شغلي الموسيقى
"من انتي و ماذا تفعلين بمنزلي؟"
شعرت و كأنني اعرف هذا الصوت.
لكنني لا اعلم اين.
صرخ مجدداً
"من انتي و ماذا تفعلين بمنزلي.. هاا؟!!"
"ا ا انا اسفه جداً"
قام بأجباري على الجلوس على الأرض لينزع قناعي رمى نظراتي الشمسيه ليسحبني ورائه متجهاً بي الى غرفته.
رماني على السرير.
"لا تتحركي!"
ماذا سوف يفعل. انا خائفه الان.
فكره السرقه كانت فكره سيءَ
انار الضوء لأنصدم حين رأيت ذالك ذالك
المصارع؟!
"انها انتي اذاً"
"سيدي ارجوك لا تتصل على الشرطه المال المال يلزمني انا احتاج الى هذا المال.!"
اقتربت منه و انا احاول اقناعه ان يعطيني الذهب. ليمسكني من شعري بقوه و يسحبه
"هل انتي غبية ام ماذا.؟ انتي لصه و تريدين ان اعطيكِ مال و الذهب؟..."
امسك معمصمي ليلويه لأصرخ
"اترك معصمي!!"
اذاً انتي اتيتي بأردتك بعدما بحثت عنكِ
بكل مكان
"ماذا تقصد؟"
"الا تتذكرين النبيذ الذي سكبتيه علي اليوم هذا يعتبر اهانه لشخص مثلي هل كنتي تعلمين.؟"
"انا اسفه جداً ارحمني و اعطني المال سوف اعيده لك. ارجوك!"
"كل شي لديه مقابل."
"مقابل؟"
"نعم مقابل..."
"ما هو؟"
"كنِ عاهرتي و سوف اعطيكِ المال"
"مستحيلل!!"
"اخرجي اذاً و فكري في الأمر."
رميت كل شيء لأخرج و انا غاضبه من منزله
"اللعنه عليك!"
ذهبت للمنزل و رميت نفسي على السرير و انا غاضبه جداً.
في الصباح.
كنت مستيقظه طوال الوقت. انتهيت من روتيني اليومي.
لأذهب لأعطي استقلاتي للمطعم الذي كنت اعمل به..
وصلت ليستقبلني تاي و هو غاضب.
"ماذا تريدين.؟"
قمت بفتح حقيبتي لأخرج مستندى استقالتي.
امسكت يده لأضعها بيده
"شكراً لقد سعدت جداً لانني عملت عندك لكن الان حان الوقت يا سيد تاي.. و انا اسفه لانني افسدت ليله البارحه على المصارع ذاك."
"حظاّ سعيدً في حياتكِ ودعاً"
يا لك من معتوه يا رجل تكلمت معك بلطف لما لا تتكلم معي بنفس الأسلوب؟
عدت للمنزل و انا افكر بذالك المصارع و المبلغ الذي سوف يعطيني اياه اذا اصبحت عاهرته.
يبدو انني شردت.
رن هاتفي "المستخدم غير معروف"
من يكون؟
اجبت
"مرحباً"
"انا اليكس. يا فتاة لقد غيرنا الخطه اريد مالي غداً على ال8 مساء"
"م. ماذا. لك__"
_-فصل الهاتف.-_
"اللعنه لقد انتهى امرنا!!"
ماذا علي ان افعل؟!!
اصبح الجو مظلم و الوقت كان يمر بينما انا كنت افكر بطريقه ما لكنني لم اجد حل.
*طرقات الباب*
من قد يأتي الان؟
ذهبت لأفتح الباب.
انه صاحب المنزل يريد اخراجنا من المنزل. لاننا لم ندفع الأيجار بعد.
"اخرجو من منزلي حالاً!!"
حاولت تهدائته لكنه حثاله.
اتى والدي مسرع ليقوم بتهدائته لكنه ضرب يد والدي لأفقد اعصبي و اعتليه في الضرب
"كيف... تجرئ!!!!"
"اخرجي من منزليييي!!"
"اللعنه عليك و على منزلك يا معتوه!"
امسكت يد والدي
"ابي تعال ليفيده منزله المقرف"
"ابنتي؟"
"لنذهب الى عمتي."
"لكنها__"
"لا يهم اذا كنت تكرهني الأهم هو انت يا ابي علي ان اضعك بمكان أمن"
"و انتي؟"
"سوف اذهب الى منزل صديقتي"
حسناً عمتي ليزا تكرهني لانني ابنه امي الخائنه
لا يهم سوف اضع ابي عندها. لن اجلس معها بنفس المنزل
اخذت والدي لأطرق باب منزلها.
فتحت الباب ليعبس وجهها. حين رأتني.
"ماذا تريدين.؟!"
"ابي مريض يا عمتي ليزا. سوف اضعه عندكم."
"س.س سو اخي هل انت بخير تعال معي الى الداخل اما انتي ابقي خارجاً"
"ودعاً يا ابي"
"ابنتي ابقي معي لا تذهبي"
"اسفه يا ابي علي تسديد الدين."
قام والدي بحضني بقوه و لم يرد افلاتي.
بادلته لأقبله من وجنتيه.
"علي الذهاب يا ابي سوف اعود لأخذك من هنا."
ابتعدت عن المكان. تحت انظار والدي الذي يشعر في الشفقه. بسبب حالي منذ طفولتي و انا اعمل فقط من اجل تسديد الدين. لم ادرس و لم اعش حياتي كل مراهقات الأخريات. ولا حتى شعرت بدفئ امي.
جلست على الكراسي العامه لان ليس لدي مكان لألجئ له.
اصبح الجو بارد جداً.
ليرن هاتفي. "اليكس الحثاله"
". ن. عم؟"
"احضري المال على الساعه 12 صباح"
"لكن__'"
*فصل الخط*
لم يتبقى لي الكثير. اللعنه!!!
ماذا علي ان افعل..
انا اشعر في العجز.
"ليس لدي خيار غير ذالك الخيار الذي رفضته البارحه"
اخذت نفس عميق لأتجه الى قصر المصارع.
كان المنزل فارغ.
دخلت من النافذه لأجلس على السرير. و انتظره.
+الساعه 2 ليل+
سمعت صوت خطواته. لأتنهد كيف سوف ابدء....
بيما الجميع يتمنى لي حياة قاسيه.
حسناً
سوف احقق امنيتهم.
دخل للغرفه ليتكئه على الباب حين رأني.
"اهلا بكي مجدداً يا لصه"
"سوف اوقع على العقد."
"همم هل قرائتي. القوانين؟"
"لم افعل."
"انتظري خذي هذه و اقرائي كل شئ قبل الموافقه على العقد"
+العقد لمده سنه
+يمكنني ان اذلكِ
+خضوعك
+التحمل
+العيش بمنزلي لمده سنه
اخر...
"انا موفقه."
حسناً كل شيء من اجل والدي.
"لدي شرط."
"ما هو؟"
"عليك ان تدفع اضعاف المبلغ."
"شرط بسيط"
امسك هاتفه ليعبث به. لتأتيني رساله. "تم تحويل مبلغ ***** الى حسابك"
"لنبدء"
"الان؟"
"نعم انا منتصب بما فيه الكفايه."
"لكن__"
"لا تنسِ قوانين العقد..."
استلقيت على السرير لأنتظره.
تقدم ببطء نحوي.
جلس على السرير و هو يتفحص كل انش بجسدي.
ليلمس فخذي لأغلق ما بين ساقي دون اراده.
"كم عمركِ"
"دخلت قبل يومان الى 18 عام"
"مراهقه"
"و انت؟"
"انا بعمر والدكِ يمكنك منادتي بدادي"
"ها؟"
"27 عام"
"ا. اانت رجل بالغ"
"و انتي صغيرتي"
قام بتلمس فخذي مجدداً لأرتعش. ليقول
"يبدو انكِٓ طاهره"
كنت ارتدي فستان رقيق و قصير.
"افتحي ساقيكِ دعيني ارى تلك الزَهره المزدهرهَ حديثاً"
ارجوك عاملني بلطف. انها اول مرا لي و انا خائفه جداً.
"لا استطيع ان اعدك."
دخل ما بين ساقي دون مقدمات ليمسك يدي و يضعهن فوق رأسي.
بداء بتقبيلي بجنون و كانه يريد التهامي.
نزل بتجاه رقبتي ليمتصها
و يترك علامته عليها.
قام بتمزيق فستانِ لأبقى عاريا امامه
شعرت و كأن وجهي اصبح كلطمامطم
لانها اول مرا لي. رجل بالغ رائه جسدي. اللعنه اشعر في الحرج!!
نزع ملابسه بأثاره امامي. ليفك سحاب بنطاله. ليظهر قضيبه الكبير و المنتصب.
حاولت قدر المستطاع نسيان ما رائيته للتو.
كان يريد ادخاله لأقول
"ارجوك انتظر."
"ماذا الان؟"
"ا. ا. افعلها ببطء.."
ابتسم.
"ربما لاحقاً"
ادخل قضيبه كله داخلي لأصرخ
"ل. لا. لا لا لا!!"
الأمر موألم. لماذا يا اللهي لماذا انا اعيش جميع تلك الأشياء.
ادخله و اخرجه مرارا و تكراراً بداخلي ليقذف تزامناً مع دماء عذريتي.
"اوه فتاة رقيقه جداً"
"الان انا امرأة راشده لست فتاة"
سقط بجانبي و هو يلهث ليسحبني له و يدفن.رأسه بصدري.
اما انا انهرت بسبب انني افتعلت خطيائه.
سامحني يا الاهي.
+في الصباح+
__________________________________________________________
____♡____
♡
_____♡____
______________________
__________________________________
انتهى البارت. عطوني تعليقاتكم.