انتَ عيونك احله من البدايات
ولان خزرني فد حبيب روحَي
صحيح انه طموحي عيون الكبار
بس عيونك اكـبر مِن طموحي ._________
ديانا :
- انصدمنا و چانت الصدمه ممزوَجة بـ فرح ، ابد ما چنة متوقعين بـ يوم
مـِن الأيام انُ صافي يريد وجَود ، صح هَو جان يحب و ما صارت
مِن نصيبه بَس صار يكره طاري الزواج و كرس كُل حياته للشغل
و التدريس ، ايي صافي صار مُدرس فيزياء و مِن افضل المًدرسين- حچَت اُمي ويا يـ صدمة و ضحكة
دُرية : يُمة شتحجي صدك تريدها؟صافي : ايي يمه اريدها
- هلهل نسيم بـ صوت عالي و صار يطك إصبع و يركص و يحجي
نسيم : لكك هاي شِنو اليوم كلها خطبت بَقيت انيي- استغرب صافي و عگد حاجبه و حجة موجه كلامه الـ اُمي
صافي : شِكو مِنو الـي خطب ؟دُرية : يمه اليوم اجَو ناس علىٰ ديانا خطبوها مِني
- صافي صفن و حَسيته عرف الي اجو اهل غياث ، سأل يريد يتأكد
صافي : اها خَير ان شاء الله بس مِنو هٰذولي الناس نعرفهم وين شافوها؟دُرية : كرايب جوارينا بيت ابو علي شايفيها من تخدم وياهم و عاجبتهم
و اجونا اليوم- صافي ما صدك كام نكت ملابسه و اشري اروح ورا ، رحت ورا و اني
اطكك بـ أصابعي خلة عِينه بـ عيني و اني توترت حيل رأسًا نزلت راسي
حچة ويايَّ بـ جديةصافي : ارفَعي راسج ديانا لتنَزلي
ديانا : اي
صافي : اي و هسه جاوبيني راح أسأل سؤال واحد فقط اريد جوابه
و ديري بالج تلفين و تدورينديانا : تفضل اسأل
صافي : هٰذا الي اجة نفسه الولد الي قبل فتره حجيتي الي عِنه ؟
ديانا : انتَ كلت لا تضمين عليَّ فَـ أي هَو
- أتفاجئ لان عباله اني عَفته حجه بَسرعة
صافي : ديانا صدك تحجين بعدج ويا ديانا مو كُتلج عوفي الي تسوي حرام
و علاقتكم حرام و كُتلج ما مرتاح للولدديانا : صافي وين الحرام اني احبة و هَو يحبني يعني الحُب حرام !!
صافي : ديانا افهمي الحُب مو حرام ، علاقتكم حرام لا بيناتكم عقد
لا قارين الفاتحه ، ديانا ما دام تغَزل بيج و حجيتوا فَ هٰذا حرام و انتِ
الي سويتي حرام اني ما حاجيت وياج لان عبالي تعرفين و مخليه الله
بين عيونجديانا : صافي شبيك خوفتني و حتىٰ فرحتي خربتها
صافي : ما أخوفج بَس هٰذا الواقع يا ديانا
ديانا : بسَ هو ثبتلي حُبة و اجة خطبني و أريدك تصير ويايَّ
صافي : اني وياج ما عايفج بَس وضحت الج
أنت تقرأ
ومَق الدُليار .
غموض / الإثارةفَتاه قوية و لكِن القدر أقوى مِنها غدرت مِن اقرب الناس ، تعذبت و ضلمت مِن اشباه الرِجال كانت تحب لكن طعنت فدخل رجال آخر رغما عِنها هل ستقع في الحُب مرة أخرى ؟ - مَريم العَّليْ