Inside the depths of Mr. Jungkook 1924

part 1

Inside the depths of Mr. Jungkook 1924
...................

بسم الله هذه أول رواية إلى على الواتباد

............................
الرواية لا يوجد فيها خيانة+هذه الرواية عبارة عن خيال لا أقصد الإهانا للاشخاص المذكورين
...
Vote
....

طوكيو في الساعة الثانية والنصف بعد الظهر

هنا أقوم بتجهيز أغراضي للعودة إلى منزلي ومسقط
رأسي في سيؤل بكوريا الجنوبية. أنا أحب سيؤل حقًا
و كثيرًا وأحب العيش فيها ولكني لا أريد أن أكون
بعيدًا عن عمي لا أريد العودة إلى الرجل الذي يدعى والدي أنا أكرهه ولكنني مجبرة.

حاولت البقاء مع عمي ولكن هذا مستحيل يجب أن أعود إلى منزلي لقد قمت أيضًا بتجهيز حقيبتي، لن آخذ الكثير من الأشياء، حقيبة واحدة فقط، أخذتها وغادرت الغرفة. لقد جهزت نفسي منذ ساعة وانتهيت من ترتيب أغراضي، وها أنا أنزل الدرج إلى الطابق السفلي في منزل عمي. كان يجلس على الاريكة وعيناه مليئتان بالدموع. اقتربت منه وهوا يبكي .

"أبي، هل أنت غاضب بسببي؟" وكانت دموعي على وشك السقوط. أنا أحبه حقًا ولا أريده أن يحزن بسببي، لكن لا سبيل أمامي.

قام من مكانه واقترب مني وعانقني ودموعه تتساقط كقطرات المطر: «يا روح أبيك، يا عينيه، يا قلبه، يا نور عينيه، لا تقلقِ. أنا لستُ حزينًا منكِ، لكني لا أريدك أن تتركِني. لا أستطيع العيش بدونك يا أميرتي الصغيرة."

لقد عانقته بقوة لأبداء بالبكُاء أيضًا. إنه أمر صعب حقًا. كيف سأتركه وأعيش بدونه؟ هو روحي وحبي. ولم أتخيل أنه سيأتي اليوم وسأنفصل عنه دائمًا. أبقى معه تسعة أشهر في السنة ثم أعود إلى كوريا لقضاء إجازة. وهذا ما حكمت به المحكمة، لكن الأمر مختلف هذه المرة. سأبتعد عنه، ولن أتمكن من مقابلته إلا نادرا، وهذا مستحيل مع وجود مين هو. اللعنة عليه، كم أكرهه

فصل عمي العناق بعد بضع دقائق وهو يحاوط وجهي بين كفيه "لن أترككِ وصدقيني سأحاول أن آتي إليكِ
إذا لم أفعل ذلك سنتحدث كل يوم لسعات طويلة وأنا أعلم أيضًا أن أميرتي لا تستطيع أن تنام إلا في حضني وأنا أحكي لها القصص لذلك سنتحدث في الليل وسوف تنامِ وأنا أحكي لكِ القصص وسوف تذهبِ إلى عالم الأحلام وأنا أتحدث معكِ."

عانقته بقوة وأنا أبكي بقوة أكثر من أي وقت مضى "أحبك كثيرًا أنت أفضل أب أعشقك، أحبك من فضلك تحدث معي كل يوم لا أستطيع النوم في الظلام وحدي"

كان يحتضنها وهو يطبع قبلات متفرقة على فروة رأسها، "لا تقلقِ يا أميرتي، لن أتخلى عنكِ مهما حدث، أنتِ روحي وقلبي، وأنتِ الحياة التي أعيش من أجلها. أملي وحبي."

مسح دموعها ليمسك بيدها ويسحب الحقيبة باليد الأخرى. وخرجوا من باب المنزل ليصعدوا إلى السيارة ويتجهوا نحو المطار. وكان عمها جاكسون يمسك بيدها أثناء قيادة السيارة .