بارت ١٢

229 10 3
                                    

يونهو :
عندما كنت استحم وارتدي ملابسي خرجت من الحمام ، وقفت على المراة لكي اقوم تجفيف شعري ،لمحت ساعه مينغي ، ولمستها ،لكن انا اعرف هذا ساعه لقد كانت في يد خاطفي يرتديها ،حسنا يونهو لاتفزع وتاخذ الامور بجديه ، هناك عديد من نفس الساعه هذه ، لم يكن قلبي مطمئن ،اردت ان ابحث اكثر في غرفه مينغي ، بحثت كثيرا ، الى ان وجدت شي ادركت في هذه لحظه كم كنت غبي ،واحمق ، انه العطر ورائحه نفسها لخاطفي ، انا احتفظت برائحته بداخلي ، ماذا ستفعل يونهو يجيب ان اواجه مينغي ،ام ابحث وحقق ب الامر اكثر ، نظرت الى ساعه ، وانا قلبي يريد صراخ اريد كلمه واحد من مينغي يقول لا هذا تشابه لست انا من خطفك ، ليخمد نار قلبي ، نظرت إلى الساعه انها ١٢منتصف الليل ، مينغي خطوانه هذه نفس خطوات خاطفي ،لذهب الى الفراش واغطي راسي ، ليدخل مينغي ليقول انت نائم ،لم ارد جواب ،تظاهرت بنوم ،حتى اتى ونام بجانبي ويقترب من وجهي ، ليردف ،يونهو عزيزي هل علمت ام بعدك ،
ماذا كان هذا هل هو حقا خاطفي ، لفتح عيناي واقوم بمهاجمته ، واكون فوقه ، وهو يكهكه ، انا ابكي لماذا تبكي يونهو مينغي من اخطاء بحقك لاتبكي هاجمه فقط ، لقوم بضربه واردف لماذا فعلت هذا بي بحق جحيم ماذا فعلت لك ، لماذا تكرهني هكذا ، ليتحول وجهه مينغي من مضحك الى غاضب ويمسك بي وياخذ دوري ويصبح فوقي ،ويضع يده على رقبتي ويضغط عليها ، لقد انقطع نفسي ، ليقول ، هل تعلم ماذا فعلت اغتصبت فتاة صغيره وخرجت من سجن مثل شعره من العجين ، كيف تسمي نفسك انسان بغتصابك لفتاة ، ساجعلك تدفع الثمن يونهو سترى ،
ليضع قبله قاسيه جدا على شفاهي ، وينزع بيده سروالي ، ويمسك بقضيبي ، ويمسده لصرخ ، ويقوم بعض شفاهي بقسوه ، ليهمس لي ،ساجعلك تتمنى الموت يونهو عزيزي ،
ليبعد ساقاي ويدخل قضيبه بفتحتي ، صرخت مرات عديده ابي لايسمعني ، اين هو ، مينغي يستمر ب اغتصابي ، الى ان فقدت الوعي ،لقد عادت حالتي الي عادت ،

 حارسي  القاسي  ateezحيث تعيش القصص. اكتشف الآن