سَجدَ الجمالُ أمامَ حُسنِكَ خاشِعًا
مُتضرِعًا،يَخشى الذي سُواكَ.
KTH.
ــــــــــــــــــــــــ
نفت برأسها بينما دموعها اصبحت تهطل بقوة هي لا تعلم ما عليها فعله
"أنا..."
"شششش"
قاطعها يضع اصبعه علي شفتها بينما مازال يلصق صدره بظهرها
ادارها له ليلصقها بالحائط الباب خلفها
"لما تبكي..ألم تذهبي برضاكي؟"
نفت وارادت التحدث لكنه قام بإلصاق شفتيهم معا
SIREN POV
عينيه أصبحت مرعبة بحق جسده اصبح ضعف السابق انا خائفة من القادم
وضعت يده علي كتفيه اريد ابعاده لكني لم استطع حتي زحزحته
ابتعد ونظر لي مما جعلني ابتلع ريقي احاول إيقاف
"يبدو انك لم تشتاقي لي حقاً"
مزق تيشيرتي من الاعلي ليمسك بالقلادة التي اعطاني اياها ذلك الوغد ثم قام بشدها يضعها امامي
"تعتقدي ان شئ غبي كهذا سيمنعني عنك عزيزتي"
"انا حقاً..ل..."
كلما تحدثت يقوم بمقاطعتي إذا كيف سأشرحله انا خائفة من القادم ويبدو انه لا يبشر خير
" حان وقت العودة زوجتي"
نفيت برأسي
"لا اريد لقد اصبحت حياتي هنا بالفعل وامي!انا لن اتركها"
قلت دفعه واحدة كي لا يقاطعني
"والدتك؟..بربك هل كلما كذب عليكي احد صدقتيه"
قال بغضب وانا اصبحت اشعر بالغضب انا الاخري
"إنها والدتي يمكنني إثبات هذا لكن كيف يمكنك انت ان تثبت ان الحادث الذي تسبب بفراقنا لم يكن فعلتك"
ضحك بقوة ثم وضع يده جانب رأسي
"وإذا كنت انا ماذا ستفعلي مثلا سيدة كيم سايرين"
دفعته للخلف
"انت حقير لم يكن علي الوثوق بك تحبني؟هذا ما كنت تقوله! ايها الكاذب انت مجرد قاتل لا ي..."
وضع شفتيه علي شفتي مجدداً ولكن هذه المرة كانت اشرس من التي قبلها لذا قمت بخربشة كتفه بسبب عضه المستمر لشفتي
عاد للخلف عندما نفذ مني الهواء وانا شهقت ادخل الهواء لرئتي
"اعتقد ان هذه الفترة كافية بالفعل لكي بالخارج لأنك ستعودي لقفصك بالفعل عصفورتي"
امسك معصمي اردت دفعه لكني بالفعل وجدت نفسي بشقة بسيطة بقيت انظر حولي
"ما هذا؟"
"صباحاً لدينا طائرة لذا استريحي الان"
خرج واغلق الباب ذهبت احاول فتحه لابدأ بالضرب علي الباب
"تاي دعني اخرج...عائلتي ستكون بخطر إذا تأذي احد منهم لن اسامحك تاي"
صرخت وشعرت احبالي الصوتيه خربت لاجلس أرضاً التصق بالباب اسند ظهري عليه
.......
عقدت حاجباي افتح عيني لأجده قريب من وجهي بشدة لكني لم افزع لا اعلم السبب لكني شعرت بالاشتياق لهذه الايام لكني لست انانية لاذهب معه واترك والدتي هنا ويوجد جين وامي القديمة وسوهي هناك انا محاصرة
"هيا كي نذهب"
اغمضت عيني مجدداً اتنهد
"علي الاقل دعني اخذ والدتي معي"
"ستأتي معنا ارسلت أحدهم ليحضرها قال وابتعد ليقف لقد كنت بالسرير
"ارتدي هذا ملابسك ممزقة"
وكأن انا من مزقتها ابتسمت بسخرية واخذت من يده ذلك الكيس
لادخل للحمام
.....
"أين امي؟"
"ستكون معنا علي نفس الطائرة لكن بعيدة قليلاً"
الذي فهمته من حديثه منذ قليل مع شخص انها طيارته الخاصة
صعدنا وكما توقعت طيارة خاصة
جلست وهو جلس امامي لاربط الحزام كما قالت المضيفة
"كيف عرفت اني هنا"
قلت عندما سئمت من انه لن يخبرني بهذا
"لا شئ لا اعرفه عزيزتي"
"متي عرفت"
بقي صامت وامال رأسه ينظر لي
اغمضت عيني بقوة عندما بدات الطائرة بالصعود هذا مرعب دائما ما تخيفني بالمرة الاولي أيضاً كنت ارتجف
"افتحي عينيك"
قال وفعلت أتنهد براحه بم ان الطائرة صعدت فكرة ان تكون بالهواء مرعبة
قام بفك حزامه لكن لم اتفاجئ صراحه هذا الشخص امامي لا يخف شئ
"ارفعي قميصك"
قال لانظر له بصدمة
"ماذا تقصد واللعنه كيف تتحدث هكذا اجننت"
شعرت بالخجل بالفعل وهو ابتسم بجانبية جاعلا مني اشعر بالغضب اكثر
"لحظه..تلك العلامات؟..كيف تجرأ انت حقاً تماديت كثيراً تاي انا لم ولن اسمح لك بفعل شئ كهذا كيف تستغل اني غير واعية بهذا"
"صدقيني كل هذه الفترة كنت اقاوم بصعوبة لكن لا تقلقي فور وصولنا سنفعل اكثر بكثير..انتي زوجتي وحقي عليك جسدك الا تعتقدي هذا؟"
"إذا هذا ما تسعي له هذا ما كنت تريده من البداية جسدي؟...تشه انت مقرف"
قلت وهو ملامحه تغيرت وشعرت بغضبه لكن هذا لا يهمني الان ما يهمني ان لا اصمت له هل جن...تلك العلامات كانت مبالغه لقد كانت حتي بصدري هل هذا يعني انه رأي!؟
خداي توردو بشدة وشعرت بالغضب
"إلي أين؟"
امسك يدي عندما وقفت لأ دفعها
"للمرحاض"
اعلم اني لن اخذ منه شئ بجلوسي وهو غاضب وانا احتاج لغسل وجهي بالفعل
ذهبت للمرحاض ورأيت مضيفه واقفه تنظر لي بطريقة لم تعجبني
دخلت لاقوم بغسل وجهي..كيف سأتخلص من هذا اشعر ان هذا هدوء ما قبل العاصفة تاي لن يصمت سيفعل شئ انا متأكدة
خرجت لأبعد الستائر كي اعود لمكاني لكن لمحت تلك المضيفة مع ازرارها الاولي مفتوحه هل تنورتها قصرت ام اتخيل
قلبت عيني بغضب عندما رأيت الاخر يلمحها ببرود وينظر للناحية الاخري ولكن اعاد نظره لها مجدداً انها تشبه السحلية بماذا ينظر هذا
ذهبت لها اقف امامها لأضع يدي كي اغلق القميص ثم دفعتها للخلف
" هل الجو حار لهذه الدرجة"
"وما شأنك أنتي!"
ابتسمت بسخرية
"انتي لا تعجبيني هل اطردك الان"
رأيتها تنظر اتجاه تاي الذي يجلس خلفي
"انا اخذ اوامري من السيد كيم من انتي؟"
نظرت له لاجده يرفع احدي حاجبيه الامر لم يعد غيرة انه حرب كرامة وانا لن ادعها إلا وهي مطرودة تلك السافله
"زوجته عزيزتي زوجته.."
نظرت له بصدمة وهو لم يتحدث
"ماذا هل طلقتني الان"
نظرت له انا الاخري بغضب لأشعر بإحدي يديه حول خصري لاقع علي فخذيه
"يمكنك الذهاب..للمنزل فور ان تهبط الطائرة"
قال وهي بقت واقفة قليلاً ثم ذهبت ادرت وجهي له
"ما الذي تفعله"
قلت بصدمه عندما بدأ بالضغط علي فخذي من اعلي اريد ابعاد يده لكنه شد اكثر لاتأوه كانت وجوهنا متقاربة بشدة حتي تلامست انقي مع خده
"الستي زوجتي؟ما الخطأ بهذا"
قال ينظر بعيناي عن قرب لذا وضعت يداي علي صدره اريد ابعاده
"هذا ليس مكاناً مناسب لما تفعله ابتعد"
"هناك اربع ساعات متبقية يمكنك النوم الان"
اعاد كرسيه للخلف يصبح اشبه بسرير أصبحت مستلقية عليه بالكامل وهو توقني بقوة
"نامي الان"
قال وانا استسلمت اعلم اني لن اخرج من ذراعية وفي الحقيقة لا اريد ان اخرج منهم لقد اشتقت لهذا الدفئ لدرجة اني كنت اتخيله كل ليلة لكي انم
وضعت يدي علي ذراعيه ابادله واغمضت عيني استمتع برائحته التي تتغلغل بقلبي شعرت به يضع انفه فوق شعري
......
END POV
عقدت حاجبيها وهي جانبه بالسيارة فتحت عينيها لتقابلها نافذة السيارة ادارت وجهها لتجده يقود السيارة جلست بسبب انه كان يعيد الكرسي للخلف بحثت عن شئ يجعلها تعيده للأمام لكن ضغط علي زر ليعدل وحده
" هل سنعود للقصر"
قالت بهدوء وهو لم يجيبها وبقي هادئ انزلت النافذة تنظر للأشجار حولها
"هل والدك يعلم بعودتي"
سألته وهو لم يجيبها أيضاً
"بعودتي انا اضع عائلتي وامي بخطر"
بقت صامته قليلا بعد ان تحدثت بغضب ثم اعادت رأسها للخلف
" هم حتي ليسو عائلتي حقاً"
قالت بشبه همس وهو استطاع السماع لذا نظر للجهة الاخري هو يعلم جيداً بكيفية شعورها يعلم ما مرت به جيداً لأنه لم يترك جانبها ابدا لكن مجروح من تركها له دون محاولة التحدث حتي لتعطيه فكرة كان لوجد والده وقتله بلحظتها..
هو يعلم بالفعل ما سيفعل ليحميها وليحمي عائلتها دون ان تتأذي مجدداً هو مدرك لما تعانيه بسبب منذ ان دخل حياتها
اعاد شعره للخلف ليضع يده عند فمه يحك شفته السفلية
اوقف السيارة امام القصر انزل حقيبة ملابسها التي لا تعرف كيف احضرها وهي ذهبت خلفه بخطوات مترددة هي لا تريد مقابلة الجميع تخاف من مواجهة جوي وعدم تقبل الامر....
انزلت رأسها تنظر للأرض بينما تسير دخلو لتسمع شهقة ادركت انها لجوي
كادت ترفع نظرها لها لكنها عانقتها بسرعة حتي شعرت ان عضمها سينكسر
بقت هادئة قليلاً ثم رفعت يديها تبادلها العناق
"اشتقت لكي كثيراً"
همست بأذنها والاخري الدموع تجمعت بعيونها
"سايرين؟"
سمعت صوت مألوف بشدة لتعلم انها والدة تاي ابتعدت جوي والاخري كانت تجري كي تعانقها لكنها اسرعت كي لا تقع
عانقتها والاخري بادلتها
"لقد شعرت اني فقدت ابنتي لما فعلتي هذا"
"أعتذر"
قالت بصوت باكي لتبتعد لمحت جونغكوك بقت تنظر له قليلاً وهو اقترب اعتقدته سيعانقها او يقوم بالترحيب بها لكنه مر من جانبها يصعد السلالم نظرت له متفاجئه ردة فعله لكنها ابتسمت بسخرية تعلم ان جونغكوك لن يتمسك بأحد او يعامله جيداً
"زوجة اخي"
سمعت صوت جيمين المرح لتعانقه وهو ابتعد بسرعة عندما نظر لتاي وهي ابتسمت بتفهم
"سيدة تشو"
نادي وهي نظرت مستغربة
اتت رئيسة الخدم بسرعة لتنحني له وكانت امرأه تبدو عليها الصرامة كبيرة بالسن
"خذي الانسة سايرين فهي منذ اليوم من ضمن خدم القصر"
فتح الجميع عينه بصدمة ومن ضمنهم سايرين التي عقدت حاجبيها لا تفهم شئ
"ماذا تقول انت ابني؟"
سألت امه وهو نظر لها ببرود
"لا داعي ليتدخل احد"
قال ونظر لسايرين التي مازالت بمكانها تنظر له بهدوء
"ماذا الن تتحركي"
"تريدني ان اعمل خادمة إذا؟هل اخذت طبيبة من مكانها لتجعلها خادمة؟!"
سألت وصوتها احتد تحاول الهدوء
"انتي زوجتي يحق لي التصرف بكي كما أشاء"
"انا لا اعتبرك زوجي وأيضاً الزواج ليس عقد عبودية سيد كيم"
ابتسم بجانبية واشار لرئيسة الخدم
"عامليها كأي خادمة هنا.."
قال والاخري وكأنها كانت تنظر هذه الجملة لتمسك ذراعها بقوة وتأخذها خلفها لقد كانت أمرأه قوية بم انها من المستذئبين بالفعل
تأوهت سايرين تنظر لها بتفاجئ لطريقة ضغطها علي يدها ابتسمت الاخري بإستهزاء واخذتها خلفها
"دعيني انتي تؤلميني.."
"تاي لا تدعها تأخذها"
"ألفا ارجوك انها امرأه قاسية ستعاقبها لاا"
تحدثت والدته وجوي بهستيرية حتي اختفت من امامهم نظر تاي لجوي بحده
"يمكنك التوقف عن هذا الهراء همم....تعال لمكتبي جيمين"
قال وذهب لمكتبه
"جيمين ارجوك امنعه من هذا"
اومئ لجوي وذهب هو لا يستوعب ما يحدث بعد
دخل مكتبه ليجده يدفع كل شئ امامه أرضاً
"لما فعلت هذا إذا كان يؤذيك هكذا؟"
"ذلك اللعين يضع جواسيس هنا إذا علم اني احضرتها وعاملتها كالماضي سيقتل عائلتها...لكن إذا فعلت هذا سيعلم انها اتت بدون إرادتها ولن يؤذيها او يؤذي عائلتها ..علينا الاسراع بقتله"
"الامر صعب إذا ذهبنا سيمت الكثير من معنا بسبب الوحوش الذي يطورها..أعتقد ان علينا كما أخبرنا احد المشعوذون علينا البحث عن اخر شخص موجود من قوة الرياح بم اننا نحتاج لقوة اخري كالنار او الماء وبفضل والدك انتهو ولم يبقي سوي شخص واحد يحمل قوي الرياح.."
اعاد شعره للخلف لا يعلم كيف يجد ذلك الشخص
"هذه القوة ستجعلنا نربح ونأخذه لأعدامه واخذ المصل أيضاً.."
انزل رأسه ثم تحدث بهدوء
"اجعل الامر سري.. راقب ما يحدث مع سايرين واعلمني لا تخبر جوي أيضاً لا نعلم من يخوننا بهذا القصر"
"جوي؟جوي لن تفعل هذا أبدا"
"هذا للإحتياط ولا نعلم من قد تخبر او تتحدث دون قصد انا لن اغامر بسايرين وسعادتها أبدا"
......
"لن ارتدي هذا ولن اعمل ايضا اسمعي انا طبيبة الا يوجد أطباء بهذا القصر يمكنني حتي العمل معهم لكن..."
صفعتها الاخري بغل لتقع علي السرير وتنظر لها بصدمة
"اجننتي؟"
قالت بصدمه والاخري تحدثت بسخرية
"اسمعي انا لا يهمني ما انتي انا لن افعل سوي اوامر الالفا وهذه اوامره لذا لا تشاغبي انا لست من من سيصمتو بل سأعاقبك بشدة ايتها الغبية"
قالت وذهبت ناحية الباب
"سأدخل مجدداً لاراكي مرتدية ملابس الخدم"
.....
ارتدت الملابس بالفعل هي لم ترد لكن قررت مسايرة الامر وستذهب قريباً
وقفت تنظر لنفسها بالمرأة
"أين الطبيب ويليام ليري كيف اصبحت..تشه..من الجيد اني اخذت بعد ان انتهت هذه السنه"
فتح الباب فجأه لتلتفت بتفاجئ
"من سمح لكي الدخول دون ان تطرقي"
تحدثت بغضب لرئيسة الخدم التي بقت نظراتها جامدة كما هي
" سأتركك لانك جديدة لك تعرفي بعد ما يمكنني فعله"
ابتسمت الاخري بسخرية
"اتبعيني"
خرجت وسايرين خلفها تشعر انها تريد قتلها وقتل تاي والذهاب من هنا
دخلت معها للمطبخ
"عليكي مساعدتهم ليس بالطبخ اعلم انك فاشلة بهذا بغسل الصحون بعد قليل سأتي لأخذك لكي تغسلي الملابس مع الفتيات"
بقت الاخري صامته لتخرج من المطبخ
فور ان خرجت اتت لها الكثير من الخادمات
"لونا سايرين لا تنزعجي منها انها كالشياطين"
قالت احدي الفتيات وهي تفاجأت لتتكلم اخري
"بمناسبة الشياطين الالفا تحول لهجينه الشيطان بالفعل اعتقد لهذا اصبح تعامله هكذا ارجوكي لا تتركيه مجدداً غضبه كان سئ حقاً"
"نحن نعذرك بالطبع ذهبتي لسبب"
هي بقت مصدومه وارادت البكاء لهذا لكنها تظاهرت بالقوة امامهم
"شكراً لكم"
قالت وعينيها مليئه بالدموع فهذا اشعرها انها مازالت مهمه عند احدهم لكن ما جعلها تفكر هو هجين تاي الشيطان الامر لا يبشر بالخير
......
#بالمساء...
دخلت غرفتها منهكة كفاية لا تستطيع تحريك اصبع حتي بسبب غسل الملابس تلك العجوز كما اسمتها جعلتها تغسل الملابس بيدها بدلا من المغسلة
استلقت ليطرقع ظهرها تأوهت ولم تغير ملابسها بالفعل
وقفت تفتح الحقيبة لتأخذ إحدي بيجامتها ترتديهم دون الذهاب حتي لتغتسل
استلقت تغمض عينيها لكنها فتحت عينيها علي وسعهم عندما تذكرت انها بنفس المنزل مع تاي قد يفعل بها شئ وهي نائمة لذا غطت نفسها جيداً
ثم ذهبت بالنوم بالفعل
.......
ابعد الغطاء كي يحملها لغرفته لكن توقف يضع يديه بجيبه لقد اصبح جسدها يبرز اكثر من قبل ابتسم يعض شفته
انحني ليحملها ينتقل لغرفته
وضعها علي السرير واستلقي جانبها يسند علي يده اليمني بينما ينظر لها وانام يده اليسري اصبح يمررها علي جسدها مما جعل جسدها يقشعر
"مرحباً بعودتك لمكانك مجدداً زوجتي.."
خلع تيشيرته عندما بدأ جسده يتضخم بفعل شيطانه الذي يريد الخروج للعبث بجسدها كما يفعل كل ليله
"تبدو متعبة اليوم لنتركها"
قال برادلي ليتحدث دايبوليك
"اجل دمائها تتدفق بطريقة غير منتظمة بسبب ضربات قلبها"
قال دايبوليك ليبتسم تايهيونغ وهو اسم شيطانه بالفعل فهو لا يحتاج لشيطان ليقوم بأفعال شيطانية بالفعل
"نحن ننتظر منذ اربعة سنوات لنقوم بإمتلاك هذا الجسد...انا اريدها الان..تايهيونغ ماذا تنتظر"
"انا لن افعل هذا بدون إذنها انتهي النقاش"
"وهل ما كنت تفعله قبل بإذنها!"
تحدث برادلي بسخريه ليجيبه
"إنها مجرد مداعبات ايها الغبي"
"اريد الخروج الان احتاج لمعانقتها قليلاً بهيئتي"
قال تايهيونغ الشيطان لينفي تاي فوراً
"لا غير مسموح انت تغضبني كلما خرجت لن تنم طوال اليوم"
"انت أيضاً اريد النظر لها طوال اليوم هو لا يفعل شئ سوي بإرادتك لذا تبقي مستيقظ ناظرا لها"
اجاب دايبوليك وتاي قطع الأتصال معهم بسبب غضبه منهم
"لا اعلم كيف ستستطيعي مسايرتها لكنك جيدة بترويضهم"
استلقي يأخذها بحضنه متجهز لردة فعلها بالصباح
........
حشرة رأسها اكثر بصدره وهو لم ينم سوي ساعتين لإرادته بتأملها..
رأي الشمس تظهر اكثر لينظر للساعة ويجدها الثامنة انه وقت استيقاظ الخدم لذا حملها معيدا اياها لمكانها قبل ان يراه احد بالفعل
قام بإطباق شفتيهم لا يريد تركها بالفعل هو يشعر بالغضب لإرهاقها الشديد هذا فهو يمكنه سماع تنهيداتها المتعبة كل دقيقة
ابتعد مقبلاً رأسها ثم خرج من غرفتها يريد شرب الماء بالفعل فجسده اصبح كالنار بسبب ملامستها
وقف بمكانه عندما رئيسة الخدم امامه بالطبع ستفهم كل شئ فهو عاري الصدر امام غرفتها جبينه يتعرق قليلاً اراد النظر للأسفل ليري إن كان ظاهر عليه شئ لكنه نظر لها بحدة فحسب
"ماذا؟ ..تبقي زوجتي من حقي فعل بعض الامور الا توافقيني"
قال بطريقة جعلت تلك العجوز تخجل وتومئ له منحنية
ذهب للثلاجة يقوم بأخذ زجاجة ماء وقد قام بشربها كلها بالفعل
ــــــــــــــــــــــــــــ
يتبع....