ستكون هذه اول مره لى
اضع فيها شروطاًوبما أن الروايه فى بدايتها
وجديده فا أنا احتاج للدعموقررت انى سأنشر
هذا البارت وبعدها
انتقل لراويه اخرى..
وسيكون بطلها
چونغكوك♡والشروط لن تكون كثيره
20فولت
والكثير من التعليقات
الحلوه منكم..♡____________________♡
"أتمزح معى؟..أليس لن تبقى
هنا لثانيه اخرى!!""ليس لك حق فى قول هذا
رفيقتى وستبقى عندى ولن
تذهب للمنزل الأخر..فاهذا
منزلها الان"كان هذا حال إيثان وأندرياس
منذ تأخر أندرياس فى غرفه
أليس..وكان ظن إيثان عندها انه حصل
شئ لأخته ولايرغب أندرياس فى
إخباره خوفاً على جَرحِه...
لذا سارع للصعود للأعلى ولأن
قلقه على أخته كان أقوى منهدخل بكل همجيه للغرفه..
ولكنه تفاجئ عندما وجد
أخته مسطحه على السرير
وأندرياس يعتليها..وهو..
يقبلها...حينها تجمد إيثان مكانه وهو
يرى أندرياس يقبل أخته..حسناً أليس لم تكن تبادله
لكنها كانت تصدر همهمات
تدل على متعتها بهذا..كانت أليس تعرف ان أندرياس
يقبلها أو احد هجائنه..
فهى كانت ضعيفه جداً لفتح
عيناها..
أو لتحريك شفتيها معه..لذا تركت له زمام الأمور ولكنها
لم تبخل عليه بهمهامتها المستمتعه
بما يفعله بها من إضطراب فى
المشاعر...كان أندرياس حينها فى حاله نشوه
هو لم يعرف كيف جاء فوقها
وكيف ألصق شفاههما ببعضهما..ولكنه شعر بنفسه عندما بدء يتعمق
ولأن أندرياس عندما يُريد شئ
يحصل عليه..لذا هو لم يمنع نفسه من لذتها
وبدء يتعمق فى قبلته..غريب أمره..
كان لايُريد رفيقه..
والأن هو فوقها ويعرف انها
مُغشى عليها ولكنه لم يسيطر
على جماح نفسه..وفى ثوانٍ كان يعتليها ويعنف
شفتيها ومازاده من هذا هو
غروره عندما كانت تهمهم بمتعه
فاحتى وهى غير قادره على الحراك
إلا ان جسدها يتفتعل معه وهى
غائبه عن الوعى..وفى ثوانٍ اخرى وجد نفسه
يقبل الارض..
ولم يفهم ماهذا إلا عندما رأى
إيثان..
أنت تقرأ
جحيمى اللطيف
Fantasy"رفيقه" وقفت متيبساً فى مكانى بعد سماع الكلمه التى ظلت تتردد مراراً وتكراراً فى عقلى..كانت عيناى تنظر لها من دون علمى..كانت فتاه بشعر كستنائى يصل لكتفها..اظهر رقبتها بشكل خاص..كانت بيضاء كاليشم..عيناها الواسعه بحر من الكاكاو الخالص لديها رموش خفيفه...