7:00صباحاً
استيقظت تلك الفتاه الجميله
لكن فقط جسدها استيقظ ف عينيها لا تستيقظ في ظلام كبير شعرت بثقل كبير
على خصرها لتتلمسه بيديها لتبتسم وهي تمسك شعره بين يديها
.
.
.
.
.
.
.
جلست تلك الكفيفه في حديقه القصر وضوء الشمس يضيء على وجهها الملائكي
تتلمس الزهور بأناملها الرقيقه
دخلت ميلسا الى حديقه القصر وهي تعرج تضع شاش ابيض على كاحلها المصاب
تقدمت من تلك الكفيفه الشارده بعالمها المظلم
امسكت الخادمه ميلسا لكي لا تسقط ارضاً بسبب عرجها
ميلسا : ايتها العاهره قالتها بحقد واضح في صوتها
التفتت ناينا الى مصدر الصوت
ناينا : ماذا يا عاهره
ضحكت ميلسا بأستهزاء : اسمعي ما سأقول جيداً ودعيه حلق في اذنيكِ الجميله هذه يا ايتها الكفيفه
.
.
.
.
.
.
8:00مساءاً
دخل دومينيك الى القصر وهو متعب مشتاق اليها الى كفيفته الصغيره
اه يا كفيفتي كم اعشق ظلام عيناكِ
صعد الى الاعلى ليراها
فتح باب غرفتها من دون استأذان
كانت تجلس على السرير تضم قدميها على صدرها وهي تبكي
انصدم من الموقف من الذي امامه اقترب منها
جلس مقابلها
خمنت من الذي امامها من رائحته الرجوليه الذي تعشقها
ناينا : ماذا تريد !!!
دومينيك : لا شيء قالها بلا مبالاه
ناينا : حسناً اذاً اذهب هل تعلم شيءً انت شخص حقير وكاذب ان لم تكمل كلامها بسبب صفعته القويه اسقطتها ارضاً
دومينيك : اصمتي ايتها اللعينه قالها وعروق رقبته واضحه بسبب الغضب
خرج من الغرفه تاركها متألمه
دومينيك : ميلسا صرخ بصوته الرجولي جعل منها ترتجف
تقدمت منه بخوف وهي تمشي بعرج
ميلسا : انا كنت تحدثت بتررد تحاول ايجاد عذر لعين
دومينيك : لا تفكري بالكذب ماذا قلتي لها
امسك بعنقها بقوه ليدفع جسدها ضد الحائط
مليسا : د_دومينيك انا اختنق
شد على قبضه يديه المليئه بالعروق على عنقها ضرب رأسها 3 مرات لتسقط ارضاً وهي تسعل
دفعها من اعلى الدرج لتصرخ ببكاء متوسله
ميلسا : اتوسل اليك توقف انت تؤلمني
اقترب منها ببرود وعلى وجهه ملامح لاتبشر بالخير بتاتاً
نظرت اليه وعيناها تملئها الدموع اقتربت منه بخوف قبلت قدميه
ميلسا : لا ترميني خارج منزلك اين سأذهب ارجوك
نظر اليها ببرود ليدفعها بقوه
دومينيك : ارموها خارج منزلي قبل ان افقد اعصابي واحطم رأسها
كانت ميلسا تصرخ باكيه تتوسله لكنه لا يبالي الى الامر
ميلسا : حسناً سوف اذهب لكن ايمانويل سيكون معي انهُ مجرد طفل صغير يحتاج الى والدته اكثر من اباه
اقترب منها ببرود ودخان سيجارته يتطاير في الهواء
نزل الى مستواها ليضع السيجاره المشتعله على شفتاها
صرخت بصوت باكي
دومينيك : اذهبي قبل ان انحر عنقكِ
.
.
.
.
.
.
.
دخل الى غرفه اسيرته
كانت نائمه
ابتلع ريقه وهو ينظر الى ملامحها الملائكيه
شرد بها وهو ينظر الى تفاصيلها الصغيره والكبيره
وضع اصابعه على وجهها مررها على عيناها
دومينيك : حبيبتي قالها بخفه
استيقظت بعد وهله من الوقت
شعرت بيديه تحملها
ناينا : ابتعد عني الا يكفيك ما فعلت بي ماذا تريد اكثر تحولت نبره صوتها الى نبره باكيه
دومينيك : هشششش
خلع سترته ليدخل في البانيو وناينا فوقه تدفعه بكل ماتملك من قوه
لكنه اكتفى بالصمت والنظر اليها
اشعل الدش ليتساقط الماء الدافئه من فوقهم
.
.
.
.
.
.
جلست بين احظانه وهو ينشف شعرها الطويل
احضر ثيابها من الخزانه
بنطال اسود اللون و تي شيرت ابيض مع ستره جلديه سوداء
ابتلع ريقه وهو يتلمس جسدها
ناينا : ابتعد ماذا تفعل قالتها بتردد وهي ترتجف
دومينيك : هششش
امسك بكتفها الابيض يحاول تمالك نفسه
وضع قبله صغيره على كتفيها
قشعر جسدها من قبلاته الحاره على جسدها الناعم
.
.
.
.
.
.
.
12:00
يتطاير شعرها البني بالهواء الطلق البارد
بينما هو ينظر الى الطريق تاره واليها تاره اخرى
احتلت قلبي البلى رحمه وجعلته مدمن بحبها
وصلوا الى المكان بعد مده من الوقت في السياره
كأن الهدوء يعم المكان في الغابه
دخلوا الى المنزل الدافئ
جلست على الاريكه وهو يشعل النار
ناينا : اين نحن قالت متسأله
نظر اليها بلا جواب
دخل الى المطبخ فتح الثلاجه الصغيره
كأنت مليئه بالطعام والمارشميلو
اخرج بعض الاطعمه المجهزه ووضعها على المائده بترتيب
جلسوا يتناولوا الطعام بهدوء وبراده
دومينيك : حبيبتي
نانيا : لست حبيبتك
دومينيك : بل كذلك شئتي ام ابيتي لم اخذ رأيكِ لكي تكوني حبيبتي قالها ببراده
ناينا : غبي قالت بحقد
وقفت على قدميها وهي تتلمس الذي امامها
ابتسم ابتسامه جانبيه وهو ينظر اليها
ارتطم رأسها بالجدار لتسقط ارضاً
دومينيك : من الغبي الان
حملها بين ذراعيه وهي تصرخ وتدفعه
ناينا : ابتعد لا احتاج الى مساعدتك ابتعد
اكتفى بالصمت وابتسامته الخبيثه لم تفارق شفتاه الرفيعه
القاها على السرير برفق
دومينيك : نامي حبيبتي قالها محاول اغضابها
ناينا : لن ارد على مختل مثلك
ضحك بقوه القى نفسها بالسرير بجانبها ليحتظنها
ناينا : ابتعد عني واللعنه لا اريدك لا احبك
دومينيك : لكنني اريدكِ واحبكِ وهذا يكفيني
سمعت اخر كلمات قالها لتنعم بنوم هادء بين ذراعيه
2:00 فجراً
استيقظت ناينا في هذا الوقت المبكر
شعرت بيديه الكبيره تحاوط خصرها الصغير
ابتعدت يديه عن خصرها بعد محاولت كثيره
وقفت على قدميها وهي تتلمس الحائط
وصلت الى باب المنزل الخشبي لتفتحه دخل الهواء البارد الى المنزل لتغلقه بعد ان خرجت
جلست مقابل شجره وهي تبكي
العوده الى الليله الماضيه
ميلسا : ايتها المسكينه انا اشفق عليكِ سوف يرميكِ الى الكلاب حين يمل منكِ
ومن جسدكِ المثير ليس هذا فقط هل تعلمين انكِ فقدتي بصركِ بسببه بالطبع لن يخبرك بالحقيقه لأنه كاذب لا يحبكِ ...
العوده الى الحاضر
كانت هذه الكلمات تتجول داخل رأسها
وقفت على قدميها وهي تجري
لا تعلم اين
فهي مجرد كفيفه تجري الى الامام
توقفت عن الجري حين لاحظت اصوات قادمه اليها توقفت عن الجري ودقات قلبها تسرع اكثر
" ماذا تفعلين هنا في هذا الوقت يا ابنتي "
ناينا : ا_انا ضعت في الطريق سأعود قالت بتردد وهي تتماشى بأنتظام لكي لا يعلم بأنها كفيفه ويستغل امرها
ذهبت بتجاه الطريق ليصرخ الرجل : انتبهي
دفعها على الارض
مابالكِ انتبهي الا ترين
ناينا : ا_اسفه لم اكن بوعيي
حسناً تعالي معي عندما يحل الصباح اذهبي
.
.
.
.
.
.
.
تمسك بكأس الماء بيديها المرتجفه
ناينا : سوف احضر لك الماء قالت بأبتسامه لكي لا يعلم بأنها كفيفه كانت خائفه وترتجف لعنت نفسها بين ال10 مرات لأنها هربت
احضرت كوب الماء وهو يتساقط من يديها القليل
ليقول الرجل بعدم فهم : عجباً الم تلاحظي وجود الرجل الذي امامكِ
فتحت فمها بصدمه ليسقط الكأس من يديها ويتحول الى قطع صغيره من الزجاج
امسك دومينيك بشعرها بقوه ليخرج من المنزل
ناينا : ابتعد عني اكرهك ايها العاهر
دومينيك : فالتصمتي صرخ بها لتشعر بالذعر اكثر من ذي قبل
صرخ الرجل ورائهم : توقف مكانك دعها
لم يبالي دومينيك الى الامر
ضل يمشى طريقه وهو يجرها من شعرها بقوه
سمعت صوت جعل جسدها يرتجف
ليصرخ دومينيك : ايها اللعين
امسك بذراعه المصابه برصاصه الذي اطلقها الرجل عليه
ناينا : د_دومينيك
دومينيك : اختبئي
ضلت ناينا تركض لا تعلم الى اين
بينما الرجل كان يجري خلفها
صعدت ناينا الدرج لا تعرف الى اين تأخذها قدميها
خائفه ومرتعبه
دخلت الى منزل يبدو عليه قديم ومحطم
صعدت الى صطح المنزل
صرخ دومينيك وهو ينظر اليها تقف على الصطح ارادت ان تسقط لكن صوته اوقفها
دومينيك : ناينااا انتبهي
قشعر جسدها على صوته حين نادى بأسمها لأول مره
ارجعت جسدها الى الوراء لكن الصطح كان مليء بالثلج زحلقت قدميها لتسقط من اعلى الصطح وهي تصرخ
.
.
.
.
.
.
.
.
سقطت فوقه امسكت بوجهه وهي تتلمسه
ناينا : د_دومينيك حبي_حبيبي
ابتسم برفق على صوتها وهي تقول حبيبي
تقدم الرجل منها ليأخذها من ذراعيها بقوه
بينما هي تصرخ فقط
دومينيك : د_دعها قال بخفه وتعب فهو فاقداً للوعي لا يعي ما يفعله
انتهى