فوت قبل القراءة عشان مش تنسوا، يعني ليه كل دا بيقرأ وملقيش تفاعل ولا كومنت؟ 🥺💔
الفصل دا إهداء للجميلة " بسمة مشحوت " شاكرة لها دعمي بكل الطرق وتعليقاتها الجميلة علي الرواية وصبرها عليا حقيقي..جزاها الله عني كل خير..، وطبعا أي حد بيدعمني مش هنساه نهائي سواء حاليا أو علي المدي الطويل..🍂
___________________________✓
" علاقتك مع الله خاصةً ، اكتمها ؛ لأنها لو حُسدت ستخسر الكثير حينها "
صلِ على رسول الله..💚
_____________________________✓
« رين ( بهار ).. »
" كنت أجلس بملل كالعادة حتى تلقيت خبرًا بأني اجتزت الإمتحان وسأدرس سنة كاملة حتى يُحدد لي دخول جامعة ما .."
" دخل عليّ جون أثناء شرودي ولكن معه فتاة ما ، بمجرد أن رفعت نظري إليها خفق قلبي بشدة ، أشعر أنني أعرفها .."
" هذه الفتاة بملامحها وعيونها الجميلة أعرفها لكن أين ؟ لا أدري ! ما لفت انتباهي أيضا هو ردائها الواسع وخمارها الطويل ! لا تترك شعرها مثلي ! ولا ترتدي مثلي ! "
" قطع أفكاري نظرات تلك الغريبة وحديث جون الذي استشعرت أنه متوتر بعض الشيء ! "
" رين حبيبتي هذه فتاة أتيتُ بها لتتعرف عليكِ لكونكِ تشعرين بالملل أحيانا في هذا المنزل "
" هل ستعيش معنا ؟ "
" لا إنها فقط ستأتي لرؤيتكِ لأن لديها جامعة بعيدة نسبيا عن هذا المنزل "
" كدت أن أتحدث لولا أن تلك الفتاة جاءت وضمتني بشدة وهي تردد " الحمد لله " !! "
" لم أفهم لماذا رددت تلك الجملة الغريبة ! تذكرت الله الذي ناديت باسمه ! وعلاقته بهذه الجملة يبدو أنها تحمد الله الذي ناديته لينقذني ! "
" رين سأكون صديقة جيدة أرجو أن تقبلي بأن أكون صديقتكِ "
" سألتها ما اسمها وأجابتني " رنين " فأخبرتها بابتسامة أنني أخذتُ من اسمها نصيب "
ضحكت الفتاة وقالت :
" بالطبع عزيزتي سنكون توأما رائعا "
" تعجبت من وصفها لكن لم أعقب ولاحظت خروج جون وتركي مع هذه الفتاة وحدنا ! "
" هيا أخبريني رنين في أي سنة أنتِ ؟ "
" إنني في بداية طريقي لدراسة الطب البشري "
" الطب البشري ! لا أذكر كثيرا عنه "
" هو حلمٌ جميل جدا رين ، كونكِ تحلمين أن تكوني طبيبة فأنتِ تريدين أن تكوني خدومة للناس وتلقي على وجوههم البسمة بعد عناء طويل من التعب الشديد .."
أنت تقرأ
رنين الحب « مكتملة »
General Fiction" وبعض الأحداثِ غامضةٌ ليس لها مثيلُ ، ألم ترأف بقلبي حينما وضعتُ كل ما بداخلي داخل تلك الورقات الضخمة والصفحات الكثيرة ؟ وفي النهاية ...أهذا كل شيء ياسين الحبيب ..؟؟ « رنين..» " ماذا لو كنا نعيشُ حياةٍ بائسةً...