فى فيلا شهاب المنصورى
عز بملل فهو قد تقبل الامر بعد اقناع جنا له. هنرحلو . امتى
جنا وهى تحضر الاوراق . كلمتهم امبارح قلولى مسافر من يومين
عز . ده اخر مشروع بينى وبينك
نظرت له بعدم فهم . قصدك ايه
عز . بعد المشروع ده انا هسيب الشغل نهائى بابا عنده حق انا منفعش فى الشغل ده من زمان وانا اساسا طموحى ان افتح مطعم ليا باسمى شغل الشركات والبزنس دول مش ليا
جنا . تفتكر بابا هيتقبل الفكره دى
عز . انا متقبلها وبعدين انتى معاه انا مش هسيبه لوحده
جنا نهضت من مكانها واقتربت منه بدلع. حبيبى انت عارف ان انا بعمل كل ده علشان مصلحت العيله
كان ينظر لها بخد . ها طيب تعالى بس نتفاهم....
😁😁😁😁😁😁😁😁
نسبهم شويه
♡………®………♡
فى المطار ها قد وصلت الطائرة الى القاهره الحبيبه
وهم الان امام المطار
كانت ناميكا قد غطت فى النوم وكانت سديم تحملها ويقف بجانبها الصغير المشاغب جون
زيد . يلا على البيت اكيد تعبته من السفر
حمل زيد جون اللى كان غاضب من اقترابه منه ولكن كلامات سديم جعلته يهداء قليلا عندما طلبت منه ان يستمع لكلمات زيد لانه اكبر منه
وبعد ساعه ونصف كانو قد وصلو الى المنزل
داخل القصر امام الجميع
ضمت رنين اختها بحب واشتياق تام
رنين . كدا تخوفينى عليكى
سديم بذات الحب . غصب عنى كان لازم اسافر
بعد قليل كانو جميعا ينظرون الى الطفلين
تنهدت سديم وسردت لهم كل الحكايه
رنين ببكاء . ليه انا مكنتش اعرف كل ده انا اختك
سديم بحنان . داد منعنى اتكلم وانا علشان الولاد سكت
اتجهت رنين الى الطفلين ووقفت امامهم بحب ومن ثم نزلت الى مستوى وقفتهم
رنين بابتسامة جذابه . هاى انا رنين
ناميكا وهى تضع يدها على وجنت رنين . انتى تشبهين مام كثيرا
رنين بابتسامة . اجل ايتها الاميره الرائعه ان اخت والدتك الصغيره
جون . اذان انتى من الان تحت مسؤوليتى ايتها الفتاه الجميله
رنين . او صغيرى الطيف
احم شباب الحدث بلانجليزى اوكى 👍
سديم . لطيفى جون متمالك كثيرا يغار على انا ونومى
جون . اجل انتى والدتى وهى اختى وتلك الصغيره اصبحت خالتى
رنين .هممم ما رأيك ان نصبح اصدقاء ايها الطيف
جون 🤔😁 . لا مانع لدى ومن ثم اقترب منها وقبل جبينها تحت ابتسامة الفخر الى على وجه سديم فا ان ابنها الصغير رغم صغر سنه الا انه رجل فى تعامله
كم انه حازم فى تعامله مع من يقترب من والدته او اخته
كانت تقف شيرين تنظر لها بسخريه
شرين . تؤ تؤ بجد حسه بالزعل عليكى لسه صغيره وعندك طفلين
نظرت لها سديم بلامباله
بينما نظرت لها نيرا بحده . خلى زعلك لنفسك هى قد المسؤليه دى صح يا سوسو
ابتسمت لها سديم بايماء وهى تنظر الى اطفالها الصغار ♥
♡………®………♡
بعد عدت ايام كان الوضع اصبح مستقرا للغايه
فى غرفت سديم
كانت ترقص على احد الاغانى التى تعشقها بشغف كبير للغايه
وكانت تلك الصغيره نومى تجلس على بطنها وترفع قدمها الى الاعلى وتضع يدها اسفل ذقنها تتابع والدتها بتركيز كبير
لحظة سديم ذالك وفورا ابتسمت ولكنها اكملت ما كانت تفعله
سديم . مركزه اوى معايا يا نومى
ناميكا . احب حركاتك مام انتى بارعه للغايه
سديم بعدما توقفت . ايه رأيك اعلمك
ابتسمت لها ناميكا . اود ذالك
نظرت لها سديم بحب ثم اتجهت معها الى الحمام وبدلو ملابسهم الى اخره خاصه بالرقص
ومن ثم بدأت فى تعليمها الرقص وكانت تحرص على عدم اتعابها وكانت نومى حقا بارعه كا ولدتها تماما فهى كانت تحفظ الحركات من المره الاولى
دلفت عليهم رنين بملل ثم جلست على السرير
سديم وهى تحمل نومى وتضعها على قدمها قبل ان تجلس بجانب اختها . مالك
رنين . عاوزه اخرج مليت انا كنت على طول بخرج
سديم . هممم قومى نطلع نتمشا شويه اهو نغير جو
رنين . وزيد تفتكرى هيعمل ايه لما يعرف اننا خرجنه من غير ازنه
سديم بعدم اهتمام . يعمل اللى هو عاوزه احنا مش فى سجن هنا يلا قومى اجهزى
حملت ابنتها واتجهت الى غرفت تغير الملابس
بعد ربع ساعه كانو قد جهزو نفسهم
ارتدت سديم هى واولادها ذات الملابس
قميص جينس ازرق وبنطلون ابيض وشوز ابيض كانوا كيوت للغايه
أنت تقرأ
بنات عمى
Romanceشاب زكى توفى والده وهو فى سن 18عام اثر ازمه قلبيه ساعده عمه على الاعتماد على نفسه من اجل ان يكون مكان والده ولكنه اطر على ان يسافر الى نيويورك الان اعماله واسرته هناك ولكن بطلنا زيد الجيار استمر فى امجاداته حتى اطلق عليه اصغر رجل اعمال وبمهارته اص...
