سواد المُلهم
الكـاتبـة: ميـࢪو
ريتال تگول:
:( أردك للصفر ما اردك وياي
وأراويك الـ يثَگِل وجه مرَة
يجوز تعذره كلمن يغلط وياك
بس آنا الـ يغلط وياي أخَسره .
لتنسون التصويت🤎
......................................................
ريتال...بعد ما سده المُلهم گلبي صار يرجف من كلماته ما اعرف شنو شعوري وهوة يحچي
هيچ گلبي يگول حبيه وعقلي يگول لا تحبيه
ضليت هيچ حايرة وما اعرف شنو اسوي
تنهدت وگمت من الفراش رحت للحمام سبحت وكملت لبست فستان ابيض وبيه
فراشات لون ازرگ وطلعت من البيت رحت اتمشى للحدائق گعدت عل المسطبه وافكر
حچيت ويهَ نفسي
أحياناً احس وكأنو فارغة داخليًا، ماكو شعور ولا أي نقطه شغف، صدگ ضجت من هذا الشعور الدائم لان انه مدا اعرف السبب الرئيسي اللي متسبب بهذا الشعور اللاإرادي.
حسيت اكو شي واگف يمي رفعت راسي وشفت مُلهم شايل بوكيَ ورد لونه ابيض ولغلاف لون ازرگ عاينت عليه وعيوني دمعت
گمت لا ارادياً حضنته وهمست
…شكراً هوايَ
انتبهت للوضع اللي بيه اني وخرت رأساً
شفته يضحك بدون صوت وگال
مُلهم: هذا الورد للفراشة اللي گدامي
شَرارة گلبي انتِ
ريتال: شكرا هواي
مُلهم: جر ارنبه خشمها وگال، تدلل يحلو
…گعدت وگعد بصفي گال…فَراشة ليش گاعده وحدچ ضايجه من شي؟
ريتال: لا بس تعبانه
مُلهم: ريت الوجع بية ولا بيچ
ريتال: همست اسم الله عليك
رفعت راسي شفته مبتسم ابتسمت على ابتسامته
وگال: احچيلي شبيچ
ريتال: اخذت نفس بقوة وگلت ماكو شي
مُلهم: هاي هيةَ يبوية شوكت ما تردين تحچيلي موجود انه يمچ
ريتال: ما تقصر
ضلينه گاعدين شوي وگال هَسة اجي اجيبلچ عصير واجي
هزيت راسي وهوة راح باوعت عليه شنو اگلك انتَ الماخذ عقلي لولا؟
شوي واجه شايل عصير حطه بأيدي وگال
.. الدنيا ما تستاهل نزعل ونبقى مقهورين لان راح يجي يوم وتنتهي مسيرتنا بالحياه لازم نروح واحنه مُستعدين نروح واحنه مسوين كلشي بخاطرنا نروح واحنه مخلين اثر حلو ورانه نروح واحنه ما كاسرين خاطر احد وما جارحين احد لا تضلين داخلة بأكتئاب وعازلة نفسچ حاولين تطلعين من القوقعه اللي انتِ بيها عيشي عمرچ لحضه بلحضه كلشي حلو وتحبيه سويه عيشي اجمل لحضات ويه صديقاتچ ذا اكو شخص بالچ تحبيه اعترفيله لا تخلين الوقت يفوتچ وتجي بنية ثانيه تاخذه منچ وتضلين تتحسرين بعد وكت صدگيني ابدي بداية جديده وانسي الماضي صفحه وانشگت مو انطوت ماشي فَراشتي؟
ΔΙΑΒΑΖΕΙΣ
سواد المُلهم
Μυστήριο / Τρόμου/ Θρίλερوتقعُ ضحيةَّ للدماء، فتُعجُب بالقتل، لتعشقَ العظامَ وترقصُ على أصواتِ آنينِ الألم كفَاها الألم، لتُجَن لمرةِ فتقتل، فصادفَ أن تقابله، لقد كانَ هوَ، ذلك المجهول الذي لم تعرفَ إسمه قاتلة، شيطانة بريئة، سفاحة مجنونة، كلا فهذهِ الألقاب لا تمُتّ بصلةِ له...
