الفصل السادس يوم الأعتراف

24 1 0
                                    

أعترف الأمير للأميرة بشئ أنه عندما كان صغيرا أرسل إلى الجيش حتى يتعلم ويصبح قويا أكثر

ليحكم المملكة فى حالة مرض ملك مملكة الشمال ولكن فى المعسكر كان هناك مكان جميل بجانبه

فكان يذهب للعب فهو كان صغيرا يريد اللعب مثل أى طفل فى عمر التاسعة .

فالتقى بفتاة هناك وكانت تلعب وتمر وفى يدها أزهار .......

قال أن هذه الفتاة شعرها كان ناعما مثل شعرك يا أميرتى

وأن هذا الزواج ليس فقط لأجل السلام بين المملكتين

بل أيضا من أجل أنكى كنت هى هذه الفتاة يا أميرتى

فنظرت له الأميرة قائلة : هل لهذا أردت الزواج بى ؟

فقال لها : لا بل لأنى أحببتك .

فلم تستطع الأميرة الرد على الأمير : "خجلت "

فكان ردها متهور ومتسرع : أجل يا أمير وأسرعت بالرحيل من خجلها

عندما وصلت الأميرة غرفتها وأغلقت الباب : كانت تحمر خجلا

وهنا بدأت تدرك الأميرة أنها منجذبه إلى الأمير ......

فبدأت تشعر بالغيرة عندما يتحدث مع أى أمرأه أخرى .....

ولم تستكفى بذلك بل وكانت تذهب إليه حتى تطمئن عليه إذا كان الجرح تحسن أم ماذا ؟

وبدأت تتحول حياتها تدريجيا لتصبح حياة سعيدة وليس بها قلق .............

حتى جاء مكتوب من الحدود يخبر به الأمير أن يرسل دعم حتى ينقذ البلاد لأن أسطول العدو يحاصرهم

فأسرع الأمير بأخذ جيش وذهب هناك ................

وبعد شهر من غياب الأمير فى الحدود جاء خبر لم تتوقعه الأميرة وهو أن الأمير ......................

يتبع فى الفصل السابع 

مملكتى الجنوب والشمالWhere stories live. Discover now