ستيقذت السيده كيم صباحا تجهزت ونزلت للمطبخ لتحضير الافطار لكلا الزوجين النائمين حتى الان وحين انتهت اتجهت للهاتف
السيده كيم: مينقيو اريدك ان تأتي للأفطار معنا
مينقيو: اممم خالتي لن استطيع اريد النوم حقا
السيده كيم بخبث: حسنا سأذهب لتحضير الفطار لعل جيهوب يأتي في اي وقت
وكادت ان تقفل ولاكن اوقفها سؤال مينقيو بسرعه: هل جيهوب سأتي عمتي
السيده كيم: اممم نعم سيأتي في خضون عشر دقائق من الان
مينقيو بسرعه: سأكون عندك في خضون خمس دقائق عمتي
السيده كيم بمزاح: الم تكن تقول انك تريد النوم اذهب للنوم يا بني لا تزعج نفسك
مينقيو بكذب: لا انا حقا اريد النوم ولاكني سأتي لاجل عينيكي ايتها العمه الجميله اللطيفه
السيده كيم بخجل: حسنا حسنا هيا تعال لا تتأخر
مينقيو: حسنا
انهت السيده كيم المكالمه وهيا تبتسم
السيده كيم: ياله من كاذب عديم الخبره
وتحركت لتكمل الافطار بلمطبخ
في غرفة تايكوك
استقيظ جونكوك وهو يحسس بيده كمان نوم تايهونغ ولاكن وجده خاليا ظن انه قد غادر ولاكن حين سمع صوت المياه التي في الحمام علم انه في الداخل انتظر حتى يخرج وفعلا لم تمر دقائق وكان خرج تايهونغ بشكل مثير جدا حيث يلف جزئه السفلي بلمنشفه وقطرات المياه تنزل على جسده بسلاسه وفي يده المليئه بلعروق منشفه صغيره ينشف بها شعره التي تنزل منه قطرات المياه ونظر لجونكوك وهو يذهب للخزانه وهو يقول: اذهب للاستحمام
همم له جونكوك وتحرك للحمام بعد اخذ المنشفه من الخزانه ودخل الحمام تارك من يرتدي ملابسه التي كانت عباره عن تيشرت ابيض وبنطال اسود وكان يمشط شعره حتى سمع صوت باب الحمام يفتح ليلتفت وياليته لم يلتفت لانه راى جونكوك عارى كما ولدته امه حيث ثدييه ومهبله وبيض جسده ظاهرين لتايهونغ بقوه تصنم تايهونغ وهذا ما اعطى اشاره خضراء لجونكوك بلتقدم تقدم جونكوك حتى وقف امام تايهونغ ليدفعه حتى اجلسه على السرير وجلس على قدميه بجسده العاري وهو يعانق عنق تايهونغ وحينها استفاق تايهونغ اخيرا
تايهونغ بهدوء: ابتعد جونكوك
جونكوك بهمس مثير: لماذا ابتعد تايهونغي
تايهونغ: قلت لك ابتعد وارتدي ملابسك
جونكوك وهو يتلمس وجهه بديه الرقيقه: لماذا هل لا تريد ان تراني عاري لا تخف لن تسجن ان القيت نظره او لمست لمسه فأنا زوجك لن ابلغ عنك بتهمت التحرش
تايهونغ: ماذا تريد الان
جونكوك وهو يمد يده لتمسك يد تايهونغ وتقربها لمهبله: لست انا من اريد هذا ما يريد
قال وهو يضع يد تايهونغ على مهبله ووضع يده عليها يحركها للاعلى وللاسفل وهو يتأوه بنعومه في اظن تايهونغ الذي جعله هذا الفعل يتوتر حقا ظنا منه انه يؤلم جونكوك ولاكن لم يتكلم لان جونكوك لم يترك يده وهذا يؤكد انه مستمتع ولاكن انصدم حين راه سائل ينزل على اصابعه بسرعه وحينها فقط ترك جونكوك يده وامسك يد تايهونغ مدها ناحية فمه حيث اخذ يمتص سائله من اصابع الاكبر الذي حقا متوتر من هذا الفعل هو اول مره يجرب هذا الامر مع احد
جونكوك: فلتتذوق
مد يده لفم تايهونغ حيث فتح تايهونغ فمه وادخل اصابعه في فمه واخذ يمتصه هو الاخر حيث انبهر بطعمه هو كان يفكل ان طعمه سيكون مقرف ولاكن العكس لقد شعر بطعم الڤانيليا في سائل جونكوك
جونكوك: مارايك بطعمه
تايهونغ بهدوء: جيد حقا
جونكوك بأبتسامه: حسنا اذن
امسك يد تايهونغ مره اخرى ولاكن هذه المره امسك اصبعه وادخله بهبله بقوه والتي ادت اليه هذه الحركه الي صرخه قويه من جونكوك اربكت تايهونغ جدا واراد ان يخرج اصبعه ولاكن امسك جونكوك يده بسرعه يعيدها لمهبله مره اخرى
جونكوك بلهاث وتأوه: اممم لا ~~تخف. اهااااااا. لا تخف تااايهوت~~نغ هذا امر عادي وخصوصا ان... اهاا.. اصابعك طويلا اه اهاها. حقا... اممم.. اكمل
تايهونغ بتوتر: ولاكن سيؤلمك جونكوك
جونكوك: امممم لا تخف اكمل انت ادخله واخرجه ولاكن ببطء وسيذهب الالم هيا حبيبي
تايهونغ بتردد: حسنا
اخذ يدخل ويخرج اصابعه في مهبل الصغر تحت تأوهات جونكوك الكثيره ولم تمر لحظات وادخل جونكوك اصبع تايهونغ الاخر به والثالث حتى وصل لاربع اصابع داخل مهبل كوك يخرجون ويدخلون بأنسيابيه وراحه ولاكن توقف عن الحركه حين صرخ جونكوك بتكتم وبعدها زاد سائله بكثره ووقتها فهم تايهونغ ان جونكوك قذف اخيرا اخرج اصابعه من مهبل كوك وبعدها نظر له ليراه ينظر له ايضا ولاكن بحب
جونكوك وهو يقبل وجنتيه: اشكرك على المضاجعتك البسيطه هذه
تحرك ناحية الحمام لااستحمام به مره اخرى لان كل القذف سقك على جسد كوك فقط ليس تايهونغ بحم جونكوك الذي يجلس على قدميه
نظر تايهونغ لاصابعه الملطخه بلسائل الابيض الشفاف لعقه بقوه لم يبقي اي قطره منه وحين انتهى نظر لباب الحمام بعمق
تايهونغ بشرود: يال حلاوة مهبلك سأقبل على اللعق منه كل يوم
تسريع الاحداث انتهى جونكوك من ارتداء ملابسه حيث كانت بيجامه بسيطه لونها احمر مشط شعره وانطلق هو وتايهونغ للاسفل حيث وجدو السيده كيم على السفره مبتسمه لمنظرهم سويا اقتربت لتحتضنهم
السيده كيم: مبارك لكما ابنائي
صمت تايهونغ لهذا تكلم جونكوك: شكرا امي لماذا اتعبتي نفسكي لماذا لم تيقظيني
السيده كيم: لم ارد اتعابك بني لا يوجد شيء مهم حتى اوقظك هذا مجرد افطار لا يجب ازعاح الملكه
وحينها تكلم تايهونغ: ولماذا وهل تزوجته لتقومي انتي بأعمال المنزل وهو ماذا يفعل هو هنا مثل باقي الخدم لا تعتبريه شيء كبيرا انتي هيا الملكه الاولى والوحيده لهذا المنزل
وحين انهى كلامه تقدم حتى جلس على مقدمه السفره تارك من كسر قلبه من كلام حبيبه له هو من وقت قليل كان يشعر ببعض الامل ولاكن هذا الامل قد انساه انه يتعامل مع تايهونغ الذي يدمر امله في كل مره يتكلم بها لهذا نظر لسيده كيم بحزن وتحرك بهدها للمكبخ لجلب باقية الصحون تقدمت اليه السيده كيم بنية المساعده ولاكنه اوقفها
جونكوك: ارجوكي امي استريحي انا سأجلبهم
السيده كيم: لا اريد مساعدتك
جونكوك بحزن: ارجوكي امي لا اريد سماع كلامه السام ارجوكي اتركي كل شيء حتى لا ينزعج ارجوكي امي
السيده كيم: حسنا بني
تحركت من بعدها بسرعه لابنها لتعاتبه ولاكن قاطع تقدمها الباب الذي يطرق لهذا ذهبت لتفتح ولاكن حين فتحت رات مظهر صعبا حقا حيث جيهوب الموسخ بلطين بلكامل ومينقيو الذي وجهه يملؤه الكدمات الزرقاء ويغطي جيهوب بلجاكيت الخاص به ويضمه لصدره
السيده كيم وهيا تتقدم منهم: يا ايلاهي ماذا حل بك بني جيهوب ماذا حدث
لم يجاوبها جيهوب ولاكن اكتفى ليضم جاكيت مينقيو عليه بقوه ليغطي ما حدث له من سوء لهذا تدخل مينقيو وقال: ليس وقته عمتي ادخليه اولا
السيده كيم: نعم حسنا تعال بني تعال
تحركت لتأخذه في حضنها وهو عانقها بقوه ويبكي بصمت تحركت به للصاله بعد مناداتها لتايهونغ وجونكوك الذي كلا منهم تقدم ليطمأن على صديقه حيث تقدم تايهونغ يلمس الكدمات في وجه صاحبه وجونكوك الذي نزل لمستوى جيهوب حيث قرفص على قدميه وامسك يد جيهوب التي كانت على يده تغطى وجهه الباكي وهو يقول: ماذا حدث؟
لم يجبه جيهوب ولاكن ارتمى في حضنه يبكي بقوه وحينها تدخل تايهونغ: جونكوك خذ جيهوب لغرفتنا وقم بتغير ملابسه وبعدها نتحدث هيا
جونكوك: حسنا
اخذ جونكوك جيهوب وصعدو السلم وحين اختفو ان انظار الاخرين التف تايهونغ لصديقه: والان اخبرنا ماذا حدث
مينقيو بتنهد:
: لقد كان بعض الفتيان يحاولون اغتصابه
باي باي