تتكلم الرواية عن رجل في الثلاثينات
من عمره يعاني من مرض انفصام الشخصية
منذ الطفولة يعاني منه، تدور الأحداث حول معانات ( لي دونغ ووك ) في مرضه الذي يسبب
له الهلوسه والوهم والهذيان قضى حياته بهذا
المرض الذي يجب اخذ العلاج مدى الحياة،
(كيم جي يون )...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
شكرا على الصدمة لقد قالت عيناك الكثير... كانت نظرتكِ كافيه، ان تقول كل شيء....
Thank you for the shock. Your eyes said a lot... Your look was enough to say everything....
بعد مرور اسبوع و جي يون تحاول اقناع دونغ ووك و كل محاولاتها بائت بالفشل، في العمل أي في المركز كانت جالسه على مكتبها و نائمه على المكتب و رأسها فوق يديها وشعرها بغطي وجهها كان دونغ ووك ينظر إليها عن بعد يراقبها، بعدها اتجه اليها و احضر كرسي و جلس أمامها و ينظر إليها و هي نائمه بعدها بهدوء ابعد شعرها عن وجهها و بقي يحدق بها لدقائق بعدها تكلم قائلا _ لما تفعلي هذا، توقفي انا لن اعد كما كنت سابقا و اخاف أن اؤذيكِ يوما ما و انا لست في وعيي، سامحيني عزيزتي جي يون لا استطيع ان أحقق ما ترغبي به.
بعدها بعد دقائق و من النظر المستمر لها و كم عيناه امتلئت دموع لكن بصمت صمت و لم يتكلم كانت عيناه تتكلم نظراته كانت كافيه لقول كل شيء ، بعدها ذهب اما عند هايرا كانت تحاول الفوز بلعبة السهام لكن لاتستطيع انفقت جميع نقودها و لتقول لنفسها _ هذة المرة الأخيرة ارجو أن افوز ، أود أن احصل على هذة اللعبة.
خسرت و لم تستطع الحصول عليها عندما أرادت ان تلتفت و رأسها منحني إلى الأسفل اتجه أحدهم أمامها و إدارها إلى اللعبة و امسك بكلتا ذراعيها و هو خلفها و قرب وجهه بجانب وجهها، هي صمتت و قلبها بدأ يخفق بشدة بعدها تكلم قائلا لها بعدما إبتسم و هو الى اللعبة
_ ماذا تودين يا صغيرة لأحضره لكِ.. تكلمت و هي بالكاد تتنفس لأنه كان قريب منها _ تلك الدميه.
بعدها فاز بها لأجلها و اخرجها بعدها ابتعد عنها و ذهب لأحضار اللعبة بعدها أعطاها اللعبة نظرت اليه متفاجأة و لتقول له
_ هذا انت كيم سونهو ؟ ما الذي احضرك هنا.. اجابها _ اتيت صدفة و رأيتك، قلت لنفسي لما لا اتي اليكِ... ردت عليه _ اوه حسنا، و شكرا على إحضار اللعبة، ذاهبة انا. _ العفو يا صغيرة يا مريضة القلب..
