Ups! Gambar ini tidak mengikuti Pedoman Konten kami. Untuk melanjutkan publikasi, hapuslah gambar ini atau unggah gambar lain.
هو أُستاذِي و والدُ طِفلِي ذو السنَة الواحِدة
- - - - -
كنتُ مُجرَة أُنثَى صغِيرة رقِيقة قد وقعت فِي غرامِ حضنكَ منذُ نعومةَ أظاَفِرهاَ، قد كانَت تُحبُ لهوكَ معهاَ و هي في الخامسةَ من عُمرهاَ و الآن أضحت موتمَة بلهوكَ بجسدهاَ الأعذرِ
-
هل إِنجابُ طفلٍ لكَ سيجعلكَ تقعُ في حبِي؟
-
أعلمُ أننِي كنتُ مجردَ فتاةٍ صغيرة بالنسبَة لكَ، أناَ مجَردُ إبنة لصديقِ والدكَ المُقربْ لكني لم أعد كذلك، لقد أصبحتُ شريكة حياتكَ حتى لو كانَ مجردَ زواجٍ تقليدي لكن عليكَ أن تغيرَ طريقة نظركَ ناحيتي
أنا زوجتُك ذات الثامنة عشرة و حبِي لكَ يفوقُ عمريِ و عمركَ أضعافً
-
الفتياتُ في عمركِ يمظينَ وقتهنَ في التسكُعِ و اللهو و مواعدة شبابٍ لا البقاءِ في المنزلِ وتربية طفلٍ مع زوجِ لا يهتمُ بكِ حتى!
-
سوفَ أُعاملكِ كأميرة لأنكِ زوجتِي و أمِ ولدي
هذا بالتحديدِ الشئ الذي يمنعكَ من الإبتعادِ عني.. لأنني أم طفلك!
-
إبتعدِي خطوة آتيكِي بخطوتينِ فثبتي مكانكِ هذاَ إنّ لم تكونِي تريدي من الأستاذِ المحترمِ أن يطارحَ زوجتهُ الصغيرة تحتَ مرآة جميع طُلابهِ
