اقسِم بِ الأله اذَا لم انجح بِ التقرب منه سَ اقتل ذاتِي الرحمه ياالهيِ ماذَا عن طلبِ المساعده من الثمانيه حيوانَات الخاصين بِي؟
«جونغكُوك مارأيك بِ أن تساعدني بِ التقرب مِنه» نبست تَ تمسك بِ طرف سترته لِ قِصر طولها تنظر له بِ لهفه
«اقسِم بِ الأله بِ أن خططي لن تروقِك» تحدث بِ هدوء وُ خبث فَ فهمت ما يرمي اليه
«لما لا تُجربي تقبيله» تحدث عديم الحياء ذو الخصيلات البُنيه المُلقب بِ نيكِي مينَاج نسخه كوريا.
«اقسِم بِ الأله بِ أن سَ اقتلك دعني هوسوكّ» حاولت التملص من ذراعي هوسوك الي تسحبها من خصرها مبعداً اياها عنه كي لا تنهض تَنتف شعره
«اهدئِي روز دعكي من هذا السافل تخيليه شجره جامِده» نبس هوسوكّ مُمسكاً بها بِ إحكام كي لا تنقض علي تايهيوُنغ وُ تقتله
«لِ نفكر بِ جديه اعنِي الم تجدي سوي بارك جيمين لِ تحبيه؟ انه..»
وضع جونغكُوك يده علي فم نامجوُن لكي يصمت هل تجرء وُ كان سَ يتحدث بِ سوء عن حُب روزِي تواً هل يحاول مقابلة المسيِح اليوم؟نظرت له بِ حِده لِ يبتلع ريقه
«لدي فكره وُ انا حقاً جاد روُز ما رأيِك بِ أن ادفعكِي عليه عمداً وُ كأنه خطأ»
تحدث يونغي ب جِديه بينما هي احمرت خجِله ماذا اذا سقطت فوقه او لم يمسكها؟قطبت حاجبيهَا بِ تفكير ثم نفت بِ رأسها فَ تنهد الثمانيه بِ جانبها
«اعني لما لا تحاولي جذبَه لكِي كما تفعل الفتيات مثلاً وضع ملمع شفاه امامه تعديل تنورتك او شعرك كَ رجل اخبركِ الأمر ينجح حقاً»
تحدث نيكِي مينَاج نسخه كوريا بِ شيءٍ مفيد اخيراًاخرجت مرآتها الصغيره من جيبها تنظر لها بِ شرود قبل أن يقاطِع شرودها جونغكُوك بِ أخذ ملمِع شفاهها من جيبها وُ انحني لِ مستواها لِ يفتحه وُ يمرره علي شفاهها بِ هدوء وُ تركيز
وُ سرق هوسوكّ علبة أحمر الخدود خاصتها لِ يبدأ بِ تمرير إسفنجَتها بِ خبطات خفيفه علي وجنتيها مُنحنياً قدر الإمكان لِ يضعُه بِ شكل صحيح وُ لا تظهر كَ أنها صُفعت
«مثالي تبقي ملابسك فحسب»
تحدث تايهيوُنغ قبلَ ان يقترب منها مُمسكاً بِ قميصها واخذ شريطَة شعرها ليربط بها قميصها من عند الخصر مظهراً خصرها وُلفها بِ تقاطع لِ يربطها خلف ظهرها«تنورتك»
تحدث سوكجِين قبل أن ينحنِي امامها مُمسكا بِ تنورتها منزلنً اياها قليلاً مظهراً خصرها اكثر«مثالي اذهبي يا فتاه» تحدث يونغِي دافعاً اياها بِ رفق لِ تغادر فَ ابتسم السته لها رافعين كفوفهم مشكليِن قبضه قائلين بِ نبره تشجيعيه «انتي لها»
.................................................
أنت تقرأ
ONOMATOPHOPIA
Short Storyأراقبُه عَبر صَدعٍ فِي البَاب آمِلة أن يتفهمنِي ولكِن ها أنا أتلقَي الرَفض بِ تصرُفاتِه يَظل يَبتعد عَنِي شَئً فَ شيء حَتيِ أفقدُه تماماً