الحق الباطل

By MaryKook

79.9K 6.8K 6.7K

أن أدافعَ عن الحقِ ليسَ سهلًا كما يعتقدةُ البعضَ القانونُ يقتُل أنُاسًا أبرياءٍ بسيفِ جرائمٍ لم يرتكبوها أحا... More

الأول |~
الثاني |~
الرابع |~
الخامس |~
السادس |~
السابع |~
الثامن |~
التاسع |~
العاشر |~
الحادي عشر |~
الثاني عشر ~|
الثالث عشر |~
الرابع عشر |~
الخامس عشر |~
السادس عشر |~
السابع عشر |~
الثامن عشر |~
التاسع عشر |~
العشرون |~
الكتاب الثاني ؟
نقاش مهم
مهم

الثالث |~

4.8K 435 505
By MaryKook

ادري تأخرت وانا بعتذر 😭💔
و شكرا لتفاعلكم بالبارتين يلي قبل ❤ *تبكي و كذا*
انا متحمسة للرواية اكثر منكم 🌝 يعني والله متحمسة و بدي اكتبها بس اكسل 🌞 تبا لي .
شسمة اكثروا التعليقات المجزأة 🙈❤
و شكرا لدعمكم مرهه 🙈😿🌸
تف طولت

-

- تايـهـيونـغ !

رفعَ حاجباةُ مُصوبًا بأنظارهِ لتلكَ التي صاحتْ باسمهِ ، ليرمُقُها بنظراتهِ الحادةِ ليجعلُها تزمُ شفتيها ما أن لبثتْ و وقعتْ ببصرِها عليهِ .

وجهَ بنظرةِ لذلكَ الجالسَ واضعًا قدمًا فوقَ الآخري مُحدقًا بهِ مُبتسمًا . ليفتحَ فاهه قائلًا بصوتٍ قد كساةُ برودةِ المقابرَ ليلًا :

- ما الذي أتى بتلكَ هنا ؟

شزَرَ بنظرةِ لتلكَ الواقفةِ مُقطبةٌ حاجباها تجوبُ بنظرِها نحوِهما هما الأثنينَ محاولةٌ في فهمِ ما الذي يحدثَ هنا .
أبتسمَ ذاكَ الجالس ناظرًا لتايهيونغ ليقولَ :

- أنها مُحاميةٌ .

قطبَ تايهيونغ حاجبيةِ مُحاولًا فهمَ إلي ماذا يُشيرُ ذاكَ الجالس ، لكن سارعَ ذاكَ الجالسَ مُسترسلًا بهدوءٍ :

- أنها جى يونـسول.

رمقةُ تايهيونغ بنظراتٍ حادةٍ قبلَ أن ينبثَ بفتحِ فاههُ مُتسائلًا :

- شقيقتُكَ ؟

اومأ لهُ الجالسَ بنعمٍ ليُعاودَ بنقلِ بصرةِ على تلكَ الرافعةِ حاجباها تنظرَ لهُ بإستنكارٍ ، فكيفَ لهُ أن يتظاهرَ بعدمِ معرفتِها رغمَ ما حدث للمرةِ الثانيةِ ؟
و كيفَ لهُ أن يعرفَ بأنها شقيقةُ دونغ سوك !
هذا ما فكرتْ فيهِ .

شزَرَتْ ناظرةٌ لذاكَ الواقفَ لتقولَ موجهةٌ كلامُها لدونغ السوك الذي يجلسُ مُبتسمًا غيرَ مُباليًا بنظراتِهما التى على وشكِ شَّنِ حربًا لا تعرفَ الرحمة :

- يبدو و أننى سآتى لكَ فى وقتٍ لاحقٍ .

لم تنتظرَ منهُ ردًا و خرجتْ مُسرعةٌ تسبُ و تلعنُ ذلكَ الناكرُ للجميلِ ، فكيفَ لهُ أن يُنكرَ معرفتةُ بها ثلاثِ مراتٍ ! أليسَ هذا كثيرًا ؟

-

أنتصبتْ واقفةٌ حالما طرقَ بابِ منزلِها لتفتحةُ مُميلةٌ برأسها و الأبتسامةِ تكادُ تشقُ وجهها لتنبرَ بسعادةٍ باديةٍ على وجهها :

- لقد أتيتَ !

أبتسمَ الواقفُ أمامها ليمدَ يدةِ مُبعثرًا شعرِها بخفةٍ ، ليدخلَ راميًا بجسدةِ المُتعب علي الكنبةِ بينما جلستْ هى بمحاذاتهِ ، لتبتسمَ مُتسائلةٌ محاولةٌ فى أشباعِ فضولِها :

- أهناكَ جديدٌ ؟

اومأ الآخرُ بنعمٍ لتتوسعَ أبتسامتها أكثر لتُكملَ مُستطردةٌ :

- و ما هو ؟ نامجون أنتَ الأروع!

أبتسمَ نامجون بخفةٍ لكنهُ سرعان ما صوّب أنظارهِ على تلكَ المُنتظرةُ منهُ أن يتكلمَ بلهفةٍ ، فقالَ مُعتدلًا بجلستةِ :

- أظنُ أنَ دونغ سوك ليسَ القاتلَ ، يونسول .

فتحتْ عيناها علي وسعِهما فاغرةٌ فاها ، لتقولَ شبهِ هامسةٌ غيرِ مُبعدةٌ عيناها عن الذي أمامِها :

- ماذا ؟

- لقد عثرَ مـين يونـغي علي دليلٍ ، حتي و أن كانَ بسيطًا فقد يُجدي نفعًا .

-

- مرحبًا ، أنا ميـن يونغـى سُررتُ بلقائكِ !

أنحنى مُرحبًا بتلكَ التى أمامهُ ، ليتخذَ مقعدًا لها للجلوسِ و يجلس أمامها مُنتظرًا منها أن تتحدثَ .

- جـى يونسـول ، مُحاميةُ دونغ سوك .

أبتسمتْ مُصوبةٌ أنظارها على ذلكَ الشرطى الذى أمامها ، لتسترسلَ مُبتسمةٌ :

- لقد سمعتُ بأنَ هناكَ دليلًا بصفِ موكلى ، فما هو سيدُ يونغى ؟

أبتسمَ يونغى مُستقيمًا مُتوجهًا نحوَ مكتبةِ ليُخرجَ عدةِ أوراقٍ و حقيبةٌ بلاستيكيةٌ بها شئٌ أسودُ اللونَ . عادَ لمقعدةِ مادًا بيدةِ الحاملةُ للاوراقِ لها لتتناولها مُحدقةٌ بما مكتوب بحرصٍ .
أنبرتْ بعدِ هالةٌ من الصمتِ حاصرتَ المكانَ :

- هل أنتم متأكدونَ ؟ أعنى بالطبعِ هنالكَ خطأٌ ما !

تقابلَ حاجبي يونغي في تعجبٍ ، ليستطردَ شاخصًا بنظرةِ نحوِها :

- أليسَ هذا من صالحِ موكلُكِ ؟ هل أنتِ معهُ أم ضدةُ أنسةُ يونسـول ؟

أبتسمتْ مصوبةٌ أنظارها نحوهِ لتُردفَ مُعقبةٌ على كلامهِ الذى بدا مُقنعًا بالنسبةِ لها :

- كلاهما .

-

- تعنينَ أنهُ ليسَ القاتلَ ؟ حقًا ؟

فغرتْ فاها غير مُصدقةٌ ما سمعتةُ للتوِ ، نظرتْ لتلكَ التى أمامُها بسعادةٍ لا توصفَ مُنتظرةٌ منها تأكيدًا على ما سمعتةُ .
لكن تلكَ التى أمامُها أجابتْ بهدوءٍ شاخصةٌ نظرِها فى الورقِ الذى بمُتناولُ يدها :

- لا تفرحى كثيرًا ، فالأمرُ غيرُ مؤكدًا بعدٍ .

أجابتْ تلكَ السيدةِ بصوتٍ جهورى ناظرةٌ للشابةِ التى أمامها مُتجهمةٌ :

- أليسَ من المُفترضِ أن تُدافعى عنهُ ؟ ما بالُكِ بحقّ السماءِ !

أبتسمتْ الشابةِ بلئمٍ ، لتقولَ مُصوبةٌ أنظارها على السيدةِ التى أمامها :

- لقد أجبرتُ ، سيدةُ دونغ .

أكملتْ مُسترسلةٌ بلئمٍ ، مُستقيمةٌ من مقعدِها :

- أستمحيكِ عذرًا .

-

جلستْ على مكتبِها مُحدقةٌ فى تلك الأوراقِ التى بمُتناولَ يدها ، لتهمسَ بخفوتٍ للمرةِ الخامسةِ :

- لم يكن سلاحَ المُتهمِ "دونغ سوك" بل كانَ سلاحًا آخرًا .

تأفأفتْ بمللٍ مُغلقةٌ غلافِ تلكَ الأوراقَ ، لتُرجعَ برأسها للخلفِ مُستلةٌ نفسًا عميقًا . فتفكيرُها مُنصبٌ فى علاقةِ دونغ سوك بذلكَ المدعو تايهيونغ ، فلقد بدوا و كأنهما يعرفانِ بعضهما مُنذُ زمنٍ بعيدٍ .

كم تكرههُ دونغ سوك و تمقتةُ ، و تتمنى أن يرحلَ بعيدًا عن حياتِها فحسبٍ . فتلكَ فُرصةٌ لا تُعوض . إلا و أنها لم تفعل شيئًا يؤذيهِ قط .

- رغمَ كُلِ شئٍ دونغ سوك ، فأنا لم أكن عاهرةٌ بحقكَ .

تكلمتْ سارحةٌ فى ذكرياتٍ باتت من الماضى ، لكنَ قلبُها لم يشأ نسيانُها ، فكلما تذكرتْ مُعاملةُ شقيقُها لها شعرتْ بغصةٍ فى قلبِها تُأنبُها على وقوفها معهُ .
فهو لا يستحقَ . هذا ما كانَ يجوبُ بعقلِها .

لكنها سرعانَ ما تذكرتْ شيئًا لم تلقَ لهُ بالًا قبلًا ، أعتدلتْ فى جلستِها مُسرعةٌ مُخرجةٌ هاتفُها لتُهاتفَ ذلكَ الشرطى الذى قابلتةُ .

- مرحبًا ؟

- مرحبًا سيدُ يونغي ، أنا يونسول .

- هل هناكَ خطبٍ ما ؟

تسائلَ بصوتهِ الناعس ، لتبتسمَ بخفةٍ لتقولَ بهدوءٍ مُتسائلةٌ :

- لقد أخبرتنى أن أحدًا ما كانَ عندَ السيدةِ شـين سـوو يـون قبلَ موتِها بخمسةِ أيامٍ ، هل لكَ أن تُخبرنى اسمهُ مُجددًا رجاءًا ؟

أبتسمتْ بخفةٍ على شدةِ حماقتِها ، فكيفَ لها أن لا تنتبةَ لشخصٍ مُشتبةٌ بهِ أيضًا !
همهمَ لها ذلكَ الشرطى لينتشلَ منها أفكارُها التى كادتْ تُغرقُها . ليقولَ مُستطردًا :

- اسمهُ ، كيـم سوكـ جيـن .
لكن لما تتسائلينَ ؟ لقد كانَ عندِها قبلَ وفاتِها بفترةٍ طويلةٍ لذا لا أرجحَ أن يكونَ مُشتبهًا بهِ .

همهمتْ لهُ مُتفهمةٌ لتستطردَ بالسؤالِ مُجددًا :

- كيف كانتْ علاقتهما ؟

- آممـ ، لقد كانوا يتواعدون في الثانويةِ من ثم أنفصلا . لكن على حسبِ علمي أن صداقتهما كانتْ لا تزالَ جيدةٌ حتى الآنِ .

اومأتْ برأسُها بتفهمٍ مُتناسيةٌ أنهُ لا يستطيع رؤيتُها ، لكنها أكملتْ قائلةٌ مُبتسمةٌ :

- شكرًا لكَ على وقتِكَ ، سيدي .

- نادني بـيونغي ، لا داعٍ للرسمياتِ بيننا .

-

تمشي مُميلةٌ بجسدِها مع نسماتِ الهواءِ التى بدأتْ بمُداعبةِ شعرها ، بينما تدعُ اناملها تُلامسَ ذلكَ السورِ الفضي اللونِ ببطئٍ . كانتْ هى شاخصةٌ بنظرِها لنهرَ الهان و الأضواءِ المُنعكسةُ عليهِ تُعطيهِ بريقًا و سحرًا خاصًا قادرًا على إنتشالِ أفكارِها لينثرها بعيدًا بداخلةِ في أملِ أن يدبَ السكينةِ لقلبِها و عقلِها .

توقفتْ مُتكأةُ على السورِ مُتأملةٌ إنعكاسَ القمرَ المُتلألئ بسببِ مياهُ النهرَ المُتحركةُ ، تذكرتْ أمرًا قديمًا لكنها سارعتْ بهزِ رأسِها مُحاولةٌ في إبعادِ الأفكارَ التى تنتشلُ صفاءَ ذهنها .

- لما أنتِ هنا في مثلِ هذا الوقتُ المُتأخر ؟

بُترَ تفكيرُها صوتٍ بدى مألوفًا لتنظرَ خلفها لتجدهُ ذلكَ المدعو بـتايهيونغ . تنهدتْ مُتجاهلةٌ سؤالةِ و شاحتْ بنظرِها لتُرجعةُ للنهرِ .

- هل هنالكَ أمرًا يُزعجكِ ؟ أستطيعُ المساعدة .

وقفَ مُتكأً على السورِ بجانبها ، مُحدقًا بمياهِ النهرِ المُتلألأةُ . صوّب بأنظارةِ عليها عندما تجاهلتةُ مُجددًا ليُقطبَ حاجباةُ مُنتظرًا منها ردٍ .

زفرتْ هى بضيق ، لتقولَ بهدوءٍ ناظرةٌ لهُ :

- ما علاقتُكَ بـدونغ سوك ؟

أبتسمَ الأشقر ببلاههٍ ليردَ قائلًا :

- صديقهُ .

تجهمتْ قائلةٌ :

- و كأنني لا أعلمَ هذا !
أعني كيفَ ألتقيتما ؟

ما أن لبثتْ و أكملتْ كلامُها حتى نظرَ لها الأشقر بنظراتٍ سامةٍ مما جعلها تزمَ شفتيها صامتةٌ .
لكنها نظرتْ للأشقر حالما تكلم بصوتٍ جهوري قائلًا :

- ما الذي جاءَ بكِ هنا ؟

نظرتْ لهُ بسخريةٍ ، لتقولَ بأمتعاضٍ :

- أن كنتَ لا تُريدَ الإجابةِ يُمكنكَ قولَ هذا ، لكن لا تتهربَ كطفلٍ في الروضةِ لا يستطيعَ حلَ مُعادلةٌ رياضية .

قطبَ حاجباةُ غيرُ مُدركًا ما تقصدةُ ، لكنهُ أردفَ مُعقبًا على كلامِها صائحًا :

- لتلزمي حدودَكِ يا أنتِ !

ضحكتْ بإستهزاءٍ إزاءَ كلاماتهِ ، لكنها صاحتْ بهِ قائلةٌ :

- و من أنتَ يا هذا ؟ من تظنَ نفسكَ .
أنتَ لا شئ .

و لم تعلم أن كلاماتها قد كانتْ سببْ في إيقاظِ بركانٍ ثائرٍ قد خمدتْ نيرانهُ .
لأنها في غضونِ ثوانٍ معدودةٍ كانتْ تحتَ رحمتهِ ، حيثُ كانتْ ذراعيها ملفوفةٌ خلفَ ظهرها و هو يُمسكُها بكُلِ وحشيةٌ من يدٍ .
و الآخري يضعِها على رقبتِها في غايتهِ خنقِها .
وضعَ ذقنهِ على كتفِها ليهمسَ بصوتةُ الأجش :

- يُمكنني و بكُلِ بساطةٍ قتلكِ و ألقائكِ في النهرِ حيثُ لا يستطيعوا إيجادُكِ .

توقفَ ليبتسمَ مُشددًا على سحبِ ذراعيها لتأنَ بألمٍ مُغمضةٌ عيناها غيرِ قادرةٌ على التنفسِ ، لكنهُ تكلمَ مُسترسلًا :

- أو ألقائُكِ هنا فحسبٍ و تموتينَ غرقًا .
أيهما تفضلينَ ؟

زمجرتْ مُحاولةٌ الإفلاتِ بركلِ قدمةِ لكنهُ لم يتحركَ و لو قليلًا . زفرتْ مُتألمةٌ إزاءِ شدةِ قوتةِ لكنها حاولتْ إخراجِ سلاحُها من جيبِها الخلفي لكنهُ قد شعرَ بها ليُشددَ على سحبِ كلتا ذراعيها للأسفل ، بينما شدَّ بيدةِ المُحاوطةُ برقبتِها بسرعةٍ لتشهقَ بقوةٍ مُحاولةٌ التنفسِ .
تكلمتْ مُسرعةٌ قائلةٌ بخفوتٍ :

- أرجوكَ لتتوقفَ .

لم يستمعَ لها و لم يُلق بالًا لما قالتهُ حتى ، فأكتفى برسمِ إبتسامةٍ خبيثةٍ على وجههِ .

- سأخبرُ دونغ سوك بهذا .

ما أن طرقتْ تلكَ الكلماتِ سمعهُ حتى أنزلَ بيدةِ التى كانتْ عذابًا لها . أرتمتْ أرضًا ما أن لبثَ و تركها . نظرَ لها فاغرًا فاهُ ليجثو على ركبتيةِ مُسرعًا مُحاولًا في إيقاظِها .
تمتمَ بخفوتٍ مُحاولًا تحريكُها :

- ربااه ، ما الذى حدثَ !

تنهدَ بقلقٍ على تلكَ المُلقاةُ أرضًا ، فهو لا يستطيعَ تركُها هنا . و لا يعرف ماذا يفعل ، او ماذا حدثَ لها حتى !
زفرَ بقلةِ حيله ، و قررَ أصطحابُها معهُ حتى الصباحِ من ثم تعودُ أدراجها .

-

و خلص البارت 🙈
شو رايكم ؟
توقعات ؟
الاسئلة ..
تعتقدون جين متورط ؟
شو علاقة جين بزوجة دونغ سوك ؟
شو كان بيسوي دونغ سوك قبل لحتي تكرهه يونسول كذا ؟
ما اتوقع تجاوبوا كلو بس بدي اعرف شلون بتفكروا 🙈💘
مع الصلامة و الي لقاء اخر ❤

Continue Reading

You'll Also Like

166K 13.3K 17
"سكَايلَر ، هَل تتذكَّرِين عِندمَا كَان الوقتُ مُتأخرًا جِدًا ، ولكِنِّي إعتذرتُ عَلي أيّ حَال؟ أنَا أتذكَّر. - تَايهيُونغ." - جمِيعُ الحقُوقِ محفوظة...
6.7K 1.3K 17
شابة حالمة وطموحة كانت على وشك الوصول إلى العالمية في مهنتها التي تمثل حلم طفولتها ، ولكن في لحظة يهدم كل شيء ويصبح حلمها رماداً ، لتلتقي حينها بنجم...
502K 59K 25
[مكتملة] "لكنني لم أقابل فتاة تدعى توينكي من قبل، من أنتِ؟" لكن الأمر لم يقتصر على مراسلات مجهولة فحسب!
203K 7.7K 50
" أعْـلمُ أنِّـي أنَـانـيٌّ و مـِزاجـيٌ ، لـدرجـةِ فُـقـدانِ الجَـميـعِ الرغْـبة بالتَّـحدث مـعِي .. أنـْخدعُ بالـمَظاهـرِ حَتـى تشعـرَ أنـِّي سـَاذ...