استيلا : انت غبي يا جورج لماذا لم تبتعد عنه انظر ماذا فعل بك الان قالتها بينما تسير بالغرفة وتضع يدها ع جبينها
جورج : ماذا افعل لقد كان يحاول ان يقتل الفتاة هل ساتفرج عليه مثلاً
استيلا ؛. اه يا بطل المدينة انطر انظر الى يدك ماذا سيحصل الان. أصابتك الرصاصة بدلاً عن الفتاة وبعدها ماذا حصل هرب الرجل ماذا حصل لو لم تتدخل ياالهي
جورج : استيلا انها سطحية كما آٌنـ﴿ّℳέ﴾ـّي لا أتألم منها
استيلا : لا تتتالم كم انت اااااه قالتها بينما تنفذ الريح من فمها بغضب
ايما دخلت مسرعة : جورج بني هل تحتاج شيء قالتها بابتسامة حنونة
جورج : اوه نعم ياامي العزيزة فقط اخرجي هذا البركان الهائج من هنا قالها بمزاح
بينما يضحك
لتخرج استيلا بسرعة غاضبة لتصادف مايكل بطريقها
مايكل : كيف اصبح جو لم يكمل لانها قاطعته بذهابها
مايكل : غريبة قالها وبعدها ذهب الى جورج ليطمئن عليه
استيلا ذهبت الى غرفتها بينما تقفل باب غرفتها دخلت سينتيا بسرعة
استيلا : سينتيا اريد النوم
سينتيا ؛ يافتاة لم يمر ع استيقاظك سوى ساعة واحدة.
استيلا : انا غاضبة الان
سينتيا : اهدئي عزيزتي لاداعي للغضب
استيلا : ماذا تضعين يافتاة قالتها بينما تضع يدها ع فمها شعرت بالغثيان لوهلة
سينتيا : ماذا حصل لكِ
استيلا : لا اعلم رائحة عطرك التي تضعينها لاتعجبني
سينتيا : مابك استيلا هذه نفس العطر الذي اهديتني اياه
وقد كانت تعجبك ماذا حصل الان
استيلا : لا اعلم سينتيا لكنها بتاتاً لا تعجبني قالتها بعد ان وضعت يدها ع فمها ودخلت الحمام للتقيؤ
سينتيا : استيلا انا
استيلا خرجت من الحمام بينما تمسح وجهها بالمنشفة
جلست ع السرير
سينتيا : استيلا قالتها بينما كانت تقترب منها
استيلا : سينتيا ابتعدي اخرجي رائحتك ياالهي لا اعلم اشعر بالغثيان
سينتيا : انا ساخرج الان لكن ساتي بعد قليل قالتها بقلق بينما تخرج
استيلا بعد ان خرجت سينتيا : ياالهي ماذا يحصل لي
قالتها بينما ترجع راسها للخلف
وتعبث بهاتفها قليلاً. لتقرء اخبار اليوم
وبعدها تتصل ب سام لتعرف كيف اصبح كيرا الان
وها هو قد اجاب سام
سام : مرحباً انستي
استيلا : مرحبا سام كيف الحال
سام : بخير انستي
استيلا ؛ كيف اصبح كيرا
سام ؛ اصبح بخير الان انستي
ريكا نادت : استيلاااا افتحي الباب
سام : حسنا انستي سأغلق قالها واغلق الخط
لتفتح استيلا الباب
ريكا : ماذا بك عزيزتي
استيلا : يبدو ان سينتيا اخبرتك لا داعي للقلق انا بخير
قالتها بعد ان ابتسمت لتربت ريكا ع شعرها
ريكا : حسناً ارتاحي الان وعندما يحين موعد حفلة الحنة ساوقظك
استيلا بعد ان ذهبت امي قررت ان اعلم ماذا يفعل مارثن الان لذلك اتصلت به
استيلا : مارثن ماذا تفعل
مارثن : انا اعمل استيلا فهناك الكثير من الاعمال
استيلا .: حتى بمثل هذا اليوم تعمل الا تمل تمتمت بهمس
مارثن : هل قلتي شيئاً استيلا
استيلا : في الحقيقة مارثن لا اعلم قالتها بينما تتجه باتجاه النافذة
مارثن : ماذا
استيلا : مارثن من المممكن ان اكون
قاطع استيلا سماعها صوت فتاة كانها بجانب مارثن
الفتاة : مارثن ماذا تود ان ترتدي الاحمر ام الازرق لنخرج
مارثن : كم مرة ساخبرك لدي اعمال الان في غير وقت كما آٌنـ﴿ّℳέ﴾ـّي اتكلم في الهاتف اذهبي الان بيانا
بيانا ؛ كما تريد قالتها بضجر
مارثن : اعتذر منك ع مقاطعتك لكن هذه ابنة عمتي وصلت اليوم الى هنا وتريد الخروج
استيلا : لاباس
مارثن : شكراً لتفهمك استيلا ولكن علي ان انهيء الاعمال الان وسأتصل بك لاحقاً
استيلا : كما تريد وداعا
قبل ان تغلق قال مارثن : احبك ابتسمت استيلا
واغلقت الهاتف
استيلا : اريد الخروج لقد مللت
قالتها بعد ان ارتدت حذاءها الابيض ونزلت للاسفل لم تجد احدا لذلك خرجت وقررت ان تذهب سيراً لمنزل ليونا.
لكن في الطريق بينما هي كانت تسير فجاءة اتت سيارة
كادت ان تعمل حادث مع استيلا ولكن فجاءة سحبها احدهم من يدها
مايكل : يافتاة انتبهي كدتِ ان تدعسي قالها
بينما ينظر الى استيلا
استيلا ؛ ماذا تفعل هنا مايكل
مايكل : الا يجب ان اسئلك نفس السؤال
استيلا : لكني من سألت اولاً
مايكل ؛ لكن عليك ان تجيبي ع سؤالي اولا وبعدها أجيبك. ع سؤالك
استيلا : بالتاكيد لا
وفي اثناء هذا النقاش تدخلت ليونا
ليونا : مرحباً ايه الغبيبان لما تتشاجران بمنتصف الشارع قالتها بعد ان سحبت كلا منهما الى منزلها
استيلا : ياخائنة هل اكلتِ النوتيلا بدوني قالتها بعد ان التقطت علبة النوتيلا الفارغة
ليونا :توجد خمسة علب في الدرج الثاني احضري ثلاثة وتعالي الى هنا
ومن ثم بدء فيلم الذي تعشقه استيلا
Harry Boter
بينما ياكلون النوتيلا كانت اشكالهم مضحكة بينما يتكلمون بشتى المواضيع حل الليل واستاذنت استيلا بالانصراف فقد قضوا وقت ممتع للغاية معاً
وصلت للقصر لتجده مزين وكان رائع ذهبت الى غرفتها
وضعت هاتفها ع الشحن
وبدءت بالتجهيز والدتها اخبرتها ان مارثن اتى الى هنا لكنه لم يجد استيلا فعاد الى منزله وأخبر ريكا بان تخبر استيلا ان تتصل به فتحت استيلا هاتفها لتجد اكثر من مكالمة من مارثن
لتتصل به
مارثن : واخيرا اتصلتي لم اعطلك عن شيء صحيح استيلا اين كنتِ يا استيلا
استيلا : لما تتكلم هكذا مارثن
مارثن : هل تفعلين ذلك عمداً ام ماذا انظر كم مرة اتصلت بك لما لم تجيبي لكن لاب
قاطعته استيلا : لقد كان هاتفي مغلقا قالتها بنبرة غريبة
بيانا : مارثن هيا تجهز لقد اتصل دوروك كثيراً
مارثن : استيلا عزيزتي قالها بهدوء
استيلا ؛ نعم
مارثن : هل أنتِ بخير ؟
استيلا : لا
مارثن : ماذا حصل
استيلا : ماذا تفعل تلك بالمنزل قالتها بنبرة توشك ع البكاء
مارثن : استيلا انا الان بقصر سارسلماز عزيزتي بالتاكيد ستكون هنا
استيلا : ولكنها دائماً تكون بجانبك ماذا تريد قالتها بينما مسحت دموعها
مارثن قهقه عليها : هل تغارين منها يا استيلا وانتِ حتى لم تريها بعد
استيلا : نعم اضحك مارثن هذا امر ليس مسلي
مارثن : استيلا هل تبكين
استيلا لم ترد عليه فقط تعض شفتها السفلى بقوة لتتالم
استيلا : اه
مارثن : ياعزيزتي لما البكاء الان وفري ذلك للحفلة
استيلا : مارثن
مارثن : ماذا اليس هذا ماتفعلونه وتجعلون العروس الجميلة تبكي لما لا توفري اذاً قالها لتقهقه عليه استيلا
استيلا ؛ حقاً
مارثن: حقاً
استيلا : ماذا ستفعل لو كنت صمتت قليلا قبل ان تقول
مارثن : لو كنتِ ماذا
استيلا بخجل .: ماذا ستفعل لوكنت حامل قالتها بسرعة بينما تغمض عيناها والخجل ع وجنتيها
مارثن قهقه ع سؤالها الظريف ليقول : لو كنتِ ام أنتِ كذلك ؟
استيلا : لو كنت .......
مارثن : ماذا كنت سافعل مثلا كنت سأجعلك أميرة
لا❌لا ملكة وكل أوامرك مطاعة وسانفذ كل شيء
تطلبينه
استيلا : كل شيء
مارثن /: نعم كلللل شيء تريدينه قالها بينما يبتسم
استيلا : هل انت متاكد من ذلك
مارثن : بالتاكيد
استيلا ؛ ولن تندم ع ماستقوله الان مستقبلاً صحيح
مارثن : نعم لكن ماسبب سؤالك هذا ؟؟!!!
استيلا : لاشيء فقط هكذا مارثن احرص ع ان يكون في الحفلة البعض من الشوكلاته
مارثن : لما
استيلا : انا اريد
مارثن : كما تريدين سيدتي هل من امر اخر
استيلا : وفراولة ايضاً
مارثن فتح عيناه : استيلا فراولة بمنتصف الصيف
اين سأجدها
استيلا : لا اعلم. ذلك قالتها واغلقت الهاتف وبدءت بالتجهز للحفلة كانت ترتدي فستان ابيض اللون واحمر ايضاً كان جميل جداً عليها
بينما سيلين ارتدت فستان ابيض بالكامل
وبدءت كالعادة المراسيم وكان الجميع فرح للغاية لان العروستان في غاية الجمال
تسللت الفتاتان من بين هذه الحشود الكثيرة ليخرجا من القصر وبسرعة يذهبان الى مكان الحفلة التي يقيمها الشباب وهناك ليونا وسينتيا قد سبقت استيلا وسيل
ايل : وصلنا قالتها بعد ان التقطت انفاسها
سيل ؛ لندخل قالتها بعد ان فتحت باب الحفلة
التقطها مارثن بقبلة بينما كانت الأنوار عليهما هما الاثنان
والجميع ينظر لهما بينما يصرخون : وووووواوووووووووو
بينما يصفقون لهما ليبتعد مارثن عن استيلا بينما يرى البسمة ع وجهها والجميع فرح بينما اشتغلت الموسيقى الصاخبة مجددا ليبدءو بالرقص
ليمسك مارثن يد استيلا بينما يتجهون للرفاق ويبدءون بالرقص معاً وكان الجميع فرح بينما قررو ان يلعبوا لعبة
فريق الفتيات وفريق الفتيان واللعبة كانت ان الفتاة ستقول كلام سيشتت تركيز الفتى عن الكرة الذهبية بينما الفتى سيفعل نفس الامر مع الفتاة
ف بدءت فتاة
اسمها كيندان : حسنا. من ساختار معي أريا
كيندان : من ستختارون
مارثن و ماكس قالها دوروك
كيندان : حسناً اشغلوا الموسيقى قالتها لتبدء الموسيقى
كيندان : مارايك قالتها بينما تقترب من مارثن الذي كان ينظر الى استيلا بينما هذه كيندان كانت تضع يدها ع كتفه
مارثن : الكرة بيدي الان قالها بينما يرفع يده للاعلى
كيندان صدمت ؛ كيف لقد كانت بيدي
قالتها
ليبدء الجميع بالتصفيق الى مارثن
ماكس : سنفوز ع هذا الحال وبعد خسارة كيندان من ستكون التالية
أريا : استيلا
استيلا ؛ لكني لا اعلم اي شيء عن اللعبة
مارثن كان يغمز لها ؛ لكنها سهلة ام انك
قالها ليقول الجميع : هيا استيلا وكانوا يهتفون لها لتنهض استيلا
استيلا همست لمارثن : لكني حقاً لا اعرف قالتها بضجر
مارثن اقترب اكثر منها ليهمس لها: ماذا تفعلين لتشتتي تفكيري تعلمين قالها بينما يغمز الى استيلا التي كانت حمراء تماماً كانت الكرة بيد مارثن ويجب ع استيلا ان تحضرها منه
بلعت ريقها بينما تبتسم كانت الاضواء مسلطة عليهما
كان مارثن يحاول ان لا يشتت انتباهه
كانت تقترب منه لينسى مارثن كل شيء بينما ينظر لعينيها ليشعر بالضياع لم يرى شيء امامه سوى هي
استيلا بفرح : اخذتهاااا قالتها بينما ترفع الكرة بيدها
ليتذكر الشباب بينما الفتيات كانن فرحات جداً
مارثن بعثر شعره بينما يبتسم لها
واستمرت اللعبة هكذا
حتى ربح الشباب ع الفتيات
كانت استيلا تجلس في سيارة مارثن تنتظره فقط ذهب ليحضر دوروك الثمل ويصعده بجانب سيلينا النائمة واخيراً وصلا
ركب السيارة بينما يقود السيارة
استيلا : لكن هذا ليس طريق المنزل
مارثن : اعلم ذلك سنذهب لقصر سارسلماز
استيلا ؛ لا مارثن يجب ان نعود انا وسيلينا للمنزل فقد خرجنا من دون ان نخبر والدتنا ستكون قلقة
مارثن ابتسم لها فقط ولم يتكلم
استيلا : يا مارثن اوقف السيارة انظر عربة مثلجات قالتها بينما تنظر الى مارثن
ليوقف مارثن جانباً لينزلا معاً
استيلا : اريد واحدة بالفراولة
الرجل : حسناً
استيلا : وواحدة بالفانيليا
الرجل : حسنا انستي
عاد مارثن لإحضار محفظته. بينما كان يدفع للرجل
قد اخبر استيلا بان لاتعبر الشارع لكنها عنيدة بينما كانت تعبر الشارع اتتت سيارة بسرعة لتقف استيلا مصدومة بينما أوقعت المثلجات
مارثن : اسسسسسسستتتتتتتيللللللللااااااااااااااا. صرخ بها مارثن
بينما قلبه يدق بسرعة
................انتهى البارت .................................