تـجـاهـلـوا الأخـطـاء الإمـلائـيـه.
إضـغطـوا عـلـى الـنـجـمـه فـضـلاً و أكـتـب كـومـنـت لـطـيـف .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــأسـتـيـقـظ تـايـهـيـونـغ و أول مـا رأتـهُ عـيـنـهُ كـانـت إلـيـنـا تـنـام داخـل زراعـيــهِ .
أخــذ يُــفــكـر فـي لـمــا هـي ؟ لــمـا قـُـربــها لـا يــُخــيـفه او يـزعـجه؟
تــنهـد بــِ ثُــقلٍ و أتــت لـهُ رغــبه فـي تــذوق شـفــتاهـا .
أقــتـرب منــهـا و دمــج شـفـاتـيـه مـع خـاصـتـها... و هـنـا أســتــيقظـت ألــينـا و فـاجـأتـه بــِ إعــتـلائه .أعــتلــته تُــقــبلـه بــِ شــغــف فـصـلا الـقُـبـله لـِ تـقـول
«امــمــم يــا لـهُ من صـبـاح لـذيـذ!»
قـهـقه بـِ صـوت عـالي عــلــى قـله حـيائـهـا.
«هــيـا لـ كـي نـنـزل لـلأسفل »
«حــسـنـا لـِ نــُبـدل مـلابـسـنا أولاً»
أســتــقاموا و بـدلــوا مـلابـسهـم و هـا هـم مُـتجــهـين الـى الأسـفـل.
«صـبـاح الـخـير»
قـالـت ألــينـا بـعـد أن رأت هــيـلـين و جـنـغـكـوك يـخـرجـوا مِـن الـغـرفـه.
«صـبـاح الـنـور»
قـال جـنـغـكـوك مـُـتوجـها الـيـهم.
«إيـلـي تـعـالـي لـِكي نـُحـضر الإفـطـار»
قـالـت هـيـلـين و أومــئت لهـا إلــينا و لـكـن أوقـفـهـم صـوت تـاي.
«عــذراً زوجـه أخـي و لـكـنـها إيــلــي خـاصـتـي فقط همم»
أبــتـسـمت إلــــينا بـِ بـعضٍ من الـخَـجل و كـم راقـت لـهَا شخـصـته الـجديـده ذات الـطابِـع الـمُـرهِـق لـِ قـلـبـها.
ذهـبـت الـفـتـاتـان الـى الـمطـبخ و الـجـميع سـعيد هـي سعيـده بـِ تَحـسـن عـِـلاقـتـها مـع تـاي و تـاي فَـرِح لأنـه جـعـلها سـعـيده هو مازالت مـشـاعِـره مـضطـربه و بـ شده نـاحـيتها الـى انـها مـأمنه و أمانه
أنـتـهت الفـتاتـان مـِن إعـداد الطـعام و هـا هـم جـالسون عـلى الـمـائـده يـتـناولـون الـطـعام بـِـ هدوء الـى ان قـاطعـه إلـينا هذا الــصمت.
«تـايهـيونغ أُريـدُ أن أطلُب شـئ مـا»
قـالـت لـِ يـتوقـف عن تـناول الـطعـان و الـتفـت لـها أعْـطى كُل إهـتـمـامُه لـها.
«بـِـ الـتـأكـيد أُطـلُـبي!»
تـحـمحمت قليلا يـنظر الجميع لـها بـِـ فـضول على ما ستقوله.
أنت تقرأ
Contain Me
Romance~ليس كل شخص عاقل و ليس كل مختل مجنون.... احيانا يحاط الانسان ب ضغوطات تجعل منه شخص بارد غير محب لمخالطه البشر يلجأ للصمت الوحده و البرود مما بجعل البشر يلقبونه ب مخـتٌلُ و لكن البشر عقول و ثقافات ماذا ان كان من يلقب ب آلُمخـتٌلُ هِوِ كيّمِ تُآيّهِ...