"مستحيل" قبعات القش! -3 chapter

129 13 4
                                    


استمتعوا (⊃^o^)⊃
__________

( فرانكي):"يالها مِن سووبر غريبة!"

(اوسوب امسك عصا ووجهها نحوها محاولاً جعلها تهتز)
-تحركَت رينا قليلًا-
(فزِع اوسوب وهرب بعيدًا)

(نامي):"مالّذي سنفعلُه معها؟ "

:"هل أغُشي عليها؟"

-رينا؛ في سابِع نومة[(--)]..zzZ-

>>...{بعدَ عِدة ساعات}...<<
————————

رينا وقَد أنفجرت فُقاعة نومُها:"هاه؟"
:"أينَ أنا؟(بإنزعاج وفرّك لِمقّلتيها)"

-أمسكت بِبطنها بتأسف-:"آه أنا جائعة"
"سأُعد شيئًا لذيذًا لأكله(بِثقة وهوادة)"
~
أتجهت صوب الباب في نية فتّحه بِدون إهتمام.
لكِن لِلأسف، فتّحهُ أحدُهم قّبلها بِتّهور مِما جعّلها تصطدِم بالجدار مع إبتسامتها البلهاء تِلك..

"هاه؟ أين هي تِلك الفتاة؟" (بدأ يبحث عنها)

(ذا أنف طويل خلفه وبِتعابير مُرعبة) "رُبما هي شّبح .. ستأتي لكَ في الليل و.."

-أُغلق الباب بِبطئ ولم يجرئا الألتفاف -

-غزال رنة بتساؤل لمن أغلق الباب-:"ه- هل هذا أنت يوسوب؟"

-يوسوب وهو يرتجف-"تش- تشوبر هل تؤمِن بوجود الأشباح..؟"
-تشوبر:"هاه؟"

-يوسوب بصراخ -" لأني لم أُغلق الباب!! أُهرب!"

(صراخ جنوني بينما يركُضان في كُلِ أرجاءِ السفينة)

ضُربت مرتان... يالَ الروعة..

(خرجت ذاتُ الأنفِ المُحمر بل الشِبة مكسور بتساؤل.)

-الأرضية من عشب، غريب، التصميم غريب جدًا..-

لمحَت زرقةً لطالما أرادَت رؤيتها (البحر)
ركضت بإتجاه السور بدهشة وحيرة، لأنَ أمها لديها فوبيا من البحر لم تره إلا في الصور..

فتحت مقلتِيها على مصرعها بِتعجب من منظرِه على الطبيعة..

فتحت مقلتِيها على مصرعها بِتعجب من منظرِه على الطبيعة

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

You'll also like

          


-حسنًا يالهُ من بحرٍ جَميل، إذًا مالذي أفعلُه هنا؟
اللعن*ة!! يبدو وكأنهُ أحد أحلام اليقظة التي أحلُمها بإستمرار لكِن مع تفاصيل أدق، ولا أحد يوقظُك مِنها...

(أقترَب مِنها ذا شعر أزرق ):"أهلًا، يبدو أنكِ أستفقتي..."

-التفتت بإتجاهِه- "م-الذي ، ف- فرانكي؟.."

-جفلَ للحظة لكِن أجابها بِبساطة-:"نعم.. هَذا أنا.."

:"فرانكي..! يوسوب وتشوبر يركُضان بِجنون بعد أن حاولا—"
(صمتت لأنها رأت رينا)

-لحظةُ صمت مع ردة فعل رينا المصدومة-
نامي:"أيتُها الفتاة، هل ستخبرينا بِقصتِك أم ماذا؟"

-ردت بتوتر وصدمة-:"ل-لا أعلم، شخص ما أسقطني هُنا .. آنا لم أكُن بِقرب البحر حتى .. هل أنا أجن؟.."
(أمسكت رأسها بصدمة)

(تعابير مندهشة مِن قبلهما، حسنًا لم يعرفا ماذا يفعلان معها)

:"هل تقولين شخص ما أسقطك هُنا؟ هل أنتي تخرفين ؟لقد سقطتي من سابِع سماء ! أجيبي بدقة، لما وكيف أستطعتِ السقوط هكذا من الأعلى لسفينتنا بالتحديد..؟"
(نطق ذا الشعر الأخضر وهو قادِم وأنفه مُضمَد)

-نامي-:"زورو! لقد أستيقظت للتو، وهي في حالة صدمة لا تستعجل هكذا..!"

(فرانكي):"أتفق مع هَذا.."

(هبطَ ذا القبعة القشية مِن مقدمة السفينة بِمحيا الإستغراب)
(لوفي):"هاه؟ مالذي يحدُث"

(أقتربت منه ذاتُ الشعر الفضي.. بتوتر من حولها )

شد بِقوة**
(شدت وجهة بقوتها، وقد تمدد وكأنه مطاط)

بدأ الأخر يصرخ (لوفي) بألم:"مازا تف- عليم..!"(ماذا تفعلين)

:"أنهُ حقيقي، اللعنة هذه ليست مُزحة..! أستجاب الله دعواتي أخيرًا!! هربتُ مِن عالمي الكرية!!"
-بدأت تصرخ رينا بجنون بينما تشُد على وجةِ لوفي-
(توقف يوسوب وتشوبر عن الركض ليُشاهِدا ما يحصل)

(أمسك الأخر بخديها ليشدهُما الأخر، تألمت لتصرخ عليه ليبدئا بِشجارِ قطط)

-تشوبر-:"هل نوقِفهُما؟"

-يوسوب:"لستُ مستعدًا لأُضرب ... أوقفهم فرانكي.."
(فرانكي):" أعتذر لكِن حتى أنا لستُ مستعِد.."

-شخص ما بدأ يفقد أعصابَة.. اهربوا-

ضربتان قويتان على رأس كُلٌ مِن أحدهما جعلتهما يتوقفان بِسهولة ورضخ..

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Feb 07, 2023 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

ام الشتم والكذب

1y ago

متى البارت الجاي ؟

1y ago

قبعات القش!Where stories live. Discover now