✨️ أهلا بكل جميل يمر ✨️
____________
لطالما كنت أغرق بك منذ ذلك اليوم لكني لم أنتبه و انت لم تهتم
لطالما كنت الهدف بينما بدوت أنا الصياد لكن هل ذلك مهم لقد فقدت قلبي لك
أنت ربحت
____________الخامسة صباحا توقيت موسكو
بيت آل فاسيلفهل رأيت من قبل أخوين من المافيا يناقشان الأعمال و هما جالسين على السرير و يلتحفان اللحاف كالأطفال؟
نعم إنهما فالنتينا و ليونيداس...كلاهما يستند على السرير بينما اللحاف يغطي أقدامهم يضعون عليها الحواسيب و الكثير من الأوراق مبعثرة أمامهم...يتناقشان بكل ما مر عند غياب ليونيد...خلال 4 أشهر الماضية ، هي غطت الأعمال مع دعم والدها ، حتى جذب انتباهه فعلها الأخير هي بالعادة جدية كيف قامت بذلك...
"لماذا تصرفت بسخافة مع سيلفا أنا لا أفهم؟"
شعرت بالارتباك داخلها أفكارها و ذلك و الرجل و ما ستفعله لاحقا معه إنها تفكر بكل شيء زفرت الهواء و حاولت التبرير ...
"أنظر ليو هو لا شيء أنا حاولت لفت الانتباه فقط لأضع قليلا من الشروط بالاختصار لقد كان عرضا فقط و سيلفا يعلم بالفعل ، الشحنة ستذهب في الوقت المحدد لقد كلمت ماريس بالفعل و كل شيء بخير"
حسنا هي لم تخفي شيء ، تهربت من الإجابة عن السبب الحقيقي فقط...وقد أنتبه لذلك يشعر بالحيرة ما بها لم تخفي شيء من قبل..
"أنا أعلم فال أنا أثق بكل خطوة لك أنت قادرة تماما لكن...السبب وراء ذلك لماذا تحاولين وضع هذه الشروط من الأصل؟ "
أجابت بأكثر جملة بسيطة قد يتخيلها و لن يصدقها أبدا
"من أجل الحماية لا أكثر كنت أحتاج دعم ظاهريا فقط بينما أنت غائب الآن عدت و لا أحتاج لذلك"
ابتسم و بعثر شعرها ، يعرف أنها لم تكذب لكنها لازالت تخفي الكثير ، هو يثق بها و لا يريد الضغط عليها
على ذكر سيلفا قد تذكرت أنه ربما عليها فسخ العقد ، لازالت تشعر بالحيرة أرادت الحديث معه ، استأذنت الذهاب فقد أكملا على كل حال تحتاج تجهيز نفسها للعمل.
_________
بينما يراجع بعض الأوراق عاري الصدر يدخن ، قطع أفكاره الهاتف ، تعجب من المتصل...فالنتينا على السادسة و الربع صباحا !
فتح الخط و أكمل تدخينه بشكل عادي ينتظرها أن تتكلم
أنت تقرأ
|| Dark Valentine ||
Romanceيكفيني أنك هنا في ذاكرتي وفي كل مكانٍ أذهب إليه. و ما الحب إلا سهم أصاب قلبي و استقبلته أضلعي بالأحضان. أحببتني عمرا و سأحبك دهرا. اليوم الذي اجتمعا به فتحت أبواب الجحيم ظلام على ظلام. المدللة الصغيرة...الجميلة التي يحبها الكثير لكنها خرجت من الظلا...