عاهرة في ثوب طاهرة

By QweenLoulou

282K 3.7K 679

محتوى القصة قد لا يليق بالبعض ? More

الجزء الأول
الجزء الثاني
الجزء الثالث
الجزء الرابع
الجزء الخامس
الجزء السادس
الجزء السابع
الجزء الثامن
الجزء التاسع
الجزء الحادي عشر
الجزء الثاني عشر
الجزء الثالث عشر
الجزء الرابع عشر
الجزء الخامس عشر
الجزء السادس عشر
الجزء السابع عشر
الجزء الثامن عشر
الجزء التاسع عشر
الجزء عشرون
الجزء الواحد و العشرون
الجزء الثاني و العشرون
الجزء الثالث و العشرون
الجزء الرابع و العشرون
الجزء الخامس و العشرون
الجزء السادس و العشرون
الجزء السابع و العشرون
الجزء الثامن و العشرون
استفتاء
الجزء التاسع و العشرون
الجزء الثلاثون
الجزء الواحد و الثلاثون
الجزء الثاني و الثلاثون
الجزء الثالث و الثلاثون
الجزء الرابع و الثلاثون
الجزء الخامس و الثلاثون
الجزء السادس و الثلاثون
الجزء السابع و الثلاثون
الجزء الثامن و الثلاثون
الجزء التاسع و الثلاثون
الجزء الأربعون
الجزء الأخير

الجزء العاشر

7.3K 80 9
By QweenLoulou

إن العيش بمفردي صعب للغاية، علي أن أطبخ لنفسي لآكل، أغسل ملابسي لوحدي و أتركها تجف و عندها أعيد ترتيبها في الخزانة، الأعمال المنزلية مثل التنظيف و غيره و دون نسيان التسوق للحاجيات الغذائية و فوق كل هذا العمل. و لكنني بدأت أعتاد على الأمر شيئا فشيئا.

جلست في مكتبي أحاول التركيز على عملي و لكنني لم أستطع بل بقيت أتذكر حديثي مع كريس في السيارة الذي تجاوز الحدود حقا.

#فلاش باك
بعد أن أتممنا مع أول زبون تقدم نحو كريس أحد المارين و كان مثلي الجنس خاصة مع ثدياه البارزان و الملابس الضيقة التي كان يرتديها خاصة مشيته العجيبة و كأنه على منصة العروض

قال لكريس:"مرحبا أيها الوسيم"

ارتبك كريس و قال:"مرحبا"

هنا أنا انسحبت و ركبت السيارة، دقائق حتى انضم إلي كريس و ركب

قال:"ذاك ابن العاهرة المثلي العاهر يريد رقم هاتفي"

انفجرت ضاحكة ثم قلت:"هل تعلم أن كل من لديه رهاب المثلية الجنسية هو في ذاته و أعماقه مثلي الجنس"

نظر إلي بتحدي ثم مباشرة وضع يده على أحد ثدياي و أخذ يعصرها بلطف حتى أننت قليلا ثم

قال:"جربيني آنسة ليندسي.."

اقترب يقبلني و حقا وضع شفتاه على شفتي دون عمق، مسك إحدى يداي و وضعها مباشرة على قضيبه الذي شعرت بانتصابه الشديد من فوق السروال. لقد أثارني للجحيم لم أستطع الإبتعاد، لقد كان شعورا جميلا لا أستطيع تفسيره لم أشعره مع إيريك حتى.

تداركت الموقف قليلا و سحبت نفسي

قلت:"كريس ما كان هذا؟"

قال:"أنت لا تعلمين منذ متى و أنا أنتظر أن تلتصق شفتاك مع خاصتي"

قلت:"و لكنك زميلي لا يمكن أن يحدث الأمر بيننا"

قال:"أعلم هذا و لكنك أنت أيضا كنت تقتربين مني لذلك ظننت أننا على أفكار واحدة"

قلت:"لا هذا غير صحيح"

بل هو صحيح غير أنني لم أقترب منه بل كنت منجذبة نحوه، و ما فعله اليوم هو قراءة أفكاري و تعدى الحدود

ابتسم و قال:"أنا لا أظن ذلك، أنت تظهرين بريئة و لكنك عكس ذلك"

قلت:"بلى ..."

قال:"مع من تمزحين أنت لست عذراء"

قلت:"ماذا؟؟؟ أنا عذراء لم أمارس الجنس مطلقا"

قال:"و حبيبك، تعرفينه منذ أشهر..."

قلت:"تقريبا عام، ماذا به؟"

قال:"إذن بينكما علاقة عذرية لا قبل لا جنس لا شيء... حتما هو مثلي الجنس أو أنتِ"

صمت قليلا ثم قال:"أسحب كلامي عنكِ لأنني أثرتك بقبلة فقط"

قلت:"ليست بيننا علاقة عذرية كريس، نتبادل القبل"

قاطعني و قال:"هل قمت بمص قضيبه هل قام بمصك أنتِ؟"

قلت:"لا و لكن باصبعيه"

قال:"أووه حسنا إذن تكاد عذرية.... سأسألك و أجيبيني بصدق"

قلت:"بالطبع"

قال:"ألا تريدين ممارسة الجنس؟"

قلت:"بلى ... و لكن سأمارسه مع الشخص الذي أحبه حقا و عندما يحين الوقت"

قال:"ولكن عليك أن تجربي شيئا آخر"

قلت:"مثل ماذا؟"

قال:"مثل أممم عليك أن تري الطرف الآخر و هو يستمتع معك ليس لوحدك فقط"

قلت:"سأرى في الأمر، و الآن دعنا نعود للعمل"

#نهاية الفلاش باك

حملت حقيبة يدي لأذهب حتى جاء عندي تروي، ابتسمت لرؤيته

قلت:"أهلا تروي لم أرك منذ مدة، كيف الحال؟"

قال:"بخير و أنتِ؟"

قلت:"بخير شكرا"

قال:"لقد كنت في مكتب المديرة و أردت انتهاز الفرصة لأسأل عنك"

قلت:"هذا لطف منك و كما ترى مرهقة للجحيم و لدي درس سياقة بعد ساعة"

قال:"بالتوفيق إذن"

همّ بالرحيل ثم عاد

قال:"ليندسي، أمممم لا أعرف كيف أبدأ ..."

قلت:"ماذا هناك أخبرني؟"

قال:"إذا أردت بالطبع أريد حسابك على الإنستغرام أو فايسبوك الذي تستعملينه أكثر من أجل أن نبقى على اتصال فقط"

ابتسمت ثم قلت:"بالطبع، ابحث عن ليندسي مورغان  ستجدني بسهولة في الإنستغرام"

قال بسرور:"حسنا شكرا، وداعا لين"

ذهب تروي و أنا تفقدت مكتبي بأنني لم أنسى شيء بما أنها نهاية الأسبوع ثم نزلت لأذهب وجدت كريس في انتظاري

قال:"لقد تأخرت، ماذا كنت تفعلين؟"

قلت:"لا شيء كريس و لم أتأخر"

ركبنا السيارة من أجل أن يوصلني إلى مدرسة تعليم السواقة التي تبعد قليلا عن الشركة

قال:"متى يبدأ درسك؟"

قلت:"بعد ساعة"

قال بمكر:"جميل"

قلت:"ماذا هناك كريس؟"

قال:"لأكمل ما بدأته صباحا و لا أريد احتجاجا"

لم أجبه بل اكتفيت بالإبتسام فقط. الشيء الذي حيرني أنه صباحا عند قبلني أردت المزيد و لم أعارض حتى و لم يأتي إيريك في رأسي و كأنه غير موجود فآخر لقاء لنا كان قبل عشرون يوما عندما أخذني لمنزله، و منذ ذلك الحين و رغم سلسلة الإعتذارات التي طرحها إلا أنه عاد لسخافاته، لا يرد على مكالمات قط فقط رسائلي، لذلك لم أمانع كريس أن يقبلني أو أن يكرر تقبيلي لأنني حقا أستمتع،

ركن السيارة في جنب الطريق السريع ثم اندفع يقبلني بقوة و شراسة و أنا أبادله مرارا و تكرارا و مع التقاء ألسنتنا ازدادت الإثارة و إثارتي عندما وضع يده على ثديي يعتصره و يده الأخرى أمسكت يدي نحو قضيبه المنتصب بشدة فوق السروال و بدأتُ أحكم قبضتي عليه ليبدأ بالأنين و أنا أئن بقوة، توقفنا قليلا نلتقط أنفاسنا ثم

قال:"ضعيه في فمك"

قلت:"لا لا أريد"

قال:"إذن دعيني أمتصك"

قلت:"لا كريس"

قال:"إذن دعيني أضعه لك من الخلف بما أنك لا تريدين أن تخسري عذريتك"

قلت:"أرجوك كريس فوق هذا لا أستطيع التمادي"

قال:"حسنا مثلما تشائين، فلنذهب لمدرستك إذن"

حتما كان أفضل من إيريك لأنه يريد التعمق أكثر و لكن هذا يعجبني و كريس يعجبني أكثر ماذا لو أحببته و وقعت في غرامه أعلم بأنه ليس لنا مستقبلا معا هو يكبرني سنا ب عشرون سنة و كما لديه حبيبته أو خطيبته أو مهما يكن ، إنه يجيد إثارتي مع أنها لأول مرة نتبادل القبل

دخلت صف السياقة بعد أن ودعت كريس، كل المدة و أنا أحاول التركيز إلا أن ما فعلته ظلّ يجوب في رأسي و أرسم ابتسامة بلهاء على شفتاي

بعد أن أخذت سيارة أجرة دخلت المنزل متعبة للغاية، رميت جسدي على الأريكة حتى أخرجني رنين هاتفي من شرودي و كان كريس المتصل

قلت:"مرحبا كريس"

قال:"أهلا، أمممم أردت الإطمئنان عنك أقصذ هل وصلت للمنزل؟"

قلت:"لقد دخلت لتوي"

قال:"أوووه حسنا"

عمَّ صمت مريب قليلا

قلت:"هل كل شيء على مرام؟"

قال:"نعم لا تقلقي فقط أريدك أن تعلمي ... عندما قبلتك اليوم ، أقصد لا أريدك أن تتعلقي بي عاطفيا أو تقعين في غرامي لأنه لا يناسبني الأمر أقصد لا أريدك أن تتعلقي بي ثم تشعرين بأنني تركتك و تخليت عنك أنتِ لديك حياتك و أنا حياتي و بالمقابل نقدم الاستمتاع لبعضنا فقط إن كنت موافقة!"

شعرت قلبي يتمزّق لأنني حقا قد تعلقت به و هو يعجبني كثيرا و لكن ماذا عسايا أفعل أقطع علاقتي به نهائيا أم أتابع عبثي معه! و لكنه يقدم أفضل امتاع جنسي، يا إلهي هذا فوضاوي للغايه أقصد لو كان إيريك في الجوار لما حدث كل هذا

سمع كريس قهقتي على الخط ثم قلت:"بالله عليك كريس ماذا تظنني فتاة غير ناضجة لكي أتعلق بك و أنا لدي حبيب... و يمكننا أن نحافظ على الإمتاع لبعضنا، لا تقلق كريس"

مرّة أخرى أظهرت صلابة زائفة أمامه، أنا أتألم بشدة لماذا لا يستطيع أن يحبني أو يتمسك بي أعلم أن فارق السن بيننا كبير و لكن من يهتم أنا بالغة.

اللعنة على حياتي للأبد.

Continue Reading

You'll Also Like

364K 7.5K 13
نحن دائما نسمع عن فتى يتحرش بفتاه برسائل الجنسيه ولكن ماذا ان كانت فتاة هي التي تتحرش بفتى عبر الرسائل الجنسيه فما الذي سيحدث ؟؟؟ ...
148K 4.1K 16
" انتي مثل الثلج تماماً " "کیف ؟" "جميله و لكن باردة" . 25.7.2017
10.1K 821 75
تركت كامرين لتربية طفل If I May (Camren) مترجمه القصه لها موسمين كاميلا X لورين
5.1K 299 8
"يَا لَها مِنْ غَنِيمة وقعت بِشِباكِنا هاته المرّة!!" هَمس بها ذُو البشرة السّمراء و سَوْدَاوتاه تَسْتهزِآن بِذو العسْليّتان الواسعة كلُّ ما قمتُ بِ...