يلتقى إسحاق بنصفه الآخر في سن الخامسة و رغم أنها امرأة تكبره بسنوات إلا أنه يسرف في حبه لها سراً و يعيش معها عالما بعيدا عن الحياة الواقعية.. في وقت لاحق يقرر أن ينظم رسالة يشرح فيها الحال الذي أوصلته إليه.. لكن السؤال هنا: هل بقيت الرسالة معلقة أم أنها حظيت برد وافٍ؟!