مرة أخرى ولكن لا تمرض أو تحزن".

وتحدث تشانيول وهو يتفحصه بقلق "أنت بخير أليس كذلك؟ لست مصاب بأي مكان أو تشعر بالألم، أخبرني أن كنت تشعر بأي شيء سيء" ثم نظر إلى لاي "أخي لاي أرجوك هل يمكنك أن تفحصه مرة أخرى لنتأكد أنه بخير".

ضحك الجميع على طفولتهما على الرغم من أنهما شابان ناضجان ثم قطع ضحكاتهم ظهور تاو وهو يتثاءب قائلاً "لماذا الجميع مستيقظ؟ هل هناك خطباً ما".

ضحك بيكهيون والجميع وكان تاو ينظر لهم بتعجب لا يفهم ما حدث، وانتهى اليوم بعد أن عاد كل ثنائي إلى غرفتهما بالسكن لأخذ قسط من الراحة بعد الأحداث الصعبة التي حدثت لهم.

*

بإحدى غرف الحماه يَغِطّ لوهان بِنوم عميق من الارهاق بينما كريس يُشعل شُعلة صغيرة بأصبعه ويتأمل السقف وعقله شارد يتردد به كلمات سيرينا له، فابتسم بخجل وتحدث بصوت منخفض وعطوف "أنها ألطف وأجمل مما كنت أتخيل، سيرينا الفاتنة أتمنى أن أستطيع رؤيتك مرة أخرى في أقرب وقت".

أما عن لاي فهو لم يستطيع النوم وكان كل تفكيره في شيء واحد فقط "من الذي قام باستدعاء آسازيل ووَكَلَ له أمر بيكهيون؟ وكيف علم ما يمر به أخي لينتهز هذا الأمر ضده؟"

تحدث بصوت حزين كأنه على وشك البكاء "هل يجب أن أخبر الجميع بوضع بيكهيون أم انتظر ربما أجد علاج" ثم تنهد بحزن "أخي كم ستصمد حتى ينهار المتبقي من روحك، انتظرني فقط لن أخذلك أو أتخلى عنك، سأنقذك مهما كلف الأمر، أعدك".

بينما بالجانب الآخر بيكهيون الذي يتصنع النوم ودموعه تنساب فوق وجنتهُ بهدوء وسكون حتى لا يشعر تشانيول به وقبل أن يَغِطّ بالنوم جفف وجهه ونظر بجدية نحو السقف قائلاً "لدي عائلة، لن أفقدها مهما كلف الأمر".

Continue Reading

You'll Also Like

5.3K 789 18
" مغامرة جديدة ...جريمة اخرى....لغز مختلف تماما...صداقة تتخول في رمشة عين الى ... " تابعوا المزيد لتعرفوا اكثر عن رواية ميراث الحمقى ...ترى كيف ستح...
6.6K 1.8K 26
انا الذي خشيت يوماً ان اخسرك ..!! انا الذي تشاءمت بمشاعري واعتقدت مخلصاً ان كلانا سينتهي خاسراً محطماً فكان دواءنا في لقائنا .. كان حبنا هو علاجنا...
131K 8.7K 22
هل اقول لكَ شيئاً عجيباً هل ظننت يوماً أن حياتك ستكون معلقة بمصير هدية بسيطة هذه حياتي ، في الواقع هذه حياتنا ، حياتنا و قدرنا قد أصبحا....... قصتي...
2.5K 186 33
English version is in my ig account @ rahaf_3xx ♡ قَدْ تُغَيِّرُكَ الحَياة فِي لَحْضَة لَمْ تَحْسِبْ لَهَا حِسَابْ قَدْ تَجِدُ نَ...