part 4

1.2K 23 3
                                    

في الصباح الباكر في ذلك القصر الكبير يعم السكون الارجاء وتدلف اشعه الشمس الي تلك الصغيره التي كانت تنام بهدوء فتحت عيونها الزرقاء الجميله ببطئ وتوجهت لتأخذ حمام منعشا وهي فرحة جدا لهذا اليوم فهو عيد ميلادها ثم خرجت بعد أن ارتدت ملابسها وجمعت شعرها على شكل كعكة فوضويه ونزلت الي الاسفل لتجد والدايها جالسين على المائدة فقالت بهدوء وبصوتها الرقيق....صباح الخير .
والديها .....صباح النور.
السيد مارك بحب وحنان......عيد ميلاد سعيد حلوتى.
السيدة مارلين بحب ..... عيد ميلاد سعيد عزيزتى.
ريا برقه وفرحه أنهم يتذكرون عيد ميلادها ......شكرا
السيد مارك:"قوموا بتجهيز انفسكم لاننى اقيم حفله اليوم بمناسبة عيد ميلاد ريا واشتريت لكم فساتين جديدة "
ريا برقة وفرحة: "حقا ابى"

السيد مارك: "اجل حبيبتى والان هيا جهزن انفسكن لا يوجد لدينا وقت"

وفي المساء كانت تضع اخر لمسات مكياج على وجهها
ونزلت ريا مع والدتها عم الصمت لدقائق فقط الجميع ينظر لها بانبهار ودهشه واضحه

وفي المساء كانت تضع اخر لمسات مكياج على وجهها ونزلت ريا مع والدتها عم الصمت لدقائق فقط الجميع ينظر لها بانبهار ودهشه واضحه

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

حذائها

تسريحة الشعر

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


تسريحة الشعر

••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••

وتقدمت منهم سيده بشوشه وجميله تدعى( وونهى)
سيدة وونهى: "مرحبا سيدة مارلين"
سيدة مارلين: "مرحبا"
ثم نظرت الى ريا: "تبدين فاتنة جميلتى"
ابتسمت ريا بخجل وبانت غمازاتها واحمرار خفيف ظهر على خديها
ريا برقه وبصوتها الأنثوي الناعم: "شكرا لكى"

سيدة وونهى بحنية: "تعالى معى جميلتى ريا اريد ان تتعرفى بابني فهو متشوق لرؤيتك
اخدتها نحو أحدي الطاولات الخاليه وتركتها ولم تعدى ثانية حضرت ومعها شاب وسيم في أوائل العشرينات طويل ويمتلك جسد عضلي صخري ذو شعر اشقر وعيون خضراء حاده وذقن خفيفه قليلا وبشره بيضاء تقدم منها هو والسيده وونهى نحوها وذلك الشاب ينظر لها بهيام شديد تعبر على ما بداخله من عشق لتلك الصغيره الفاتنه فمنذ اليوم الذى رآها فيه وهي لا تفارق مخيلته وتفكيره

flash back

حيث كان أحد أعداءه أطلق عليه نار ولكن صديقه اخدها مكانه ،واخد صديقه وذهب المستشفى وهو يغادر المستشفى تلك الصغيره الفاتنه (ريا)كانت جالسه على سرير في غرفه في المستشفي وكانت حمراء بشكل لطيف وكانت هناك سيده أمامها تنهرها (والدتها)
والدتها بغضب بسيط:" الم اخبركى بعدم تنام فراولة"
برقه وبصوتها الأنثوي الناعم وبراءه: "لقد تناولت واحدة فقط ولكن اعجبنى طعمها فوجدت اننى انهيت الطبق بأكمله:" انهت كلامها بعبوس لطيف وبعض الندم
ليان كان ينظر لها بصدمه هو كان يعتقد انها ليست حقيقية أو لعبه لكن عندما تكلمت علم انها حقيقه وبعد ذلك سمع صوتها وهي تقول بصوتها الرقيق وبعض الدموع: "جسمي يحكني بشدة"
والدتها مارلين ببعض الغضب: "حتى تتعلمى سماع كلامى"
وفجاه نادى عليه الدكتور المتخصص لحاله صديقه واستغرقوا وقت يتحدثوا على حاله صديقه عندما انهى كلام مع الدكتور وذهب لكى يرى ريا لم يجدها واخذ يبحث عنها لكن دون فائده لم يجدها وبالامس والدته تحدثت معه وقالت له على عيد ميلاد ريا وارت له صورتها وصدم عندما رأها انها هى التى رأها بالمشفى وفرح جدا وقال لها أنه سيذهب معها

end flash back

واستفاق من شروده على صوت والدته وهي تقول:"ريا هذا ابنى ليان، ليان هذه ريا"
تركتهم وذهبت فتقدم منها ليان وقال بصوت رجولي جذاب...انا ليان ومد يده لها لتمد يدها أيضا ولكن بتردد لانها تخاف من الأغراب وصافحته ولكن ظهر على وجهها احمرار خفيف ضحك على خجلها وبراءتها فابعد يده وبعد دقيقه امسكها ثانيا ونظرت له باستغراب وخوف وتحاول سحب يديها ولكن هو يمسكها بقوه لتنزل دموعها وعلى الجهه الاخري
توقف أسطول من السيارات المصفحه أمام قصر عائله ريا ونزل من احداها رجل طويل القامه يرتدي بدله سوداء رسميه سار بكل ثقه وغطرسه واقتحم ذلك القصر دون اخد إذن فمن قد يجرؤ على الوقوف أمامه ومنعه ويدخل ويري ذلك المنظر لحاله رياا وهي تبكي
••••••••••••••••••••••••••••••

استووووووب♥♥♥
ي ترااااا اي الي هيحصل ؟
ي ترااااا مين الشخص ده ؟
ي ترااااا مين هيساعد ريا ؟
ياترااااا كوك هيحضر الحفله ولا لا ؟
💗💞💞💞💞💞💞💞💞💞💞💞💞💞

عشقتها بجنون 💜حيث تعيش القصص. اكتشف الآن