لقد قدمت لنا الكيمياء قانون النسبية !
ان تضع ماده مع ماده لتعطي ناتج مئوياً نافعا !.ولكن لم تعطينا ! ان ينسب الشاب او المراهق
كل شيء اليه !..دون ناتج دون منفعه !
... بل مراءه عاكسه لرسالة مُبطنة .
..................الكثير من المراهقين و حتى الشبان في الثالث او الثانيه وعشرون ربيعاً
في الوقت الحالي .. أي شيء وان كان بسيطاً او تافهاً وان كان شخصاً مجرماً !..سيرددون عبارات وجمل " انه يشبهني " ..
مع تبريرات لا متناهيه !..تصرفاتهم هذه مجرد محاوله ايصال مشاعرهم السلبيه المكبوته ..
ان هذا الشخص تصرف تصرفاً خاطئا كونه يعاني من انتكاسه نفسية .
ونحن كذلك ؟ .. (( طريقه لطلب المساعده ))او تعبيراً عن حاجتهم للعاطفه التي تم اهمالها في سن الطفوله .
فيرغبون بجذب الانتباه و الاهتمام اليهم بهذه التصرفات .ثانيا : نسبه شخص مشهور او قاتل انشهر على مواقع تواصل الاجتماعي او التلفاز ، بقولهم انه يشببهم !.
كونه يرى المميزات في هذا الشخص سيبحث ولو عن شيء واحد مشترك بينه وبين هذا الشخص
كي ينسبه الي بكلمات " انه يشبهني ! " ، " شخصيته وصفاته مثلي "
" نمط شخصيته مثلي "هذا يستدرج ضمن عدم الثقه بالنفسه ! وشخصيه ركيكه ، تنقاد خلف محبه الناس له !.
لهذا يحاول جذب انتباه الناس ومحبتهم عن طريق قول ان هذا المشهور او هذا الشخص تحديداً مثله .

ŞİMDİ OKUDUĞUN
مـيترو الأنفاق | رِحلة الى عقلك اللاوعي
Spiritüelمتوازيان ... وليس متشابهان.. واجهتك امام الملأ ، ثوب خديعة .. لنقطع شوط معرفه قطيع افعالك وكلماتك !.. لتركب ميترو الانفاق .. برحله لا تكلف سوى شجاعتك لتواجه عقلك اللاوعي وتكشف الحقيقه !. (( الغلاف قابل للتغير ))