رينا؛ فتاة بعد وفاةِ والِدها لم تُحب شيئًا في هَذه الحياة بعده سِوى نفسِها و الأنيمي
لا تُصدق أن شخصياتهم مُجرد خيال أبدًا، لِدرجة جعلت والِدتها تأخذها لِطبيب نفسي
وكما أعتقدت أمُها هي مصابة.
تَّم تشيّعها من قبل الطبيب بِمرض ((الاكتئاب)) المزمن.
ل...
-حسنًا يالهُ من بحرٍ جَميل، إذًا مالذي أفعلُه هنا؟ اللعن*ة!! يبدو وكأنهُ أحد أحلام اليقظة التي أحلُمها بإستمرار لكِن مع تفاصيل أدق، ولا أحد يوقظُك مِنها...
(أقترَب مِنها ذا شعر أزرق ):"أهلًا، يبدو أنكِ أستفقتي..."
:"فرانكي..! يوسوب وتشوبر يركُضان بِجنون بعد أن حاولا—" (صمتت لأنها رأت رينا)
-لحظةُ صمت مع ردة فعل رينا المصدومة- نامي:"أيتُها الفتاة، هل ستخبرينا بِقصتِك أم ماذا؟"
-ردت بتوتر وصدمة-:"ل-لا أعلم، شخص ما أسقطني هُنا .. آنا لم أكُن بِقرب البحر حتى .. هل أنا أجن؟.." (أمسكت رأسها بصدمة)
(تعابير مندهشة مِن قبلهما، حسنًا لم يعرفا ماذا يفعلان معها)
:"هل تقولين شخص ما أسقطك هُنا؟ هل أنتي تخرفين ؟لقد سقطتي من سابِع سماء ! أجيبي بدقة، لما وكيف أستطعتِ السقوط هكذا من الأعلى لسفينتنا بالتحديد..؟" (نطق ذا الشعر الأخضر وهو قادِم وأنفه مُضمَد)
-نامي-:"زورو! لقد أستيقظت للتو، وهي في حالة صدمة لا تستعجل هكذا..!"
(فرانكي):"أتفق مع هَذا.."
(هبطَ ذا القبعة القشية مِن مقدمة السفينة بِمحيا الإستغراب) (لوفي):"هاه؟ مالذي يحدُث"
(أقتربت منه ذاتُ الشعر الفضي.. بتوتر من حولها )
شد بِقوة** (شدت وجهة بقوتها، وقد تمدد وكأنه مطاط)
بدأ الأخر يصرخ (لوفي) بألم:"مازا تف- عليم..!"(ماذا تفعلين)
:"أنهُ حقيقي، اللعنة هذه ليست مُزحة..! أستجاب الله دعواتي أخيرًا!! هربتُمِنعالميالكرية!!" -بدأت تصرخ رينا بجنون بينما تشُد على وجةِ لوفي- (توقف يوسوب وتشوبر عن الركض ليُشاهِدا ما يحصل)