هذه القصة من تأليفي تتحدث عن فتاة اسمها ريليانا قُتِلَت امها ثم انخطفت وتسعى إلى الانتقام لامها من الذي قتَلُها والهروب من المكان الذي حبست به
اتمنى أن تنال إعجابكم 🫶
في يوم من الايام كانت توجد فتاه اسمها ريليانا تبلغ من العمر خمسة عشر سنة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تعيش في الجبال وكانت تعيش في منزل فقير متواضع لا يوجد فيه سواها هي وامها ، في يوم من الايام ذهبت ريليانا إلى القرية القريبة من بيتها لشراء بعض من الحاجيات التي تريدها امها من أجل أن يتناولوا الطعام وهي في الطريق تركض بسعادة غامرة لأنها سوف تذهب إلى القرية التي تحبها وتحب أهلها الطيبين واللطفاء وهي تركض فجأة تصتدم برجل مريب ووقعت أرضا وقفت وهي تتالم وجلست تعتذر من الرجل الذي اصتدمت به
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
واكملت ركضها إلى القرية ظلت تتساءل عن الرجل الذي اصتدمت به لأنه من النادر وجود أشخاص في المنطقة التي تعيش بها ،وصلت الى القرية واشترت الاشياء التي تحتاجها وذهبت مسرعة إلى امها، وهي في الطريق رأت نفس الرجل الذي اصتدمت به وهو يركض بشكل مخيف متجه إلى القرية خافت ريليانا منه وتذكرت امها في هذه الأثناء
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وأسرعت إلى المنزل لتطمئن على امها
عندما وصلت رأت أن باب المنزل مفتوح وهناك بعض من قطرات من الدماء على الأرض أسرعت ريليانا إلى الداخل واذ بها ترى امها مسطحة على الأرض والدم ينزف منها بشدة
