ارتدو سماعات واستمتعوا أطفالي
Let's get started
Tae pov:
حلماً ، لقد كان حلماً ...
لكنه كان جميل جداً ....
ألا يعلم هذا الوحش الشاهب بأنني لم أعد أشعر هو لن يسمع صراخي أو بكائي واللعنة أنها أسبوعان ....
حنان ، حضن ، قبلة ..
اريدهم من جديد وأن كان حلماً لا بل أن كان كابوساً لا أهتم أريدهم من جديد......اللعنة هل أنت واعٍ لما أطلب لا أريدها منه نعم لا أريدها منه ....
لكن لما بدا الأمر وكأنه حقيقة؟
End tae pov.
كان تاي يفكر بهذه الاشياء بداخله بينما خارجه لا يتواجد اي تعبير به ..
برود فقط برود ...
أكتفى ذاك الوحش الشاهب عن ضربه بعد أن بزغت شمس السادسة لينام تاي نوماً عميقاً
مريحاً بجسده لكن لا عقله ففي أثناء نومه كان ما يراه غريباً.
1؟؟:تاي صغيري متى ستسيقض أشتقت لك صغيري. بهيام
2؟؟: لاتحاول لن يستيقض الآن. ببرود
1؟؟: وما أدراك أنت بارك جيمين أنا لم أنسى بعد ما فعلته له. بحدة شديدة
3؟؟:توقف لا تصرخ بوجه صغيري أيها اللعين. بغضب
جيمين:تششه أذهبو جميعكم للجحيم. قالها بنبرة ساخرة وساخطة
تاي لم يكن يرا شيئاً كان فقط يسمع ويشعر ..
يسمع الكلمات المعسولة والجميلة التي تجعل قلبه يتراقص على أنغامها .
ويشعر بقبل لطيفة في تارة ولمسات حنونة في تارة أخرى،.
هو لا ينكر أنه
أعجب بتلك الكلمات ...
وأحب تلك اللمسات …
وعشق تلك القبلات…
وأن كانت مجرد حلم …
الساعة 10:00 صباحاً
دخل كوك القبو كي يخرج تلك اللعنة لأنه لا يطيق وجود فتيات يخدمنه ..
دخل ليصدم من تاي الذي بدا كجثة هامدة متوسطة أرض القبو الباردة كالصقيع ومليئ بالجروح والدماء ليقسم الأكبر أنه لم يميز جسد الأشقر ناصع البياض من دمائه وجروحه...
ظل واقفاً بصدمة ليسمع صوت شهقة وتكسر كوب ورأه ليلتفت ليجد أمه وأباه يقفان مصدومين بينما هو وعى على نفسه ليحمل تاي ويذهب به لممرضة القصر ...
"سيد كوك" ندهت الممرضة المواقف أمامه بشرود ليعقد حاجبيه بمعنى ماءا تريدين لتتكلم بهدوء وعيناها على الأرض"أن المريض في حالة خطرة فقد خسر كثيراً من الدم و تغذيته سيئة وجروحه عميقة" تمنى أن تقول الممرضة هذا لكنها فاجأته حينما قالت "سيدي أن كيم تايهونغ بخير يحتاج لبعض الراحة فقط" أخرجت تلك الكلمات من فاهها بهدوء وبرود ...
" أسفة ~~" قالت روزا لكوك المصدوم حسناً هو أساء الظن بتاي لأن أخته أخبرته أنه يتحرش بها ويريدها تحته ، كاذبة هذا ما كانت روزا عليه ، عقد كوك حاجبيه بمعنى لماذا لتتنهد الأخرى وتقول " لقد أعترف لي تاي بطريقة هادئة وحلوة ورومنسية لكني حقاً أكرهه وأكره وجهه البريئ جداً كنت أريد تدنيسه لذاااا .... أسفة" قالت وهي تنظر لتاي النائم على سريره الصغير جداً بطريقة لطيفة حيث كان يحتظن وسادته الطويلة بيديه ويحكم عليها برجليه ....
"ما هذه المصائب ليوم؟! واحد كله بسببك أيها اللعينة" أخرج تلك الكلمات من ثغره بنبرة مائلة للحزن والسهرية بأن واحد ولا يعلم لم؟!
[ توقف عن جعلي أقع لك أكثر فأكثر…
فأنا لن أتحمل غيابك أن وصلت لقاع محيط حبك…
لا تبادلني أبعدني .. نعم أبعدني …
أنا أريدك الآن ولا أريد جرحك …]
To be continued
_________________________________
المرة الجاية الف كلمة اوعدكم+ شكراً أطفالي على تفاعلكم 💜
Enjoy my baby's🌈