اولا الرواية ياوي الي ما يحب يطلع
ثانيا عن تاكمتشي و الكل هبحبه بس هوا مجبور يعيش الحياه التي تشبه الجحيم هذه مع انه تعب من التكررار و من الانقاذ و من الجميع 🌚
استيقظ تاكي امسك راسه بخفة ليذهب الصداع الخفيف و قام برفع قبضة يده ليدلك عينيه بلللطفف بالغ و كانت ملابسه كبيره و هوا يجلس بقرفصة علي السرير كان يشبه القطط السوداء الجميلة خرج و هوا لازال عينيه مغمضتين كانو جميعا في غرفة المعيشة يضحكون و يتكلمون بصخب لكن صمتو جميعا عندما سمعو صوت فتح باب الغرفة التي كان بها تاكي لكنهم صدمو عندما راو تاكي ينزل علي الدرج و يدلع عينيه بيديه التي تسبحان في القميص الكبير و هيئته الصغيره و شعره الغير مرتب بطريقة ترهق القلب نزل تاكي من الدرج و اقترب من اطولهم و اقربهم له و كان شين و قام بمعانقة خصره لانه كان يصل لصدره صدم كل الموجودين من حركة تاكي الغير متوقعه و الذي لا يعرفوه ان تاكي تعود عندما يستيقض من ارهاق التفكير يقوم بمعانقة هانما و هوا الان لم يستيقظ بلكامل لذلك نسي انه في منزل شين صدم و خجل و البقيه ينظرون له بحسد حتي مايكي و دراكن و البقيه مع انهم لا يعرفوه و واكا مصدوم لان تاكي لا يحب المس لكن قال تاكي شيء جعل كل من كان هناك يحترق من الغيظ و من الغيره تاكي: بصوت صغير كلهمس سمعه كل الموجودين لهدوء المكان هانا تشان اريد النوم في حضنك ولا تتكلم كثيرا فقام بجر شين الي الاريكه و اجلسه هناك و قام بلجلوس علي قدمه ساضع صوره للوضعيه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
و قرفص كلقطة و يشخر بخفه لطفه جعلهم ينسو هانا هذا و يركزو مع مؤاخرته القطنيه الحليبيه التي برزت اكتر بفضل الوضعيه قام ايزانا بدون شعور بلاقتراب من تاكي بخفة و وضع يده يعتصر مؤاخرة تاكي و يال الصدمة ملمسها فوق البنطال كانت كلقطن جعله هذا يتخيل انه يلمسها يبدون حاجز و نزف لتخيله و كان واكا بلفعل يجلس بقرفصة امام شين الذي يحمل تاكي و ينظر الي كرزية تاكي اقترب بهدوء و قام بلعق شفتين تاكي بخفة و تاكي انن بخفة لذلك ابتعد بهدوء ثم قالو في وقت واحد جميعا اظنني وقعت بحبه ثم نظرو الي بعض و ضحكو بخفة و قالو في وقت واحد سنجعله ملك لنا اا!!!
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
